Title | : | الرزق |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | - |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 127 |
Publication | : | First published January 1, 1990 |
الرزق Reviews
-
كتاب رائع يتحدث عن فلسفة الرزق ...استفدت منه كثيرا ... وادركت مفهوما اوسع عن الرزق واسبابه وانواعه .. جزاه الله عنا كل خير وجمعنا به في الفردوس الاعلى
-
الشيخ محمد متولي الشعراوي .. ماذا عساي أقول عنه .. لن أنصفه أبدا بالوصف ذاك الشيخ الجليل الذي لن تموت سيرته
-
كتاب جميل جدا... فيه توضيح لنقط مش مفهومه لعامه الناس.. مفيد جدا و الاسلوب بروح الدين و بروح المنطق و العلم في نفس الوقت
-
للشيخ الجليل كتابان عن الرزق هذا الكتاب
الرزق
و كتاب اخر هو
تلك هى الارزاق
المحتوى ليس متشابه لذا انصح بقرائتهم معا و لاا يهم الترتيب
فى هذا الكتاب يفسر الشيخ الجليل..ماهية الرزق ؟
لو تكسب 10 ج فهى ليست كلها رزقك .. و انما هى كسبك ب "وسيلتك" كانت وسيلتك املاك او ايرادات او حرفة او خدمة او سلعة تبيعها او زرع تزرعه
...وسيلتك تنتج لك "عطاء" ...ال 10 ج رزقك منها قد يكون 3-4 ج فقط هو ما تاكله و تشربه و تلبسه بقيتها هو رزق اسرتك و اهلك و ايضا قد يكون منها رزق البقال و الخضرى و الجزار و السباك الخ
الوسيلة و العطاء هو ما تعرفه انت ...و لكن الل�� مطلق القدرة ...هو من قرر قوانين الكون و هو من يستطيع ابطالها او تغييرها....قد يقرر ان يجعلك ترزق فجاءة ب 1000 ج لا 10
فيعطل القوانين
بان تنفق حتى ال 10ج و تشعر فيها ببركة و كأنها 1000 ج
او حتى يغيرها
او حتى يرزقك بهم ب "وسيلة" تفهمها انت و تراها منطقية جدا فيكون عطاءك عنها هم ال 1000 ج....
هناك عطاء الالوهية و عطاء الربوبية ..عطاء الربوبية ف الدنيا حيث يرزق الله الكافر و المسلم....عطاء مسبب بقوانين الكون المنطقية ....
حيث يكسب الكافر المجتهد الشاطر اكثر من المسلم الكسول او حتى قليل الحيلة قسرا ....
حيث ياكل الطعام الافخر و الشراب الاجمل ...و ياكل المسلم الطعام الاقل و هكذا
هذا هو عطاء الربوبية
بينما فى الاخرة عطاء الالوهية حيث يعطى الله و بدون اسباب او وسائل للمسلم و يحرم الكافر
يتنعم المسلم بالجنة و يشقى و يحرم الكافر فى النار
رزقك فى المعتاد هو رزق حلال ...و لكنك قد تسعجل فترزق ب رزق حرام ..كيف ؟
تاخذ رزقا حلال شهريا من وظيفتك 1000 ج
فيتم رفدك فيوسوس لك الشيطان بالفقر المقبل و ان فلوسك قد قاربت على الانتهاء و سيجىء الشهر و لن تجد 1000 ج حلال اخرى تنفق منها
فتسرق"تكسب حرام" 10000 ج ..تنفق منها على اسرتك 1000 ج نفس ال 1000 ج و لكنها رزق حرام
ثم يقبض عليك قبل انفاق ال 9000 ج
فيكون ربنا قد رزقك بنفس ال 1000 ج
و لكنك لتسرعك و قلة ايمانك قررت ان تأخذها من حرام
الرزق ليس الفلوس او النقود فقط الرزق قد يكون مادى او معنوى
معنوى ان يرزقك الرضا بما هو مادى فتنفق القليل و ترضى
يرزق اولادك الفهم وا لذكاء فينجحوا دون دروس فتوفر الانفاق المادى
او حتى يرزق قريب لك البخل فيموت فترثه انت
و المعنوى ليس بالضرورة صفات حسنة فقط
فتكون انت كريم و محسن الى الفقراء فيكون كونه بخيل و كونك كريم هو رزق معنوى يصب فى مصلحة الفقراء فى النهاية
فى الرزق هناك مفضل و هناك مفضل عليه....
فلو انت نجار و جارك عطار و ارادك ان تصنع له بابا للدكان ففى هذه اللحظة انت مفضل "اهم" و هو مفضل عليه "اقل اهمية"
ساعتها هو كان سبب فى رزقك و تدور الايام لتريد ان تشترى مغات لزوجتك الوالدة حديثا
ليصبح هو المفضل و انت المفضل عليه و تصبح انت سبب فى رزقه
يرسل الله دوما الكسب لكل منا و جزء منه هو رزقنا و الباقى "الاغلب" هو رزق اشخاص اخرين نتفضل نحن عليهم ...نكون "الوسيلة" "للعطاء" لهم
ربنا يقدر الرزق ...هل يمكن زيادته ؟ نعم يمكن عبر اتقان العمل ...فتزيد البركة فى الرزق المادى "كيفا" او يزيد رزقنا المعنوى فنرضى بنفس الرزق الثابت او حتى يزيد رزقنا المعنوى و المادى "كما و كيفا"معا
هل يمكن المحافظة عليه ؟ نعم عبر شكر الله على النعمة و الرضى بها
و الاستغفار
و فى النهاية ذكرنا الشيخ الجليل ... انه فى العادى يرزقنا الله عبر الاسباب و فى حالات خاصة ك الكوارث و النكبات و الاعاقات يرزق الله بطرق اعجازية و دونما الاسباب فهو مسبب الاسباب
فتجد دولة حدثت لها مجاعة فجاءة او زلزال مدمر فتنهمر عليها الاعانات و المساعدات الغير مشروطة ...هى اسباب و طرق الله فى ارسال الرزق
تجد شخصا اقعد فجاءة بمرض عضال ...يقول له الله لا تخف رزقك موجود و سيجىء اليك
الكتاب القادم :
50 نيورون
ادب ساخر -
من خلال قراءة الكتاب استشعرت انه لابد أن يكون ذهني حاضرآ وأن لا التفت إلي اي شئ سوي محتوي الكتاب ..
رحم الله الإمام الشعرواي فأسلوبه وعلمه وفلسفته تثري النفس ..أفادني كثيرآ هذا الكتاب وساعدني علي ان أستعين بالله أكثر وأن لا انتظر شئ من أهل الأرض ...ورب السماء بيدة خزائن كل شئ
رحمة الله علي شيخنا وجعل علمه الذي نفعنا به في موازين حسناته -
ان عدم الرضا هو نتيجة حصر الرزق فى اشياء محددة
فالمال والصحة والملكة والمواهب كلها ارزاق
قال تعالى
" ام حسبتم ان تدخلو الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين"
صدق الله العطيم
ومن موجبات زيادة الرزق
الاستغفار
صلة الارحام
تأدية حق الفقير -
رحم الله الشيخ الشعراوي بإسلوبه المبسط يوصل لك أعمق الأفكار، مفاهيم متعددة عن الرزق لم أكن أنتبه لها وجدتها في هذا الكتاب كالفرق بين الرزق والكسب ورزق الربوبية ورزق الألوهية ورزق القيم ورزق المنهج وموضوع الافتتان بالأسباب، كتاب بسيط ولطيف أنصح بقراءته..
-
تحليل جميل لمفهوم الرزق..
-
إن كثيراً من الناس يشغلون أنفسهم بما خُلق لهم، فهذا الكون بكل ما فيه من أجناس وأنواع مخلوق لخدمة الإنسان، وكل خيرات الكون مسخرة لخدمة البشر، ونحن مخلوقون لعبادة الله تعالى، والعبادة كما تكون في الصلاة والصيام والزكاة والحج هي منهج حياة متكامل، فيه إعمار للأرض ومعاملة الناس، حتى إن كل حدث في حياة المسلم يدخل فيه منهج الله ابتداء من خشية الله تعالى من طلب الرزق والعمل، مروراً برعاية الله في البيت والمجتمع وصولاً إلى غيرها من تكاليف وأحكام. ما هو الرزق، وما هي فلسفته؟ وما علاقة الرزق بالمال، وعلاقة الرزق بالكسب والعمل؟ وكيف تزيد الأرزاق وتنقص؟ هل نسمي الحرام رزقاً؟ عن هذه الاستفهامات والمواضيع وغيرها يتحدث الإمام الداعية محمد متولي الشعراوي في الكتاب مستعرضاً لجملة خواطر من خواطره الإيمانية حول هذه المعاني.
-
الكتاب الذي قرأته عنوانه : تلك هي الأرزاق ، أتوقع المحتوى واحد
-
أكتر من رائع .. كتاب عن فلسفة الرزق تريح كل واحد خايف على مستقبله وتبين قد ايه ربنا رحيم بنا .. وربنا له حكمة في كل حاجة
اللهم ارحم الشيخ الشعراوي واسكنه فسيح جناته -
إستفدت منه كثيراً
-
الكتاب قيم ومفيد إل حد ما
-
رحمة الله عليك ياشيخنا .. من أجمل ما قرأت
-
في وقتنا الحاضر كثير منا ثقافته الإسلامية تقل وربما نقف عند حصة الدين في المدرسة فإذا تخرجنا شغلتنا الحياة بالسعي إلى الرزق ونتوقف عن البحث على المعلومات
لكن الشعراوي (يرحمه اللّه ويغفر له) بكتبه ذات الصفحات القليلة والمعلومات الوفيرة ولغته اليسيرة ينمي البحث ويغذي الفكر بالإجابة عن أسئلة كادت أن تختفي في غياهب الزمن إجابات واضحة وأيضاً يفتح تساؤلات بطرق اُخرى
فليرحم اللّه جدي إبراهيم الذي أخذت كتبه والتي منها كتب الشعراوي فكان من الممكن أن لا اتحصل عليها لغفلة مني أو من دور نشر تكاد تختفي -
عندما أقبلت على قراءة الكتاب لم اتوقع الكثير فكلنا نعرف ان الله وزع الارزاق و ان الرزق بيديه فتوقعت شرحاً لآيات الرزق لكن ما لم اتوقعه هو توصيف المال الحرام بالرزق و وصف البخيل بالحارس و ان هناك قرقًا بين الرزق و المكسب مع وجود العديد من الابواب التي فتحها علينا الشيخ في المعرفة فسبحان الله في تقديره للرزق
-
قلما انجذب للكتب الدينية الفلسفية اما بالنسبة لهذا الكتاب فقد غير مفهومي عن الرزق تغييرا جذريا ويزيل عنك كل دوات الشك ويزيد في النفس اليقين في عدل الله وعدم ظلمه لأحد من خلقه ويشرح لك كيفية توزيع الرزق على العباد ونصيب كل منهم به
كتاب واجب عل�� كل مسلم قراءته ♥️♥️ -
بعض النقاط -المرتبطة بموضوع مقال الفصل- وجدتها مستغرق قليلًا في الحديث عنها مما أدّى لتشتتي. ولم أكمل نحو العشرين صفحة الأخيرة.
لا بأس به عمومًا.
تم بحمد الله. -
3
-
كم هي ملهمة هذه الكلمات والتي احتاجها بالفعل، بالوقت الذي ضاق علي رزقي بما كسبت يداي ولا حول ولا قوة إلا بالله..!!
اللهم لا تحرمنا حسن ما عندك بسوء ما عندنا يارب العالمين. -
ممتاز
-
من الكتب الي بتغير حياة الواحد فعليا
-
كتاب جميل جدا لمفوم الرزق يستحق القراءة لكن نسخة pdf طباعتها سيئة جدا
-
رحمك الله شيخنا الجليل :)
كتاب ذو أسلوب سلس ، تشعر براحة عند قرائتك له
مقطتفات :)
المؤمنين المخلصين يعرفون كيف يأخذون خير ربهم بأن يقدموا أحسن ما عندهم ليعطيهم الله أحسن ما عنده فيكونون هم الرابحين . والله حين يلجئ البعض للبعض فإنه يريد لهذا الكون أن يتعدل ميزانه لأن الإنسان إذا استكملت عنده النعمة طغى وتكبر ...
لقد خلقنا الله وجاء بنا إلي هذا الكون وكل منا له مهمة ، هذه المهمة مهما كانت صغيرة يحتاج إليها الكون ،فإن أديتها بإتقان أعطيت لعطاء الله فيك حقه ، وإذا أديتها باستهتار أهدرت عطاء الله فيك ...* -
اكيد شيخنا الجليل اكبر من تقيم اى احد لكتبه
ولكن من راى انه كتاب بسيط جدا ، و هو لا يرضى طموح من يريدون معلومات غزيرة عن موضوع الرزق ولكنه بالتأكيد يرضى من يفضلون البساطة فى اسلوب الكتابة ، وللاسف شيخنا يعيد الكلام والمعلومات كثيرا لتأكيد المعلو��ة على القارئ ، ولكن فى المجمل فهو كتاب جيد يعرف الرزق والفرق بينه وبين الاكتساب
وغيرها من الامور . -
كتاب مفيد اوي والحقيقة مفيش كلام ممكن ان يقال افضل من كلام ربنا وسيرة نبينا
الاية القرانية
(ان الله يرزق من يشاء بغير حساب)
والحديث الشريف
(من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجا ومن كل هم فرجا ورزقة من حيث لا يحتسب )