Title | : | قصاصات قابلة للحرق |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | - |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | Kindle , Hardcover , Paperback , Audiobook & More |
Number of Pages | : | 128 |
Publication | : | First published January 1, 2007 |
أتلو رسائلنا فتضحكني... أمثل هذا السخف قد كنا؟
قصاصات قابلة للحرق Reviews
-
أشعر أن أحمد خالد توفيق خلق ليكتب الأدب و هذه الانواع النادرة من الأدب الذي لا تستطيع أمامة أن تقف و تقول (كانت علي لساني) ... و في نفس الوقت تقول (هي الفكرة دي جت له منين) ؟ و أزاي اقدر يكتب الحاجات دي ؟
هذا ما أشعر به عندما أقرأ لأحمد خالد توفيق ... !
و هذا الكتيب الصغير غريب جداً
فهو صغير الحجم و ملئ بالكلمات العجيبة قصيرة أحيانا و طويلاً أحياناً و لكن لا يخلو واحدة من شئ يجعلك تقول .. هه!
ثم تسكت لتفكر في الما ورائيات
لماذا قال هذا الكلمة و لم يقل شيئاً أخر !
الكتيب رغم صغره بس أنا فعلا
كنت محتاج اقرأ حاجة زي دي دلوقتي
حاجة خفيفة و لذيذة و لكاتب بحب أقرأ له و الكتاب جه في وقته
هذه بعض مما أعجبني من القصاصات التي تستحق الحرق
و لكن بعد أن تَقر أ
اتمني أن تعجب من يقرأها بعدي أيضاً
==================================
السعادة لیست مكاناً .. بل ھي اتجاه ..!
برنارد شو
==================================
5 ينتھي فیلم (العار) بنصیحة أخلاقیة لا بأس بھا .. تجارة المخدرات مربحة جداً بشرط أن تتعلم إخفاءھا
تحت البحیرات المالحة !
==================================
الدرس الذي تعلمته من ھذا الموقف ھو: لا تصارح الآخرين بعیوبھم إلى أن يكتشفوھا ھم بأنفسھم
==================================
ألن يكفوا عن ھذا السخف ؟.. كل مجلة ترى على غلافھا عجوزاً متعصباً وتحت صورته عبارات من طراز:
"سید عبد السمیع يتكلم" .."شھادتي للتاريخ".. وداخل العدد تجد أحد الصامتین الذين قرروا أن يتكلموا
فجأة : "جمال عبد الناصر لم يكن يحب الجبنة البیضاء ..لقد كذب ھیكل"... "السادات لم يكن يشد السیفون
بعد مغادرة الحمام".. و"كنت جالساً مع إبراھیم حنفي وسید شحاته حینما دخل عبد الناصر وفي يده
ساندوتش بسطرمة"..
كل واحد منھم كان الصديق الأقرب لأحد الزعماء، وكل واحد منھم يعرف يقیناً بالمكان الذي ذھب إلیه
الزعیم بعد وفاته
==================================
أريد أن أجمع قدراً من المال يكفي لعلاج الأمراض التي أصابتني أثناء جمعه ..!
==================================
قال لي: كأنني طفل ظل يصرخ من اجل لعبة، ويشد شعره ويبكي .. فما إن أمسك بھا حتى ألقاھا
أرضًا وراح يفتش عن لعبة جديدة ... إن النجاح لیس بالروعة التي تصورھا لك لحظات الكفاح المرھقة ..
==================================
كان يعتقد أن بلاھته وعقده فريدة من نوعھا .. عندما اختلط بالناس أدرك أنه وباء متفش .. وقد أصابه
ھذا بالذعر .. كان يحسب نفسه متمیزًا أكثر من ھذا ..!
==================================
الیوم ھو أول يوم فیما بقى لي من عمر ... عبارة شكسبیرية عبقرية !
==================================
مصر غارقة في دوامة: كیف أعمل وأنت لا تعطیني مالاً ؟.. كیف أعطیك مالاً وأنت لا تعمل ؟
==================================
مصر غارقة في دوامة: كیف أعمل وأنت لا تعطیني مالاً ؟.. كیف أعطیك مالاً وأنت لا تعمل ؟
==================================
مصر ھي البلد الوحید في العالم الذي تصیر فیه فتاة نجمة سینما لمجرد أنھا (بیضا وسمینة).. ھل
الأمر يتعلق بالفن أم بشراء جاموسة ؟
==================================
أنا أكثر ذكاء مما يوحي به منظري وأقل ذكاء مما توحي به كلماتي!
==================================
الكلام الفارغ يجب أن يقرأ بسرعة البرق، والكلام المھم يجب أن يقرأ ببطء السلحفاة .. نصیحة لن
أنساھا لأحد معلقي الكتب الأمريكیین..
==================================
الكلام الفارغ يجب أن يقرأ بسرعة البرق، والكلام المھم يجب أن يقرأ ببطء السلحفاة .. نصیحة لن
أنساھا لأحد معلقي الكتب الأمريكیین..
==================================
الذي لیست له آثار جانبیة لیست له آثار أصلاً.. قاعدة يعرفھا كل صیدلي لكنه لا يعترف بھا علنًا!
==================================
الدواء الذي لیست له آثار جانبیة لیست له آثار أصلاً.. قاعدة يعرفھا كل صیدلي لكنه لا يعترف بھا علنًا!
==================================
الدواء الذي لیست له آثار جانبیة لیست له آثار أصلاً.. قاعدة يعرفھا كل صیدلي لكنه لا يعترف بھا علنًا!
==================================
ھذا ھو المصري الأصیل .. يعرض حیاته للموت كي لا يدفع ثمن تذكرة القطار، ثم يدفع أضعاف ھذا
في مكالمة موبايل أو ثمنًا لحجري شیشة..
==================================
من يضحك أخیرًا ............ھو شخص بطيء التفكیر..
==================================
يجلس كالثور شبه عار على رمال الشط يتحسس جسده المترھل في فخر .. ينزل البحر لیتظاھر
بالسباحة كالكلاب، ثم يصعد إلى الشط لیتمرغ في الرمال كالحمیر .. أية متعة في ھذا ؟ -
فى كــلام دايمــا ع لسانى :)
ولكن لا يسعنــى غير أن عقول البشــر أوضـة وصالة
ولكن هناك من يعرف إعادة ترتيب الأوضــة ليخرج هذا الكلام .. البسيط -
عبارات ساخرة لا تخلو من العمق
ذكرتني بكتاب " قالوا" لأنيس منصور
الفارق الوحيد أن العبارات هنا أكثر تنوعا -
لا سبيل ليرضى الغرب عنك..مهما فعلت انت مقصر متخلف
..الحل الامثل لهم هو : ان تنقرض ♡ا
تجملت ثم خرجت لتعذب الشباب قليلا..♡
يسرها ان احد لن يشعر بالراحة حين يراها ♡ا
للراحل الباقي في قلوبنا قصص مع قصاصاته العزيزة ..كل من يعمل بالكتابة و التلحين ايضا يعرف جيدا معزة القصاصات 📜
فالخواطر غدارة ذات كبرياء تدق مرة واحده و ترفرف مبتعدة للابد
فإذا لم تقتنصها و تكتبها على فاتورة الانترنت او على تذكرة المترو او حتى على الحائط ..فقد خسرتها
حياة دكتور احمد كانت مزدحمة بشكل لايصدق لذا ظلت القصاصات سلاحه..بها افكار قصصه ..سطور لتقال على لسان رفعت💬 عفاف 💭 محمود السمنودي
☆كما يقول الغربيون : لا احد يشعر بعمل السباك الا لو كان فاشلا☆
كان شريرا بحق ..يشاهد فيلما لشارلي شابلن ¤
فيتمنى ان ينتصر رجل الشرطة الضخم على شارلي !!يتمنى ان ينجح الثعلب المكار في التهام ا
لخنازير الثلاثة ¤
ا《لا توجه المديح إلا لمن يحتاج اليه ..فانت اذا وجهته للشخص الخطا اهدرت كرامتك دون داع》ا
🌚من يضحك اخيرا ..شخص بطيء التفكير🌚
نستطيع ان نعتبره تجميعا مبوبا لمقولات د. احمد الغير منتشرة التي تعكس خفة ظله و روحه الذكية و افكاره الحادة
حتى مقولاته تحمل عناء جمعها في كتاب ذو طبعة غريبة انيقة اعتز باقتناءها ...
كتاب يلخص كيف ظل طوال حياته القصيرة يكتب كل ما نفكر فيه. .و يعبر عن مشاعرنا بشكل سيذهلنا للأبد ..لذا سيظل له مكانه في قلوبنا ببساطة لأنه ؛ يشبهنا -
سيدي أحمد خالد توفيق : يبيعك الهوا في أزايز ، تستنشقه ؛ فتنتشي
-
هي قُصاصات قابلة للحرق فعلاً، ولكنك لن تحرقها.. ستحتفظ بها، ستضحكك وتُبكيك وتجعلك تُطلق آهات الإعجاب رغم بساطة الجُمل.
كُعادة دكتور أحمد.. تشبيهات ذكية وبارعة في أبسط الجُمل والكلمات.. قد يحتاج البعض عشرات السطور ليصف شعوراً ما.. ليأتي دكتور. أحمد بتشبيه بليغ أو وصف ذكي.. في سطور لا تتجاوز عدد أصابع يدك.. وسيصلك المعنى كاملاً.
هي قُصاصات عن كُل شيء عن السياسة والحُب والزواج والمال والطب والحياة وعن الرجال والنساء وعن المصريين وعن الفنون.. وبكل تأكيد ستجد فيها ما ينال إعجابك.. لو كُنت من هواة تحديد الإقتباسات داخل الكُتب بالأقلام المُظللة لوجدت نفسي مُظللاً 99.9% من الكتاب.. وتلك النسبة هي حذلقة فارغة! :"D
وهذه بعض الإقتباسات التي جذبتني جذباً:
"أختلف مع السادات في كل شيء فيما عدا مقته الشديد للقاهرة!.. في هذه النقطة أنحني له.. كيف يحسب هؤلاء التُعساء أنهم يعيشون؟.. وأي نوع من الحياة هذه؟"
- جاء هذا الإقتباس دقيقاً لما اشعر به في القاهرة.. أحب التجول فيها، أكره العيش فيها.
"قد تكون إنفلونزا الدجاج اجتاحت مصر وقد لا يكون لھا وجود ..كل شيء ممكن وكل شيء مستحیل إنھا الحیرة المعتادة بین حكومة تكتم كل شيء وشعب يروج ويصدق أية إشاعة!"
- هذا الإقتباس هو أدق تعليق عن تعامل المصريين شعباً وحكومة مع الأوبئة مثل الكورونا مؤخراً.
"نعم هو كتاب (رخيص).. رخيص في محتواه لكن سعره خمسون جنيهاً"
- نعم هو ذلك الكتاب الذي جاء في بالك الآن!
"أريد أن أجمع قدراً من المال يكفي لعلاج الأمراض التي أصابتني أثناء جمعه ..!"
- إقتباس من سطر واحد لخص مُعاناة الكثيرين.
"لا يكفيك أن تنساها.. يجب كذلك أن تنسى أنك نسيتها !"
- كم من مرة ظننا أننا نسينا وأتضح أننا نتناسى فقط، وأن ما نحاول تناسيه، يسكُننا.
"أليس مؤسفاً أن متعة ��لشيء لا تكمل إلا بفقده؟ وأن نشوة الماضي هي أنه صار ماضياً؟"
- وهذه عن الحياة والفقد وكُل شيء.
وهُناك المزيد والمزيد من تلك الإقتباسات.. ولكني سأكتفي بما ذكرته سلفاً، وهذا كتاب بكل تأكيد يُنصح به. -
"أريد أن أجمع قدرًا من المال يكفي لعلاج الأمراض التي أصابتني أثناء جمعه"
كانت هذه أذكى قصاصة..
" مهما أحببنا الآخرين فلا بد أن نجدهم سخفاء مبتذلين مملين في لحظة بعينها..
لهذا يجب أن نغفر لمن يبدون سأمهم منا"
وكانت هذه القصاصة الأكثر صدقًا
"تلاشت مبررات حياتي فجأة كما في صلاة الجمعة، عندما تذوب الصفوف من حولك.. اثنان ينضمان للصف خلفك وثلاثة للصف أمامك.. في النهاية تجد أنك صرت وحيدًا في صف خاص بك، مهددًا بأن صلاتك غير صحيحة ما لم تجد صفًا يقبلك"
أما هذه فكانت أكثرهم ألمًا.
تمت -
مشكلة الدكتور أحمد خالد توفيق أنه مبدع! هذا يشعرك بالتعب في محاولة إيجاد نقد مفحم يخرس صهوة إبداعاته المتقدة :)
-
أجد نفسي في هذه القصاصات
طوال قراءة هذه القصاصات أقول "كانت في بالي"، "أخدها من علي لساني".
المذهل في الأمر علي بساطته هو القدرة علي إعادة ترتيب الأفكار، وطريقة عرضها بسلاسة -
أجد فيه جزء مني
ساعات أقول ازاى قالها؟
وازاي فكر فيها؟
قصاصات غير قابلة للحرق
أحمد خالد توفيق حالة من الإبداع
أحمد خالد توفيق .. أعشق كتاباتك -
ما قل ودل
أفضل وصف لقصاصات د. أحمد ما ينطبق عليه قول توفيق الحكيم :
"أفضّل، من الفكاهة، ما يُضحكني خمس ثوانٍ، ويشغل فكري عشر دقائق."
ما تتسم به العبارات مع قصرها أنها شديدة الذكاء .. شديدة الصحة والصدق .. ودون إطالة
سلمت يداك د. أحمد -
كتاب خفيف لا بأس به ، خواطر لطيفة وطريفة
« أقسى شيء في العالم أن تقنع من تحبه بأن يحب الأشياء التي تحبها أنت »
« في عالمنا العربي الصوت العالي منطق مقنع في حد ذاته »
« لي في هذا العالم 42 سنة ولم أر قط شخصًا يغير رأيه إذا سمع رأيًا أفضل ، ولم أر سلعة ينخفض سعرها بعد الارتفاع » -
ستجد الكثير من ذاتك بين هذه الشذرات ..
قصاصات مدوّنة بحس ساخر و أسلوب بسيط :
أرجو أن تخفض الإضاءة ، فهذا يضفي عليّ جو الكآبة الذي أريده .
سئمت التظاهر بأنني آخر .
لا يكفيك أن تنساها ، يجب كذلك أن تنسى أنك نسيتها .
اتركوا لي ما تبقى مني .
صدقيني سيأتي يوم تشكرينني فيه على أنني لم أبذل جهداً للاحتفاظ بك .
من أجل ثوانٍ كهذه يقولون أن الحياة كلها جميلة .
يا لهذا التشبث المرير بما ليس عندي .
أضفتُ صورته لصور الذين أريد أن أتذكر أنني أحببتهم يوماً . -
هي بالفعل قصاصات قابلة للحرق ولكن لن نحرقها وسنحتفظ بها لأنها خواطر عرابنا التي لا تخلو من السخرية وحس الفكاهة والقليل من العمق
-
• "بلغ حالة من الإحباط أورثته ارتخاءً عضليًا، حتى أنه لو قرر الانتحار لما وجد القدرة على رفع قدمه فوق سور الشرفة."
• "السينما فن جمع في أناقة بين فنون المسرح والتصوير والموسيقى، الفن الوحيد الذي يمكنه أن يحمل رسالة ثقيلة للناس يستمتعون وهم يتلقونها، لست أعلن سرًا إذا قلت أنني أحببت الأدب لأنه يقربني من ذلك العالم الساحر، ما دمت لن أقدم فيلمًا سأقدم كلمات."
• "هناك علاقة ما بين تخلف البلد وبين أناقة حرسه الجمهوري، لماذا تملك الدول العربية أجمل وأروع حرس شرف رأيته في حياتي؟ حرس الشرف الإسرائيلي عملي جدًا، يبدو أفراده كأنهم كانوا منشغلين في الحرب حين استدعوهم لاستقبال هذا الضيف أو ذاك."
• "لا يكفيك أن تنساها، يجب كذلك أن تنسى أنك نسيتها."
• "لا أخاف الموت، أخاف أن أموت قبل أن أحيا."
• "فتاة كئيبة باردة كالثلج، تنظر إلى أنوثتها على أنها عار ألحقته بها السماء لسبب مجهول." -
مافيش حاجة خطرت على بالي وما لقيتهاش في قصاصات صالحة للحرق .. فعلاً عبقري
-
هذه المرة الأولى التي اقرأ فيها للدكتور " أحمد خالد توفيق" ، لا داعي للاندهاش ، اعلم إنني متأخرة وجداً....
إنني اؤمن بأن الانطباعات الاولى تدوم ، ولكنني سأتنازل عن قناعتي إلى أن التقي بالدكتور ككاتب وحكاء ...
من القصاصات ما يفيض حكمة وسخرية لاذعة ، تركيبة غريبة ومُربكة ...
ما راق لي منها :
*" كنت أخافها بكل الخوف الجديرة به فتاة تعرف ان (ايما لازاروس) هى صاحبة الأبيات المكتوبة على قاعدة تمثال الحرية "
*" عبارة لا معنى لها ولكن الكاتب وضع في آخرها علامة تعجب ، مما يجعلك ترى ابتسامة خبيثة على شفتيه ، فتعيد قراءة الجملة بتمعن "
*" لا يكفي أن تنساها ، يجب كذلك أن تنسى أنك نسيتها ! "
*" حينما يقول مُحدثي (بلا غرور) ، اعرف انه سيقول عبارة مغرورة ومستفزة ، تجعلني اود لو حطمت أنفه "
إنني بحاجة لمساعدة الأصدقاء الكرام بترشيح اعمال للكاتب تُمكنني من التعرف عليه ، وشكراً جداً 🤗 -
كتاب جميل ذكرني بفصل قرأته فى كتاب تلابيب الكتابة لصافيناز كاظم بعنوان منمنمات .. واللى أخذت منه فكرة مدونتي ( هرش مخ ) .. القصاصات دي بتجيلنا كلنا خصوصاً فى عصر الإنترنت والمواقع الإجتماعية من فيس بوك لتويتر ، لكن المشكلة الحقيقية إن كلنا بنعتبرها قابلة للحرق ولا نحتفظ بها على الإطلاق فى حين إنك اذا قمت بتجميعها مثلما فعل دكتور أحمد خالد توفيق وأعدنا قراءتها بعد فترة من الزمن ستدهش أنت نفسك بما خطه قلمك من أفكار مبعثرة تتزاحم داخل عقلك .. عقلك الذى لم يرتاح إلا عندما طاوعته وأخرجت مابداخله على ورق فى شكل منمنمات او هرشات مخية او قصاصات .. غير قابلة للحرق
-
مجموعة من الجمل القصيرة يعرض من خلالها أحمد خالد توفيق بعض خواطره و ملاحظاته حول عدد من القضايا و السلوكيات لكن بطريقة ساخرة خفيفة الظل
أعجبتني بعض الجمل لكنى وجدت بعضها الآخر مستهلك للغاية
كتاب ظريف يمكن لأى قارئ أن يخرج منه بعدد من الأقتباسات المفضلة -
اعجبني بشده وخصوصآ هذه القصاصات
-قال لي: أريد أن أسافر إلى أمريكا .. إلى بلد يعرف قدري .. قلت له: لماذا تريد أن تسافر لبلد يعرف قدرك ؟... لماذا تريد هذه الفضيحة ؟ .. في بلد طيب متسامح مثل مصر يمكن للحمار أن يظل مستورًا وأن يأمل في وجبة العشاء.. لكن هناك سيفتضح أمرك خلال ربع ساعة ... نصيحتي هي.. ابق هنا !
-أقسى شيء في العالم أن تقنع من تحبه بأن يحب الأشياء التي تحبها أنت
-لولا أن مؤلف هذه المسرحية هو شكسبير لألقيتها في الزبالة أو استبدلت بها خمس مجلات ميكي من عند عم أحمد .. حقًا إن لبعض الأسماء رهبة
-ورقة في درجي كتبتها في السابعة من عمري أودع فيها العالم لأنني قررت الانتحار !!... أصابني الهلع: ترى هل انتحرت فعلاً بعد ما كتبت الورقة ؟.. ربما .. أشعر أحيانًا بأنني جثة نخرة
-تمثیلیات التلفزيون تجذب بعض الناس لیس لحبھم للدراما، ولكن لأنھا تتیح لھم نوعًا بارعًا من التلصص على أحوال وبیوت الآخرين
-قالوا إن الضحك يحرك عضلتین بینما الغضب يحرك عشرين عضلة .. فلماذا تتعب نفسك إذن ؟.. ھذا صحیح .. لكن الغضب يحافظ على اتزانك النفسي ويخرج طاقتك العدوانیة بدلاً من أن تأكلك من الداخل كالحمض
-الناس ينجبون كي تكون عندهم ذريعة للاستسلام للقهر .. عندها يصیر بوسعهم ان يقولوا لولا .. أطفالنا لكنا قد فعلنا كذا وكذا
-ألیس مؤسفًا ان متعة الشيء لا تكتمل إلا بفقده ؟.. وأن نشوة الماضي هي انه صار ماضیًا ؟ -
نجمتان فقط
واحدة من أجل د/أحمد خالد توفيق لإنه مؤلفها
و الثانية من أجل بعض الأفكار التى أعجبتني فى تلك القصاصات و التي فشلت تماماَ فى تصنيفها و معرفة إلى أي نوع من الأدب تنتمي تلك المجموعة
لكني قررت أن أصنفها ضمن مجموعة الأدب الساخر و أنا مغلوبة على أمري
فبرغم عدم خلوها من النبرة الساخرة ل د/ أحمد و التي أحبها كثيراَ
إلا انه لم تنجح قصاصة واحدة ساخرة فى إثارة ضحكي ولو لمرة واحدة مع الأسف
ولا أعلم حتى الأن ما الفائدة من كتابة تلك الجمل و العبارات
ولا حتى فكرة تكرار بعضها -
قرأتها المرة الأولى في 2015
لم أحبها أبداً ولم أفهم أغلب تلك القصاصات
بل أني وضعت الكتاب على رف الـ "بلاك ليست"
قرأتها مجدداً هذه السنة وتعجبت من نفسي كثيراً
تلك الخواطر، هي من أجمل الخواطر التي قرأتها حتى الآن
صحيح ...
It takes a lot for a person to grow and understand -
"لا يكفيك أن تنساها.. يجب كذلك أن تنسى أنك نسيتها !"
- كم من مرة ظننا أننا نسينا وأتضح أننا نتناسى فقط، وأن ما نحاول تناسيه، يسكُننا.
.
.
نجد هنا في هذا الكتاب العديد من النصوص الساخرة, والمرحة, والهادفة. والتي تضرب المجتمع دون أدنى رحمة.
قصاصات قصيرة ومنوعة للغاية, كان من اللطيف الأستماع إليها, وكان هنالك العديد من الأقتباسات الضريفة.
من الغريب كيف يتمكن الكاتب "د. أحمد خالد توفيق" أن يتنوع هكذا بما يكتبه.
لديه العديد من الكتب التي تختلف عن بعضها البعض, بالمحتوى, والفكرة, والهدف, والشخصيات.
ولكن بالنسبة لي, وبكل تأكيد الشخصية المفضلة دائماً وأبدآ سوف تكون "د. رفعت أسماعيل".
.
.
“يبحث الرجل عن فتاة مهذبة طيبة جميلة وبنت ناس ..
ما إن يجد هذه الجوهرة حتى يكافئها بأن يهديها نفسه !” -
هذا الأحمق يتمادى فى طموحاته .. تصوروا أن هذا الساذج يريد أن يعيش ؟!
-
كتاب صغير جدا لكنه يحتوي على دستور حياة ,فهو يجمع مقولات ساخرة (تموتك من الضحك) ومقولات أخرى فلسفسية , وأخرى رومانسية ,ناهيك عن المقولات التي تمنحك اكثر من احساس ..
فكرة الكتاب جديدة وجميلة واعتقد اننا بحاجة الى المزيد من هذي السطور في هذا الزمان السرييييييييييع فكتاب كهذا تقراه اينما كنت خارج منزلك فسطور قليلة لا تحتاج الى وقت طويل ورغم ذلك تمنحك الكثير والكثير
كان هذا الكتاب هو اول تعارف بيني وبين احمد خالد توفيق , ومازلت اشعر ان في حياة كل منا قصاصات كثيرة صالحة للحرق سواء الحرق المادي او الفكري
من الكتب التي افتخر انها تضيئ مكتبتي وتعادل مجلدات عدة
يبدو واضحا جدا من هذي القصاصات ان الكاتب متصالح جدا مع نفسه وواضح جدا امام قرائه فهو لا ينكر حبه لطبق البامية الحبيب ولا يخفي المشهد الرومانسي الذي جذبه عند النيل فادهشه المنظر ذي المعاني المتناقضه
الكاتب لا يتبرا من عيوبه ولا ينكرها بل يوضح ويؤكد انه هكذا وان مشكلته هي انه مشكلته !!! فاي شيئ ابلغ من هذا .. احمد خالد توفيق هو صاحب افضل قصاصات رايتها في حياتي وصاحب افضل قلم يحترق فكرا ووضوحا وجمالا وبراءة .. -
الكتاب اشتريته و حالما عدت للمنزل كان نصفه تقريبًأ قد تمت قراءته !
نسختي مختلفة قليلاً عن الصورة ، فهي صغيرة تشبه القصاصات فعلاً و عليها صورة شموع تحترق
كالعادة أسلوب الدكتور أحمد خالد توفيق في الكتابة الساخرة السوداء رائعة
هي فعلاً قصاصات رائعة ... تستحق الحرق في سرعة القراءة !! -
أعتقد انه الغرض من الكتاب ده انه يجمع جميع اقوال د\احمد خالد المشهورة بالاضافة الى بعض الاقوال العالمية
المشهورة لكتاب اخرين . و من اكثر المقولات التى اعجبتنى
-14 إعمل الخیر وارمه في البحر .. بشرط أن يراك أحدھم وأنت تفعل ذلك .. عندھا سیخبر الآخرين أنك لا
تفعل الخیر فقط، بل وترمیه في البحر أيضاً !ّ
يريد التظاھر بأنه يحبني أكثر مما أحب نفسي ..
حسن .. انتھت قصة الحب .. ھا ھي ذي تدخل ورشة ذكرياتي لإعادة تدويرھا
الاستفادة بكل شيء منھا .. سیتم تفكیك (......) تماماً..
منھا ما يصلح لیضاف إلى كومة حكمتي .. ومنھا ما يصلح نواة لقصة جیدة .. ومنھا عقد نفسیة طازجة
أضیفھا لكومة عقدي .. بعض الأجزاء من وجھھا تصلح لتكوين تمثال لفتاة (أريد أن أحبھا) لو قابلتھا يوماً ما
.. بعض الأجزاء سیضیف تجاعید لوجھي أو شعیرات بیضاء في رأسي ..
ھل بقى ما يكفي لقصیدة ؟.. لا أظن ..
أما ما بقى فیصلح للسرد على مسمع صديقي (أيمن الجندي) في أمسیة حزينة ونحن نمشي في شارع
البحر ..
الخلاصة أنني سأستفید بكل شيء من ھذه القصة ..
أما ھو فقد أخذھا ھي ذاتھا فقط ... يا لي من محظوظ !! -
مجموعة من الخواطر
المتفاوتة في المستوى
بعض الخواطر التي أحببتها :
مادة علم الأدوية ھي ثمرة ذلك الزواج غير المقدس بين علمي (وظائف الأعضاء) و(الكيمياء
الحيوية)..والنتيجة إنجاب ابن حرام فعلاً.. !
أتركوا لي ما تبقى مني !!!
أريد أن أجمع قدراً من المال يكفي لعلاج الأمراض التي أصابتني أثناء جمعه
لو سمح ببيع اللحم البشري عند الجزارين، لارتفعت قيمة الإنسان مرة أخرى .. عندئذ سيكون سعرك يا
صديقي آلاف الجنيھات
كان يعتقد أن بلاھته وعقده فريدة من نوعھا .. عندما اختلط بالناس أدرك أنه وباء متفش .. وقد أصابه
ھذا بالذعر .. كان يحسب نفسه متميزًا أكثر من ھذا ..!
اليوم ھو أول يوم فيما بقى لي من عمر
يا وجھھا الصبوح المفعم بالأمل .. يا وجھھا اليانع .. لا تتركني أبدًا ..
نعم ھي غامضة ولكن لأنھا تعتقد أن غموض المرأة جذاب ..
انت رقيقة كزھرة البانسيه .. لا اعرف شكل زھرة البانسية لكني عرفته بعد ما رأيتك!..
الحب ھو ألا تحتاج إلى أن تقول (آسف) أبدًا
سوف نفشل ليس لأن الظروف ضدنا .. سنفشل لأننا قررنا أننا سنفشل..
في عالمنا العربي الصوت العالي منطق مقنع في حد ذاته -
هذا الكتاب ليس رواية ولا مجموعة قصصية ولا كتاب مقالات ... هو كتاب قصاصات، هذا هو وصفه الدقيق ... قصاصات تحوى العديد والعديد من الأفكار
ورؤوس الموضوعات ربما أو مجرد آراء دونها الكاتب للإستفادة منها فيما بعد... تماما كما جاء في مقدمة الكتاب وكما جاء قبلا في مقال من مقالات د. أحمد خالد توفيق التي تم نشرها مجمعة في كتب
تعامل البعض مع هذه القصاصات على أنها تغريدات (تويتات) للكاتب من موقع تويتر
أو على أنها
Status Updates
تم جمعها من موقع الفيسبوك
إلا أن من يتابع د. أحمد ويعرفه جيدا يعرف تماما علاقته بالتكنولوجيا الحديثة ومقاطعته لكل مواقع التواصل الاجتماعي وأنه يفضل التواصل العادي من خلال موقع بص وطل حيث نشر مقالاته والقليل من الردود على البريد الإليكتروني، هذا بالإضافة لحقيقة أن أول طبعة من الكتاب ظهرت في عام ٢٠٠٧، أي قبل انتشار استخدام الفيسبوك وتويتر
الكتاب تم تقسيمه بحسب موضوع القصاصات ... فكل القصاصات ذات الصلة بالسياسة تم جمعها في باب وكذلك عن الفنون وعن المرأة "قصاصات عنهن"، وهكذا ... لذا فحينما أصابني الأرق وكانت الكهرباء مقطوعة وقررت تحميل الكتاب الإليكتروني لاستكمال القراءة لم أستطع حيث كانت القصاصات غير مرتبة وغير معنونة وكانت قرائتها متعبة ... لذا لا أتعجب من استغراب البعض من ظهور مثل هذا الكتاب على الرغم من انتشار فكرة جمع تتويتات في كتب بما يشبه الفكرة هنا
النسخة التي قرأتها من الكتاب تم التنويه عنها على أنها طبعة مزيدة
2x1
لذا فأنا أعتقد أنها ربما تحوى عدد أكبر من القصاصات
كتاب سهل وخفيف واحببت الكثير والكثير مما جاء به ... وكالعادة أتى على ذكر كتابه المفضلين أمثال محمد عفيفي وتشيكوف ومارك توين وكتاب آخرين تأثر بهم، وكذلك صديقه الكاتب د. أيمن الجندي وكنت أتوقع هذا وانتظره بشغف... ومما وجدته غريبا أن كثيرا مما كتب في ٢٠٠٧ في السياسة والفنون مازال صالحا للكتابة حتى يومنا هذا على الفيسبوك والتويتر -
مجموعة من الخواطر الجميلة
كثيرا من الإقتباسات الكتير اللي هيصعب أن أضفها كلها
ليس أجمل أن تسخر من واقعك قصاصات فعلاً قابله للقراءة