Title | : | The Wild Asss Skin |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | 0140443304 |
ISBN-10 | : | 9780140443301 |
Language | : | English |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 285 |
Publication | : | First published January 1, 1831 |
The Wild Asss Skin Reviews
-
A poor immature young "man" and I write this word loosely, plans to jump into the Seine River and end it all, yet his dissipated conduct will make others uneasy and lack of sympathy toward him becomes universal..Raphael de Valentin is the boorish main character and while he is no hero this book made the great Balzac an important figure in French literature in 1831 and soon the rest of the planet. Raphael is talented, good-looking women are attractive to him they don't see what's below the surface, a superficial gentleman ...his only goal be rich and vegetate in luxury. Work is not an option he'd rather starve an a life of poverty live. Which brings us the reader to the dire situation the lazy Raphael finds himself, losing the little money in his pocket inside a gambling house in Paris... his late father warned him about... Still a writer of no real value and student of the law which doesn't interest the ne'er -do- well with three similar friends who save the despondent lad from a liquid bath. And instead a banquet for the ages by an affluent and fellow deviant, some would say degenerate too, they take him, wine, women and song, anything as the large group of eaters devour, these males know what they like and are not inhibited by ladies of the evening. An orgy of unlimited excess at tables always full of delectable food and liquor with the fawning girls (supposedly), show their gratitude in the way of the flesh. Raphael can't help himself to spill his troubles to the distracted friends, as turmoil engulfs the large room nobody cares... too much fun around, a near riot. Later falling in love with the landlady's lovely daughter Pauline, he cannot afford the rent even in this modest home, a past romance with the beautiful but cold Fredora, a woman noted for this, has sent him to the depths of despair. A miracle transforms Raphael fortune just before the notorious banquet an ancient shop owner a century old gives the penniless Valentin a piece of skin from a rare wild ass with magical powers, anything he desires comes true but with a heavy price...it shrinks and so will his life. Accepting the dubious offer almost instantly becomes what he most desired, wealth, consequences follow but not for the good...A parable of the era , corruption wins and the noble shrink like the animal's skin and disappears, yet then and now things haven't changed much , bad behavior is more attractive than good...nothing new under the sun, humans are easily led into that turbulence.
-
La Peau de chagrin = The Skin of Sorrow = The Wild Ass's Skin, Honoré de Balzac
The Skin of Sorrow or The Wild Ass's Skin is an 1831 novel by French novelist and playwright Honoré de Balzac (1799–1850).
Set in early 19th-century Paris, it tells the story of a young man who finds a magic piece of shagreen that fulfills his every desire.
For each wish granted, however, the skin shrinks and consumes a portion of his physical energy.
The Skin of Sorrow belongs to the Studies philosophical group of Balzac's sequence of novels, The Human Comedy.
Before the book was completed, Balzac created excitement about it by publishing a series of articles and story fragments in several Parisian journals.
Although he was five months late in delivering the manuscript, he succeeded in generating sufficient interest that the novel sold out instantly upon its publication.
A second edition, which included a series of twelve other "philosophical tales", was released one month later.
تاریخ پایان نخستین خوانش: روز نخست ماه مارس سال 1982میلادی
عنوان: چرم ساغری؛ نویسنده: اونوره دو بالزاک؛ مترجم: م.ا به آذین (محمود اعتماد زاده)؛ تهران، بنگاه ترجمه و نشر کتاب، 1335، در 422ص، چاپ دوم 1342؛ در 416ص؛ چاپ دیگر تهران، جامی، 1368؛ در 416ص؛ چاپ دیگر تهران، ناهید؛ 1372؛ در 415ص؛ چاپ ششم 1382؛ چاپ هشتم 1392؛ شابک 9789646205376؛ چاپ دیگر تهران، دادار، 1381؛ در 416ص؛ شابک 9647294565؛ چاپ دیگر تهران، انتشارات علمی فرهنگی؛ چاپ چهارم علمی فرهنگی 1394؛ در 297ص؛ موضوع: داستانهای نویسندگان فرانسه - سده 19م
عنوان: چرم ساغری؛ نویسنده: اونوره دو بالزاک؛ مترجم: حسینقلی جواهرچی؛ تهران، کاوه، 1348؛ در 418 ص؛ چاپ دیگر: تهران، عارف، 1362؛
رافائل دو والانتین، یتیم و تنگدست، میخواهد خودکشی کند؛ با شخصیت عجیبی نیمه عتیقه فروش، و نیمه جادوگری، دیدار میکند؛ آن شخص تکه ای چرم ساغری به او هدیه میکند، که دارای توانایی برآوردن همگی آمال و همه ی آرزوهای کسی است که آن را در اختیار داشته باشد، ولی ....؛
تاریخ بهنگام رسانی 14/03/1400هجری خورشیدی؛ ا. شربیانی -
" كم من الحوادث تتزاحم في مدى دقيقة واحدة...وكم من الأشياء في رمية نَرْدٍ ! "
تنام كماردٍ يطفو جسده فوق جُلِّ الأمنيات...وتستيقظ كإنسيٍّ اُنتزعت منه نجومه...شمسه وكل الثروات...ثم تقف قبالة المرآة وتسأل نفسك برعشة شفاهٍ...ماذا حدث؟ لم أنا من دون جميع البشر؟! دعني أطلعك إذا على حقيقة هذه الحلقة المخيفة التي تكون في حالة حركةٍ دائمةٍ و ربوضٍ مباغتٍ... من فترة إلى أخرى تجدها في ضيافة أحد ما...و بحركتها تلك وصلت ووضعت رحالها ذات يوم خريفيٍّ من سنة 1826 في بيت «رفائيل دي فالنتين»...وكما حدث معك في زمن ما وتخيلتَه بالضبط الآن...فقد حدث معه...هو الآخر أهدل ظلال عينيه وعند طلوع فجرهما شيّع جثمان والده وصديقه الأول وحيداً...وما الوحدة إلا نِتاجاً لزيف المجتمع الذي بان تشوهّه من بين الأنوار وطفحت نتانته من بين البتلات...تفرّق الأقارب والمعارف والأصحاب وإنفضُّوا من حوله...سقطت الأقنعة... أُوصِدت الأبواب... وطُبِعت القلوب...فالوضع لم يبق وضعا شهيّا مُغريًا كما كان عليه من قبل بعد أن سدّد والده قبيل إنطفاء أنفاسه آخر فرنكٍ من الديون العظيمة التي كانت مختبئة تحت المشاكل الغير معلن عنها...وهكذا لم يبق لرفائيل سوى لقبٍ عائليٍّ لا يُسمِن ولا يُغنِي من جوعٍ وألفاً ومئة فرنك مع الكثير والكثير من النّبذ والحقد المجتمعيِّ على ما آلت إليه أموره...
بذاك الواقع الصادم أصبح رفائيل شاباً فقيراً مما جعله يُقيم رهاناً صعباً مع نفسه وتحديًّا يكون فيه الراهن والرهينة على حدٍّ سواء...رهاناً يُفضي إلى قولبة حياته في قالب هذا المبلغ مدة ثلاث سنوات كي يتسنّى له إغراق وقته في القراءة والتأملات وتكريسه في تأليف كتاب يكسبه ثروة وشهرةً...إستأجر غرفة وضيعة في فندق سان كوينتين وحدّ قوته اليومي بقطعة خبز و القليل من اللبن فقط.
" عندما يجرُّ الرجل نفسه بين بقايا حظِّه فلا بدّ أن يعثر هناك على بعض الفُتَاتِ ولكن أنا كنت في العدم ! "
إنقضت المهلة المحددة وإنتهى من وضع آخر حروفه على مؤلفه العظيم «نـظـريّة الإرادة» تزامناً مع إزدياد فقره وغُبْنِه فلاقته الأقدار في كانون الأول سنة 1829 براستينياك الذي أُعجِب بفكره وطموحه وعبقريته وضحك من حمقه وسذاجته ثم راح يُفقِّهه في فلسفة الإحتيال والخداع ويُفهمه أن النجاح لن يكون من نصيبه إلّا إذا شقّ طريقاً له داخل المجتمع الذي طُرِد منه سابقا...أن يندمج فيه ويُخلِّف في كل لقاءٍ له وحضورٍ فيه أثراً من إسمه حتى يُتعوَّد عليه فيكسب المُعجبين والمتملِّقين..
وبهذه الطريقة راح رفائيل يعيش حياةً مزدوجةً...حياة البذخ بهَرجِها ومَرجِها...وحياة البؤس بتَقتِيرها وتعاستها ...حياة الخداع نهاراً...والحياة الأصيلة ليلاً...ولأن حياة الثراء تزخر باللّذات والرّغبات والمُحرّمات... فقد إستمالت صديقنا إليها وتجسّدت له على هيئة الكونتيس الجميلة فيدورا...إمرأةٌ خلابةٌ بقلبٍ فولاذيٍّ برونزيٍّ ودهاءٍ سياسيٍّ عريقٍ...فتنةٌ لم يحصد بقربه منها سوى سنابلاً مضطّرمةً في حقله وجنونٍ فكريٍّ يأكل من نفسه داخل رأسه...سعارٌ قاده إلى إخضاع راتبه الضئيل الذي قبضه من الناشر لقوى الطاولات الخضراء بدفعٍ وتحريضٍ من صديقه راستينياك...ولم يلبث من بعدها أن تهاطلت القطع الذهبية عليهما وتغيّر حالهما وحظّهما...وأصبح القمار هو كأس النبيذ الذي لابُدّ من إرتشافه في الحفلات واللّقاءات...أموالٌ طائلة تجيء وأموالٌ طائلة تغدو...وديونٌ تُسجّل وتُترك لأجلٍ غير مسمى إلى أن وصلت لحظة المطالبة بها والتّعرية من ثِقلها..
" عندما يتحطّم رجلٌ كبير فلا بد أن يكون آتياً من فوق، وأن يكون قد إرتفع مقامه حتى السماء، وأن يكون قد لمحَ فردوساً ما بعيد المنال، ولا بد أن تكون رهيبةٌ لا ترحم تلك العواصف التي تُجبِره على طلب الراحة من فوهةِ مُسَدّسٍ "
لحظةٌ لم يُحسب لها من قبل...ويا لتعاسة الرجوع إلى نقطة الصفر والألم المترتّب عنه...يا لقهر الخذلان من النفس وهمساتها وسمومها...حينها فقط يكون المرء على شفير حدّين فاصلين لا ثالث لهما...أما رفائيل فقد إختار الإلقاء بنفسه من فوق جسر الفنون بباريس...حملته عَبراته وشروخه بطيب خاطرٍ إليه...وهناك وبينما هو يتأمل المياه السوداء إرتأى تأجيل القيام بفعلته لحين تبرُّم وجه السماء إلى الحُلكة السّاترة...قطع الجسر وراح يتجول في الشوارع الضيِّقة والفيترينات المُنمَّقة...
...إلى أن وقع نظره على محل «أنـتـيـكـة» فأخذه فضوله إليه ووَلجه...وبِوُلوجِه قطف غرائباً آتية من بلدان العالم...من إختراعات وأثاث ولوحات فنية...رسوم بوسان وتمثال لميكل آنج، مناظر طبيعية آسرة لكلود لوران، أعمال لرامبرانت وموريو...ألوان وأشكال وأفكار وإلهام...مليارات من السنين وملايين من الشعوب كانت تتمايل تحت أضواء الشموع وبخورها...عجيبةٌ أُختزلت فيها مدنيّة البشريّة وقصائدها وعُصاراتها المتفرّدة...وعلى غِرَّدة من أمره ظهر أمامه وجه «وازن الذهب» لجـيـرار دو وقد ترك إطاره ومشى إليه...لكنه لم يكن سوى صاحب المحل الرجل العجوز الذي سمع حكاية رفائيل كاملة وإقترح عليه بعد إستبصارٍ عميق أن يَهَبهُ قطعة جلديّة مُرقّطة سحريّة...تُحقِّق له كل ما إبتغاه يوماً وحلم به...ولكن ذلك سيكون على حساب حياته...دائرة أيامه ممثلة بمحيط الجلد و تضيق تبعاً لمدى قوة أمانيه وكمّها...
وبطبيعة الحال الشاب الغِرُّ إرتاب في صدق كلمات العجوز غير أنه قبل بهبته...وبقبوله لها فقد فعَّل إتفاقا سريا بين مصيره وبين تمنياته...وبعد خروجه من المحل تقاطع دربه مع أصدقاء له فأعلموه من فورهم أنهم لقرابة الأسبوع وهم يبحثون عنه كي يزفُّوا له خبر تعيينه رئيس تحرير لصحيفة حرة كان صاحبها مالك بنك وإعتزل العمل كي يُحو��ّل أكوام ذهبه إلى فكر ...فهل كان ذاك التّقاطع وليد صدفة...قدراً...أو أنه أثرٌ من آثار ذاك الطُّلسم المُحَيِّر المُرِيب...أتراه خرافة تركية أو أسطورة فارسية...أو هو جلد لحيوان العنجر الوحشيّ(onager)....وأي عال��ٍ سيتمكن علمه من إيقاف التقلُّص وإعادة تمديد هذا الطلسم..أتراه عالم الطبيعة...عالم الميكانيك...عالم الكيمياء...أو عالم الرياضيات....إلى أي حدٍّ ستصل حياة رفائيل دي فالنتين معه وعلى أي شاكلة ستكون نهايتها ؟!
" في هذه اللّانهاية التي لا تحمل إسماً والتي تشمل جميع الأفلاك ونسميها الزمن، نتساءل ونحن مغمورون ببقايا عوالمٍ كثيرة عن جدوى أمجادنا وأحقادنا وحبنا، هل كُتب علينا أن نحتمل شقاء الحياة إذا كنا نودّ أن نصبح نقطة لا تُمَسُّ في المستقبل؟ "
☀︎︎رواية عظيمة وعبقرية صاغها الرائع أونـوريـه دي بـلـزاك كي تصبح تحفةً فنيّة عابقة بروائح أزقة القرن التاسع عشرة...لك أن تتخيل تدفّق هذه الكلمات وكيف لم يجفّ مدادها منذ حوالي المائتي سنة كاملة...مُجرّد ترديد هذه السنوات على الشّفاه يُثِير برودة ورعدة في الروح والبدن...أن تُجالِس فكراً وإلهاماً وصناعةً آسرة كما التي بين أيدينا هنا لهو أمرٌ جللٌ...ورغم الفروع الوارفة والمتباينة لهته الشجرة العملاقة إلا أنها كانت تستمد نبضها من الجذر الأكبر...ثيمة الحرب الأزليّة للإنسان مع شرور النفس...وجهله فيما يريده من الحياة...فاقةٌ مع صحة تجعله يشتهي إمتلاك الثّراء والمكانة...ومكانةٌ وثراء مع سقمٍ يجعله يشتهي العافيَة وطول العمر !
تمتّعت الرواية بسردٍ عذب وأجواء ساحرة تخطف الأنفاس...تلاعب دي بـلـزاك في أزمنتها بحرفية عالية بإفتتاحيةً قفزت أحداثها من منتصف الرواية ثم إستعماله لتقنية الفلاش باك...كانت الحوارات مُشِعّة والمونولجات مُبهرة وفي الأخير هذه الرواية كُتبت للقراء الذوّاقين... الذين يبحثون عن القطع الفنيّة الفريدة كي تُضَمّ إلى سلسلة الأعمال العظيمة الأخرى وتُأرَّخ كنجمٍ لامعٍ سابحٍ في مسيرتهم القرائيّة.
✔︎تحتاج الرواية قراءة نبيهة ومتأنيّة، مع التيقظ المستمر لزمن الس��د كي لا تتوه في حبكتها وشخصياتها وأحداثها.
✔︎على قدر قيمة وثراء الرواية على قدر فتنة وجمال مُعرّبها فريد أنطونيوس فكل الشكر من القلب.
إقتباسات ملهمة:
" عندما يعتقد الإنسان أنه توصّل إلى الإصلاح، فإن ذلك لا يزيد عن تغييره مواضع الأشياء "
" إن الرجال الذين لا يرون في المرأة إلا المرأة يستطيعون أن يشتروا كل مساءٍ إمرأةً عبدة جديرة بالقصور، تُقدِّم لهم السعادة بثمن بخسٍ. ولكنني كنت طموحاً، وأحببت أن أعيش معكِ قلباً في قلبٍ، معك أنت التي لا قلب لها "
" إعلم جيدا أنك ما إن تخطو خطوةً واحدة نحو المائدة الخضراء حتى لا تعود تملك قبعتك كما لا تعود تملك نفسك. لقد صرت مِلكاً للّعب، أنت وثروتك وقبّعتك وعصاك ومعطفك"
" أقرّ الرجل على أن يذهب إلى المقامرة، ولكن عندما لا يعود يرى بينه وبين الموت سوى ليرته الذهبية الأخيرة "
" كثيرون هم الأشخاص المحترمون الذين تراهم يقصدون هذه الأمكنة ليُروِّحوا على أنفسهم وليدفعوا ثمن هذا التّرويح كما قد يدفعون ثمن لذّة حضور مسرحيةٍ، أو ثمن الشراهة، أو كما قد يقصدون كوخاً ما ليتشروا بسعر بخسٍ ندماً حارقاً على مدى أشهر "
" هؤلاء الرجال الذين يتدمّرون في هذا المكان من أجل الثروة ومظاهر الأبّهة، هذه المفارقات الإنسانية تُعلِن عن نفسها في كل مكان "
" الطموح يحلم بالوصول إلى السلطة وهو يتمرّغ في أوحال الزحف على البطن "
" إن الإنسان يطبعُ كل أعماله بطابع الضعف والتّناقض، لأنه دائم التعارض مع ذاته، يخدع آماله بآلامه الحاضرة، وآلامه بمستقبلٍ لا يسيطر عليه، في هذه الدنيا لا شيء كاملٌ سوى التّعاسة "
" كان يُحِسُّ بالإختناق بين بقايا خمسين قرناً منصرمة، وشعر بالمرض من جميع هذه الخواطر الإنسانية ، وفتك به الفن والأبّهة "
" إن النّفس، في تقلُّبها وجريها وراء أهوائها، تشبه الكيمياء الحديثة التي تختصر الخليقة في غاز واحد. ألا تصنع النّفس سموماً رهيبة بسرعة تجمع أفراحها وقواها وأفكارها؟ أو لم يهلك كثيرٌ من الناس من تأثير بعض الأحماض الأخلاقية التي إنتشرت فجأة في عالمهم الداخليِّ؟ "
" لم أضع حياتي في القلب الذي يتحطّم ولا في الحواس التي تضعف، ولكنني وضعتها في العقل الذي لا ينضب مُعِينه ويصلح لكل شيءٍ. ولم يقو على تعذيب نفسي أو جسدي شيءٌ مهما بلغت قوته "
"هنا تجتمع المقدرة والإرادة، هنا توجد أفكارك الإجتماعية، ورغباتك الجامحة، وشراهتك ونهمك، وملذّاتك التي تؤدي إلى الجريمة، وآلامك التي تُقصِّر أيامك. ربما لا يتعدّى الشر كونه لذّة جامحة، ولكن، من يستطيع أن يُعيِّن اللحظة التي تصبح فيها اللّذة شراًّ، واللحظة التي يصبح فيها الشّرُّ لذةً؟ ألا تداعب النظر أكثر أنوار العالم المثالي سطوعاً، بينما تُدمِيه ألطف ظلمات العالم الواقعي؟ وما هو الجنون إن لم يكن الإسراف في الإرادة أو في المقدرة"
" الحرية تُولّد الملكية، والملكية تؤدي إلى الظلم، والظلم يُرجِع إلى الحرية "
" في الهدوء والسكون اللّذين لا غنى للعالم عنهما لذّة مُسكِرةٌ كالحب، وتمرينٌ للعقل والتّنقيب عن الأفكار والتّبصر في العلوم "
" إن الدَّين بالنسبة إلى الكريم، هو الجحيم. وإذا لم يدفع، فذلك يعني الحقارة والدّناءة، بل قل السرقة والإختلاس، وأكثر من هذا أيضا، فإنه يعني الكذب، إن الدَّين اللّامدفوع يرسم خطوط الجريمة ويُعِدُّ أخشاب المقصلة "
" العاطفة التي يَحتملها الإنسان أقل ما يكون هي عاطفة الشفقة، خصوصاً إذا كان يستحقها. البغض دواءٌ مُقَوِّ يجعلنا نعيش، وهو يحضّ على الإنتقام، أما الشفقة فإنها تقتل، تزيد ضعفنا ضعفاً. إنها الشر الذي أصبح رواغاً، وإنها الإحتقار في الحُنوِّ، أو العطف في الإهانة " -
من چندان آدم باحوصلهای نیستم و معمولا هم در کتاب خواندن شتابزدهام، بهویژه رمان که بیشتر برایم سرگرمی است. امّا چه چیزی باعث میشود بالزاک را با همهی طول و تفصیلهای آزارندهاش بپسندم؟
بالزاک میداند چطور باید داستان تعریف کند، و کمدی انسانی مینویسد. موشکافی انسانها در کتابهای بالزاک و تقلّایش برای به دست دادن شناختی نزدیک به حقیقت (که نهایتِ آن ناشدنیست) برایم رشکانگیز است؛ من بینهایت دوست دارم آدمها را موشکافی کنم و خوب میدانم این کار تا چه حد ناشدنی و در عین حال نزدیکشدنیست.
چرم ساغری داستانی بورخسی است که بالزاک روایتش کرده و این روایت واقعا جالب است. شاید روزی بهتر توانستم با اصطلاحات نقد ادبی بالزاک را توضیح دهم امّا فعلا، ریشخند بالزاک بر جامعه و انسان آن چیزیست که کتابهایش برای من جالب کرده. راستینیاکِ همخانهای باباگوریو وقتی در چرم ساغری با رافائل برخورد میکند، خوب میشود دید که جامعهی آن روزگار فرانسه از او چه ساخته است. بحثهای سرسامآور مجلس در مستی، حضور همیشگی فئودورا، و عشق بهنظر من دروغین رافائل به پولین همه و همه ریشخند جامعه و انسانند.
من در جاهایی تنها چشمانم را از روی کلمات میگذراندم و از سر ملال کتاب را میبستم، امّا نهایتا به ن��وغ دیوانهوار بالزاک معترفم. این نبوغ وقتی این کتابهای درخشان را در اختیار ما گذاشته (که شاید هر کتابش را یک بار بیشتر نخوانیم امّا مدام دلمان برای لذّت خواندنشان تنگ میشود) خب بگذار چندین و چند صفحه توصیف و تحلیل بیمزه کند. -
All the works of this period, including "La Peau de chagrin", constitute a transition from the fictional or adventurous historical novel to the purely realistic. For the time being, however, Balzac's stories are more of an amalgam of different literary genres, bound to a successful narrative technique, striking descriptions, philosophical reflections, humor and emotion, social criticism and satire, intense emotional expressions.
This work is based on the not-very-original idea of a magical object that has the power to fulfill its owner's every wish but carries (as is usually the case with that kind of stories) a heavy price: With every wish the owner's remaining life-time is reduced.
The realistic element can be traced via Balzac's physiologie, the sociological and psychological study of human behavior and activity through a literary filter. This is what makes his work so unique, even when the end result is mediocre.
Αυτή η απλοϊκή και εν πολλοίς άνιση ιστορία, η πρώτη μεγάλη εκδοτική επιτυχία του Balzac, στα 1831, μετά από δέκα συναπτά έτη ακαταπόνητης συγγραφικής δραστηριότητας, λατρεύτηκε από το κοινό της εποχής του και ανέβασε το κασέ του συγγραφέα από τα 1.200 φράγκα για την πρώτη έκδοση (750 αντίτυπα που εξαντλήθηκαν σχεδόν αμέσως) στα 4.000 φράγκα (1000 εκ των οποίων παρέλαβε επί τόπου σε μετρητά) για τη δεύτερη έκδοση.
Βέβαια η κύρια και σταθερότερη πηγή εισοδήματός του προερχόταν από τη συνεργασία του με μεγάλα περιοδικά της εποχής του, συνεχίζει τα "Γράμματα για το Παρίσι" (Lettres sur Paris) ως τις 31 Μαρτίου 1831 στον "Voleur", και δίνει διηγήματα στην "Επιθεώρηση των Παρισίων (Revue de Paris) και στην "Επιθεώρηση των δύο κόσμων" (Revue des Deux Mondes).
H πρώτη έκδοση :
La peau de chagrin : roman philosophique par M. de Balzac, εκδ. C. Gosselin, Paris 1831
Το σχήμα παραπέμπει στο 222ο κεφ. του "Tristram Shandy"του Laurence Sterne όπου γίνεται λόγος για την ευτυχία να είναι κανείς ελεύθερος από τα δεσμά του έρωτα. Στην ελληνική έκδοση του Gutenberg θα το βρείτε στην σελίδα 685.
Γκραβούρα από την πρώτη έκδοση. Το σχέδιο είναι του Tony Johannot και το χαρακτικό του Henri Désiré Porret.
Όλα τα έργα αυτής της περιόδου, ανάμεσα στα οποία ανήκει και το "Μαγικό δέρμα" (La Peau de chagrin) συνιστούν μια μετάβαση από το φανταστικό ή το περιπετειώδες, ιστορικό μυθιστόρημα στο αμιγώς ρεαλιστικό. Ωστόσο, για την ώρα, οι διηγήσεις του συνιστούν περισσότερο ένα αμάλγαμα διαφορετικών λογοτεχνικών ειδών, τα οποία συνδέονται με μια επιτυχημένη αφηγηματική τεχνική, εντυπωσιακές περιγραφές, φιλοσοφίζοντες στοχασμούς, χιούμορ και συγκίνηση, κοινωνική κριτική και σάτιρα, έντονα συναισθηματικά πάθη.
Καθώς η φήμη του μεγαλώνει, η τελειομανία του αυξάνει αναλόγως. Άλλωστε αυτός είναι και ο μόνιμος καυγάς του συγγραφέα με τους εκδότες του, που αρνείτα�� να τους παραδώσει τα χειρόγραφά του, αν δεν είναι βέβαιος πως τα έχει επεξεργαστεί και επιμεληθεί στο έπακρο.
Το συγκεκριμένο έργο βασίζεται στην, όχι ιδιαίτερα πρωτότυπη, ιδέα ενός μαγικού αντικειμένου το οποίο έχει τη δύναμη να πραγματοποιεί τις ευχές του ιδιοκτήτη του αλλά αυτό συνοδεύεται (όπως συνήθως συμβαίνει με όλες αυτές τις ιστορίες) από ένα βαρύ τίμημα: Η κάθε ευχή μειώνει κατά ένα μέρος την έκταση της ζωής του κατόχου του.
Πρόκειται για μια περγαμηνή από δέρμα ενός σπάνιου είδους ασιατικού άγριου όνου η οποία φέρει επάνω της την εξής επιγραφή:
"Όταν με κατέχεις, κατέχεις τα πάντα.
Η ζωή σου όμως θα ανήκει πλέον σε μένα.
Έτσι το θέλησε ο θεός. Πόθησε και οι πόθοι σου
θα εκπληρωθούν. Εναρμόνισε όμως
τις ευχές σου με τη ζωή σου.
Εκεί βρίσκεται η ζωή σου.
Σε κάθε σου θέλω θα μειώνομαι
έτσι όπως θα μειώνονται οι μέρες σου.
Με θέλεις;
Πάρε με. Κι ο θεός
θα σε εισακούσειι".
(μετάφραση Ευγενία Τσελέντη).
Το έργο χωρίζεται σε τρία μέρη:
Le Talisman (Το φυλαχτό)
La Femme sans cœur" (Η άκαρδη γυναίκα)
L'Agonie (Η αγωνία).
Ο κεντρικός ήρωας, ονομάζεται Raphael de Valentin και είναι γόνος μια ξεπεσμένης αριστοκρατικής οικογένειας. Έχοντας χάσει πλέον και τους δύο γονείς του, ζει μια ζωή ασκητική, αφιερωμένη στη μελέτη, ώσπου γνωρίζει τη Fedora, την ωραία, πλούσια και άκαρδη νέα για την οποία θα αναπτύξει μια αρρωστημένη εμμονή, που θα τον φέρει στο χείλος της αυτοκτονίας. Ωστόσο αυτό που νιώθει για τη Fedora δεν είναι ούτε αγάπη, ούτε έρωτας, αλλά η προσωποποίηση της επιθυμίας για δύναμη, εξουσία και κατάκτηση του αδύνατου.
Ο ίδιος ο Raphael το γνωρίζει πολύ καλά αυτό, αλλά δεν μπορεί να αντισταθεί στον πειρασμό (εδώ έχουμε την πρώτη, ιστορικά, εμφάνιση του λογοτεχνικού χαρακτήρα του Rastignac, του αριβίστα κοινωνικού αναρριχητή, που ενθαρρύνει αυτές τις τάσεις του κεντρικού ήρωα) και από τη στιγμή που υποκύπτει, αποφασίζει να ρισκάρει τα πάντα σε αυτό το επικίνδυνο, για τη ψυχική και σωματική του υγεία, παιχνίδι:
"Ντρέπομαι, αλλά πρέπει να παραδεχτώ πως ο έρωτας μέσα στη φτώχεια μου είναι κάτι αδιανόητο. Ίσως να πρόκειται για ηθική παρέκκλιση που οφείλεται στην ανθρώπινη νόσο που ονομάζεται πολιτισμός αλλά μια γυναίκα, ακόμα κι αν είναι τόσο ωραία όσο η Ελένη της Τροίας ή η Γαλάτεια, δεν έχει καμία εξουσία επάνω στις αισθήσεις μου, αν είναι φτωχή. Ζήτω ο έρωτας στο σατέν και στο μετάξι, ο πλαισιωμένος από τη θαυμαστή πολυτέλεια που τόσο του ταιριάζει, γιατί κι ίδιος είναι μια πολυτέλεια. Θέλω να μπορώ να τσαλακώνω όμορφα φορέματα, να συνθλίβω άνθη, να χώνω τα χέρια μου μέσα σε ευωδιαστά καλοχτενισμένα μαλλιά.
Φλογερά μάτια, κρυμμένα πίσω από δαντελένια πέπλα, διαπεραστικά σαν τις φλόγες που ξεπηδούν από την κάνη ενός όπλου, αυτά μου δίνουν μια μυστηριώδη ευχαρίστηση. Η αγάπη μου ποθεί να ανεβαίνει μεταξένιες σκάλες, σιωπηλά, μέσα στη χειμωνιάτικη νύχτα. Τι ευτυχία να μπαίνεις, σκεπασμένος από το χιόνι, σε μια φωτισμένη και αρωματισμένη κάμαρα, ταπετσαρισμένη με ζωγραφισμένα μετάξια, για να συναντήσεις μια γυναίκα ντυμένη κι εκείνη στο χιόνι, στο θελκτικό λευκό της μουσελίνας, να μοιάζει με άγγελο που εμφανίζεται μέσα από ένα σύννεφο".
Ο ίδιος τα φαντασιώνεται όλα αυτά, ενώ ζει σε μια φτωχική σοφίτα, μοιράζοντας το χρόνο του ανάμεσα στην μελέτη και τη συγγραφή μιας φιλοσοφικής πραγματείας με τίτλο "Η θεωρία της Θέλησης" (La théorie de la volonté), όπου καταφέρνει μετά βίας να εξασφαλίσει το καθημερινό του ψωμί, με τη βοήθεια της νεαρής Pauline (κόρη της σπιτονοικοκυράς του) η οποία σύντομα γίνεται μαθήτριά του και ο μυστικός βοηθός του στις δυσκολίες της καθημερινότητάς του. Ένας πραγματικός άγγελος αγάπης και υπομονής, η ιδανική νέα, κατά τα πρότυπα της ρομαντικής λογοτεχνίας.
Όλάκερη η ζωή του κεντρικού ήρωα επικεντρώνεται σε αυτό ακριβώς το αντιθετικό δίπολο, την απόλυτη στέρηση και την ακραία υπερβολή, τις καταχρήσεις και τη σπατάλη. Ή δεν θα έχει τίποτα ή θα έχει περισσότερα από όσα μπορεί να αντέξει. Κανένα μέτρο. Καμία ισορροπία.
Κατά κάποιον τρόπο η μορφή του νεαρού Raphael αποτελεί την ωραιοποιημένη και λογοτεχνική εκδοχή του ίδιου του συγγραφέα. Του συγγραφέα εκείνου που δεν θα διστάσει να παραδεχτεί στην αλληλογραφία του με την δούκισσα d'Abrantes πως:
"Επιπλέον κυρία, επιτρέψτε μου να σας πω ότι δεν μπορείτε να συμπεράνετε τίποτα για μένα, ενάντια σε μένα, γιατί έχω τον πιο αλλοπρόσαλλο χαρακτήρα από όσους έχω γνωρίσει. Μελετώ τον εαυτό μου σαν να μελετούσα κάποιον τρίτο.
Μέσα στο ένα μέτρο και εξηνταπέντε εκατοστά του ύψους μου περικλείνεται κάθε δυνατή ασυναρτησία και αντίφαση, κι εκείνοι που με θεωρούν ματαιόδοξο, άσωτο, πεισματάρη, επιπόλαιο, τελείως ανακόλουθο στο μυαλό, επηρμένο, αδιάφορο, τεμπέλη, επιπόλαιο, αστόχαστο, χωρίς υπομονή και τακτ, φλύαρο, κακομαθημένο, αγενή, φαντασιόπληκτο, με πάντα απρόβλεπτη διάθεση, μπορεί να έχουν εξίσου δίκιο με εκείνους που θα ισχυριστούν πως είμαι οικονόμος, μετριόφρων, θαρραλέος, επίμονος, δραστήριος, ατημέλητος, φιλόπονος, σταθερός, ολιγόλογος, γεμάτος ευαισθησία, ευγενικός, πάντα πρόσχαρος.
Καμιά ιδιότητα του εαυτού μου δεν μου προκαλεί πλέον έκπληξη. Κατέληξα να πιστέψω ότι δεν είμαι παρά ένα όργανο, ένα παιχνίδι των περιστάσεων. Ίσως η καλειδοσκοπική όψη του χαρακτήρα μου να οφείλεται στο ότι η μοίρα γεμίζει με όλα αυτά τα συναισθήματα τη ψυχή εκείνων που επιχειρούν να απεικονίσουν όλα τα συναισθήματα και όλη την ανθρώπινη καρδιά, ώστε να νιώσουν με τη δύναμη της φαντασίας τους αυτά που ζωγραφίζουν και η παρατήρηση δεν είναι τίποτε άλλο παρά ένα είδος μνήμης, ικανής να βοηθήσει αυτή τη δραστήρια φαντασία".
(επιστολή χρονολογημένη στις 22/7/1825, βλέπε Nadine Satiat, Μπαλζάκ ή η μανία της γραφής, σελ. 132).
Ποια είναι ωστόσο η αιτία αυτής της αντίφασης; Είναι μόνο ένα φαινόμενο του ψυχικού κόσμου του συγγραφέα ή μήπως είναι κομμάτι της ευρύ��ερης πραγματικότητας μέσα στην οποία και ο ίδιος προσπαθεί να αυτοπροσδιοριστεί;
Η παραμυθένια διάσταση της υπόθεσης του έργου, που κάποτε θυμίζει αφήγηση από τις Χίλιες και μία νύχτες, κάποτε Ραμπελαισιανό παραδοξογράφημα και άλλοτε τις ηθικές παραβολές του E.T.A. Hoffmann, είναι απλά το προκάλυμμα. Είναι ο πολύχρωμος και γοητευτικός μανδύας που κρύβει την πραγματικότητα της γαλλικής κοινωνίας.
Το πλουσιοπάροχο γεύμα που εξελίσσεται σε σεξουαλικό όργιο με τη συμμετοχή των ωραιότερων παρισινών demimondaines το οποίο ο συγγραφέας περιγράφει με εξαιρετικό ρεαλισμό (χωρίς φυσικά να παραθέτει γραφικές λεπτομέρειες), βασίζεται σε πραγματικά γεγονότα.
Ο πλούσιος τραπεζίτης που απεικονίζεται στο έργο, ονόματι Taillefer, ο οποίος επιθυμεί να ιδρύσει μια εφημερίδα αντιλαμβανόμενος την αυξανόμενη εξουσία του Τύπου, αντιστοιχεί σε πραγματικό πρόσωπο, πρόκειται για τον τραπεζίτη Alexandre Aguado, που συνήθιζε να οργανώνει τέτοιες διασκεδάσεις στο μέγαρό του στην οδό Ντρυό και ο οποίος στα 1829, αγόρασε την εφημερίδα "Αγγελιαφόρος των επιμελητηρίων" (Le Messager des Chambres). Ο συγκεκριμένος τραπεζίτης ανέλαβε μάλιστα στα 1834 τις διαπραγματεύσεις για τη χορήγηση του δανείου που έλαβε η Ελλάδα κατά την εποχή της αντιβασιλείας των Βαυαρών.
Άλλωστε το συγκεκριμένο μυθιστόρημα σημείωσε τόσο μεγάλη επιτυχία, ακριβώς επειδή ο Balzac είχε καταφέρει να αποκτήσει ισχυρές διασυνδέσεις στο δημοσιογραφικό χώρο. Αυτό δημιούργησε τον απαραίτητο θόρυβο γύρω από το όνομά του, κι αυτή ήταν η αιτία που το κοινό, παρακινημένο από την επιθετική διαφήμιση ξεσήκωσε τις προθήκες των βιβλιοπωλείων και των δανειστηρίων. Όπως αναφέρεται και στο μυθιστόρημα, πρόκειται για μια νέα θρησκεία η οποία δεν προϋποθέτει να είσαι πιστός:
"- Μα δε βλέπεις λοιπόν πως η δημοσιογραφία είναι η θρησκεία της σύγχρονης κοινωνίας και είναι σαφώς μια βελτιωμένη εκδοχή της παλιάς!
- Με ποιο τρόπο;
- Οι ιερείς της δεν είναι απαραίτητο να πιστεύουν σε αυτήν και το ίδιο ισχύει και για τον υπόλοιπο κόσμο!"
Το πλήθος των διαφορετικών απόψεων και αντιλήψεων μπόρεσε να εκφραστεί αλλά και να διαμορφωθεί μέσα από τις εφημερίδες. Και το πλήθος των διαφορετικών και συγκρουόμενων συμφερόντων και κοσμοθεωριών συνιστά μια υλική και πνευματική Βαβέλ, καταλήγει σε μια σύγχυση ιδεών και αξιών που οδηγεί τους ανθρώπους στην παραφροσύνη. Δεν ξέρουν ποιον ή σε τι να πιστέψουν. Αλλά, όπως προαναφέρθηκε, η πίστη πλέον δεν αποτελεί προαπαιτούμενο. Όποιος καταφέρει να επηρεάζει τα πλήθη είναι ο αληθινός βασιλιάς:
"Ναι κύριε, η Κυβέρνηση του σήμερα είναι η Τέχνη του να χειραγωγείς την Κοινή γνώμη".
και παρακάτω:
"- Βγάλε τον σκασμό, σκεπτικιστή!
- Οι Σκεπτικιστές είναι οι πιο συνειδητοποιημένοι των ανθρώπων.
- Δεν έχουν συνείδηση.
- Μωρέ τι μας λες; Έχουν τουλάχιστον δύο!"
Ανάμεσα στο πλήθος των μεθυσμένων από κρασί και ρητορική ανθρώπων της τέχνης, της πολιτικής, της επιστήμης, της εξουσίας, ο Balzac μαθαίνει, παρατηρεί, καταγράφει, κρίνει, αποκαλύπτει και πάνω από όλα προσπαθεί να επιβληθεί, να επικρατήσει, να επιβιώσει και να συνεχίσει να δημιουργεί. Εις βάρος της υγείας του, ασκεί ένα επάγγελμα όπου η πολύωρη εργασία, η οικονομική δυσπραγία, το αδιάκοπο άγχος για την επόμενη μέρα, τα πισώπλατα μαχαιρώματα και το ευμετάβλητο της κοινής γνώμης έρχονται να προστεθούν στην αστάθεια του χαρακτήρα του, στο περιπετειώδες πνεύμα που τον διακρίνει, στην περιέργεια που τον ωθεί να ξεσκεπάζει και να εξετάζει κάθε πτυχή του κόσμου που τον περιβάλλει.
Μπορεί να μην καταλαβαίνει τα πάντα. Αλλά έχει την ικανότητα να τα αποτυπώνει στο χαρτί με τρόπο μοναδικό. Σαν τη ζωή που παγιδεύεται μέσα στο μαγικό δέρμα, έτσι κι αυτός απορροφά τη ζωτική ουσία των πραγμάτων και καταφέρνει να διασώσει το πανόραμα μιας εποχής, να το συμπυκνώσει μέσα στις σελίδες ενός μυθιστορήματος.
Το ρεαλιστικό στοιχείο που αρχίζει να εισχωρεί ��το έργο του είναι στην ουσία κομμάτι της ζωής όπως τη βίωνε και την κατέγραφε ο ίδιος. Αυτή είναι η physiologie του, η κοινωνιολογική και ψυχολογική μελέτη της ανθρώπινης συμπεριφοράς και δραστηριότητας μέσα από ένα λογοτεχνικό φίλτρο. Αυτό είναι το στοιχείο που κάνει το έργο του τόσο μοναδικό, ακόμα και όταν το τελικό αποτέλεσμα είναι μέτριο.
Γιατί αυτό το μυθιστόρημα, θα ήταν άλλη μια κλισέ ιστοριούλα, γεμάτη υπερβολές και μελοδραματισμούς, αν δεν έφερε την επίδραση της διεισδυτικής του ματιάς. Αυτό το διασώζει κι αυτό συνιστά την απαρχή ενός πρωτότυπου λογοτεχνικού είδους.
Ο Balzac θα είχε καταφέρει να εξελιχθεί ταχύτερα ως δημιουργός, εάν δεν είχε υποχρεωθεί από την ανάγκη του βιοπορισμού να γίνει αντιγράφος, φθηνός μιμητής και προχειρογράφος. Από την άλλη όμως δεν οφείλει την επιτυχία του αποκλειστικά και μόνο στο λογοτεχνικό του ταλέντο, αλλά και στον τρόπο που διαχειρίστηκε τα κοινωνικά δίκτυα και τα μέσα ενημέρωσης της εποχής του, προκειμένου να καταστήσει γνωστό το έργο του στο ευρύτερο κοινό, καθώς δεν είχε ένα σταθερό εισόδημα, μια περιουσία που να του επιτρέπει να εκδίδει εξαρχής ό,τι θέλει και όπως το θέλει. -
He made fun of everything, his own prospects included. Always short of money, he remained, like all men with a future before them, wallowing in inexpressible idleness, condensing a whole book into one epigram for the benefit of people who were incapable of putting one witticism into a whole book. Lavish of promises that he never kept, he had made his fortune and reputation into a cushion on which he slept, thus running the risk of coming to his senses, as an old man, in an almshouse. With all that, keeping faith with his friends to the point of death, a swaggering cynic and as simple-hearted as a child, he worked only by fits and starts or under the spur of necessity.
This marked my return to Balzac, a welcome one after many years. When I spend time with my friends' children I make point of telling them to avoid Zola and stick with Balzac.
The Wild Ass's Skin is simply stunning. The depictions of emotional uncertainty and the fluctuations of fortune were remarkable. The display of ornate and obscure objects, avocations and sundry theory were equally compelling. -
مسئله عجیبی است! انسان همیشه با خویشتن در جدال است. آرزوهایش را بر سرآلام کنونی از دست میدهد و آلام خود را به امید آیندهای که به او تعلق ندارد فریب میدهد. از این جاست که همه کارهای انسان رنگ نابخردی و ناتوانی دارد. آری، در این دنیا هیچ چیزی کامل نیست، مگر بدبختی.
.
بالزاک یکی از نویسندههاییه که با وجود تفصیل در نوشتههاش برای من دوستداشتنی هست ولی خب خیلیها توصیفات و توضیحات زیاد بالزاک رو در کتابهاش نمیپسندند. زنبق دره، زن سی ساله، بابا گوریو از جمله کتابهای بالزاک هست. در این کتاب هم داستان جوانی را میخوانیم که بعد از اینکه از خودکشی منصرف میشود؛ طلسمی چرمین را از فروشندهای میخرد به امید اینکه آرزوهایش برآورده شود و این نشانهای از زندگیاش میشود! طلسم که چرم ساغری است ذره ذره در حال آب شدنه. با این حال رافائل در ابتدا میدانسته که این طلسم ممکن است تاثیر نامعلومی در سرنوشت و آیندهاش داشته باشه. او قبل از خودکشی هر چه داشته در قمار باخته و همین باعث میشه که برای نجات خودش و حفظ آرامش روحیش به هرچیزی چنگ بزنه. از کودکی رافائل هم و ارتباط نه چندان خوشایندی که با پدرش داشته هم میخوانیم، انضباط سختی که بهش تحمیل شده و شاید همین عوامل باعث ایجاد انتظارات نابجا و نامعقول او از زندگیاش شده باشد. -
"Volli, volli, disperatamente volli" sembra esser il pensiero costante del protagonista Rapharl, che, giunto in possesso di un talismano miracoloso, pur a prezzo della sua vita vede realizzarsi i suoi desideri senza, però, raggiunger alcuna felicità. Balzac sembra metterci in guardia e spingerci a porre attenzione a scoprir cosa meriti davvero d'esser desiderato e fuggire le evenienze che pongono questa realizzazione fuori dalla nostra portata, in mani estranee a noi incontrollabili. Un Dorian Gray alla rovescio, quasi: una storia potenzialmente buona, ma troppo prolissa e sbilanciata nella descrizione del flusso degli eventi occorsi. Peccato.
-
چرم ساغری یکی از کتاب های فوقالعاده محبوب من است.
اول از همه موضوع بسیار جذاب و خواستنی آرزوهای بشر، که هیچوقت تمامی ندارد و آن چرم ساغری عجیب و مرموز!
دوم توصیفات و قلم سحرانگیز بالزاک بزرگ(نگاه کنید به جایی از کتاب که فروشندهی چرم و فروشگاهش را وصف کرده)
و سوم قسمت عاشقانه کتاب که با لطافت و ظرافتی بینظیر نوشته شده، کتابی متعلق به اوایل قرن نوزده!
پ.ن:
حین خوندن این کتاب تحقیقات مبسوطی!؟داشتم در مورد چرم ساغری که اصلاً چه نوع چرمی هست؟ واقعاً هم مفید بود! -
In the mid-eighteenth century, in France, the media, like the newspaper, had its emergence. As of this date, there was a revolution in the press through this mass information vehicle that would only be surpassed centuries later with the invention of the remaining media: radio, television, satellite communication, and that will culminate with the interfaces of hypermedia, that is, the computer. Honoré de Balzac, in his book Ilusões Perdidas, tells us the whole trajectory of the newspaper since its inception, comparing it with Literature. The work makes us understand that with the appearance of the press, good Literature has fallen into the background once writers have abandoned their "ivory towers" to dedicate themselves professionally to this new medium of communication. Eaten by disposable information, the reader bends over a coffee table, digests the reading, and then tosses the newspaper into the nearest wastebasket. With this, the media we speak here (the Literature) has lost ground giving now space for a new apparatus conveyed by a new type of individual who is neither politician nor literate: the journalist. He, like a parasite, came to earn his living through the "misfortune of others," since his livelihood drove by interests and blessings of the new media, which was not (and is not) at the service of truth. In the first conception of the word, but of bringing to the public knowing what is of interest to the news media; it is understood from the benefit of the media the question of boasting, what causes discussion, what causes the chain reaction and then returns to the initial point. Let us not forget, too, that it was through the Journal that the Critique emerged - a personal point of view that adds nothing to the new: on the contrary. It serves both to construct and destroy a kind of intellectual production whatever it depends on the interest of the one in charge of the news. Without fear of productive contradiction, it is possible to say that with the appearance of the Journal, we have a fragmented type of reader, light years away from the one who spent hours, weeks, and months to apprehend literary knowledge. Anyway, the newspaper we read this morning does not mean anything at night when we turn off the light and fall asleep; Literature is immortal. As long as there is room for the imaginary, it is present. Balzac tries to translate, in his way, the portrait of the newspaper at the time and tells us that it would become the future: our present.
-
The Wild Ass's Skin - or The Magic Skin, as it's known in some editions (neither of those titles are particularly appealing, I know) - is a literary novel of magical realism. It's simultaneously a fantasy, a study of character, and a cautionary 'be careful what you wish for' tale. At the beginning we are introduced to a young man who seems deep in despair, gambling away his last coins and thereafter contemplating suicide. Delaying the hour of his impending death, Raphael (as we learn he's called) wanders into an antique shop, where he happens across a strange object which appears to be cut from the hide of an animal. This, the shopkeeper tells him, is a talisman, with the power to fulfil any wish made by the person who possesses it. The old man tries to warn Raphael that the wishes are granted at a terrible price, and extols the virtue of acquiring knowledge and wisdom instead, but Raphael has become fixated on the skin and immediately makes his first wish - for a decadent party - which does indeed come true, in fact as soon as he walks out of the shop, when he encounters some old friends who are on their way to a ball. What follows is partly an exploration of what happens when Raphael's wishes are fulfilled, and partly Raphael's backstory, much of which he tells to a friend in a lengthy monologue, giving the effect of another first-person narrative within the main narrative.
The main thing you need to know is that Raphael is completely and utterly awful. He is unbelievably selfish and self-obsessed throughout. He manages to complain of poverty and destitution when he owns an entire island (yes, an island). Great swathes of his own story are taken up with him whining and complaining about how women don't want him, and why not, when he's so handsome and such a genius (in his opinion) and so willing to devote himself to them? He is, in fact, a proto-Nice Guy through and through. He falls for a beautiful countess, Feodora, who rebuffs his advances but takes great pains to demonstrate that she values his friendship. He reacts by ignoring this and continuing his efforts to force her to love him, ranting about how he loves her enough to kill her, declaring his intention to have his revenge on women in general, and creepily following her around. Ultimately he goes to the extreme of sneaking into her house and spending a night in her bedroom, hiding behind a curtain, to watch her sleep. He goes on to gamble and drink away all his money and more besides, before eventually settling for the simpering Pauline (who's nearly as annoying as him) - although, rather conveniently, he doesn't realise how much he 'loves' her until she's attained money and something of a status in society.
It will be up to the individual reader to decide whether or not he or she can get past the unpleasantness of Raphael's character, and most of the other characters aren't particularly likeable either, although I did like Feodora, with her commitment to independence, and the fearsome Aquilina. Personally, I found the narrative so enjoyable to read that I could deal with this fairly easily - but, that said, my rating might have been five stars if I'd been able to root for Raphael. Although the language is rich and complex, this is a very readable novel, and that makes it more accessible than you might at first expect. The themes, especially with regards to relationships, are surprisingly modern and consequently much of the interaction between characters doesn't seem dated.
This is a banquet of a book. Its detail, description and depth demanded I slow my usual reading pace in order to appreciate and understand everything in it. Although the narrative is driven forward by an underlying plot, it often isn't really about the 'magic skin' and the wishes: for whole chapters it will go off on a tangent about parts of Raphael's past, or incidental characters will have long conversations about philosophy, history, art... It's funny too, with a great deal of dry humour and irony, and a dash of playfulness. I can't comment on how The Wild Ass's Skin compares to Balzac's other novels, this being the first thing I've read by the author, but I can say it's a good place to start. -
.
صحبت کردن از معنویت در دنیای جدید، همانند صحبت کردن از هر چیز دیگری، بدون توجه به موضوع حیاتی «محاسبه» ابتر خواهد ماند. پرداختن به محاسبه در دنیای جدید، سیر و سیاحت در موضوعی فرعی در ارتباط با معنویت نیست؛ بلکه توجه به اصل ضروری معاصریت امر معنوی است. حتی شاید بشود گفت که در دنیای جدید، بدون سخن از «محاسبهی چیزی»، اصلاً کلامی درباره آن «چیز» گفته نشده است. تمرکز بر «محاسبهپذیری» امور، همان رویکرد هستیشناسانه به موضوعات است نه بحثی حاشیهای از متفرّعات مرتبط با آنها. اگر به این سوال نپردازیم که «آیا معنویت محاسبهپذیر است؟»، گویی سخنی امروزی در باب معنویت نگفتهایم، یعنی اصلاً سخنی نگفتهایم. بالزاک در رمان «چرم ساغری» بر همین نقطه دست گذاشته است. اما پیش از آن بفهمیم نویسنده در این متن بر کجا ایستاده، اول باید «باباگوریو»ی او را بشناسیم. آنجاست که پیچیدگیهای محاسبه روشن میشود و زمینه فهم درام چرم ساغری فراهم می گردد؛ هرچند باباگوریو سه سال پس از این رمان منتشر شده است. پس از آن میتوان درباره محاسبهناپذیری امر معنوی (یا بالعکس آن) سخن گفت.
باباگوریو نمایشِ «شدن» بورژوازی است. این شدن همان است که در هگل و پسینیانش بسیار مورد توجه بوده و به زعم بعضی، اصل و اساس دنیای جدید را میسازد. باباگوریو تنها تغییر «راستینیاک» نیست، بلکه شدنِ خود بورژوازی را نشان میدهد. باباگوریو تجسم سوالهای بزرگ مارکس درباره سرمایه است. بورژوازی چه طور «میشود»؟ چه میشود؟ چگونه میشود همان چیزی که میشود؟ (همان که پیش از شدن ناشناختنی و بینام است.) باباگوریو نشان میدهد که چه طور سرمایه، چونان معیارِ حق و باطل در جهانِ جدید، بین «موجود» و «ناموجود» در دنیای ما فرق میگذارد. ناموجود تنها آن چیزی نیست که در دسترس نیست، بلکه چیزی است که اساساً دردسترسقرارگرفتنی نیست. ناموجود، «ناشدنی» است. ناشدنی چیست؟ آن چه قیمت نداشته باشد، که نتوان عدیلی میان کیسههای زر برایش پیدا کرد، که بهمحاسبهدرنیامدنی است؛ محاسبهناپذیر است. «باباگوریو» تنها بالیدن راستینیاک و دخترهای باباگوریو نیست در کنار افول باباگوریو نیست، نمایش رشد سرمایه است، گسترش آن چیزی است که «هست»، یعنی هرچیزِ قابل محاسبهای. بالزاک با نگارش «باباگوریو» درست در مرکز ثقل بورژوازی و سرمایه ایستاده است و با مرزکشی، چیستی هرچیزِ رشدکردنی را نمایش میدهد. سرمایه نه فقط در وجود راستینیاک، بلکه در حضور مرموز ووترن به نمایش درآمده است. ووترن، سایه سرمایه را به نمایش میگذارد، آنجا که امر محاسبهپذیر، رو به تاریکی میکند و در سایه قرار میگیرد. ووترن به ما نشان میدهد که همواره «چیزی» در آنجا در سایه قرار دارد، که هنوز محاسبه نشده است. ووترن به ما گوشزد میکند که همواره باید پیشبینی کرد چون همیشه چیزی پیشبینیپذیر وجود دارد؛ هیچگاه نباید از محاسبه دست کشید. چرا؟ چون چیزهایی هست، (واقعاً هست پس محاسبهپذیر است)، که محاسبه نشدهاند. باباگوریو سرمایهی پیشِ چشم و سرمایهی در سایه را نشان مخاطب میدهد. باباگوریو تجدد را متجسم میکند.
سه سال پیش از آن، بالزاک «چرم ساغری» را منتشر کرده بود. در آن رمان کجا ایستاده بود و به دنبال چه چیزی میگشت؟ اگر در باباگوریو بالزاک غرق دنیای جدید گشته، در چرم ساغری بین دو دنیا ایستاده است. دنیای کهن که به هستی محاسبهناپذیر قائل در همین دنیا است؛ و دنیای نو که میخواهد همهچیز را محاسبه بکند. چه کسی این کار را میکند؟ دانشمند. چگونه؟ با پایبندی به «روش علمی». باز که؟ کارپرداز. چگونه؟ با قیمتگذاری بر همه چیز، به واسطه «پول». باز که؟ عیّاش. عیّاش؟ آریف عیّاش. عیاش برخلاف ظاهرِ بیبندوبارش، همواره در حال محاسبه است. منظور خردهعیاشها نیستند که قمار میکنند، شراب مینوشند و گرد فسق میگردند. بلکه آنهایی که قمارخانهها را میچرخانند، میکدهها را اداره میکنند، و حساب تختخوابهای فاسقان در اختیارشان هست. آنها عیاشان واقعی هستند. در این رمان دو شخصیت وجود دارند که بسیار حائز اهمیتاند. یکی شخصیت اصلی این رمان، یعنی رافائل که در هیبت یک دانشمند، همه همت خویش را صرف آن کرده تا «اراده» را محاسبهپذیر کند، و دیگری فئودورا کنتس زیبایی که بازی و مستی و فسق را تحت کنترل درآورده. نویسنده یک شب ما را به خلوت اتاق این زن میبرد تا پرده از شخصیت محاسبهگر او بردارد. اما زیبایی دیگری هم وجود دارد که لغزنده است و میگریزد. زیبایی پولین، دختری که بعدها از او سخن خواهیم گفت. آیا داستان تا انتها همین گونه پیش میرود؟ خیر. به دلائلی تصادفی، رساله رافائل (که مغز بورژازی را هدف تبیین خویش گرفته) مورد توجه بورژواها قرار نمیگیرد و قیمتش شناخته نمیشود. رافائلِ اجرنادیده، نمیتواند این پوچی را تحمل کند و در آستانه خودکشی قرار میگیرد. از آن پس خودش هم نمیداند کدام سو ایستاده است. سرگردان است. میخواهد بورژوا باشد، اما نمیتواند. چرا؟ آخر او وجود امر محاسبهناپذیر را باور کرده. حتی بیشتر از باور، او خطرِ راست و دروغ این امر را به صورتی شخصی پذیرفته است؛ با چه چیزی؟ با گرو گذاشتن زندگی و مرگ خود. در این نقطه پاکبازی است که رافائل، در میانه دو قطبِ طرفینِ امر «محاسبه»، به عنوان یک شخصیت زاده میشود.
مخاطبِ بالیده در دنیای بورژوازی، خیال میکند احتمالاً دعوای بین دو قطب در رمان بالزاک، جدال بینِ هستیِ امورِ نادیدنی و دیدنی است؛ یا کمی پیچیدهتر، جدال بین امورِ ذاتاً محاسبهپذیر از یک طرف با امور محاسبهناپذیر در طرف دیگر، که تنها در افسانه ها و خیالات بشر وجود دارند. یک طرف علم ایستاده با «روش»، و طرف دیگر افسانه و خرافات و احتمالاً دین و بقیه با موهومات فردفرد آدمها. خیر، کشمکش این رمان بین این دو قطب نیست. روایت ذکرشده در مورد هستیِ امور محاسبهناپذیر، روایتِ مشهور اما سطحی اهلِ علم و تجدد است. بحث بالزاک عمیقتر از این حرفهاست. دعوا در «چرم ساغری» بر سر دو نوع محاسبه است. رافائل با قمار بر سرِ مرگ و زندگی، به «چرم ساغری» رسیده است. چرم با قاعده و تناسبی بسیار ساده، عمرِ رافائل را نشانش میدهد. مشکل دانشمندان و متجددان و همه وابستگان به بورژوازی، ذهنی و خیالی بودن چرم نیست، میبینندش و با آن ور میروند، بلکه مسأله باور نداشتن ارتباط کوچکیبزرگی چرم با عمر رافائل است. چرم به وضوح و کاملاً محاسبهپذیر، عمرِ مالکش را نشان میدهد اما جز خود او و یک نفر دیگر، کسی یه آن باور ندارد. چرا بورژواها «چرم» را باور نمیکنند؟ مگر نه این که در دسترس همه هست؟ مگر خاص بودنش را تجربه نمیکنند؟ چرا، اما مشکل بر سر آزمایش علمی است. نمیتوانند بر «چرم» مسلط شوند تا مکانیزم عملش را بفهمند، برای همین انکارش میکنند. متجددان دشمن چرم نیستند، انکار آناند. بر دشمن میتوان غلبه کرد، با «تصحیح محاسبه» بالاخره میتوان بر دشمن غلبه کرد، اما چرم... تنها باید انکارش نمود چون تن به محاسبه نمیدهد. چون محاسبه میکند، اما چگونگیاش بر اصحابِ روش آشکار نیست.
در چنین دنیایی، چرم انکار و رافائل طرد میشود، در حالی که طبق قواعد بورژوازی، باید به خاطر ثروت هنگفتش پرستیده شود. اینجا نویسنده موفق میشود نشان دهد که آنچه در ظاهر جزو معیارهای دنیاهای جدید محسوب میشود، ارتباطی ذاتی با خود بورژوازی ندارد. مسأله تجدد و سنت، دفاع از شناخت در برابر گنگی و ابهام نیست، بلکه تسلط بر شیء و در هم شکستن مقاومت آن در برابر ذهن محاسبهگر است. اگر بورژوا توانست چیزی را محاسبه کند (تا مطمئن شود از کنترلش خارج نخواهد شد)، آن را به رسمیت میشناسد؛ اما اگر نشد، با زدنِ برچسبِ محاسبهناپذیری بر آن، اصل بودنش را انکار میکند. از نظر بورژوا تنها چیزهایی وجود دارند که در اختیار او باشند، یا بعداً تحت کنترل او درآیند. هرچه که از این چهارچوب بیرون بیفتد، به اسم خرافه و هزارتا برچسب دیگر از دایره «امر واقع» بیرون رانده میشود و به موهومات ملحق میگردد. بعد از این برچسب هم که دیگر مهم نیست آن شیء کجا قرار میگیرد، چون دیگر امکانِ فراتر رفتن وجود ندارد. بود و نبودِ چنین شیءی توفیر نمیکند چون به عنوان واقعیت به رسمیت شناخته نمیشود. معنویت از بیخ و بن کنده شده است دیگر چه اهمیتی دارد که هنوز افرادی به آن باور داشته باشند یا نه. در دنیای علمزده بورژوازی، معنویت هم باید قابل محاسبه باشد وگرنه کنار گذاشته میشود، یا به عبارت دقیقتر انکار میشود. در چنین دنیای محاسبهمحوری، سخن گفتن از معنویت خندهدار است. برای همین هیچ یک از دوستان قدیمی رافائل او را نمیپذیرند و در زندگی همراهش نمیشوند. حتی با آن که می دانند ثروت کلانی دارد، با آنکه میدانند اهل علم بوده و سه سال از عمرش را صرف نگارش رسالهای علمی در باب اراده کرده است (از همان منظری که بورژوا میخواهد همه چیز حتی اراده را هم قابل محاسبه بکند)، باز هم طردش میکنند آخر او اکنون، پس از خطر کردن برای پذیرش چرم ساغری، نفی آنهاست. در پاریس تنها یک نفر با رافائل میماند، یعنی پولین. همان پولین زیبایی که خودِ رافائل هیچگاه نمیدیدش. تا وقتی که فقیر بود، اصلا به حسابش نمیآورد. بعد از ثروت هم چنان مشغول خود شد که دست و پا زدن های پولین اثری در او نبخشید. پولین عاشق بود و همین عشق، او را به دنبال رافائل تا خودِ ورطه مرگ کشاند. پولین پروای از مردن نداشت و حتی آرزو میکرد همراه معشوق بمیرد. با این همه رافائل مشغول مرگ و زندگی خویش، و فارغ از زیبایی پولین بود. اما در بر این پاشنه نچرخید و عشق آخر کار خودش را کرد. چشمان رافائل در مواجههای شبهاشراقی با پولین، باز شد و حقیقت را در پرتو عشق دریافت. نه این که مرگش عقب بیفتد، بلکه خودش به استقبالِ شکل عاشقانهای از آن رفت. پایان «چرم ساغری» نشانه امید بالزاک به مانایی معنویت در دنیای جدید است، حتی اگر همه بورژواها انکارش کنند.
بخشهایی از متن رمان:
آیا پی میبرید در روح آن کسی که با بیصبری منتظر باز شدن قمارخانه است چه هیجان و قدرتی باید نهفته باشد؟ میان قماربازان صبح و بازیکنان شب همانقدر تفاوت موجود است که بین یک شوهر وارفته و عاشقی که در پای پنجره معشوقه بیتاب گشته است. تنها صبح است که هوس بیقرار و احتیاج با بیپردگی دهشتانگیزش فرا میرسند. در این موقع است که میتوانید قمارباز واقعی را تماشا کنید: قماربازی که نه خورده، نه خوابیده، نه زیسته و نه اندیشهای داشته است، بس که شلاق تلاش و تدبیر برد به سختی بر او فرود میآمده، بس که رنج میبرده و بس که خارشِ بازی آزارش میداده است... اگر اسپانیا به گاوبازی شهره است و اگر روم گلادیاتورهایی داشته است، پاریس به پالهروایال خود مینازد که «رولت»های چندشآورش برای تماشائیان این لذت را فراهم میآورد که سیل خون را روان ببینند بی آنکه در خطر آن باشند که پایشان در خون بلغزد.
آیا کوویه بزرگترین شاعر قرن ما نیست؟ گرچه لرد بایرون برخی آشوبهای روحی را در قالب کلمات تصویر نمود، اما طبیعیدان فناناپذیر ما به کمک استخوانهای خشکیده جهانی را از نو ساخته، مانند «کادموس» با چند دندان شهرهایی را دوباره بنا کرده، با تعمق در چند تکه ذغال سنگ هزاران جنگل را به جانوران اسرارآمیز انباشته و در پای یک «ماموت» نشان اقوام غول پیکیری را باز یافته است. این چهرهها سر بر میدارند، بزرگ میشوند و مناطقی را فراخور پیکر عظیم خویش مسکون میسازند. کوویه به کمک ارقام شعر میگوید و عظمتش در آن است که صفری را کنار هفت میگذارد. بیتوسل به کلمات ساختگی جادوکران، عدم را بیدار میکند.
ما به یک اندازه به ریش آزادی و استبداد میخندیم، و دین و بیدینی هر دو را مسخره میکنیم. از آنجا که وطن برای ما پایتختی است که افکار در آن مبادله میشود و از قرار سطری فلان قدر به فروش میرسد، جایی است که در آن هر ورز ضیافتهای چرب و شیرین و نمایشهای متعدد به همراه دارد؛ جایی که زنان هرزه در آن میلولند و عشقبازی مانند درشکههای کرایهای برای مدتی م��ین میباشد. از آنجا که پاریس همواره دلارامترین وطنها، وطن شادی و آزادی و بذلهگویی و زنان زیبا و مردان بدکار و شرابهای خوب خواهد بود؛ جایی که در آن چماق حکومت هرگز پرمحسوس نیست، زیرا کسانی که آن را به دست دارند پر نزدیکاند؛ از این رو ما پرستندگان حقیقی خدایی که «مفیستوفلس» نام دارد، در صدد آن برآمدهایم که روحیه تودهها را رنگ کنیم، بازیگران سیاست را رخت نو بپوشانیم، دکه حکومت را با تختههای تازه مرمت نماییم، صاحبان عقاید اجتماعی را درمان کنیم، کهنه جمهوریخواهان را از نو بپزیم، «بناپارتیستها» را رسوا سازیم و به اعتدلالیها کمک برسانیم، فقط به این ��رط که مجاز باشیم رک و راست شاهان و ملتها را دست بیندازیم و بتوانیم شب عقیدهای جز آنچه صبح داشته ایم ابراز کنیم.
روزنامهنگاری دین و آیین اجتماع معاصر است، و در این زمینه پیشرفتی هم حاصل شده است... چون نه کاهنان آن مجبورند ایمان داشته باشند و نه مردم.
هر ضربان قلب من این حکم را صادر میکند که زندگی برای دل بردن و بر دلها حکومت کردن است. اجتماع هم این را تأیید میکند، زیرا پیوسته برای عیش و عشرت من وسیله فراهم میآورد. برای چه هر روز صبح خدای مهربان پولی را که هر شب خرج میکنم عاید من می دارد؟ چرا شما از برای ما بیمارستان بنا میکنید؟ حال که خداوند ما را میان خوبی و بدی برای آن مخیر نگذاشته است که آنچه را که نامطبوع و ملالآور است انتخاب کنیم، خیلی احمقم من اگر خوشی نکنم.
تو کار میکنی؟ بسیار خوب، هرگز به جایی نخواهی رسید. اما من، همهکاره و هیچکارهام و مثل خرچنگ دریایی تنبلم. بسیار خوب، به همهچیز خواهم رسید. من به همهجا سر میزنم، به زور پیش میروم، دیگران هم برای من جا باز میکنند. از خود لاف میزنم، مردم هم باور میکنند. قرض بالا میآورم، دیگران میپردازند عزیزم. خوشگذرانی یک روش سیاسی است. کسی که مال و دارایی خود را بیدریغ میخورد، غالباً زندگیاش نوعی سفتهبازی است؛ او سرمایه خود را به صورت دوست و رفیق و حامی و آشنا، به صورت عیش و نوش به کار میاندازد.
وقتی که ما برای توصیف اسرار زیبایی که به چشم دیده میشود به اندازه کافی لغت نمییابیم، آخر چگونه میتوانیم آشوبهای شدید و اسرارآمیز روح را با توسل به کلمات باز نماییم؟
قدرتی که بتوان بدون ترس از کیفر با آن به مقابله برخاست دیگر نزدیک به زوال است. این نکته در قلب زنان عمیقتر نقش بسته است تا در مغز پادشاهان.
وقتی که زنی را میبینید که با اطمینان خاطر نیمبرهنه شده است و عشق خود را مانند ردایی به خود پیچیده و در عین بیآزرمی عفیف است؛ وقتی که به لباسهای پراکندهاش، به آن جوراب ابریشمی که شب پیش به سرعت بیرون میآورد تا خوشایند شما باشد، به آن کمربندی که باز میکرد تا علاقه بیپایان خود را به شما نشان دهد، چشم میدوزید، آیا شادی بیمانندی احساس نمیکنید؟ این کمربند خود منظومه کاملی است. زنی که در پناه آن بود دیگر نیست، به شما تعلق دارد، خود شما شده است. از این پس خیانت نسبت به او ضربتی است که به خود شما وارد میآید.
ای کسانی که میمیرید! بر بستر خالی خود بمانید. ای پیران! کنار اجاقهای سرد خود قرار بگیرید. ای دختران مستمند بیجهیز! تنها در انبارهای زیرشیروانی یخ کنید و بپزید. اگر جامعه اعیانی وجود مصیبتزدهای را تحمل کند، آیا برای آن نیست که آن را به کار بگیرد، از آن استفاده کند، بر پشتش پالان بگذارد، دهنهاش بزند، زینپوش رویش بکشد و سوارش بشود و از آن برای خود تفریح خاطری بسازد؟
دست یافتن بر قدرت، هرچند هم که این قدرت عظیم باشد، هنر به کار بردن آن را به انسان عطا نمیکند. عصای شاهی در دست کودک یک بازیچه است، اما برای ریشیلو تبر و برای ناپلئون اهرمی است که با آن دنیا را تکان میدهد. قدرت ما را همان که هستیم به جا میگذارد و تنها مردان بزرگ را بزرگ میسازد. -
This review contains major spoilers for La Peau de chagrin, Illusions perdues and Splendeurs et misères des courtisanes
After reading La Peau de chagrin, written near the beginning of Balzac's career, and Illusions perdues, written near the end, I'm wondering about the striking parallelism between the two books. In the later novel, Lucien, a vain, lazy, goodlooking boy from the provinces who thinks he can write, goes to Paris, partly to become a literary star but rather more to pursue to pursue Mme de Bargeton, an older woman who's been leading him on. He borrows money from his family that they can't afford to give him, gets unceremoniously dumped by Mme de Bargeton, tries for a while to live honestly and improve his writing skills, but finds he can earn quick money as a hack journalist. He gets into bad company, everything goes horribly wrong, and he's just about to commit suicide when he's rescued by criminal genius Vautrin, who magically sorts everything out. But it's only a temporary respite: in the sequel, Splendeurs et misères des courtisanes, Lucien gets what's coming to him, and it's considerably worse than the mundane drowning he'd originally planned. The earlier novel, La Peau de chagrin, is the supernatural version: the hero, Raphaël, gets platonically but no less painfully involved with Fœdora, another unfeeling rich woman, is again about to drown himself, but is offered a magic talisman which will grant his every wish. The problem is that the talisman shrinks after each wish is made: eventually it will disappear, and Raphaël will die with it. As one expects, things end very badly indeed.
This certainly seems to be the same story, told in two versions; Vautrin is painted to look more than a little like the Devil incarnate, come from Hell to fetch Lucien's soul. One can't help wondering whether it in some way tells Balzac's own story. He started off by publishing eight or nine hilariously bad novels under pseudonyms, then at the age of thirty decided that he could write proper books and sign his name to them. La Peau de chagrin was the second one. Over the next nineteen years, he wrote dozens more, to increasing acclaim: La Comédie humaine is now generally recognised as one of the greatest literary achievements of all time, and influenced authors as diverse as Zola, Dickens, Proust and Marx. But the effort required was more than Balzac could sustain, and he could never keep his finances in check; he died, exhausted and ruined, at the early age of 51.
Maybe this is just a standard deal offered to people who want to become famous novelists: now that I think about it, Karl Ove Knausgård tells a related story in Min kamp. Well, if you're also thinking of selling your soul, be sure to include La Peau de chagrin in your background research. -
This book by Balzac is quite good but it pretty much tops me up and out of wanting to read more by him.
Not that it's bad, mind you. It's really quite wonderful when I think about it.
It starts out with a gambling addiction resulting in a desire to kill himself, but then he comes across this strange individual who offers him what appears to be a cursed item. (Yes, realism, no one really disputes that magic happens back then. The wild ass's skin works simply. You can shorten your life but get wonderful things. Kinda like the Monkey's Paw, but totally worldly and not always that evil. :) Riches, women... the whole thing reads with a very familiar theme from Cousin Bette.
Death and Life always in opposition, and both these novels presage Freud.
Ennui, satisfaction ending in boredom and the ever need to drive oneself forward. The alternative is all the crap that makes generally happy folk kinda self-destruct. Art plays a big role here, as does sex and money.
It's quite fascinating for what it is and I am REALLY glad I don't live in France during this time. I think I would hate just about everything. :) But this is a really interesting novel, for all that. -
Introduction
Note on the Text
Translator's Note
Select Bibliography
A Chronology of Honoré de Balzac
Map: Paris in 1830
--The Wild Ass's Skin
Appendix: Balzac's Preface to the First Edition, August 1831
Explanatory Notes -
Qualcuno ha ammonito che leggere le biografie degli autori può influire sull’apprezzamento delle loro opere. Io ho letto il Balzac di Zweig e l’ho ritrovato personaggio ne “La pelle di zigrino”. Il giovane Raphael de Valentine che gioca il suo ultimo scudo alla roulette e poi decide di uccidersi, è lo scrittore, lo testimonia il fatto che rimandata la decisione ripari nel negozio di un antiquario per bearsi, pur non potendole acquistare, delle cianfrusaglie che vi sono esposte. Proprio dalla biografia di Zweig emergeva il pessimo rapporto con il denaro da parte dello scrittore e il suo debole per il lusso inutile e pacchiano. Nel negozio il commesso lascia il campo al padrone, descritto come un ometto piccolo e infido e costui offre a Raphael un rettangolo di pelle di zigrino che avrebbe la capacità di esaudire tutti i desideri di chi la riceve, salvo consumarsi esaudendoli e portando alla morte colui che troppo desidera. Raphael ovviamente firma il patto come il Dorian di Wilde e prende con sé il talismano.
Non è l’escamotage, più volte sfruttato nei secoli, a difettare, ma la prosa. Raphael pelle alla mano, vede immediatamente svoltare la propria vita ed essere introdotto nel mondo aristocratico che tanto agognava. Viene invitato ad un banchetto in cui si disquisisce senza posa di sociologia, teologia, filosofia affogandole in varie qualità di vini d’Oltralpe. La prosa è velluto rosso striato d’oro sulla quale si è depositata una polvere secolare. L’imponente corpo delle note fa luce sui riferimenti ormai smarriti nel tempo, talvolta però aprirle significa ampliare un argomento per il quale non si nutre il minimo interesse. Una noia da romanzo di Balzac (parafrasando Tedoldi); per voltare le pagine servono due mani se si legge di carta e due tocchi qualora si legga in digitale.
E quando alla fine del banchetto Raphael ha la pretesa di raccontare all’amico Èmile, più ubriaco di lui, la storia della propria vita partendo dalla scuola dell’infanzia? Chiunque in quelle condizioni lo avrebbe neutralizzato addormentandosi da seduto, il povero Emile invece, marionettato da Balzac, è costretto ad assecondare le digressioni infinite e la prosa crassa, barocca, vistosa di Raphael (Emile c’est moi). Se scrivo che il capitolo migliore del libro si intitola “L’agonia”, forse rendo l’idea di quanto mi sia piaciuto il resto. Sarà proprio in quel capitolo che arriveranno le conclusioni filosofiche di Balzac sulla società francese ottocentesca e sull’essere umano nei secoli.
La società si serve delle caricature per lanciare contro i sovrani decaduti gli affronti che essa pensa di averne ricevuto; simile ai giovani Romani del Circo, essa non concede mai la grazia al gladiatore che cade; vive di oro e di sarcasmo; Morte ai deboli! è il giuramento di questa specie di ordine cavalleresco istituito in tutte le nazioni della terra, così come si leva dappertutto tra i ricchi, e una tale sentenza è iscritta in fondo ai cuori plasmati dall’opulenza o nutriti dall’aristocrazia.
..Se un volatile che si trova in un cortile è sofferente, gli altri lo perseguitano a colpi di becco, lo spennano e l’ammazzano. Fedele a questa legge dell’egoismo, la gente non lesina i suoi rigori agli infelici coraggiosi abbastanza da affrontarne le feste e rattristarne i piaceri. -
I ovde je posredi faustovsko zamešateljstvo – napaćeni Rafael de Valentin dolazi u posed čudesne magareće kože koja ispunjava sve želje. Međutim, umesto da vlasnik poseduje ovu kožu, ona poseduje vlasnika – pri svakoj ostvarenoj želji, koža se skraćuje, a sa njom i Rafaelov život. Tako se menja ekonomija životnih odluka što dovodi do neočekivanih linija motivacije, ali i temeljne zapitanosti o svrsi životnih ciljeva. I kako to i inače biva kod dobro osmišljenih koncepata – magično sredstvo nije dovoljno.
Umesto da šagrinska koža nadomesti ono nedostajuće, ona stvara probleme...
Rafael se muči sa integrisanjem u društvo, sa ljubavlju (prava preteča Prustovog Svana), sa smislom života, a savetuje ga ni manje ni više nego Rastinjak, koji je ovaj put pravi cinik i verzirani tumaralac kroz salonske krugove.
Mislim da Balzak nije rođeni pisac. Nije ni superiorni stilista, ni veliki inovator. Međutim, iskupio ga je nesvakidašnji trud koji sam nalikuje na pakt sa šagrinskom kožom. Neviđena predanost i upornost stvorili su jednog od najrelevantnijih pisaca realizma – jednog od onih koji su svakim novim čitanjem sve bolji i zaista je osiromašujuće zadržati se na samo jednom njegovom romanu. I zaista je neverovatno na koliko je sve nivoa Balzak uticao na potonju francusku književnost, kao i kakvu enciklopediju znanja on pokazuje – salonski tračevi i onovremena štampa bili su po svemu sudeći superiorniji od interneta. Takođe, Balzak je beskrajno talentovan za fino kombinovanje – uspeo je da napiše filozofski obojen realistički roman sa fantastičnom premisom, koji može da bude naposletku tumačen i kao splet alegorija. A tu je i privlačna, dokumentarna topografija Pariza, naučni diskurs, gozbene slike, vrsni opisi, duhovitosti, sentimentalistička prenemaganja koja su na ivici da skliznu u falš ali se ipak drže u književnoj skalameriji... (A ko hoće, ima ovde i dvoboj i pastoralu i raspravu o medicini i lika-pisca (Rafael piše delo O volji) i misteriozne suvonjave čičice i kocku i za svakoga po nešto.)
P. S. Jedna od najvažnijih životinja u istoriji kulture su magarići. Marija je jahala na magaretu na putu za Vitlejem noseći malog Isusa. Magarad su prisutna ne samo kod Ezopa i u Kuranu i kod Apuleja. Tu je i čuveni neodlučni Buridanov magarac, ali i još čuveniji magarac Sanča Panse, kao i magareće prerušavanje u „Snu letnje noći”. Mi imamo magare u Sterijinom „Romanu bez romana”, a ako baš hoćemo, magare možemo naći i u vidu namćorastog Iara u Viniju Puu. Tako je i šagrinska koža – magareća koža.
Imajući ovo u vidu možemo uraditi dve stvari – napraviti listu magarećih knjiga i loviti tajne veze.
Od magareta do magareta. Magneti za magarad! -
I read this book at university in French and it was one of my favourite books. I've since read it in English and it seems to lack something - "je ne sais quoi" but still it is a wonderful book.
Balzac is one of my favourite authors. He has such a style about him and he has turned this simple story into a richly flavoured one. Imagine, a young man in Paris, Raphaël de Valentin in 1830, down on his luck, even temporarily contemplating suicide. His surprise indeed overwhelms him when he serendipitously enters an antique shop and finds a shagreen which he purchases. It should be mentioned that it was the antique dealer who asked him to look at the hide. Now why would he do that?
This rough hide is magical and can give the young man whatever he desires. There is one distinct problem here though for every time he "makes a wish", the hide shrinks. There is another sad aspect to this but you have to read the book.
It's excellent and the ending is well... -
There is an old saying, “be careful what you wish for, it may come true.”
Raphaël de Valentín was a young man who had a thirst for money. Ambition? No, all he wanted was the elusive countess Foedora.* Money does buy happiness, at least in his eyes. She rejected him.
Every great place has its vices. Spain has bull fights, Rome had the gladiators, and Paris had the casino, le Palais-Royal. Très gauche! Dejected and penniless after losing in the casino, his thoughts turn to suicide. They have a bridge for that too! Le pont de Arts.
But what luck as he comes across an antique dealer, and in this case, a seller of “hope.” The skin of shagreene, the skin of grief, whatever you want to call this ancient artifact. This is what the young man needed, hope.
La Peau de Chagrin is power and desire wrapped up in one. Ask and you shall have. But every powerful thing has a drawback. Each time you draw from it, your days get shorter. The skin shrinks so you know time is running out. A built in warning system.
Ignoring the warning of the shopkeeper, Raphaël takes it and the good days roll on. Feasts, women, friends, money and even he becomes a marquis. How good is that?
Foedora is out of the picture. However, he discovers love was closer that he thought, namely the daughter of his old landlady, Pauline. Of course, the minute he falls in love, the clock shows it’s ugly head. The skin shrinks to the size of a leaf.
Raphaël is no quitter. With his money he meets with scientists to discover what is this magical skin, but to no end. Then he spends his money on doctors to save him. As I said before, be careful what you wish for.
This is my first book of the legendary Honoré de Balzac. This book combined the fantasy/horror with romance, science and morality. How can one go wrong with this mix. George Sand gave it thumbs up. Not bad support.
I will give this a 4.5.
*according to Wikipedia, Balzac had an affair with one of the leading courtesans in Paris, Olympe Pélissier. She in turn was having many other affairs. After she dumped Balzac, he used her as a model for the countess Foedora. Olympe, in turn had an affair and later married Gioachino Rossini (William Tell overture). Several times in the novel Rossini is mentioned, but not sure if this is flattery or slagging the maestro? Opera any one? -
Gücünü fantastik bir öğeden almasına rağmen gerçekçilik (realizm) akımının öncüllerinden biri olan “Tılsımlı Deri / The Wild Ass's Skin / La Peau de chagrin”, Fransız yazar Balzac’ın kaleminin ne kadar güçlü olduğunu her satırında okuma şansı bulduğumuz etkileyici ve sürükleyici bir eser. Balzac’ın eleştiri odağında burjuvazinin bulunduğu kitapta son parasını kumarda kaybettiği için intihar etmeye karar veren yazar Raphael’in intihar etmeden hemen öncesinde girdiği antikacı dükkanında bulduğu her dileği yerine getiren bir deriyi bulmasının hemen ardından değişen hayatını bizlere sunuyor. Derinin tek kötü yanı her dilekte biraz küçülmesi ki derinin yok olması demek karakterin öleceği anlamına geliyor. Raphael’in burjuva hayatında istediği kadar parası olmasına rağmen bir türlü aradığı sevgi dolu huzurlu hayatı bulamamasıyla Balzac, insanların sınıf farkı olmaksızın ihtiyaç duyduğu sevgi temasına dikkat çekmekte. Raphael’in kontes Feodora’ya olan karşılık bulmayan aşkı ve zamanında evlerinde kaldığı sırada piyano dersi verdiği iyi kalpli ve yardımsever Pauline’e gitgide büyüyen sevgisiyle paranın insanları ne kadar değiştirdiğini bizlere gösteriyor Balzac. Burjuvazinin zayıf gördüğü insanları ezmekten zevk aldığının altını çizen yazarın kitabında Shakspeare, Rebalais ve Cervantes gibi diğer yazarlara yaptığı referanslar ise yazarın ne kadar donanımlı olduğunu gösteriyor. Ünlü yazarın mutlaka okunması gereken eserlerinden.
23.12.2016
İstanbul, Türkiye
Alp Turgut
http://www.filmdoktoru.com/kitap-labo... -
Aviso a navegantes. Este libro no es lo que parece. Su premisa es altamente atractiva y, a la vez, altamente engañosa. La reseña que os traigo hoy es más una advertencia que un ejercicio de análisis: mi inexistente ego me permite reconocer que diseccionar a Balzac no esta al alcance de mis humildes talentos como juntaletras.
¿Por qué digo que esta es una novela engañosa? Bien, comencemos con su premisa. Un joven calavera, desengañado de la sociedad, el amor y la vida, decide poner fin a todas sus miserias haciendo apnea por el Sena. Antes de dar el paso decisivo se permite un último capricho, visitar una exótica tienda de antigüedades. Allí, enterrado entre miles y miles de trastos y fetiches cubiertos de polvo, yace la dichosa piel de zapa, una antigualla sin valor aparente con unos extraños garabatos en sanscrito y un poder misterioso: conceder cualquier deseo que su poseedor formule. Por supuesto, al igual que cualquier artículo de anticuario, tiene letra pequeña, y es que hay un alto coste por cada deseo formulado.
Ante una premisa así, el incauto rápidamente se dirá: ¡copón, una historia de juegos diabólicos, patas de mono y mefistofélicas consecuencias, y escrito por Balzac, nada menos! Bueno, pues he ahí la trampa. Sí, esta es la historia de un trato siniestro; sí, hay un elemento sobrenatural orbitando la historia; también si, vamos a ver a nuestro protagonista padecer por su inconsciencia y su codicia ¿Entonces, dónde está el problema? Que de las 300 paginas que tenía mi edición, sólo en las ultimas 100 se desarrolla esta intrigante historia. Las otras 200 digamos que poco o nada tienen que ver con lo sobrenatural y sí con las inquietudes habituales de su autor, a saber, la hipocresía de la sociedad, las pasiones de sus protagonistas, y los innumerables defectos de la bestia humana, su desidia, su lujuria, su codicia, su impostura intelectual y moral, que no eclipsan las virtudes de algunos seres gentiles y, por ende, desgraciados. En efecto, esta obra que a priori tan poco se asemejaba a la producción de su autor es, para sorpresa de todos y satisfacción de nadie, otra novela más de su autor. Aunque la culpa es mía, ojo, a veces olvido que este autor también cultivaba la fantasía; buena muestra de ello puede encontrarse en su Elixir de la larga vida.
¿Con esto quiero decir que la novela es una mala novela? No me atrevería. La he disfrutado pese a no haber sido capaz de librarme del amargo regusto del desengaño y de ser una obra un tanto irregular. Para empezar, maneja los ritmos de una forma muy extraña; no lo digo sólo por relegar el desarrollo de su premisa principal al último tercio de la novela, sino por la estructura tan anárquica que elige para contar la historia. Empezamos con Rafael, el protagonista, barajando el suicidio; luego le vemos entrar en la tienda de marras, que describe con una prolijidad que debería ser condenada por el Tribunal de la Haya. Páginas, páginas y más páginas describiendo cachivaches exóticos: estatuas, vasijas, camafeos, muebles, de todo, no se priva de nada, todo merece una mención y una denominación de origen. Tras la adquisición de la piel pasamos rápidamente a una bacanal en la que, ahítos de champan y de descripciones de la degradación moral de los libertinos parisinos, Rafael se sincera y cuenta a un amigo cómo ha llegado a tan miserable estado, un relato de amor no correspondido y penurias económicas que se extiende, oh sorpresa, otras 100 páginas. Voy a repetir esto para que nadie malinterprete lo que quiero decir: Rafael, borracho como una cuba, le cuenta a un amigo una historia lacrimógena que ocupa casi otro tercio de la historia ¿Os imagináis la cara de ese pobre desgraciado, igual de borracho, con un zumbido que va de sien a sien, oyendo al papanatas de Rafael lloriqueando porque una dama, grandioso ángel y todos los grandilocuentes adjetivos que se deseen, no le da bola? Pues es igual de duro leerlo, creedme. Porque tras esas paginas que pesan como plomo solo sacamos una conclusión: que Rafael es un gilipollas. Y no vale la pena tanto esfuerzo por este descubrimiento.
Sin embargo, si Balzac se toma su tiempo diseccionando y exhibiendo situaciones pasa por el último tercio, el de la piel de zapa, como si tuviera un petardo en el culo. Ocurre demasiado en muy poco tiempo, y para colmo insiste en describirnos con similar nivel de detalle situaciones que tampoco considero que merezcan tanto, máxime cuando estamos presenciando el descenso a los infiernos del protagonista. A ver, esta simpático ver cómo un físico y un químico de la academia de ciencias hacen lo imposible por devolver a la maligna piel su tamaño original -se me olvidaba decir que a cada deseo la piel se encoge, simbolizando lo evidente-, pero creo que es más interesante ver cómo los deseos de Rafael se vuelven contra el, o simplemente que contingencias le obligan a desear sabiendo el precio a pagar. Me hubiera gustado más exploración de la tragedia post-zapa que de la tragedia pre-zapa; no se, llamadme loco.
Si algo salva a esta novela es la embriagadora prosa de su autor. Que Balzac escribe bien no le hace justicia: es hipnótico. Hace falta mucho talento y mucho conocimiento para hacer que párrafos y párrafos de verborrea resulten lo suficientemente atractivos como para no recurrir al siempre socorrido lectura en diagonal no yutsu. Eso es arte. Balzac sabe cómo introducirte dentro de un salón francés, te sienta frente a los platos y te permite degustar las apetecibles viandas y oler el agrio perfume de tus acompañantes -seamos sinceros, en el siglo XIX la higiene era la que era-, te hace participe de una melopea muy sofisticada, en parte gracias a sus artificiosos diálogos, divertidísimos de tan increíbles como suenan. Puede que el parisino calavera y disoluto no fuera ni tan pedante ni tan ñoño al hablar, pero ojala lo fuera, porque hay escenas que gracias a ese lenguaje recuerdan a una caricatura tontísima, haciendo que la crítica a ese entonces novísimo estamento burgués de bon vivants y dandis de baratillo aun mas sangrante y visceral. Esos intercambios de diálogos han sido lo que más he disfrutado de la novela, una pena que esos fragmentos sólo sean oasis en un tedioso desierto descriptivo.
En resumen, es una novela de Balzac, cualquiera que sienta debilidad por los dinosaurios decimonónicos disfrutará de sus escenarios, su pomposidad y sus hiperbólicos dramas. Eso si, recordad, estáis leyendo una novela realista disfrazada de novela fantástica. Sólo aviso, y quien avisa no es traidor. -
It was a great book!! I recommend it!!
-
Малко по-малко от 5 звездички давам, само защото "Братовчедката Бет" ме вълнуваше малко повече.
Балзак пак ме плени с изящния си изказ, прекрасните, богати описания на хора, чувства, предмети, места, желания и състояния, както и с огромната си философия и познание на живота. Учудващо и дори стряскащо е как, толкова години по-късно, хората изобщо не сме се променили. Страдаме от същите болести на душата, предразсъдъци, поквари и по същия начин егото ни ни владее и мята насам-натам из живота. (Има една част, в която уникално е описано самоубийството, чрез разгулен живот, удоволствия и поквара. Нямам как да я опиша, трябва да се прочете.)
Балзак описва с удивителна точност и страхотен плам чувствата, страданията, любовта, терзанията, изобщо в��ичко, за което говори. Има уникални прозрения, които описва изкусно, метафорично, но без да досажда и дотяга. Речта му наистина се лее и почти не те оставя да си поемеш дъх.
Това е втората ми негова книга и все по-малко съжалявам, че не съм го чела по-рано. Не съм особено съгласна, че творчеството му е подходящо за ученическите години. Разбирането на литературата му изисква известен житейски опит. Книгата задава въпроси, които няма как да имаш в без този опит.
Мисля, че Балзак е не просто гений на своето време, ами творец, надраснал епохата, в която е ��ворил, както може би и нашата сега. -
کتاب خوبی بود اما برای خواندنش باید حوصله به خرج بدهی.
داستان جذاب و پر از جملات به یادموندنی است ولی نویسنده هر مسئله ای رو با جزئیات و وسواس زیاد تعریف می کنه که برای خواننده بی حوصله ای مثل من خواندن کتاب زمان بر بود.
در کل داستان عالی بود. -
جاهای زیادیش حس میکردم دارم داستایفسکی میخونم و باید به خودم نهیب میزدم این بالزاکه 😅
بخش هایی از کتاب:
خواستن ما را میسوزاند، توانستن ما را نابود میکند، ولی دانستن وجود ناتوان ما را در یک حالت آرامش پیوسته نگه میدارد. از این رو آرزو یا خواستن در من مرده است، چون اندیشهام آن را کشته است، حرکت یا توانستن هم در من به صورت اعمال طبیعی اعضای من انجام میگیرد. در دو کلمه بگویم، من زندگی خود را نه در قلب که میشکند، نه در حواس که تیرگی میگیرد، بلکه در مغز که فرسوده نمیشود و بیش از همه دوام میآورد نهاده ام.
---------
در این گور هوایی، من نزدیک به سه سال زندگی کردم، و روز و شب، بدو�� وقفه، با چنان لذتی سرگرم کار شدم که بهنظرم میرسید زیباترین موضوع وجود و بهترین راهحل زندگی انسان همانا مطالعه است. نمیدانم در آرامش و سکوت موردنیاز دانشمندان چه چیزی است که مانند عشق شیرین و مستکننده است.
---------
هریک از اندیشههای من آبستن یک فکر بیمار دیگر بود، آبستن آرزویی که همچون درد پشیمانی وحشتانگیز بود. من از راهبان ریاضتکش بیابان مصر تقلید میکردم.بدون آنکه مانند آنها نماز و دعا بخوانم، مثل آنها در بیابان بهسر میبردم و بهجای آنکه صخره ها را سوراخ کنم در روح خود میکاویدم. در صورت لزوم کمربندی با میخهای تیز به کمر میبستم، تا با درد جسمانی بر دردهای روحی خود چیره شوم.
--------
چه کسی از ما هست که به سیسالگی رسیده باشد و دو سه باری خودش را نکشته باشد؟ من هیچ وسیله ای بهتر از این پیدا نکردهام که زندگی را با افراط در لذات از پا در آورم. خودت را در عیش و نوش عمیقی فرو ببر، آنوقت یا عشق تو در آن هلاک میشود یا خوذت. عزیز من، زیاده روی در کامرانی سرآمد هرنوع مرگی است. مگر این همان نیست که موجب سکته آنی میشود؟ سکته هم یک گلوله طپانچه است که هیچ خطا نمیکند. عیاشی همه لذات جسمانی را در دسترس ما میگذارد و این آیا تریاکی نیست که خردهخرده ما را از پا در میآورد؟
-------
در آغوش این طبیعت پرنعمت همهچیز سرشار از تندرستی بود. هم پیری و هم کودکی در آن زیبا بود. بالاخره در همه این انواع و نمونه های هستی یک آسودگی و اهمال بدوی، یک اعتیاد به خوشبختی، وجود داشت که همه جملهپردازیهای فلسفی ما را تکذیب میکرد و قلب ما را از سوداهای بادکرده اش بهبود میبخشید. -
This isn't the edition I read. My book is one translated by Atwood Townsend, with an excellent afterword by Henri Peyre. French title is Le Peau de chagrin.
Poor young poet (shades of Sorrowing Werther)contemplates suicide, procures a magical piece of leather that grants wishes but the talisman shrinks when he wishes. Excellent Faustianish premise. Unfortunately, I found protagonist Raphael so distasteful as a character I was continually annoyed, and then the ending, which falls entirely and contradictorily and frustratingly flat, disgruntled me more.
What I liked: Balzac's extraordinary detail, his characterizations (they are types - the suffering poet, the cold callous harlotty woman, the virginal girl Pauline, who reveals herself at the very end as something other than she seemed), his ideas. We meet Rastignac and Taillefer here, perhaps for the first time in The Human Comedy, and are treated to marvelous descriptions of gluttonous bacchanalia.
But while I loved the philosophy and portrayal of Parisian excesses, the novel didn't work for me. Balzac has written a sort of black comedy abounding in weirdness and allegory and juxtaposition of reality and fantasy, playing some kind of colossal joke, and I'm just too annoyed to appreciate it.
So skip this unless you're reading all of Balzac, and don't mind a fable of phantasmagoria and irrationality and annoyance. It's brilliant, of course. -
This is for me one of Balzac's evergreen books -- I never grow tired of it. Think of it as a Buddhist tale by the Brothers Grimm, except that it has the usual Balzac suspects, including Horace Bianchon, Eugene de Rastignac, Taillefer, and a host of others.
The story is about how a young man about to commit suicide by throwing himself into the Thames visits a curio shop first and receives a magical talisman from the shop's aged owner. The talisman is a piece of wild ass's (or onager's) skin which can grant wishes. But every time it grants a wish, it shrinks. When all the wishes are used up, and the skin shrinks out of existence, its owner dies.
Now that we are in the grip of a fairy tale, we know pretty much what will happen. For some reason, perhaps because the philosophical nature of the tale caught the young author's attention, Balzac expended more effort on this story than on many of his notoriously slapped-together exercises, such as A Woman of Thirty.
There is a profound truth to the tale. And Balzac is careful not to mess with the tale. It is one of his more carefully crafted stories, and it shows. -
حس میکنم توی صورتم مشت خورده.خیلی حرفای بی ربط داشت خیلی جاها به قول معروف روده درازی کرده بود که منم نمیخوندم میرفتم یکی دو صفحه جلو تر ولی بازم کتاب خوبی بود. نمیخوام از دید فلسفی به لایه های زیرین کتاب نگاه کنم ولی کتابی بود که میتونه یک نفرا را غرق کنه. پایان زندگی شخصیت اول کتاب فوق العاده بود بهترین پایان ممکنه بود یک عشق یک تمنا و یک مرگ "اون مال منه مگه نمیبینی خودم کشتمش" .کتابی نیست که هیچ وقت بخوام به کسی معرفیش کنم از اون کتاباییه که اگه از دستم بر می اومد همه نسخه های توی بازار را جمع میکردم و میسوزوندم این کتاب فقط باید مال من باشه.
دو روزه تموم شده هنوزم حس احتیاج به یه لیوان بزرگ چایی, توت خشکه و صدای بنان یا شهیدی دارم. -
يك رمان دلپذير و مملو از مفاهيم فلسفي و روانشناسي، ماجراي جواني در استانه ي خودكشي كه به طور اتفاقي به چرمي ساغري دست مي يابد، چرمي كه همه ي خواسته هاي او را به بهاي عمرش برآورده ميكند و با كوچكتر شدن اين چرم مرگ جوان نزديكتر ميشود.
-
Gli ho dato 4 stelle perché il finale è palpitante e grandioso, in un crescendo di tragicità che crea quasi un malessere nel lettore. Però questo romanzo di Balzac non mi ha stregato, in alcuni momenti mi ha annoiato, riconosco la bellezza della scrittura, la sua ricchezza ed esuberanza che solo in Balzac trovo,che però in questo romanzo sono esagerate come da un’ansia enciclopedica dello scrittore (che rallenta la lettura e la rende pesante); quando leggo Balzac ho la sensazione che la sua penna scriva per conto proprio, tanto è perfetta la costruzione del periodo, con espressioni lapidarie ed aforistiche che non appesantiscono ma arricchiscono i pensieri, tanto sono vivide le immagini della fauna umana che riempie il bel mondo di Parigi e le pagine del romanzo, a partire da Raphael, il giovane protagonista, un poeta sognatore ed idealista alla ricerca della donna da amare e pensa di trovarla nella contessa Fedora, fredda e indifferente nella sua bellezza algida e chiusa ai sentimenti in un egoismo cinico che la rende una splendida statua di ghiaccio, quando invece non si accorge del vero amore, semplice e forte, limpido e luminoso come una tersa giornata di sole, quello della modesta Pauline, fanciulla dalla bellezza calda e dal cuore gonfio d’amore. Tutt’intorno una società marcia, malata di corruzione, invidie ed egoismo, in cui contano soltanto il luccicare delle monete e le ricchezze delle vesti e dei gioielli: vivere in quel mondo significa desiderare sempre di più, ma a cosa porta il desiderio di possedere? L’avidità porta alla morte, dice Balzac, anche soltanto quella sociale, perché i riconoscimenti e le lusinghe attribuiti a chi ha il potere sono falsi risultati, vuoti e caduchi.
Si tratta di un romanzo senza speranza, amaro e disperato, in cui la critica aspra che Balzac è solito fare nei suoi romanzi ai costumi della società parigina, marcia fino al midollo e dedita al solo dio denaro, è radicale, non si salva niente e nessuno.