Title | : | مع بورخيس مساء عادي في بوينس آيرس |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | - |
ISBN-10 | : | 9782843055423 |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | Kindle , Hardcover , Paperback , Audiobook & More |
Number of Pages | : | 304 |
Publication | : | First published December 1, 1992 |
مع بورخيس مساء عادي في بوينس آيرس Reviews
-
التقى ويليس بارنستون ببورخيس عام 1968 ونشأت بينهما صداقة قوية استمرت حتى وفاة بورخيس عام 1986
هذه المذكرات يكتبها بارنستون عن ذكرياته مع بورخيس
لقاءات في أماكن مختلفة وأحاديث طويلة عن اللغة والأدب والكتابة والشعروالكتب والحياة ترسم صورة عن شخصية بورخيس وحياته الخاصة والأدبية
شخصية بورخيس تلفت الانتباه ولها حضور مؤثر.. يسخر كثيرا من نفسه وكتاباته, وأثناء الكتابة يعيش مع هواجسه وخياله, عاشق للكتب والمكتبات, يحفظ الكثير من النصوص ويقول "ان بعض النصوص نسيانها أصعب من حفظها"
بعد أن فقد بصره أصبح أكثر عزلة لكن أكثر سلاما مع نفسه يستمتع بتأملاته وأفكاره, حياته كانت بين عمله وأصدقاؤه وأسفاره ووحدته وأحلامه
حكي بارنستون أيضا ذكرياته ومشاهداته في الفترة اللي قضاها في الأرجنتين في النصف الثاني من سبعينيات القرن العشرين وكانت فترة خطرة وقت الحرب القذرة في الأرجنتين كما يطلقون عليها
صحبة جميلة وأحاديث متنوعة وممتعة -
فسحة حقيقية لقلبك. كتاب يمنحك معيّة عظيم. أنا ممتنة له.
-
أن تكون مع بورخيس يعني أن تكون مع قسطنطين كفافيس أو ويتمان أو ماتشادو وثمة المزيد.. بورخيس الذي كان يلتقط عبارات وحكماً من سائقي التاكسي والخدم والموظفين العاديين بنفس الطريقة التي كان يغرف فيها من صامويل جونسون وأوسكار وايلد.. تعلمت منه أكثر من ما تعلمته من أي كتاب، وأن صوت الشخص والصوت المطبوع كانا الشيء نفسه، ولو لم يكن هناك ورق سوف يبقى الشخص صوتاً للأدب.
صوت الأعمى هو بورخيس الجوهري، أولئك الذين سمعوه يعيشون تحت سطوته مدى الحياة.
"ويليس بارنستون"
.….
الكتاب عبارة مذكرات، كتبها ببراعة الشاعر والمترجم الأمريكي "ويليس بارنستون" عن الكاتب والشاعر الأرجنتيني "بورخيس"، الواسع الإطلاع بمنطقه الديكارتي وذكائه العاطفي، بورخيس الذي عاش بالذاكرة والنسيان والخيال، الرجل الضعيف، الحالم اليائس الغير خجل من كونه أعمى، الوحيد الذي كان يقيس الوقت بالكوابيس والأشعار الميتافيزيقية.
وعلى زاوية بارغوي وقرطبة في شارع مقهى القديس جيمس، وتحت المرايا المزدوجة، كُتبت أكثر حوارات هذا الكتاب بالإضافة إلى اللقاءات والمؤتمرات والرحلات التي جمعتهما خلال العشرين سنة الأخيرة من حياة بورخيس.
كان بورخيس ببساطة ملتزماً بالكتابة وبصناعة الكتب، وتوسيع الذاكرة والخيال، ما من شيء يثنيه في البحث عن الحقائق بواسطة الكلمات، لم يتوقف أبداً، قصائده المكتوبة في سن الثامنة والسبعين هي من بين أكثر النصوص مهارة وعمقاً وتأثيراً، أصبحت رؤيته أكثر حدة، ويده أكثر ثقة، بدأ بالشعر وانتهى بالشعر.
كتاب ماتع جداً.. أنصح به. -
وكأنني كنت معكما بورخيس ..
تنزهت معكما
وسافرت معكما
وقرأت لك ومعك
وامسكت بيدك وأنت تمسك بعصاك وتهتدي بالفكر لا بالبصر ..
فأنا .. لم اقرأ عن حياتك كثيراً ولم أكن أعلم أنك أنهيت حياتك ضريراً .. فكان هو الظل أو الظلام الذي يُنير فكرك أكثر من الضوء ..
بورخيس ..
قرأت لك مرآة الحبر ،
وقرات لك الصانع ،
وقرأت كتاب الرمل ،
ثم قرأت هذه المذكرات واستمتعت بها أكثر وأكثر ...
لقد توقفت عند كثير كثير من الاقتباسات .. وشعرت بكثير من الكلمات التي
تخترق الفكر والعقل وتُحرك القلب ذات اليمين واليسار ..
بورخيس ... سأبحث لك عن المزيد
فمازالت قراءآتك تؤرقني .. ومازال في مكتبتك الكثير ..
وأنا لم أكتف بعد
... -
أخيرا تذوقت هذا الكاتب الشاعر الذي عاش خورخي بورخيس، كنت قد قرأت كتاب لالبرتو اسمه ايضا مع بورخيس لكن لم يعجبني أبدا الى ان قرأت هذه المذكرات لويليس بارنستون مع بورخيس، للآسف الشديد لم أقرأ اي شيء لبورخيس ومع ذلك استمتعت بكلامه الأدبي الفلسفي، مثلثه العجيب الله الموت الأدب كان مثالاً رائعا لذلك الكاتب الذي كتب وقام ليعيش الحياة، لم يكن يغريه اي شيء لذلك تذوق وقته جيداً، كلامه كان مزجا بين الشعر و القصة و الحلم كلام يجعلك تشعر بأن هناك شيئاً عجيباً في الأدب يستحق ان يُقرأ، ومثلما كانت هذه المذكرات آخر ما قرأت لهذا العام 2018 سيكون بورخيس محل اهتمامي في قادم القراءات... كتاب جميل جدا انصحكم به...
آخر كتاب أقرأه لعام 2018 اتمنى لكل أصدقائي القراء اعوام قادمة كلها كتب و قراءات ممتعة مفيدة... -
أنهيت هذا الكتاب و أنا أعرف أني حصلت على صديقين جديدين استثنائيين جدا.
-
في الحديث عن بورخس
لا يمكنني أن أحايد مطلقاً
- -
" صوتُ الأعمى هو بورخس الجوهري. أولئك الذين سمعوه سوف يعيشون تحت سطوته مدى الحياة "
.
- ويليس بارنستون -
يقول بورخيس في هذا الكتاب: "الحلم أصبح عادتي"، ثم يضيف بصوت رزين "بل يجب أن أقول أن الحلم مهنتي".
أتراه قال هذا لأنه أعمى، أو لأنه شاعر؟
يقول الكاتب: "الحلم- السجن الذي هو حالة الخلوة التي يعيشها الأعمى".
وهُنا -وربما رغبةً مني مخالفة الكاتب- أقول أن حالة الحلم التي يعيشها بورخيس هي بسبب أنه شاعر وليس أعمى. -
من أجمل مايمكن أن يُحكى عن بورخس،سأعاود قراءته مرة أخرى قريبًا جدًا.
-
_
كتاب رائع جداً.
بورخس حكيم حقيقي.
و التواضع البورخسي يجب أن يضرب به المثل.
_ -
ويليس بارنستون أحد أهم مترجمي بورخس إلى اللغة الإنكليزية وصديق مقرب له لأكثر من عشرين عاما يقدم حياة هذا الكاتب الكبير مركزًا على الفترة الأخيرة من حياته.
تضم هذه المذكرات حوارات فلسفية، وأحداثاً وقصصاً عن سيرته الذاتية ، وكثيرا من الاقتباسات الشعرية ، بالإضافة إلى التحليل الأدبي العميق .
رائع جدا -
هل هذا البورخس رجل حقيقي فعلاً، هل حقاً عاش على سطح هذا الكوكب ؟!
هذا هو السؤال الذي طرحته على نفسي عندما أنهيت قراءة هذه المذكرات الرقيقة جداً !! -
اصطحبنا ويليس بارنستون في رحلة ممتعة عبر الزمن لشوارع بوينس آيرس و جنيف و نيويورك و جسر بروكلين بصحبة بورخيس. تحدثا سوياً عن فلسفة الوجود و الموت و الحب، عن الانظمة العسكرية و الموسيقى والأدب، عن كافكا و بولدير و شكسبير، عن المانيا وفرنسا وإسبانيا، عن وطنه الأرجنتين. حياة ثرية و شخصية فريدة من نوعها.
-
-
متعوّدين نقرأ شخصية عظيمة وعميقة في الروايات، يعني مهما تأثّرنا يبقى مجرّد خيال وإن كان عُمق الشخصيات يؤدّي بشكل أو بآخر لعبقرية الكاتب وممكن نقول الشخصيات ظل الكاتب .
هالكتاب يتكلّم فيه "بارنستون" صديق بورخيس، عن بورخيس، حياته كأعمى كان قلبه بصيرته..
لم يسبق أن قرأت شيء عن بورخيس ولم أسمع باسمه من قبل أصلًا وكان هذا الكتاب بداية الرحلة.. شخصية هذا الرجُل وعبقريته وعُمقه شيء عجيب، إنك تقرأ عن شخصية حقيقيّة بهذا العُمق وتشعُر بالدفء والحميميّة♥️
عشت معهم الأحداث بكل شعور وعبرت كل شارع ودخلت كل مقهى، ياالله عن حياته وعُمق حواراتهم، تتمنّى فعلًا تعيش حياة كحياته حيويّة بالتأمّل مدهشة بحديث اللغة والأدب✨✨ -
قراءة اولى ممتعة وساحرة لبورخيس الشاعر الأرجنتيني الفيلسوف .
بورخيس كان دائما صوت الأعمى صداحاً ضاحكاً ومدهشاً معارضاً حميمياً عميقاً مساوياً الكلمة بالكون ، مفككاً أبجدية الوقت يائساً ساخراً ، الصوت الذي يعانق الآخر -
بورخيس المدهش، الذى أحبّ القراءة عنه بقدر ما أحبّ القراءة له ..
-
أنا الذي تخيّلٙ أن الفردوس هو الفضاء
القابع تحت عنوان مكتبة . -
كتاب جميل عن ذكريات المؤلف مع الشاعر والكاتب العظيم بورخيس واجمل مافيها ذكرياته في بوينس ايرس مدينة بورخيس وقت الحكم العسكري والرعب والتفجيرات
-
كتاب عظيم
-
الشاعر الأمريكي "ويليس بارنستون" صحب بورخيس لمدة عشرين عامًا، حتى وفاته، كان نتاجها هذه المذكرات التي جسد فيها حواراته الفلسفية، واقتباساته الشعرية والكثير من الأحداث والقصص والمواقف الشخصية في حياة بورخيس، تجسيدًا حيًّا..
٣٠٣ صفحة -
His talking is easier than his writing lol. Such a lovely and wise man. I will tackle another one of his books soon.
-
كتاب صعب هضمه من جميع النواحي.