Title | : | المرأة في القرآن الكريم |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | 977080732X |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 134 |
Publication | : | First published January 1, 1990 |
فعاشت ماضيها البعيد محرومة من كرامتها وفي ظل الإسلام وجدت رعاية التكريم وعناية التعظيم
وجدت قضيتها حكم فيها خالقها ولا حكم بعده
فإلي الأم والاخت والحبية نسوق ما قاله الإمام من فيض المصدر الأصيل وذلك لإحقاق الحق وإزهاق الباطل وفي مستقبل الأيام ما يثبت أن ليس للمرأة من منصف إلا القرآن وليس لها من تكريم إلا في الإسلام .
المرأة في القرآن الكريم Reviews
-
أنا هقول حاجات مش هتعجبك فطول بالك
******************
أنا حزين جدا لأعطى كتاب للشيخ الشعراوى نجمتين و لكنى أكتشفت أنه ليس كتاب بل كوتيب ، و شعرت أنه مختصر ولم يستفيض
المرأه فى القرأن الكريم ، فبداية الكتاب يتحدث أن الدين الاسلامى أعطى للنساء حقوق لم تعطيها حضارات من قبله فتجد نفسك لا تستطيع أن تناقشه ففى البدايه هو حاصرك فى فكرة الاحسن فأنت كمسلم لا تستطيع أن تنكر ذلك و إلا، و كنت اتمنى أن يقدم السبب على النتيجة وليس العكس
المقارنه بين المرأه فى الاسلام و المرأه فى الجاهليه و انا لا احب هذه المقارنه و هذه مقارنه معيبه لأننا لم نرى المرأه فى الجاهليه رغم كثرة الاخبار و ثانيا لأننا نطرح مثل هذه الكتب لرد المستشرقين فالاولى أن نقارن المرأه المسلمه بالمرأه الغربيه و نوضح حسناتنا
*******************
لم يقنعنى شيخنا فى بعض القضايا مثل أن شهادة المراه نصف شهادة الرجل و تفسره لحديثى (ناقصات عقل ، و المرأه خلقت من ضلعا أعوج)و تفسره حول قضية ما ملكت أيمانكم و أنه حمايه للمرأه و لكن هناك فرق بين تسليمى لأمر الله فى أحكامه كمسلم و اختلافى مع تفسير حكمة الله فى ذلك
*******************
نأتى للقضية الاصعب عمل المرأه فهو رأى أن عمل المرأه للضروره و عند الحاجة من تفسره لموقف بنات شعيب مع سيدنا موسى ، و تجاهل عمل المرأه فى التمريض أثناء الحروب و هل الاولى أنت توجد أمرأه طبيبه تعالج النساء و أو رجال يعالجوا النساء و هذا من منطلق دينى و هل نقعد سيده عبقرية فى مجال عملها داخل بيتها لأن ليس هناك ضرورة لعملها
*******************
فى النهايه فمن أجتهد و أصاب فله اجران اما من أجتهد و أخطأ فله أجر أجتهاده -
اذا أردنا البحث عن حقوق المرأة فلن نجد مثل ديننا الإسلامي
الدين الذي رفع شأن المرأة من كائن يباع ويشتري إلي الكائن الم��رم عالي الشأن
فعاشت المرأة ماضيها البعيد محرومة من كرامتها ، وفي ظل الاسلام وجدت رعاية التكريم وعناية التعظيم -
التفكير عقيدة المسلم ، هذه قناعتي ، ومن رايي ان الجزيئات هي التي تكون الاصل، وهي التي تزيد الايمان ،،
ولان المراه من حقها ان تفهم حقوقها وواجباتها في ظل الاسلام ، وما فائده هذه الاحكام التي يجب ان تتبعها ولماذا وجدت ،، يجب ان تطرح كل الاسئله التي تريدها ،،
من لماذا تعدد الزوجات ، ولماذا للذكر مثل حظ الانثيين والرجال قوامون على النساء !!
ولكن يبدو ان وجهه النظر تختلف من شخص لاخر !!
حسنا بدات بالكتاب بناءا على نصيحه بان الشعراوي شيخ معتدل وسيعجبني كلامه وسيقنعني بعدالة الاسلام مع المراه!!
ولكن صدمت صعقت مما قراته بالبدايه
حتى الصفحه ٢٧ كان الكتاب جيد ، مقبول ، حيث تكلم عن المراه في اوروبا وكيف كانت القوانين قديما ضدها والمراه في الجاهليه وتكريم الاسلام لها ،
ولكن لناتي للمشكله الاكبر لي مع الكتاب
الشيخ الشعراوي يرى انه لا يجب مناقشه الدين كزيجئات وان يناقش بعضه ويترك بعضه الاخر ، او ان نناقش احكام معينه !!
وهنا تكمن مشكلتي الاكبر مع الكتاب ،،
مع هذا الكبت للاسئله التي من الممكن ان تتواجد في ذهن اي مسلم !!
مع اننا يجب ان نسلم بكل الاحكام دون تفكير !
ويعتمد الشيخ على اننا نسلم زمام امورنا لمن هو اكثر معرفه منا ،فنحن لا نناقش الطبيب في الدواء او بالعلاج الذي يقدمه لنا لانه ادرى منا وهكذا الاحكام المنزله الينا!!
لا ادري اي تشابه بين الامرين ،
حتى ولو نحن الان نناقش الطبيب ونبحث ونقرا لوحدنا!!!
ولكن لانه يجب ان يكون مسلمات عند الاكثر ،،
هذا اكثر ما اغضبني بالكتاب ،،
ويزيد عن هذا رفض الكاتب ان ياتي شخص غير مسلم ويناقشنا بقضايا ديننا ، فما دمت لا تؤمن ، فلماذا تناقش ،
ومن وجهه نظري انه من الطبيعي ا اي شخص يناقش من باب العلم ، وهذه النقاشات تفيد ان استطاع رجال الدين تبين الحكم والهدف من هذه الاحكام ولكن
التفكيييييير حراااام
اظن انو مفيش داعي اتكلم عن باقي ما جاء في الكتاب ، لاني اعتبرتو عادي ومثل كل التفسيرات اللي بنقراها وبنسمعها !! -
رغم أني احب الشيخ الشعراوي كثيراً إلا أن هذا الكتاب لم يعجبني، ففيه الكثير من الفرضيات التي تذكر دون براهين واضحة أو أرقام أو إحصاءات، وهي آراء رجل ولا تأخذ بعين الاعتبار آراء المرأة
أمثلة:
يقول الشيخ في الصفحة 57
وهل إذا وقعت امرأة أسيرة بين مجموعة من الجنود .. وخيرت بين أن يفتكوا بها أو تتزوج أحدهم؟ فأي العرضين تختار؟ .. بلا تردد طبعاً تختار العرض الثاني، أي أن تكون زوجة
وكيف يمكن أن يجزم أحد بأمر كهذا الأمر، إن العديد من النساء قد يفضلن الموت على ترك أزواجهن وأهلهن وأولادهن على الأسر والعيش مع رجل آخر
وكذلك يجزم الكاتب بأن المرأة تفضل أن تكون زوجة ثانية على الطلاق
وهو أمر ممكن لكنه ليس القاعدة العامة، فكما لا يمكن للرجل أن يقبل رؤية زوجته مع رجل آخر، وكذلك العديد من النساء لا يمكن أن يتقبلن زواج الرجل بزوجة جديدة فتفضل الطلاق عليه، وهنا أنظر إلى الموضوع بنظرة انسانية متساوية لا نظرة دينية
وكذلك يقول الكاتب والشيخ في الصفحة 60
إن الدول التي اوقفت جريمة الاعدام بالنسبة للقتل واستبدلتها بالسجن مدى الحياة ، انتشرت فيها جرائم القتل وتعالت فيها الاصوات مطالبة بالعودة الى عقوبة الإعدام
والسؤال ماهي هذه الدول ؟ ومتى حدث هذا ؟ -
كعادة الشعراوي يحاول أن يقنع بالفكرة عن طريق المقارنة بين تعامل الأمم الغابرة مع المرأة وتعامل العرب حاليا معها وكأنه يقول "بلاء خير من بلاء" وإيراد أدلة لا يؤخذ بها والتحوير في الكلام ومحاولة اللعب على العواطف كأن تسأله إحداهن عن الحجاب فيقول لها: هل تستطيعين أن تكوني حرة في ركن سيارتك بأي مكان؟ وبناء عليه فإنتي لستي حرة لترتدي أي ملابس :/
وعندما تعجزه الحيلة يقول: القرأن والحديث نزل هكذا فخذوه كما هو وإلا كفرتم! مع ان القرأن هو اكثر كتاب يحث على التفكير والبحث ..
يبيح النقاب بإعتبار المرأة ملكية خاصة ويقول للرجل الذي يعارضه: أنت تبيح أن ينظر الرجال إلى نساءك !! كأن نساءه ملكه ويجب ان يحفظهم في علبه !
ويكرر كثيرا انها من ضلع اعوج وانها ضعيفة وتملك من العاطفة اكثر من العقل ولا تستطيع ادارة حياتها ، ويعتبر عملها غير جائز وانها خلقت فقط لتدبير المنزل والأطفال!.. عزيزي الشعراوي إما أنك من زمان غير الزمان وإما أنك لم تشاهد أي نماذج من السيدات اللاتي أدرن دول بأكملها .. للأسف دون المستوى ولم أخرج منه بشيء مفيد يذكر ولا حتى طريقة إقناع جيدة -
كتاب صغير وبسيط يرد على بعض الإشكالات حول المرأة في القرآن الكريم.
-
كتاب من المفترض أنه يناقش الآيات والأحكام الخاصة بالمرأة في القرآن؛
لكن بدلاً من ذلك أسهب وأطنب في المقارنات؛ بين وضع المرأة في القديم، ووضعها في الإسلام وحكم التعدد، وملك اليمين، و حكم الطلاق بأسلوب سطحي، ثم عاد ليناقض نفسه في قضية عمل المرأة ودورها المجرد في العناية بالمنزل والتربية وكون الرجل المخلوق للعمل وفقط!
ولا أعرف لماذا الخطاب الوعظي تقريباً لا يتغير مهما تتغير الظروف والأحوال الاجتماعية، ويظل نفس التفكير ونفس الاستشهادات والتفسيرات السطحية الغير مراعية للتغيير الدائم في حال البشر والمجتمعات!
ليست مشكلتي في حكم التعدد ولا أحكام الطلاق أو تفسير خلق المرأة من ضلع أعوج، ونقص عقلها ودينها، وحكم ميراثها فهذة مواضيع قتلت بحثاً في الكتب ولا خلاف عليها ولم يأتِ بكلمة جديدة فيها، وإنما المشكلة في تفسير الآيات بطريقة ثم التعامل مع الواقع بطريقة مفارقة تماماً للتفسير ومناقضة للتغيير في نظرة الرجل للمرأة والخروج عن القوالب!
فآيات كتاب الله تساوي بين الرجل والمرأة عقلياً وفكرياً، ولم تخصص لكل منهما دوراً معيناً لا ينفك عنه الرجل ولا تنفك عنه المرأة
بل ترك الأمر مفتوحاً؛ كل بحسب طاقته وجهده وقدرته في العطاء الفكري والمعرفي أو العملي والبدني، ولكل اختياراته واحترامها واجب ضمنه الإسلام للجميع
لكن الكثير من الوعاظ لا يزالون يقبعون في بوتقة العتيق الذي يخافون الخروج عنه، ويكررون ما توارثوه دون إعادة النظر فيه حتى فضلاً عن التجديد..
فهم يحتجّون في رفضهم لعمل المرأة؛ بكونها خلقت لترعى البيت والأولاد؛ وإذا فشلت في ذلك أولم توفق فيه كانت هي السبب الأول رغم أن ذلك مسؤلية مشتركة بين الرجل وزوجته!
ويحتجون بأن العمل يفوق طاقة المرأة؛ رغم أن الكثير من الأعمال ربما ليس لها فيها مشقة بالنسبة لها؛ بل ربما هي التي تتطلع إليها وتجد فيها ذاتها، وتعطي فيها ما تتفوق فيه على أقرانها من الرجال بما فضل الله بها على بعضهم!
ويظلون يحصرون الأعمال في كونها أعمال بدنية وفقط، أو أنها إذا عملت لم تقدر على القيام بالأعمال المنزلية، وتوفير الحياة لزوجها العامل الذي يريد العودة للبييت؛ فيجد كل شىء على
أكمل ما يكون وإذا قصرت كانت مدانة وظالمة!
وليس أنه ينبغي عليهما أن يتفاهما ويتعاونا في حياتهما وقرارتهما واختياراتهما في الحياة فكراً وعملاً وتربية ومسؤولية!
لنا الله..
5 رمضان 1441 -
إذا نظرت إلى كتب الشيخ الشعراوي فإنك ستجد عنوانين الكتب واضحة و مقتضبة وهذا أيضاً ماستجده في الداخل
مثلاُ "القضاء والقدر ، الأدلة المادية على وجود الله ، الدعاء المستجاب ، الرزق ، الغيب .. وهذا الكتاب : المرأة في القرآن"
في القرآن = في التشريع الإسلامي أي بما أراده لها الدين الحنيف وبما صانها منه
لم يريك كما تري الكتب الأخرى أن مسألة المرأة قضبة كبيرة وعلينا الحذر و ..و .. وهم بذلك يشكلون هالة كبيرة حول هذا الموضوع دون ان يشعرون
فالموضوع بسيط ولكن غباء المجتمع والرجال بالذات هو من كبّره وضخمه بتأويل الأحاديث كما يريدون ووفق أهوائهم ليصلوا لما يريدونه من تفضيل !
المهم أن في هذا الكتاب :
المسائل واضحة ..
الأسلوب أوضح
الفهم أوضحين (X2)
بدأت أحب القراءة لكتب الشعراوي فهو لا يلف ولا يدور ويعطيك المهم وهل غير المهم تريد ؟
-
كتاب جميل وبالمختصر المفيد بلا اطالة او كلام كثير
مع اسلوب الشيخ الشعراوي البسيط المفهوم لجميع الناس بأختلاف درجاتهم العلمية وطبقاتهم الاجتماعية
الكتاب يتناول عدة موضوعات خاصة بالمرأة اثير الجدل حولها
مثل حديث ناقصات عقل ودين الذي فسره الشيخ الجليل بالتفسير الصحيح الذي يوضح ان ناقصات عقل مقصود بها انهن يغلبن العاطفة على العقل وليس نقصان ذكاء او ادراك ودلل الشيخ على ذلك بموقف ام سلمة زوجة الرسول بعد صلح الحديبية
وايضا عمل المرأة والتعدد والحجاب وتفسير حديث ا�� المرأة خلقت من ضلع اعوج وموضوع ملك اليمين والميراث وشهادة المراة وغيرها
الكتاب اكد لي ان الامور بسيطة وواضحة وان الاسلام لو طبق بشكل صحيح وفهمه الناس بشكل صحيح غير متطرف لصار الحال غير الحال
فكل مشاكلنا ناتجة من بعدنا عن الدين حتى مشاكلنا السياسية والاقتصادية
فالنفاق والسرقة والرشوة والاحتكار والمحسوبية والاهمال والتعصب والتطرف والظلم كلها ضد الدين
ارشح هذا الكتاب لكل أمرأة تشكك في تكريم الاسلام لها ولكل رجل يرى انه كائن درجة اولى بينما النساء كائن درجة عاشرة
واقول له أتلهي :D -
وهل من بعد الشيخ الشعراوي رحمه الله عليه داعي !!! رائع كعااادته
-
مـا من قضيـة أثارت جـدلاً فى كل بيت مسلم .. وفى كل بيت غير مسلم
مثـل قضية الأحكام الخاصة بالمرأة فى القـرآن الكريم
وما حورب الإسـلام من المستشرقين ومن سار على دروبهم ..
مثلما حورب بقضايا المرأة
فى تعدد الزوجـات .. وميراثها الذى يبلغ نصف ميراث الرجل ..
أيضاً شهادتها حيث ان شهادة الرجل بشهادة امرأتين .. وغير ذلك من الأحكام
التى تعمـدوا فيها القول بالباطل والمفاهيم الخاطئـة.. لإثارة الناس
ولو علمـوا ما تجاهـلوا ..
..
بهـذا الكتاب أجاب الشيخ الشعراوى عن تساؤلات كثيرة تدور بأذهاننا جميعاً
نجـده تحدث عن اكرام الاسلام للمرأة بعد الاسلام ومقارنته بما كان قبل الاسلام
تحـدث عن التكامل بين الرجل والمـرأة
تحـدث عن قضيـة تعدد الزوجات
تحـدث عن ميراث المرأة وشهادتها
" فسر قول "النساء ناقصات عقل ودين
تحـدث عن حجاب المـرأة وعمـلها
..
كتـــآب رآآآآآئع -
.تكلم في البداية عن المرأة في أوروبا قديما والمجتمعات الغير مسلمة وكيف الإسلام كرم المرأة، بالرغم من أنه ذكر أن المقارنة ليس هدف الكتاب
فسر بعض الآيات من كيسه مثلا أن المرأه خُلقت فقط لتدبير المنزل ورعاية زوجها وأطفالها وأن هذا عملها الأساسي، وطبعا أغلب الكتاب كان تبرير عن الأحكام الاسلامية التي تخص المرأة مثل التعدد، يقول أن عدد الرجال أكثر من النساء ويعتقد بأن التعدد ضرورة اجتماعية حتى لا ينتشر الانحلال والفساد بالمجتمع ويذكر أن نسبة المعددين لا تزيد عن ٣٪ يعني المجتمع منحل، عددو الله يرضى عليكم.
.بالنسبة لي مقزز جدا تبرير الأحكام الشرعية
وطبعا خفت على ضغطي وما كملت جزئية "عمل المرأة" -
الكتاب بيناقش قضايا مهمة للمرأة.. مثل عمل المرأة وتعدد الزوجات والحجاب والنقاب وتوضيح لـ " للذكر مثل حظ الانثيين "و"النساء ناقصات عقل ودين " وايضاً فصل كامل عن المرأة والرجل ..وغير ذلك فالكتاب برغم حجمه إلا إنه تضمن شرح تفصيلى باسلوب مقنع وسلس وإجابات لكل التساؤلات ..أستفدت منه
-
لم اتوقع ان يكون الكتاب جيداً، ولكنه كان كذلك نسبياً، اسلوب الكاتب سلس وينم عن علم، ولكن بعض الافكار قد تكون.. قديمة قليلاً؟ ولكن ذلك متوقع فالكتاب قديم.
-
الكتاب بيناقش باختصار قضية الأحكام الخاصة بالمرأة في القرآن الكريم
نجمتين بس
لأن فيه أحكام حللها الشيخ الشعراوي مستنداً إلى مقدمات تؤدي إلى نتائج فكانت مقنعة جداً بالنسبة لي
و أحكام تانية لم يحالفه التوفيق في اظهار حكمة الله تعالى في إقرارها فوقع فكذا مغالطة منطقية منها :المصادرة على المطلوب، رجل القش و تسميم البئر و اللي كانت واضحة من أول صفحة في الكتاب
ال review مش لأحكام القرآن طبعاً و إنما للطريقة المتبعة في الكتاب لتحليلها و محاولة اظهار حكمة الله منها
و في النهاية، اقتناعي بمحاولات اظهار حكمة الله من هذه الأحكام من عدمه لا يتنافى مع التسليم بها كمسلمة -
يجيب الكتاب عن بعض التساؤلات التي تدور حول المرأة
لم يعجبني الكتاب لأن الشيخ تحدث عنه بطريقة مختصرة كما أنه اوضح أن المرأة ملك للرجل وأنها ضلع قاصر بالمجتمع تغلب عليها العاطفة ولا تستطيع اتخاد القرارات كالرجل.
كما أنه قاس مسألة العمل على موقف واحد وكان من المفروض أن يقيسه على أكثر من موقف واحد وقد كانت السيدة خديجة رضي الله عنها تعمل بتجارتها وقد ربت أولادها أحسن تربية ولم تقصر بشيئ .
لم يقنعني بشيء .
-
كتاب صغير وجميل.. من ناحية المحتوى فالكتاب مفيد فعلا.. ولكن مشكلة الكتاب في صياغته وطريقة كتابته حيث انها غير احترافيه بالمرة.. فالكتاب بحاجة لإعادة ترتيب الأفكار والصياغة لكي يخرج بمضمون أفضل.. فعلا مفيد ولكن تمنيت لو كانت طريقة كتابته أكثر إحترافية..
-
الكتاب بيناقش عدة قضايا شائكة فمن البديهي تلاقي تعارض بين بعض من افكارك ومناقشة الشعراوي، وده إن دل على شئ فهو إنك على الطريق القريب من المعرفة الكاملة بالبحث والاطلاع اكثر، أنا مُتفقة مع كل الأفكار منها اللي اقنعني ومنها اللي بحثت وشوفت أدلة أكتر علشان أبدأ اقتنع اكثر طب ايه هي النقاط اللي عندي بعض علامات الاستفهام عليها؟
اولًا: لماذا مقارنات كثيرة بين الدول الغربية والدول الإسلامية وحال المرأة فيهما وايضا حال المرأة في الجاهلية؟ هل هذا كتاب مقارنة لأحوال المرأة أم توضيح لبعض أفكار خاطئة؟
ثانيًا: فكرة عمل المرأة هنا اقتصرت على الضرورة القصوى باتخاذ الإجراءات اللازمة، اتفق مع ذلك ولكن لماذا ألغى دور المرأة المهم في العمل في بعض المهن مثل الطب والتمريض وغيرهم؟ هل الأفضل التعامل مع المرأة بمراة أم رجل؟
كذلك إذا كانت المرأة عبقرية فذة هل يقتصر دورها في البيت وتموت معها مئات الأفكار النافعة؟
عمل المرأة شئ ثانوي وليس ضروري ولكن هو حق من حقوقها إذا كان بضوابطه بدون اقتصار.
وايضًا من محاسن ذلك الكتاب غير الاسلوب السلس والاستشهاد بالآيات هو الاستشهاد بالقصص مثل زوجة الرسول أم سلمة وقصة أم علقمة وايضًا قصة سيدنا شعيب وابنتيه مع سيدنا موسى. -
كنت أنتظر ما هو أكثر من هكذا عنوان ومن الشيخ الشعراوي، كتاب جميل ونافع لكن شعرت بسطحية بعض الفصول وطي الأفكار سريعا.. مع اتفاقي مع غالبها لكن في نفسي شيء مما تم عرضه ولم يشفِ صدري ولم يطنب في إفهامنا بعض القضايا المحورية كعمل المرأة وكملك اليمين وكتعدد الزوجات.. الله يصلح نفوسنا وعقولنا على كل حال
-
لقد أكد لي هذا الكتاب الصغير نفس رؤيتي التي ذكرتها في تعليقي على كتاب (الحلال والحرام) للشيخ نفسه رحمه الله وكذلك في مقالي (بين بوستر الشعراوي وعقيدته الفاسدة)..
فالشيخ في الكثير من أطروحاته التي تخص الشأن العام والمسائل الاجتماعية تتشابه كثيرا مع أطروحات السلفيين مثلا والكثير من الدعاة الذين لا يوصفون بما يوصف به الشيخ رحمه الله من اعتدال وما شابه لكونهم "غير أزهريين" ومتأثرين بالفكر "الوهابي" وما شابه.. كذلك في تأكيده الدائم على عدم ربط الانصياع للحكم بإدراك الحكمة وأن العمل على إدراكها زيادة طيبة وليس واجبا حتميا لأجل التنفيذ..
كل هذا يؤكد أن أكثر عشاق البوستر ومن عكسهم مواقفهم ليست مبنية على قراءة حقيقية واستفادة واقعية..
الكتاب صغير وبسيط وسهل.. ولكنه مسرف في البساطة بعض الشيء إذا ما قورن باحتياجات الواقع الحالي وليس الواقع الذي كتب فيه.. فمهم لمن يريد أن يكتب شيئا على هذا النسق هذه الأيام أن يدرك أن الأقوال المرسلة مثل (هناك مؤتمرات وجماعات في الغرب تطالب بعودة المرأة للمنزل بعدما ثبت أضرار خروجها للعمل أو تطالب بالعودة إلى الرضاعة الطبيعية أو أو.. إلخ) لم تعد مناسبة وكافية بل إن التوثيق لكل معلومة بذكر مصدرها وتاريخه واسم تلك المنظمات والمؤتمرات وما شابه ضروري جدا.. لأن المعلومة قد تكون صحيحة ولكن يردها المستمع لإرسالها ويعتبرها مبالغة وربما أكذوبة لا سيما إن كان لا يكن للكاتب أي تقدير.. وربما تكون المعلومة فعليا خاطئة خدع بها الكاتب ونقلها عن غيره فيؤتى الكاتب والكتاب من قبلها وتهدم مصداقية العمل كله وإن كانت هذه هي المعلومة الوحيدة غير الدقيقة في الكتاب..
الكتاب تناول مسائل مثل التعدد والشهادة والميراث وعمل المرأة وكلها مسائل لا تزال مثارة .. أترك للقاريء معرفة رأي الشيخ الشعراوي رحمه الله فيها جميعا.. وللشيخ في السياقات لفتات لغوية وتأملات جميلة فليس المفيد معرفة الرأي النهائي المجمل في كل مسألة..
جدير بالذكر أن حسب معلوماتي التي أكدتها مرة أخرى بالبحث في المواقع الإسلامية التي أثق فيها .. أن قصة علقمة الذي كان يؤثر امرأته على أمه فحرم الشهادة عند الاحتضار لم تثبت وغير صحيحة.. كما أن جزم الشيخ أن والد المرأتين في قصة سيدنا موسى عليه السلام في مدين هو نبي الله شعيب محل خلاف ربما يكون الأرجح فيه خلاف جزم الشيخ والله أعلم.. -
" المرأة في القرآن " فصول تُبسِّط احكام دائماً ما تُثار إعلامياً ، ولا ادري أهي بهذه الوضوح الذي ذكره الشيخ ونحن نُعمِي اَنفُسنا عنها ؟
شخصيا لا اجدُ حرجا ولا حنقا كـ اغلب بنات جنسي على احكام الدين بل مقتنعة فيه وأقنعني اكثر هذا الكتاب، لكن اختلف معه في فصل " عمل المرأة " حيث لا يعطي لها أهمية ولا قدر ما دامت تجِدُ من يعولها ! ولم يخبرنا عن ماذا اذا احتاجت الأمة إلى المرأة ( المعلمة ، الطبيبة ، المفكرة ، العالمة ، الكاتبة ، الباحثة ، الإعلامية، المخترعة المبدعة و المبتكرة ) ... ماذا يقول الدين في هذا الشأن ؟؟
بالرغم من كل هذا، ساعدني الكتاب على تبسيط الكثير من النظريات المعقدة لأنقلها بسهولة لتلميذاتي ... جزى المولى الشيخ خير الجزاء -
انا مش مستوعبة ان دا رأي الشيخ الشعراوي في أحكام الله على المرأة. تفسيره وتحليله غير مقنع على الاطلاق. انا غير متفقة معاه في معظم ان مكنش كل اللي مكتوب في الكتاب.
عدم اقتناعي بتفسيره مش معناه اني بعارض حكم الله عز وجل. لا طبعا، انا مؤمنة بكل الاحكام اللي ربنا نزلها علينا بس متأكدة ان ربنا له حكمة في كل اللي نزله علينا. تفسير محمد الغزالي افضل ومريح اكتر كتيييير بالنسبة ليا. -
الجواب الكافي لكل الجدل القائم حول حقوق المرأة وشتان بين ما نزل به القرآن الكريم وبين ما جاء به دعاة الحرية والتحرر
-
كتاب جيد . كنت أنتظر المزيد من المعلومات التى لم أكن أعرفها و لكن لا بأس بتأكيد ما كان لدى من معلومات . على الرغم من أننى كنت أتمنى أن أرى تعمقا أكثر فى الجانب العقلانى , إلا أن الكتاب أرضانى بشكل جيد .
-
رغم ان الكتاب قديم و توجد كثير من المستجدات لم يتطرق لها الشيخ الشعراوي
الا انه ذكر الكثير من القضايا التي تهم المرأه و فيها خلاف كبير
كتعدد الزوجات و عمل المرأه
رحم الله الشعراوي و جعل هذا الكتاب و غيره في ميزان حسناته -
مكنتش متوقعة ان كتابات الشعراوي هتبقي كدا
نفس طريقة التفكير اللي بتتلخص في ان المرأة هي طبيعتها كدا و ربنا خلقها كدا ودي حاجة غير قابلة للنقاش وتفسيرات ظاهرية جدا بعيدة كل البعد عن المجتمع و استثناءاته مع مقارنات مع الغرب كل غرضها اثبات اننا اللي صح دون مراعاة اختلاف المجتمعات وغيره.. -
الكتاب حلو و عرف الواحد معلومات حلوه عن دينه هو بحاجه لمعرفتها ووضح ما للمرأه من حقوق و ما عليها من واجبات
اكتر حاجه عجبتني ا�� رد علي التساؤلات بما ورد في القرآن و بمنطقو امثله تؤكد فكرته -
المرأة في القرآن الكريم، محمد متولي الشعراوي
كتاب نوعا ما بسيط ومحتواه درسناه بالمدرسة، بيحكي عن قضايا تخص المرأة، من العمل، وملك اليمين، والزواج، والحجاب والنقاب، والعقل وللعاطفة، وتعدد الزوجات وتكريم الاسلام للمرأة بحقوقها من ميراث وزواج وطلاق وخلع، وكيف حتى الاشياء الي كان مقدار المرأة أقل من مقدار الرجل فيها مثل للذكر مثل حظ الانثيين ومثل انه شهادة الرجل بشهادة امرأتين تكرم المراة من حيث الجوهر والمضمون، حيث انه المرأة غير مسؤولة وغير ملزمة بالانفاق، بخلاف الرجل، ومن حيث انه المرأة تحكمها العاطفة أكثر من الرجل بخصوص الشهادة وغيرها. وبالرغم من المعارضين للتفاسير الي وردت في الكتاب من خلال المراجعات الي قرأتها عن الكتاب، الا انه المحتوى عجبني، لما تطرق لموضوع العمل للمرأة، الكاتب قال رأيه انه الافضل للمراة عدم العمل وعدم تحملها مسؤوليتين معا مسؤولية البيت ومسؤولية العمل خارج البيت لانه بهيك استنزاف لطاقاتها، وعن تجربة شخصية عملية دامت لست سنوات عمل خارج البيت، وسنة دون عمل خارج البيت، أؤيد وجهة نظره جدا، انه الرواق أحلى للمرأة بكتير من الشنططة. طبعا تحقيق الذات لا ينحصر بوظيفة الها راتب اخر الشهر.. تطرق كمان كيف انه العمل خارج المنزل لساعات طويلة ممكن ينتج عنه جيل مشهوه داخليا، ما ياخد كفايته من حنان الأم، وانه اليتيم ليس فقط من فقد أحد أبويه وذكر بيت الشعر:
ليس اليتيم من انتهى أبواه من هم الحياة وخلّفاه ذليلا
إن اليتيم هو الذي تلقى له أما تخلت أو أبا مشغولا
طبعا الأصل في الأشياء الحل، حتى الرجل يحل له زوجات متعددة عشان تحظى كل نساء المجتمع بزوج 😃😃 وهذا حلال وليس واجب أو فرض، هذا كلام الشعراوي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. 🏃🏃 -
📚الكتاب صغنون لكن فيه بعض الفقرات العقائدية الجميلة وكلام درر وتوضيح لأحاديث وآيات تكرم المرأة على عكس ما الناس بتفسرها بجهل
📚نقطة ملفتة فيه ان الشعراوي بيخاطب المسلمين المؤمنين فقط يعني دا الواحد يقدر يستخدم الحجج اللي فيه بس مع حد من دينه- غالبًا ست- بتهاجم حاجة في الإسلام مثلاً بتعاند تشريعات وتفريقات فطرية ما بين الرجل والمرأة أو فاهمة موضوع المساواة غلط أو فرضية الحجاب وإجازة تعدد الأزواج إلخ
📚حاجة تانية الشعراوي بيتكلم وكأن مجتمعنا مثالي وكأننا في عهد الرسول وكأن كل الرجالة عندهم مروءة وكرام وتمام التمام مع ستاتهم وبناتهم واخواتهم وكل الستات مطيعة ومضحية لآخر نفس وتحت رجلين اجوازهم وعيالهم وطبعًا دا مش موجود أصلًا فحسيت ان كتير من الكلام فرضي ومش موجودة على أرض الواقع
📚موضوع عمل المرآة للأسف مش مقنع أبدا لأن افتراضه ان كل السيدات-كلهم- اللي بيشتغلوا بيكون بس الدافع انها تساوي نفسها بالراجل ومفيش اي ضرورة للعمل وهي بتيجي على عيالها علشان الشغل اللي مش ليه لازمة! طبعًا في سيدات كدا لكن دا لا يمكن يبقى إجماع لأن سيدات كتير اوي بيشتغلوا علشان يصرفوا على عيالهم وبيتهم. والمفروض ان المرأة تعمل كل حاجة علشان تتفادى الخروج من البيت وكأن العالم منتظرها تخرج علشان ياكلها ويذلها وكأنها كائن ضعيف مكسور الاجنحة واستغربت أكتر ازاي في فقرة بيقارن ما بين زماننا وزمان سيدنا شعيب وبناته! الدنيا كلها بتتطور وتتغير
السؤال بقى ازاي فيه حد بل مش حد واحد دا ناس كتير منتظرين جنس السيدات بأكمله يفضل زي ماهو على مر الزمان جوهرة مكنونة تختبيء من الدنيا في البيت؟ -
كتاب جيد جدًا للمرأة والرَّجل.
أجاب فضيلة الإمام -رحمه اللَّه- عن الإشكاليات واللُّبس الَّذي جعل البعض يثور على أحكام القرٱن، مطالبًا بمساواة المرأة بالرَّجل في العمل والميراث وعدد الزِّيجات -في الحياة عامةً-؛ ظنًا منهم أنَّ اللَّه يُريدُ التَّهكم على مكانة المرأة وجعلها بلا هوية في الإسلام!
حاشا على اللَّه العَدل أن يفعل ذلك، فاللَّه لا يظلمُ أحدًا، وإنَّما جعل للمرأة فضائل وأزاح عنها فضائل؛ نظرًا لقدرتها الجسديَّة وطبيعتها الفِطريَّة الَّتي يملؤها المودة والرَّحمة والعاطفة والأمومة.
اللَّه أعطى لكُلٍّ مِن المرأة والرَّجل مَهمَّة خاصَّة به؛ حتَّى تتزن الموازين وتتحقق العدالة وتُمحَى الجَهالة، وحتَّي يتبوأ الإثنان مقاعدهم مِن الجنَّة.
"لا يُكلِّفُ اللَّهُ نفسًا إلَّا وُسعَها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت" البقرة.
أضمن -بإذن اللَّه- للتَّا��ه -ذكرًا أو أنثى- أن يجدَ ضالَّته هنا؛ إجابات شافية تروي ظمٱه وتُريحُ عقله، ويتحصَّن بها مِن عواء المُضلِّين.. وحتَّى يعلم أنَّ عقل المخلوق مهما اتَّسَع في ذكائه وعِلمِهِ، سيبقى جاهلًا أمام اللَّه، الَّذي لا يسنُّ قوانين وأحكام بلا حكمة، حاشا ذلك، وإنَّما لغايةٍ سامية.
"صُنعَ اللَّهِ الَّذي أتقنَ كُلَّ شىءٍ" النَّمل.
وأخيرًا، أحمدُ اللَّهَ حمدًا كثيرًا على نعمةِ الإسلام.