جريمة القديس ألبرتو by Fernando Sorrentino


جريمة القديس ألبرتو
Title : جريمة القديس ألبرتو
Author :
Rating :
ISBN : -
Language : Arabic
Format Type : Kindle , Hardcover , Paperback , Audiobook & More
Number of Pages : 111
Publication : Published January 1, 2022

amazing ebook, جريمة القديس ألبرتو by fernando sorrentino this is very good and becomes the main topic to read, the readers are very takjup and always take inspiration from the contents of the book جريمة القديس ألبرتو, essay by fernando sorrentino. is now on our website and you can download it by register what are you waiting for? please read and make a refission for you


جريمة القديس ألبرتو Reviews


  • Hanan Hafez

    «الأعمال الأدبيّة لا تُحكى أو تُلخّص أو تُكثّف»، لأنّ جوهرها هو الكلمات، ولا يمكن تغيير الكلمات دون تدمير جوهرها وكما لا يمكن لأحد أن يسرد سيمفونية أو لوحة فنيّة أو يلخّصها أو يختصرها، فكذلك الحال مع الأعمال الأدبية يجب أن تُقرأ بعناية واهتمام من البداية إلى النهاية.

  • muhameed Shehata

    ليس من المنطقي بتاتًا إجراء مقارنات؛ لهذا السبب لم أرغب حتّى في قراءة كلمة واحدة من رواية فيديريكو. أنا أعلمُ تمامًا أنّه على الرغم من أنّ نصّه المدمّر ونصّي السليم يشتركان في العنوان ذاته، فإنّ نص فيديريكو ، سيكون متفوقاً كالمعتاد .
    ما هي جريمة القديس ألبرتو ، وهل هو قديس فعلاً ، وما علاقته بفيديريكو وعلاقته بمارتا ، وعلاقتهم بالجريمة ، ولكن ، هل هي جريمة حقاً ؟
    رواية جميلة ، والسحر اللاتيني يطغي هنا وبكثره .

    مشهد النهاية مُدهش .

  • AboRiyadh

    رواية قصيرة رائعة، سبق أن قرأت للكاتب مجموعتان قصصيتان متفاوتة الأسلوب والجودة، ولكن أسلوبه الساخر والممتع والغير تقليدي أعجبني جداً.
    هذه الرواية قصيرة ولكنها مكتوبة بإتقان وبأسلوب سردي ممتع، رغم الشفقة على حال الرواي والتعاطف مع ضعفه، إلا ان اسلوبه في وصف نفسه مفاجئ ومضحك في أحيان كثيرة.
    الرواية ممتعة ولكنها قصيرة، وددت لو جمعت قصتان او ثلاثة للكاتب في كتاب واحد بدلاً من رواية قصيرة وحيدة.

  • عائشة عبد الله

    رائعة قصيرة متشائمة ودقيقة الوصف جدا
    ممتعة أيضا

  • سلمان التميمي 🇧🇭

    المشكلة العويصة التي تضعنا المقارنة دائماً إزاءها هي القناعة الذاتية بلا جدوانا حتى لو كنا مليئي المواهب ، نمتلك عقولاً أريبة ، لدينا أيدي مهندسين أو نملك في أضعف الأحوال صدراً حفوظاً يحفظ الوطن و المعلقات و الأحباء من أول قبلة موحية لنا بأننا نحتاج شوطاً حجوناً كي نصل إلى ألسنة المقارنين و إعجابهم فقط لأن من نقارن به يمتلك ما ينقصنا حتى لو كانت باقي سجايانا هي ما تنقصه
    كلاهما يقعان في الأفواه و لا يسلم من ظنون الناس و تقوّلاتهم إلا من أقعى بعاديته ممتثلاً للنسيان
    هذا ألبرتو الذي ذاب تحت تأثير فريدريكو بنفسه دون أن يقارن به و اقتنع بأنه أفضل منه دون أن يخبره بذلك أحد فقد رأى سطوعه ينتشر على ظلاله ، نجاحاته الأكاديمية تطغى على مهنته و أعداؤه يدحضون بمناصبهم و قوة عدائهم التي تنصب إيجاباً على ذات الشخص حميمية أصدقائه
    ماذا سنفعل لو أتيحت لنا رؤية واضحة لمن نعده المثل الأعلى الذي لا نريد بدلاً عنه إلانا ؟ رؤية مقربة لعاداته اليومية ، مبادئه المستورة و تصرفاته العفوية بعيداً عن جهوزيته الدائمة للوقوف على منصة التداول المثالية التي يكرم عليها ؟
    لا مناص من نتيجتين : إما محبة ذاتنا و ترقيق قسوة معايير الجودة عليها و تقبل المسلك الذي نمضي فيه أو قتله .

  • Mohammed Oba

    جيدة ترجمة جيدة جدا ونهاية عادية

  • Samar Hshim

    السحر اللاتيني لا ينتهي

  • Fatimah

    قصيرة عميقه
    لم احب تفاصيل كثيرة فيها لكن وصف الاحاسيس البشرية في داخلها مثالي بدرجه بديعه

  • سلطان الشريف

    تقييم الكتاب ⭐️⭐️⭐️
    عنوان الكتاب: "جريمة القديس ألبرتو" - للكاتب فرناندو سورينتينو - ترجمة: عبدالله محمد الطيب
    عدد الصفحات: 106 صفحات
    دار النشر: كلمات
    .
    رأيي:
    "رواية قصيرة مترجم من الارجنتينية، من عنوان الرواية توقعتها رواية بوليسية دينية، الى انها لا علاقة لها باي ديانه واما بشأن البوليسية فربما. تتحدث الرواية او لنقل أن شخصًا يدعى ألبرتو لينتيني يحكي لنا ما حدث له من أحداث ومواقف مرة في حياته.
    رواية تم سردها بأسلوب جميل وسلس ولكنها تفتقد للتشويق والاثارة."
    .
    ملاحظة:"الترجمة ممتازة🌟".
    .

  • خالد المخضب

    تتميز رواية "جريمة القديس ألبرتو" للكاتب الأرجنتيني "فرناندو سورينتينو" بحس الفكاهة الذي يحول لحظات الاضطهاد النفسي التي يمر بها "ألبرتو لينتيني" إلى أفكار وكل فكرة تبدأ في تشكيل جزء من رسم لا نهاية له، مما يجعل القارئ مندهشاً مما حدث، ومشدوداً بما يحدث ومترقباً لما سيحدث "التوتر السردي"، حيث نرى ألبرتو يذل نفسه إلى درجة مضحكة وممتعة، ونتذوقها في وصفه لصديقته مابيل إستر فيرير "الهيكل العظمي الذي تتدلى عليه أثواب جنائزية قديمة".
    تتحدث الرواية بضمير المتكلم على لسان بطلها والشخصية البائسة إلى حد ما "ألبرتو لينتيني"، وهذا ما يمنح القارئ إحساساً بحضورها، ليكشف لنا عن طيات نفسه وليعريها بصدق ويفضح نواياها، متخذاً من نفسه ومن غيره موضوعاً لسرده، يحكي عن نفسه ويقول: أنا: ألبرتو لينتيني الكئيب والسطحي، ألبرتو لينتيني: المعطل، الذي لم يفعل أي شيء، الذي يود لو كان خلاف ذلك. بعبارة أدق، وجودي هو سلسلة من لا أفعال، وإمكانات محبطة، وأفكار غير محسومة". وفي نهاية الرواية يعري ألبرتو نفسه من خلال وصفه للرواية التي كتباها صديقه فيديريكو والتي تحمل نف�� العنوان "جريمة القديس ألبرتو": "ليس من المنطقي بتاتًا إجراء مقارنات؛ لهذا السبب لم أرغب حتى في قراءة كلمة واحدة من رواية فيديريكو. أنا أعلم تماما أنه على الرغم من أن نصه المدمر ونصي السليم يشتركان في العنوان ذاته، فإن نص فيديريكو، سيكون متفوقاً كالمعتاد".
    ما هي جريمة القديس ألبرتو، وهل هو قديس فعلاً، وما علاقته بفيديريكو وعلاقته بمارتا، وعلاقتهم بالجريمة، ولكن، هل هي جريمة حقاً؟
    رواية جميلة بنهاية مدهشة، مؤلمه وتدفعك للضحك " كوميدية سوداء"، يقول المؤلف: "حين أشرع في كتابة قصة، أكون راغباً فقط في كتابة قصة. حين أكتب قصة، لا أتعمد الترميز أبداً، ولا أسعى لإبداع قصة مجازية، ولا أحاول بناء أي استعارة تمثيلية؛ فأنا فقط أريد أن أكتب قصة".