Title | : | The Last Day of a Condemned Man |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | 1843910071 |
ISBN-10 | : | 9781843910077 |
Language | : | English |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 109 |
Publication | : | First published January 1, 1829 |
The Last Day of a Condemned Man Reviews
-
To be completely honest with you the main thing I got from this book is how embarrassed I would be if I were to be publicly executed.
-
عنوان عجيب لرواية عجيبة تصدر للقارئ المسار النفسي الذي يتسلط على المحكوم عليه بالإعدام .. رواية عبقرية اقولها وانا متيقن من ذلك، رومانسية السجون والحياة، رومانسية الحرية، رومانسية الموت يحكيها هوغو هنا بترابط مدهش وسطور حية معبقة برائحة إنسانية عميقة تستهلك القارئ حقيقة..
مايدهشني حقاً هو تبسيط تلك المشاعر والبراكين في نفسية المحكوم عليه بالإعدام بحوارات وسياقات حادة وحذقة، ترسل القارئ الى هناك حيث تختلط تلك المخاوف وتتعلق بالقارئ نفسه، بالكاد إستطعت إكمال الرواية لما فيها من فئة تلك الكلمات والجمل والحوارات التي تذيب القلب أي والله، رغم بساطتها ولكنها ساحرة، رغم قصرها ولكن تخبئ في داخلها اشياء لا يمكن أن تقال بأضعاف تلك الصفحات القليلة.. الفترة الزمنية القصيرة الفاصلة بين الحياة والموت، اي جحيم يمكن أن يحتوي ذلك المعنى.. الفكرة مرعبة حقاً والموضوع لا يمكن أن يشعر به، ولكن هذه الرواية ربما حكت الكثير من تلك المأساة..
حقاً هي مأساة وجحيم حقيقي حين تعلم أنك تموت في اليوم الفلاني والساعة الفلانية.. رؤية أشعة الشمس وحدها كفيلة بجعلك تعشق حياتك بدرجة غير عادية، حياتك التي كنت تعدها تافهة ومملة تصبح عندها أجمل وأثمن من حياة أي ملك في الدنيا...
حين تُنهي الرواية ستشعر حقاً أنك هناك في بيتك بعيداً عن ذلك الموقف المروع المجنون، أنت حقاً لم تكن هناك ياصديقي لم تعش ذلك الجحيم بل كان كابوساً ولا بأس عليك، لقد إنتهت الرواية وها انت تغلق الصفحة الأخيرة ،أنت بخير لا داعي للقلق !! -
The book "Last Day of a Condemned Man" is a plea against the death penalty. The author Victor Hugo wrote this little book two hundred years ago. In this ancient story, the author writes about the last hours of a man who was sentenced to death and muses about his life in the cell. The French national poet Victor Hugo reveals in his narrow novel the absurdity of the death penalty. The texts of the author are heavily involved in politics and the topic is absolutely up to date. At that time, Hugo was the only voice that rose against it.
In general I missed additional information about the book to understand the origin and causes of the narrated story better. In my opinion his life before the conviction, and even the reasons for his accusation, would have been information that would have perfectly completed the book. Overall this book should have been read by anyone interested in literature and it is definitely recommendable. -
Le Dernier jour d'un condamné = The Lastday of a Condemned Man and Other Prison Writings, Victor Hugo
The Last Day of a Condemned Man is a short novel by Victor Hugo first published in 1829.
The novel recounts the thoughts of a man condemned to die. Victor Hugo wrote this novel to express his feelings that the death penalty should be abolished.
A man who has been condemned to death by the guillotine in 19th-century France writes down his cogitations, feelings and fears while awaiting his execution.
His writing traces his change in psyche vis-a-vis the world outside the prison cell throughout his imprisonment, and describes his life in prison, everything from what his cell looks like to the personality of the prison priest.
He does not betray his name or what he has done to the reader, though he vaguely hints that he has killed someone; just a nameless, faceless, meaningless victim. ...
عنوانهای چاپ شده در ایران: «آخرین روز یک محکوم»؛ «کلود ولگرد و آخرین روز یک محکوم»؛ نویسنده: ویکتور هوگو؛ تاریخ نخستین خوانش: روز بیست و هشتم ماه اکتبر سال 1991میلادی
عنوان: آخرین روز یک محکوم؛ نویسنده: ویکتور هوگو؛ مترجم: اسفندیار کاویان؛ تهران، گوتنبرگ، سال1333، در78ص؛ موضوع: داستانهای نویسندگان فرانسه - سده ی 19م
عنوان: آخرین روز یک محکوم؛ نویسنده: ویکتور هوگو؛ مترجم: عنایت الله شکیباپور؛ تهران، گوتنبرگ، سال1334، در120ص؛ چاپ دیگر تهران، سعیدی، چاپ دوم سال1363؛ چاپ سوم سال1368؛ در112ص؛
عنوان: آخرین روز یک محکوم؛ نویسنده: ویکتور هوگو؛ مترجم: محمد قاصی؛ تهران، گوتنبرگ، سال1334، چاپ دوم سال1337، در164ص؛
عنوان: کلود ولگرد و آخرین روز یک محکوم؛ نویسنده: ویکتور هوگو؛ مترجم: محمد قاصی؛ تهران، پیام، سال1351، در131ص؛ چاپ دیگر تهران، حلاج، سال1362؛ چاپ دیگر تهران، هدایت، نور فاطمه، سال1369؛ در189ص؛
مترجم: محمد سعیدی؛ تهران، ؟، در104ص؛
هشدار؛ اگر هنوز کتاب را نخوانده اید شاید نوشته هایم داستان را لو دهد
رمانی از «ویکتور ماری هوگو (1802میلادی تا 1885میلادی)»، شاعر و نویسنده ی «فرانسوی»، که نخستین بار در سال 1829میلادی منتشر شد؛ «واپسین روز یک محکوم»؛ روایتی از واپسین روزهای زندگی یک محکوم به اعدام است، که تا واپسین لحظه های پیش از اجرای حکم را، حکایت میکند؛ «ویکتور هوگو» از «الغای محکومیت اعدام» جانبداری میکنند؛ بیشک، حسی که ایشان را برمیانگیزد، بسیار شریف است؛ اما رمان بیش از حد ادبی، کتابی، و قراردادی نگاشته شده است؛ «زندانی»، آنگاه که به سمت سکوی اعدام میرود، احساس خود را، بر خوانشگر فاش میسازد، تا به گفته ی خود، راه فراری، بر اضطراب خویش بیابد، و به این امید است، که داستانش «روزی به کار دیگران آید»؛
او به زبان زرگری ویژه ی زندانیها توجه نشان میدهد، به کشف نوشته های کنده شده روی دیوارهای سلولش، میپردازد، و از پیش، لحظه ی مرگ خویش را در خیالش، به تصویر میکشد «به نظرم میآید همینکه چشمانم بسته شود، روشنایی عظیمی خواهم دید، و ورطه هایی از نور، که ذهن من تا بینهایت در آن غوطه خواهد خورد»؛
همه ی اینها برای نمایش جنبه های انسانی داستان هستند؛ چهره ی دیگر شخصیتها، همچون «ژاندارم» و «پپیتا»، از ژرفا و رنگ تهی هستند؛ دیدار «ماری» دختر محکوم، از پدرش، دل انگیز نگاشته شده، «هوگو» میگویند: «میخواسته از حق یک محکوم نامشخص دفاع کند، که در روزی نامشخص، و به دلیل جنایتی نامشخص، اعدام شده است»؛
تاریخ بهنگام رسانی 15/09/1399هجری خورشیدی؛ 25/07/1400هجری خورشیدی؛ ا. شربیانی -
- هل هناك اصعب من الموت؟ انتظار الموت! هو بالتأكيد الشعور الأكثر قسوة على الإطلاق، وربما يكون اسوأ من الموت ذاته على اعتبار ان لحظة الموت قد تكون لحظة انتهاء الشعور.
- لنبدأ بالمنطلق العقلي للرواية، الكاتب ضد عقوبة الإعدام. كيف سيترجمها؟ اتى بشخصية حكم عليها (ادبياً) بالإعدام، ونسج كلامات تحاكي او تدمي القلب ليؤثر بالقارئ من جهة ولتبيان الشعور الفظيع والمؤلم الذي يتذوقه المحكوم بإنتظار ساعة مغادرته الحياة نهائيا!
- هل وفق الكاتب بذلك؟ بالتأكيد، فبعيدا عن الرواية فحكومة الإعدام قد الغيت في الدول الأوروبية والغربية بشكل عام. واذا نظرنا الى سجون وقوانين الدول الإسكندنافية على سبيل المث��ل سوف نرى القانون الإنساني الذي يعيد دمج المجرم في المجتمع او كيفية امضاء المؤبد.
- ماذا اغفل الكاتب؟ اغفل السبب (الجريمة) للتركيز على النتيجة(الإعدام) وهذا ذكاء منه لتحويل زاوية النظر حيث يريد، لكن يمكننا ان نتسآل لو كان هذا المتهم مغتصب اطفال مثلاً فهل كنا سنتعاطف معه؟!
- اعتقد شخصياً ان الفرد الفاسد يؤثر سلباً على المجتمع، وبذلك فالفرد الفاسد يجب اقصائه عن المجتمع للحفاظ على الديمومة الإنسانية المجتمعية، وبذلك لا داعي لإقصائه من الحياة. -
أن يحكم بشر على بشر أخر من بنى جنسه بالإعدام لهو شأن عظيم. و ما من عقوبة أشد من هذه التي لا بها تراجع إن كانت خاطئة و لا بها تقويم للمجرم لأنها لن تعطيه الفرصة لتغيير سلوكه و لا هي رادعة للمجتمع في حالة المجرم الآيس أو المجرم الذى لا يملك التحكم في أفعاله.
لا ضمانة حقيقية لعدالة أي محاكمة بل هو محض اجتهاد بشرى يخطأ أكثر مما يصيب. صرخة في وجه العدالة لإيقاف عقوبة الإعدام تحققت في أغلب الدول المتحضرة و العقبى لنا اليوم و ليس غدا. -
آخر يوم في حياة محكوم عليه بالإعدام، آخر يوم لمحكوم بالموت، آخر يوم لمحكوم عليه بالإعدام، اليوم الأخير لشخص حكم عليه بالإعدام .. تعددت العناوين و اختلفت في الصياغة ولكنّها تشاركت في ثلاث نقاط هامة :
- اليوم الأخير
- إنسان محكوم عليه
-حكم الإعدام
لقد قرأت هذه الرواية الرواية في مدة تتجاوز العشرة أيام .. رغم كونها رواية قصيرة ولا تحتاج إلى هذه المدة الطويلة و لكنها كانت عميقة جدا و أنا للأسف دائما ما أقع ضحية هذا العمق، فأصاب بنوع من الهستيريا. هستريا جميلة مصحوبة برعشة من السعادة الفائقة والخوف الفائق، سعادة مصدرها أنني بصدد قراءة واحدة من الروايات العبقرية .. لأنها تعلق بالذهن وتستقر فيه .. والخوف مصدره شك في قدرة عقلي الصغير على فهم هذا النوع من الكتابات .
آخر يوم لمحكوم عليه بالإعدام .. أو بالأحرى الأيام الأخيرة لهذا المحكوم من لحظة صدور الحكم إلى وقت تنفيذه ،ما الذي يفكر به هذا الإنسان ؟ ما الذي يجول بخاطره ؟ و الأهم ما الذي يحسه ؟ هذه هي الأسئلة الجوهرية التي طرحها الكاتب والتي جذبتني واجتذبتني، بعيدا عن الأسئلة الأخرى التي كانت عبارة عن هجوم مباشر أو غير مباشر على عقوبة الإعدام .
.. يقول المحكوم عليه بالإعدام :
لقد صرت الآن إنسانا لا داعي لوجوده في هذا العالم .. لقد صرت خواء
نعم هذا الحكم بالإعدام لم يكن مجرد حكم بالقتل .. أي الإنتقال من الحياة إلى الموت .. ولكن هو حكم الإنتقال من الجدوى إلى اللاجدوى .. من الإنسان إلى أشلاء إنسان .. من الحرية إلى السجن .
نعم .. فقد تجعلهم قراءة هذه المذكرات أقل تسرعا، وتحملهم على شيء من التروي في المستقبل، عندما يكون الأمر متعلقا بإسقاط رأس يفكر، رأس إنسان فيما يسمونه بميزان العدالة، قد لا يكون هؤلاء قد فكروا في الت��ابع البطيء لألوان العذاب الذي تنطوي عليه هذه الصيغة الموجزة التي ينطق بها في استخفاف " الحكم بالإعدام ". ترى هل وقفوا قط مرة واحدة و فكروا بالأمر ؟ -
أتذكُر هذا الشعور حين تُصاب بمرض يُلزمك السرير ؟ ، لا نستطيع ساعتها أن نقوم بأبسط أعمالنا ، حينها تعلم أنك لا تريد شيئاً أبداً إلا أن ترجع فقط كما كنت ، تشكر الله علي ما كنت فيه.
أتعرف هذا الإحساس حينما مرت بجوارك عربة ترحيل السجناء الزرقاء الداكنة الضخمة ، ربما تلاقت عينك بأحد المسجونين بداخل هذا الصندوق الكبير ، فساعتها أحسستَ بالامتنان أنك علي الجانب الآخر ؟
هنا يسرد لنا الكاتب العبقري هوجو شعور مَن حجبته القضبان عن الحياة ، تقديره لكل تفصيل نراه بسيطاً ، و لكن بالنسبة له في هذا الوقت هو أعظم الأماني و الأقدار.
" هذه الشمس الرائعة ،هذه السماء الصافية، تلك الزهرة اللطيفة."
" آه لو تسني لي الهرب ، كيف سأعدو في أرجاء الحقول ، لا لايجب أن أجري بل سأهرول فقط و أنا أُغني .".
إذا سألتك الآن ما أكثر شعور تتوقعه أن يمتلكه هذا المسجون ( و هنا ليس أي مسجون إنه محكوم عليه بالموت) ربما ترد و تقول الندم ، و لكن يفاجئنا الكاتب بكم الأفكار و كم المشاعر التي تحتل عقله في هذه اللحظات ؛ ندم ممزوج بأمل و رجاء ، و يضاف إليه بعض النقم و الغضب و الإنكار.
أسلوب الكاتب شاعرى يأسرُك و يربطك بالأحداث و هذا متوقع من شاعر كبير مثل فيكتور هوجو.
يقال أن نجاح هذه الرواية هو ما أعطاه الجرأة و الثقة ليكتب تحفته الخالدة " البؤساء"
يعيب الرواية ط��لها و كثرة التفاصيل المملة أحياناً. -
"En tiempo de revolución tened cuidado con la primera cabeza que cae, pues despierta el apetito del pueblo."
Qué más puedo agregar a mi reseña después de haber leído una novela tan contundente como esta de Víctor Hugo. Nunca había leído nada de él, y probablemente no lea nada más, pero este libro es realmente poderoso.
Publicado por el autor en 1829 en forma anónima y tres años después agregándole el prólogo, la "Comedia a propósito de una tragedia" y rubricándolo con su firma, generó una verdadera conmoción en Francia.
Su postura totalmente en contra de la pena de muerte es explicada desde el principio hasta el final sin dejar ningún resquicio a la duda o la sospecha.
El tema de la pena de muerte, tan controversial aún en nuestros días, ya que existen hoy países que la aplican, da la posibilidad al debate y la discusión, lo mismo que ha generado en los últimos años el tema del aborto.
Son cuestiones candentes, polémicas, difíciles y tarde o temprano deben ser puestas en el tapete para el análisis y el debate de todo el mundo.
En el caso de "El último día de un condenado", logro establecer conexión con otro, "El peregrino de las estrellas" de Jack London, aunque éste otro enfoca su crítica hacia el brutal y despiadado sistema de castigos carcelarios, mientras que el de Hugo también expone lo inhumano de la implementación de la guillotina; de hecho enumera tres casos de ejemplos verdaderamente escalofriantes en los que la decapitación salió mal, y la impresión que esto genera en el lector es, por un lado estar un contra de la pena máxima, pero por el otro se le plantean a uno posiciones enfrentadas y que se relacionan al hecho de que hoy en día las cárceles se encuentran abarrotadas de presos sin posibilidad de reinserción.
En esta novela, el narrador es anónimo. No sabemos quién es ni de qué se le acusa. Está a punto de dejar una madre, una esposa y una hija detrás. Solo estamos al tanto de que en los papeles que deja escrito va contándonos cómo a partir de los seis meses que le quedan de proceso, va avanzando hacia su últimas horas y son estos capítulos finales los que más shockean al lector.
En la primera parte todo es planteamiento político y psicológico. El tramo final es sólo desesperación. Y lo que más sorprende es el sarcasmo y sentido del humor que el condenado utiliza para describir su situación en distintos momentos.
Su narración me hizo recordar una vieja canción de Johnny Cash llamada "25 minutos to go", cantada por otro condenado en sus minutos finales de vida. Puede buscarse en google, porque sin querer, sintetiza todo lo que se cuenta en este libro.
Para finalizar, dejo algunas frases del libro, tomadas del prólogo, de la breve obra de teatro incluida en esta edición de Losada y de la novela en su tramo final.
Este es un libro para reflexionar seriamente.
"No debe 'castigar para vengarse', sino 'corregir para mejorar'. Transformad de este modo la fórmula de los criminalistas y la comprenderemos y apoyaremos."
"A los que lamentaban la ida de los dioses se les pudo decir: Queda Dios. A los que lamentan la de los reyes se les puede decir: Queda la patria. A los que lamenten la del verdugo no hay por qué decirles nada."
"Todos los sufrimientos físicos, todas las torturas morales que debe experimentar un hombre condenado a muerte el día de la ejecución: ¿No es eso atroz? ¿Comprenden, señores, que se haya encontrado un escritor para desarrollar esa idea y un público para ese escritor?"
"Comprenderán ustedes que un poeta que quiere suprimir la pena de muerte es odioso. ¡Si en el antiguo régimen se hubiera permitido publicar una novela contra la tortura! Pero desde la toma de la Bastilla se puede escribir todo. Los libros hacen un daño terrible."
"Ahora estoy preso. Mi cuerpo está encadenado dentro de un calabozo, mi mente está en prisión dentro de una idea. ¡Una idea horrible, sangrienta, implacable! No tengo más que un pensamiento, una convicción, una certidumbre: ¡condenado a muerte!"
"¿Será posible que estos infelices no hayan reflexionado nunca acerca de la lenta sucesión de torturas que encierra la expeditiva fórmula de una sentencia de muerte? ¿Acaso se han detenido jamás en esta poderosa idea: que hay en el hombre que suprimen una inteligencia, una inteligencia que había contado con la vida, un alma que no se había dispuesto para la muerte?"
"El sol, la primavera, los campos llenos de flores, los pájaros que se despiertan al amanecer, las nubes, los árboles, la naturaleza, la libertad, la vida, ¡nada de esto me pertenece ya!"
"Así, tras mi muerte, tres mujeres, sin hijo, sin marido, sin padre; tres huérfanas de distinta especie; tres viudas a causa de la ley."
"A mi alrededor, todo es prisión; veo la prisión bajo todas las formas, bajo la forma humana igual que bajo la forma de la puerta o del cerrojo. Esta pared es la prisión en piedra; esta puerta es la prisión en madera; estos carceleros son la prisión en carne y hueso. La prisión es una especie de ser horrible y entero, indivisible, mitad
hombre, mitad edificio."
"Dicen que no es nada, que uno no sufre, que es un fin dulce, que la muerte, de esta forma, se simplifica mucho. ¡Eh! Y ¿qué significa entonces esta agonía de seis meses y el estertor de un día entero? ¿Qué significan las angustias de este día irreparable, que corre tan lento y tan veloz? ¿Qué significa esta escalera de torturas que desemboca en un cadalso? Aparentemente, a eso no lo llaman sufrir." -
آخرین روز یک محکوم رو ویکتور هوگو برای اعتراض به حکم اعدام نوشته و داستان از دادگاه و صدور حکم اعدام شروع و به مراسم اعدام ختم میشه و در تمام مدت من داشتم به سید محمد حسینی فکر میکردم و جملهی «عزیز اونا واسه ورزشه» تو سرم مدام تکرار میشد. این مرد چقدر مظلوم و باشخصیت بود. آقای ویکتور هوگو ما سالها پس از نوشتهی شما هنوز با اعدام دست و پنجه نرم میکنیم و حتی از اون سالهای شما عقب تریم چون قبل اعدام خانوادهها رو هم از دیدار محروم میکنند...ه
-
أربع نجمات للرواية
والنجمة الخامسة للإحساس الذي قبض صدري في الصفحة الاخيرة
لا يمكنني كتابة المراجعة الان ، ولا اظنني سأكون قادرة علي كتابتها في اي يوم أخر .. صعب علي الاقتباس .. صعب علي التركيز لإيجاد كلمات تليق بالوصف والمشاعر المرتبكة في قلبي او أنامل أصابعي ، فأنا حقا لا يمكنني الرجوع لأقتبس العبارات المناسبة ، ولا اتخيلني قادرة علي قراءة هذه الصفحات مرة أخري
أحسسته إنسانا حقيقيا قد كتب مذكراته بالفعل .. أحسستني أعود بالخيال لأتخيل المقصلة والناس من حولها .. والهتاف ،، والصراخ ،، والاطفال والنساء .. والزحام .. زحام كل شئ .. زحام المشاعر والافكار والذكريات ..زحام تعانيه ، وزحام تتمناه
فأنت تتشبث بشعاع الشمس لانك لن تراه مرة اخري .. تدرك جليا انه لا يوجد مساء اخر، ولا صباح اخر ، ولا ارق ، ولا تعب ، ولا راحة . الشمس التي صاحبتك كل صباح ولم تلتفت اليها يوما ، ستبدا في الانتباه لها اليوم ، صوت الخطوات .. الخربشات علي الجدران ، شكل الكلمات .. إحساس الجوع ، الشبع .. النوم .. اخر حلم .. اخر استيقاظ .. كل ما تشعر به الان هي اخر مشاعر ستشعر بها .. هو اخر وقت .. اخر صوت .. اخر صورة .. اخر الآخر
!!
ستقدر حينها كل صوت .. كل همسة .. كل منظر ، وأي منظر .. حتي القبح ستقدره
"أفكر أنني لن يمكنني التفكير هذا المساء "
حينها سيلتهم عقلك أي أفكار .. وستلتهم عينيك أي صورة ..
نحن نحيا حياتنا عادة بصورة روتينية .. عادية .. تتكرر بين العمل والاسرة والتعب وبعض الضحكات والخيبات .. وفي خضم دوامتنا ننسي ان نري .. ننسي ان نقدر كل لحظة تمر علينا ولن تتكرر مرة اخري .. ننسي اننا نحيا في ساعة رملية لا تتوقف .. ثم نشكو الملل والرتابة والتعب ونتمني الراحة او البعاد .. ويشكو لساننا بعبارات لو فكرنا بها لحظة لندمنا عليها
ننسي انه لا توجد لحظة مثل الاخري
ولا يوجد يوم مثل يوم
أنت نفسك .. لا يوجد مثلك شخص آخر في الكون بأسره
ولكننا ننسي
قدّر من حولك .. وقدّر حياتك .. وعمرك .. ستُسأل عن هذا يوم ما
هذه ليست مراجعة .. هذه فضفضة مع نفسي بعد أخر صفحة توقف الحديث فيها فجأة
... -
Brief novella by Victor Hugo designed to show the futility of the death penalty. It is a polemic and Hugo was a lifelong opponent; unusual in his day. France, at the time, used the guillotine and Hugo had witnessed several executions.
The edition I read (one world classics), has the 1832 preface by Hugo, which is a closely argued appeal for abolition. The novella itself is, as the title suggests, a description of the last day of a man about to be executed, from the point of view of the man himself. It is a masterly piece of writing as Hugo builds the tension as the hour approaches. We know little of the man himself or his crime; it is implied he may have killed someone. We know he has a daughter (who is about 4) as she makes a brief appearance towards the end to say goodbye to her father. There are two other pieces of writing in this edition. A very brief satirical play set in a Paris salon of the time, where the denizens discuss the book; and a short story (Claude Gueux) which is an examination of the nature of prison life and its brutality.
It is powerfully written and Hugo makes his case well; his continual campaigning on this issue led to several countries abolishing the death penalty. He takes a number of pot shots at French society at the time; pointing out that the death penalty is not the mark of a civilised (or Christian) society. The descriptive passages are outstanding as is the gradual development of the tension and fear of the prisoner; who is not reconciled to his death.
Dostoevsky said this was;
“Absolutely the most real and truthful of everything that Hugo wrote”
It’s a timeless plea for compassion and humanity (it’s also a lot shorter than Les Mis!!)
4.5 stars -
داستان دربارهی یک زندانی محکوم به اعدام با گیوتین است که هفتهها و روزهای پایانی خود را در سلول زندانی سنگی در انتظار اجرای حکم سپری میکند. راوی حس و حال روزهای تاریک خود را با زبانی شعرگونه و احساسی بیان میکند و از این رو کتاب پر است از خیالپردازیها و توصیفهای چشمنواز. با این وجود برای من رضایتبخش نبود و از داستان لذت نبردم. هیچوقت با رمانتیسیسم ارتباط درستی برقرار نکردم و این کتاب هم از این قاعدهی شخصی مستثنی نبود
-
SETEMBRO 2019
Este manifesto contra a pena de morte continua grandioso na sua mensagem, e esta segunda leitura só vem reafirmar a minha admiração por Victor Hugo.
------------------------------------------------
OUTUBRO 2013
O Último Dia de Um Condenado é um livro brutal e conta o tormento vivido por um homem nos seus últimos dias de vida. A personagem não tem nome, nem interessa, não sabemos que crime cometeu, e isso também não interessa. O que está em causa é a aplicação do castigo máximo e o estatuto adquirido pelo condenado a partir do momento em que é lida a sentença. Passa a ser ninguém, nada, lixo. Um escória para ser maltratado com toda a impunidade.
Vitor Hugo cria ambientes contraditórios à ação. Uma sentença de morte deveria ser proclamada num ambiente lúgubre, não numa sala ensolarada com uma flor amarela na janela, com a luz que se refrata pelos vitrais, enquanto da rua se ouvem vibrantes ruídos citadinos. A vida pulsa à volta do condenado e a sua vai terminar na guilhotina.
Já na cadeia assiste-se a outra cena semelhante: quando os condenados a trabalhos forçados, são agrilhoados como animais ferozes, despidos da roupa e da dignidade, também aqui o cenário muda repentinamente. O sol desaparece e um temporal cai em cima dos desgraçados, deixando-os ensopados e gelados, como que a lembrar-lhes que a esperança morreu ali.
São detalhes da escrita que têm um peso crucial na narrativa e a tornam ainda mais comovente.
Confinado numa cela miserável, os seus últimos dias de vida são passados em reflexões e recordações. Agora, o que o espera é uma multidão esganiçada e sedenta de sangue ansiosa por assistir a um espetáculo hediondo.
A viagem para o cadafalso é feita de penosos momentos de amargura e desespero. E no derradeiro momento, a esperança...a esperança por um perdão que não veio.
Cenas destas são comuns em outros livros e filmes e sempre me arrepiaram. Que beleza ou que consolo se pode encontrar neste circo de horrores?
Um clássico da literatura que não tem idade, um manifesto contra a pena de morte, e que é essencial para entender a critica social do autor e os valores por que se bateu. -
Libro muy necesario, en su momento y ahora, esta pequeña gran obra de Víctor Hugo fue publicada de manera anónima, el autor estaba cansado de ver como la guillotina era un espectáculo para el pueblo en el que todas los estamentos participaban. Al ver que el libro pasaba desapercibido, volvió a publicarlo con su nombre y le añadió un prefacio (SUBLIME) que podemos encontrar en las ediciones actuales, donde el autor habla claramente de lo que piensa sobre la pena de muerte, intentando sacudir las conciencias. Finalmente falleció antes de ver cumplidos sus deseos de abolición de la guillotina, cosa que sucedió (con una sociedad bastante en contra por cierto) en 1981.
Este libro nos cuenta el día día de un condenado a muerte en la prisión (y menuda prisión), nos cuenta la agonía que pasa el reo hasta el momento en que pondrán fin a su vida, está esperando su muerte con fecha y hora. Nos cuenta todos sus pensamientos, miedos, inquietudes y emociones.
El autor no nos permite juzgar a este preso en ningún momento, no sabemos qué delito ha cometido, solo pinceladas de su vida, es culto, con familia y una hija pequeña. Choca ver la falta de humanidad cuando el preso se dirige a su muerte y otras personas cerca de él van haciendo conversación (nótese la ironía: pues parece que va a llover, me voy a fumar un piti), un sinsentido este mundo.
Este libro describe muy bien la situación de los presos en Francia en aquel momento y la sociedad que reclamaba guillotina, pero realmente es un libro atemporal que nos puede hacer entender la deshumanización de los reos. Te hace pensar si lo aceptado socialmente siempre es correcto (pues no).
Muy recomendado, lectura profunda de esas que te remueven por dentro, te marcan y te hacen reflexionar. -
2023/08
He pensado que para que llegue mi reconciliación con Víctor Hugo va a tener que pasar un largo tiempo, mucho más de lo que creía. Desde mi lectura de Los miserables de la que no disfruté de su historia, que se me hizo muy, muy larga, ni de la narrativa que intentaba agregar palabras para extenderse más allá de lo necesario, he sentido que simplemente no ha sido el autor ideal para mí. Dicho lo anterior, en Último día de un condenado a muerte he vuelto a encontrar el lado positivo del autor.
Con capítulos muy cortos, algunos de un párrafo a lo sumo, el autor nos introduce en la vida de un condenado a muerte, narrando en primera persona su pasado, su presente —la vida dentro de su celda o en compañía con otros sentenciados, por ejemplo—, y la espera hacia ese futuro incierto que se le avecina, pero que todos sabemos cómo será. Es una novela muy corta para introducirse en la prosa y el estilo característicos de Hugo, y aunque admito que no ha sido del todo para mí, reconozco que me ha gustado mucho más que su obra maestra.
Quizá por ahora me tome un descanso de sus obras, para enfocarme en otros autores franceses, como Zola o Balzac, que tanto disfruto leer.
My rating on a scale of 1 to 5:
Quality of writing [4/5]
Pace [3.5/5]
Plot development [3.5/5]
Characters [4/5]
Enjoyability [3/5]
Insightfulness [4/5]
Easy of reading [3.5/5]
Photos/Illustrations [N/A]
Total [25.5/7] = 3.64 -
"كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ"
نؤمنُ بهذا، فليس في ذلك أدنى شكّ، ولكن مهلاً!
"وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ"
أليست هذه إحدى النّعم الإلهيّة العظيمة؟
لا يدري الإنسان بأيّ أرضٍ يموت، هل يموت بأرضه، أو بأرضٍ بعيدة عنها،أو قريبة منها، أو يموت في البحر، أو يموت في الجو؟ لا يدري ولا يعلم ذلك إلا الله.
ولكن ماذا لو علمت أنّك ستموتُ بعد أسابيع قليلة، ومن يخبرك بهذا؟ بشريّ مثلك تسري عليه رحمة إلهية بعدم معرفة موعد أجله!
حسنا.. قد انقضى الحكٍم وقُضِي الأمر، خُذ ما تبقّى من وقتك البائس، دع القلق ينهشُ عقلك، تمتّع بأفكار سوداويّة، ولا تنسَ الخوف الذي يسري في جسدك كصعقاتٍ كهربائيّةٍ مفاجئة!
ما الذي يجول في عقلك الآن؟
بماذا تشعر حين يوثّقون يديك، حين يقصون شعرك استعدادًا للموت، حين تركب في العربة مُجتازاً هذا الجمع الغفير المروع شارب الدماء، حين ترقى إلى المقصلة، حين تظل واقفاً حتى يُفصلُ رأسك عن جسدك!
يقولُ البائس..
لسوف أشقى بعد ساعتين وخمسة وأربعين دقيقة!
آه إذن ما هذا الإحتضار الذي دام ستّة أسابيع؟ وما هذه الحشرجة التي دامت يوماً بأكمله!
ّثم إنّهم يقولون إن المرء لا يتألم من المقصلة, فهل هم واثقون من ذلك؟ ومن ذا الذي قال لهم هذا الكلام؟ وهل حدث قط أنَّ رأساً مقطوعاً وقف يقطر دما على حافّة السّلة ليصيح في الجمهور قائلاً : "إنَّ هذا لا يحدث ألما!"
مثل هذه التخبُّطات النّفسيّة أظهرتها الرواية، فهي مبنيّة تحديداً على هذه الفكرة.
فبعد أن تنتهي من الرواية، أطرد هذه الأفكار المرعبة وليُصبك شعوراً بالراحة والإطمئنان..
فلا تدري نفس بأي أرض تموت.
تمّت
ياسين قرقوم
9/2/2017 -
"Condannato a morte!" è la sentenza.
Prima un corpo imprigionato poi anche una mente, un pensiero che diventa ossessivamente schiavo dell'idea di non esserci più.
Hugo dipinge con le sue parole un quadro atroce.
Quali sono i pensieri di un condannato a morte?
Cosa vede?
Cosa sente prima che tutto faccia buio?
Il condannato scrive le proprie memorie, per fermare l'attimo, per esorcizzare, per darsi ragione di quel che deve accadere e fino all'ultimo si attacca disperatamente alla speranza che sia solo un incubo. -
Was there ever a title of a short novel that more accurately summarised what it was about? This is the third I read recently in which a guy excruciatingly contemplates his impending death. (It’s not like I’m seeking out such bleakness, it’s just like when three buses come along at once.) The other two were The Death of Ivan Ilyich by Tolstoy and The Seven who were Hanged by Leonid Andreyev, and although this one by Victor Hugo was very intense and compelling, the other two were better. This one is excellent but those two were brilliant.
The guy in this book has been sentenced to execution by guillotine and we see as the hours tick by how his mind scurries like a trapped rat here and there turning over a myriad of mad ideas of escape, yearning for his little daughter, observing his fellow prisoners (including a great scene where a lot of miserable-but-pretending-not-to-care convicts are fitted with chains and shipped off to do hard labour for life), raging at the throngs of rubberneckers waiting to see his grisly termination. This is all good.
But there were two large omissions. I thought a guy in his situation would obsess over what brought him to this terrible situation, his crime, what led to it, how he thought it was justified and the lawyers were incompetent, that kind of thing But he never thinks about his crime at all; he mentions in passing that it was a murder, that’s all we know. Maybe this was deliberate – Hugo didn’t want to distract from his anti-capital punishment message.
The other thing was that aside from a paragraph of deranged fantasy he doesn’t think about what might be his post-guillotine fate. Will God forgive him or is he going to Hell? What will Hell be like? You get the impression people in 19th century France took religion really seriously, so you might think he would be wondering about how unpleasant it all might turn out, since the guillotine was not the end, just a machine to bundle you rudely into the next more alarming phase of your existence.
But still, a quick, fiery, cruel read.
PLAYLIST
I don't know any songs about being guillotined, so here are some about being hanged.
Hanged I Shall Be : Albion Country Band
https://www.youtube.com/watch?v=XINLB...
Tom Dooley : Lonnie Donegan
https://www.youtube.com/watch?v=p0bDJ...
(How happy Lonnie looks as he sings about murder)
Geordie : Shirley Collins
https://www.youtube.com/watch?v=uwWZo...
Hanging Johnny : Louis Killen
https://www.youtube.com/watch?v=-ismO...
The Murder of Maria Martin : Shirley Collins
https://www.youtube.com/watch?v=vBVYo...
(Shirley loves to sing about gruesome stuff)
The Prickle Holly Bush : The Watersons
https://www.youtube.com/watch?v=BViQO... -
في آخر أيام إقامتي في دمشق و التي توافق هذه الأيام من العام المنصرم ، مررت بمشهد اعتصر قلبي فترة لا بأس بها من الزمن ...
كنت في إحدى الحافلات أتمتع بما يغدقه عليّ مقعدي المجاور للنافذة من هواء دمشق و مناظرها ، حتى صادف مرور حافلتنا بإحدى العربات الكبيرة التي تنقل الموقوفين (باختلاف حالاتهم) ، لم يستغرق الأمر سوى ثانية أو اثنتين لكني أتذكر تلك الفتحة الصغيرة في جسد العربة و الشبك المعدني الذي يغطيها و أتذكر بوضوح تلك الأصابع النحيلة التي تطبق على المعدن و كأنها تطبق على رعب العالم أجمع ..
لم يتسنى لي تبين الملامح التي يبتلعها الظلام في الداخل ، لكن الأصابع المطبقة على القضبان ظلت تطبق على أفكاري طيلة طريق العودة و خلال تواجدي في المنزل ولأيام عدة لاحقة ... ، تُرى أيّ مشاعر كانت تختلج في صدر ذاك "الإنسان" المُساق إلى مصيره المحتوم !! ، و تلك الملامح التي ابتلعتها العتمة هل كان يغطيها الوجوم ! .. الخوف ! .. الاستسلام لمصير مجهول ! ، و أيّ نظرة سكنت العينين؟ .. هل هي نظرة تشييع الحياة إلى الأبد؟ .. أم نظرة التشبث بأي شعاع شمس و كأنه أخر شعاع أمل؟ ..
ظللتُ أتساءل عن أفكار ذاك الإنسان في تلك اللحظات العصيبة حتى غيّبت الذاكرة عني هذا المشهد لتفسح مكانه لمشاهد أشنع ، لكن رواية فيكتور هوغو أعادتني لقلب المشهد مرة أخرى و وضعت بين يدي العذابات و المخاوف و التشنجات الفكرية و الروحية لآخر لحظات محكوم بالموت ...
ولائي الخالص كان منذ الأزل للعدل و العدالة على أي شبر من هذه الأرض ... ، لكني سأبقى أقدس الروح البشرية و أتعبدها كأنها إله ، و أرفض سلبها من قبل إنسان آخر تحت أي بند .
طوبى لعذابات البشر أينما كانوا ... -
"ای آقایانی که در مرکز تالار مجلس نشسته اید، ای آقایانی که جایتان در بخش های انتهایی مجلس است، بخش اعظمی از مردم دارند رنج میکشند. شما جمهوریخواه باشید یا سلطنتطلب فرقی نمیکند، مردم رنج میکشند.
واقعیت این است".
در یک کلام "فوق العاده" بود. -
این کتاب همونطور که خود ویکتور هوگو میگه خطابهای علیه حکم اعدامه. هوگو در این دو داستان نسبتا کوتاه اعدام رو شدیدا نکوهش میکنه و از زاویهی دید فردی که محکوم به اعدام شده رنج و دردی که باهاش مواجهه رو توصیف میکنه.
داستان آخرین روز یک محکوم درباره روزهای آخر مجرمیه که ما نه اسمش رو میدونیم نه میدونیم چه جرمی مرتکب شده. هر دو داستان تاثیرگذار بود اما مقدمهی ابتدایی رو بیشتر از کل کتاب دوست داشتم. تک تک کلماتش رو میشد در جامعهی امروزیای دید که روزهای دو قرن بعد از این داستان رو میگذرونه.. -
"além disso, o que me oferece a vida para que eu lamente tanto ser privado dela?"
-
• هل خطر ببالك أن الموت أسهل بمليون مرة من انتظارك له ..!!
تخيل كل الأفكار التي تجول بخاطرك في مدة الانتظار هذه .!
_ ربما ستقول .. سأعيش آخر أيامي بكل ما فيها ولن أدع دقيقة واحدة تذهب مني دون أن أفعل بها كل ما يجول بخاطري وكل الأشياء التي كنت أنوي فعلها ..
_ حسنا ..وماذا لو أخبرتك أنك يجب أن تقضي هذه المدة في سجن عفن "لم يكن فيه زجاج على الشبابيك ..فقد قامت محلها قضبان حديدية متشابكة يلوح منها بين الفينة والفينة وجه محكوم أو مجنون شاحب معروق" هل ستغيب فكرة الموت عن رأسك؟ ..
"خمسة أسابيع وأنا أحيا بهذه الفكرة، وحيدا معها جامد الدم بحضورها، رازحا تحت عبئها! "
هكذا بدأ كاتبنا العبقري الرواية بهذه الجملة المرهقة ..
حيث سيلوج بنا في أفكار هذا المحكوم بالموت .. فبعد صدور الحكم بفترة يقول أن لاشيء يستحق الحياة إذن الموت ليس بهذا السوء بالتأكيد ليس أسوء من هذا العالم ..! ثم تمضي الأيام وتبدأ هذه الشجاعة بالتقلص .. يفكر بابنته وأنها الدافع لرغبته بالعيش ثم يكتشف أنها لا تذكره أساسا ..ثم يعود لفكرة عبثية الحياة ..وما إن حل اليوم المنتظر أصبح يتمنى لو دقيقة أخرى تعطى له ليعيشها ..
• أنهكته خمسة أسابيع من الانتظار .. أنهكته أفكاره .. الموت في المعركة أو في الفراش أسهل من هذا بألف مرة فهناك لن يتاح لك الفرصة بالتفكير لكن هنا سيضعك هذا بالمواجهة مع الموت ..سيجعلك تعيش معه وتنام معه وتستيقظ معه وتأكل معه .. ولكنك مع الأسف لن تعتاده ومتى حانت اللحظة ستشعر كأنك لن تعرفه من قبل وكأنك الآن علمت بقدومه إليك ..
_____________
✨جعلتني هذه الرواية أفكر بشيء -ربما هو بعيد قليلا عن مغزاها- أننا أحيانا نبني لأنفسنا سجنا ونحكم علينا بالموت ..نموت ولكننا على قيد الحياة .. نحيط أنفسنا بجدران اليأس والخوف .. ونحكم على أنفسنا بأن حياتنا ستنتهي ولن نستطيع الوقوف من جديد ..ونجلس نفكر بتلك اللحظة التي ستنتهي بها حياتنا البائسة التي صنعناها لأنفسنا .. بدل من التفكير كيف نحرر أنفسنا من هذا السجن .. وحين نستيقظ ربما سيكون الوقت قد فات ..
لذلك أنت لست مسجونا وليس محكوما عليك بالموت فاستيقظ وابتسم :) واكسر قضبان سجنك قبل فوات الأوان .. -
Böylece ölümümden sonra üç kadın oğulsuz, kocasız, babasız kalacak. Farklı türden üç öksüz; yasa açısından üç dul. Haklı olarak cezalandırıldığımı kabul ediyorum. Peki bu masumların suçu ne? Ne önemi var! Onurları lekeleniyor, felakete sürükleniyorlar: Bunun adı adalet.
4,5/5⭐️⭐️⭐️⭐️
Klasik okuma furyasına kapıldığıma göre elbette Victor Hugo'nun kitaplarına saracağım günü de merakla bekliyordum ve yazardan okuyacağım ilk eserini spontane bir şekilde kütüphanede seçtim. Uzun süredir övgülerle bahsedilen bu kitabıyla başladığım için, hem de kısa olmasından mütevelli yazarın kalemi için uygun bir başlangıç olduğunu düşündüm. İlk bölümün kitabın çıktığı zamana dair insanların tepkilerinin anlatımıyla başlaması eserin ilk baştan okuyucuyu yakalamasını sağlamıştı. Devamında idam mahkumunun ağzından o süreç içerisinde yaşadıklarını okumaya başlıyoruz. Buradan sonrasında her bölüm ayrı değerli, insanı empati duygusuyla alevlendirecek ölçüde ilerliyor. Kitapta beni en çok etkileyen kısımlardan biri de idam mahkumunun bu suça neden layık görüldüğünü asla öğrenmiyor oluşumuz. Böylece onu yaptığı suça göre ne olursa olsun yargılayabilme ihtimalimizi yazar elimizden almış oluyor. Özellikle de bu idam mahkumunun bir marki olduğunu öğrendikten sonra ne suç işlediğine dair daha büyük bir merakla dolmuştum. Tek kelimeyle harika bir eserdi. Herkesin kesinlikle okumasını öneririm. Keyifli okumalar dilerim.. -
«به نام خدای رنگین کمان»
برای نوشتن این ریویو از نویسندهی مشهور کتاب، آقای ویکتور هوگو و همچنین مترجم و استاد عزیز، آقای محمد قاضی وام میگیرم و سیاهی خود را آغاز مینمایم:
ای آقایانی که بر مسند قدرت نشستهاید، ای حضراتی که در طرفین سفرهی قدرت جای گرفتهاید... بدانید و آگاه باشید که اکثریت قریب به اتفاق ملت رنج میکشند. شما هر نامی که دلتان میخواهد به حکومت خود بدهید... جمهوری یا حکومت مطلقه، مختارید، ولی بدانید که اصل این است که مردم رنج میکشد، و جز این هیچ موضوعی مطرح و مهم نیست.
ملت گرسنه است، ملت با سرما دست به گریبان است، فقر و مسکنت مردان را به جرم و جنایت، و زنان را به فحشا سوق میدهد. شما به ملتی که پسران رشیدش را زندانی میکند و دختران فقیرش را راهی جنده خانه میکند رحم کنید. در کشور زندانیان بیکار و محکوم آبرومند، و زنان مجرم، معتاد و هرجایی بسیارند. وجود این دو سرطان در بدن مملکت چه معنایی دارد؟ معنی آن اینست که در پیکر اجتماع عیبی وجود دارد و در خون او مرضی راه یافته...
شما که اکنون بر بالین این مریض جمع شده و به مشاوره پرداختهاید، لااقل به فکر تشخیص مرض باشید و به معالجهی بیمار بپردازید. طرز مبارزهی شما با این بیماری صحیح نیست، بهتر است که دربارهی آن بیشتر تحقیق و مطالعه کنید. قوانینی که شما وضع میکنید در هنگام وضع به ظاهر تسکینبخش، مفید و مناسب به نظر میرسند، اما نیمی از آن یکنواخت و مبتذل، و نیمی دیگر آزمایشی و غیر منطقیست.
اعدام مجازاتیست که زخم اجتماع را بدتر میسازد، گویی روی زخم مردم نمک بپاشید... شما، بله شما مسئولی که به خاطر نام حکومت خود را جانشین معصوم و به حق امام روی زمین میدانید، شما مسئولی که عنوان شغلیت قاضی است و خود را دست خدا بر روی زمین می دانید، شما مردمی که برای مجازات اعدام دست میزنید، جیغ و هورا میکشید و از خوشحالی کف و خون بالا میآورید... آیا از ابتدا تا به امروز، اعدام گره از مشکلات و معضلات این کشور وا نموده؟!
خیر... شما فکر میکنید با اعدام همانند یک جراح مشغول درآوردن یک توده غدهی بدخیم سرطانی از جسم پاک و بیمار جامعه هستید، اما خود نمیدانید که تیغتان آغشته به زهریست که پیش از بیمار دست و جسم خود را به آن زهر آلوده میکنید و خود با آن زهر نابود خواهید شد.
شما جان شخصی را که فکر دارد و احساس میگیرید و در دل میگویید جانمی جان، اما به قول شخص اول داستان کتاب به خانوادهی او فکر میکنید؟!
"پس از مرگ من سه زن، بیپسر و بیشوهر و بیپدر خواهند شد... سه موجود بیگناه که به دست قانون بیوه و بیسرپرست خواهند شد. بسیار خوب، من خود در این نکته حرفی ندارم که باید مجازات شوم، ولی آخر این سه تن معصوم چه گناهی کردهاند؟ این مطلب از نظر قانون مهم نیست، و ایشان باید بیآبرو، محو و نابود شوند، زیرا عدالت چنین اقتضا کرده است!"
آیا فکر میکنید مجازات اعدام برای ترساندن و ایجاد محیط خفقان باعث رعب و وحشت مردم میشود و شما به حکومت خود ادامه میدهید و مردم خفه خون میگیرند؟! جدا آنقدر از منطق به دور هستید؟!
امیدوارم هرآنکس که بر مسند قدرت نشسته، دستکم یکبار این دو داستان کتاب را بخواند، نویسنده در مزیت خواندنش برای این عده این چنین مینویسد:
"شاید این نوشته دست ایشان را در انداختن سری که مغز دارد و فکر میکند، یعنی در بریدن سر انسان و انداختن آن سر به میان ترازویی که خود آن را ترازوی عدالت مینامند، قدری سست کند و ایشان هرگز دربارهی رنج و عذاب روحی شدید که در کیفر اعدام و در اجرای سریع آن نهفته است نیندیشیده باشند.
آیا این بدبختان هرگز به این مسئلهی مهم و جانگداز توجه کردهاند که کسی را که محکوم به اعدام میکنند دارای فکر و ادراکیست که پایبند زندگیست؟ روحی دارد که هرگز آماده برای مرگ نیست؟ خیر، خیر... ایشان در همهی این تشریفات، به جز فرود آمدن ��ارد بران و سه گوش گیوتین چیزی نمیبییند، و جز به این فکر که محکوم ناگزیر از مرگ است و آغاز و انجامی غیر از مرگ ندارد نمیاندیشند."
لینک فایل پیدیاف کتاب
https://t.me/reviewsbysoheil/506
پایان
بیست و دوم آذرماه یکهزار و چهارصد و یک -
Da se poslužim formulacijom mog dobrog druga i kolege Predraga Nurkića – giljotiniranje giljotine.
Ne čudi što je ovo delo značilo Dostojevskom i Kamiju. Takođe ne čudi što se može napraviti jedna podugačka istorija francuske smrtnokaznene književnosti, gde bi svoje značajo mesto imali kakvo Igoovo delo, tako npr. i Vijonova „Balada obešenih” ili De Mestrov „O dželatu”. A o zatvorskom iskustvu i iskustvu bliske smrti da ne govorim!
Ipak, iako poštujem njegovu misaono-angažovanu dimenziju, ovo je jedno od onih dela kod kojih znate kad počne rečenica kako će se završiti. I to ne bi bio toliki problem da Igo nije pisac velikih poteza, njemu su potrebne stotine stranica da bi iskazao sve ono što treba, a ne kondenzovani tekst. Svačiji poslednji dan po prirodi stvari mora da bude nedorečen, ali ovaj je to posebno, a nizanje opštih mesta nečije patnje i kajanja, ne uspevaju da probude ili potresu. Nezgoda je, naravno, čitati romantizam savremenim očima, jer su mere drukčije, ali tekstovi se, hteli mi to ili ne, menjaju vremenom. Odnosno, tekst po sebi ostaje isti, ali ono što može da predstavlja menja se svakim novim tekstom koji se nadovezuju na njega. Šta da se radi, takav je život.
Inače, koga zanima tema smrtne kazne na filmu, neka obavezno pogleda odličan omnibus film Muhameda Rasulofa „Nema zla”. Potresno, uznemirujuće i izuzetno inteligentno ostvarenje, koje pokazuje sjajno pokazuje različite probleme vezane za ovu pojavu u savremenosti. -
‘Geride bir anne,bir kadın ve bir çocuk bırakıyorum.’
Sekiz metre karelik bir odada, geride bıraktıklarınızı da düşündükten sonra son saatlerinizi sayıyorsunuz. Bu durumun en acı tarafı ise bilincinizin yerinde olması. İliklerinize kadar tek bir gerçekliğinizle varsınız şimdi: ölüm cezası. İptal edilebilir değil; üstelik erteleme şansınız da yok. Bir suç işlediniz ve siz ölümlü her canlının eşitliği arasında birinci seçildiniz. Tahmin edilemez ölümünüz, saati saatine belirlendi. Pişmanlıklarınız, yaşanmamışlıklarınız önemli değil inanın. Sizin gerçekliğinizin aksine onların tek bir arzusu var ‘diğer herkese ders olsun!’. Ölümünüz sıralarda oturan öğrencilere kahramanlık hikayeleri arasında sunulmayacak. Pazar tezgahlarında parlak elmalar gibi yatırılacaksınız. Sizi izleyecekler, gülecek ve büyük bir tatminle evlerine dönecekler. Sizin geride bıraktığınız kadın,anne ve çocuğunuz başka isimlerle onları bekliyor olacak.
.
Victor Hugo, adaletin temel ikilemlerinden birinin ipliklerini söküyor. Yaşam hakkının elden alınmasını. Tek bir kişinin üzerindeki tonlarca ağırlığı anlatıyor. Suçluların cezasız kalmasını değil, yaşamın üstün bir hak olduğunu savunuyor. Gerek önsöz gerek trajedi öncesi kısa bir komedi metiniyle; sıkı sıkıya bağlı olduğu inancı aktarıyor. Kısa cümleler aracılığıyla da sarsabilirsiniz okuru, Hugo gibi.. -
ياله من عبقري ومجنون هو "فيكتور هوغو " , لقد تمكن من كتب هذه المأسآة في غضون 24 ساعة فقط ,
وكان يمتلك من العمر 27 عاماً .. تمكن من وصف ما لايمكن وصفه, بطريقة مؤلمة وقاتلة وخانقة ,,
على الرغم من قصر هذه الرواية , الا انها كانت ثقيلة على النفس والقلب لما تحمله من مشاعر عميقة وحزينة لرجل يقضي آخر يوم في حياته قبل ان يتلقى حكم الأعدام ..
في هذه الرواية نرى كيف يمكن ان تتغير آراء الأنسان في لحظة وآخرى , كيف يمكن ان يتغير ثمن الأشياء في أنفسنا عندما نرى إننا لم نعد نملك وقتاً كافياً , أو رفاهية الأختيار .. عندما تُسلب منا حريتنا ويتم تقييد حياتنا, وتمر بنا الساعات ونحن نعلم إن ليس هنالك فرصة آخرى, أو يوم آخر , أو حياة جديدة يمكننا أن نعيشها ونبدأ بها من جديد.
لايمكن لأحد أن يتخيل ماهي مشاعر الأنسان قبل حكم الأعدام , ماهي أفكاره وأمنياته ,
كيف يمكن أن تتغير عقيدة أفكاره وآراءه الشخصية بين لحظة وأخرى ,, كيف يتقبل الموت، وكيف يكون شجاعاً,, كيف تحمله قدميه وهو يسير إلى حتفه إلى لحظاته الأخيرة وإلى الثواني القصيرة في ما تبقى من حياته ..
كان المسكين على الرغم ��ن كل الضغوط والجنون الذي يحاصر أيامه الأخيرة, الا أنه كان يعود للماضي ويفكر في عائلته البسيطة وفي حياتهم القادمة بدونه, كيف سوف ينجون من مصير الحياة القاسي , وكيف سوف تكون ذكراه في حياة أبنته الصغيرة , يتمنى لو أنه يحتضنها مرة أخرى, يراها للمرة الأخيرة .. وعندما تتحقق هذه الأمنية يتكسر كل شيء في داخله, عندما يرى ذكراه قد نسيت في حاضر ومستقبل أبنته الوحيدة.
يتأكد وقتها ان الموت والموت وحده فقط من ينتظر قدومه اليه .
.
أشياء قد لانعيد التفكير فيها عندما تصادفنا في حياتنا اليومية العادية ..
ولكن بالنسبة لرجل محكوم بالأعدام , كل شيء خاص وثمين , كل شيء مميز وفريد من نوعه ,,
صوت فتاة تغني تحت أسفل نافذته , شعاع شمس يصادفه صدفة بين نوافذ السجون , أبتسامة السجان الذي يشفق عليه ,
وكلمة عطف وتفهم من قديس يقدس مهنته, ويقدس الثواني الأخيرة لرجل محكوم بالأعدام ..
.
رواية فلسفية عميقة المعنى والمشاعر ,, حتما عندما تتركها لن تكون كما بدأتها ,, شيء في داخلك يتغير ,, شيء في داخلك يجبرك على ان تقدس ماتراه هيناً وسهلا ومكرراً.