Title | : | نادية: الجزء الأول |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | 9771103113 |
ISBN-10 | : | 9789771103110 |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 347 |
Publication | : | First published January 1, 1960 |
نادية: الجزء الأول Reviews
-
رواية رومانسية حزينة ذات خلفية سياسية واضحة، لم يعجبني فقط الإسهاب في الوصف و التطويل الزائد، ليس من المعقول أن يصف الكاتب كل مكان تدور فيه الأحداث، و كل شخصية تظهر بهذا القدر الكبير من التفاصيل التى لا تخدم الفكرة الرئيسية للعمل وربما تصيب القارئ بالملل في النهاية
-
لدى قراءتي هذه الرواية .. أحسست بمدى فداحة خسارتنا حين فرطنا بـ "الرسائل" كأسلوب للتخاطب و بثّ الأشواق و التواصل ..
رواية خلابة تختلط بها الرومانسية مع السياسة (زمن جمال عبد الناصر) كما تتخللها نثرات من المعاناة الإنسانية
باختصار ،، هذه الرواية مناسبة لمن يبحث عن الزمن الجميل المنقرض
^_^ -
حمداً لله على أوهامنا .. إنها لا تحرمنا بقية أمل .. وبقية عزاء.
رواية رومانسية سياسية
وقصة التوأمتان نادية ومني
[image error] -
قرأتهاأكثر من عشرين مرة ذرفت عليها أكثر من مليون دمعة و حلمت مطولا بجبال الألب
-
“حمدا لله علـى أوهامنـا، إنّها تمنحنـا بقية أمل ، و بقيـة عزاء”
نادية و منى تؤأم متماثل فى الملامح الأوروبية الساحرة المتمثلة فى الشعر الأشقر و العيون الخضراء و لكنهما مختلفتان فى كل شىء ماعدا ذلك
نادية.. رزينة و هادئة، تلعب دائما دور الأم لأختها منى الفتاة المنطلقة المتمردة
تدخل نادية فى قصة حب معقدة
ثم تقع حادثة ما تجعل نادية المنطوية أكثر انطواءا و تغير فيها أشياءا كثيرة
رواية إجتماعية رومانسية تاريخية هادئة تعود بنا إلى الزمن الجميل حيث زمن الخطابات البريدية و سحرها و رقة المشاعر و "التحرر المتحفظ المعتدل"
تنتهى أحداث الجزء الأول بالأمل الحذر -
تعجبني الروايات التي تمكن القارئ من الإنتقال من دولته لدولة أخرى تختلف عنه سياسياً، ثقافياً، إجتماعياً وحتى زمنياً
لا أحب أبداً ان اخرج من رواية كما بدأت منها
وفي رواية نادية سترى أن الكاتب لم يروي قصة حب بين شخصين فقط
بل قصة بلد وشعب كافح وقاتل من أجل حرية وطنه وكرامته
رواية جميلة جداً -
رواية رائعة ورومانسية جميلة وصدق في المشاعر التي تولدت في رسائل نادية ومدحت التي أخذت طريقها بين جبال الألب والقاهرة جيئة ورواحا.
الرواية رقيقة رومانسية حالمة صادقة وكذلك بطلتها نادية(أعتقد أني أدركت الآن لم سمي يوسف السباعي بفارس الرومانسية)
لا أعتقد أنه من الجيد سرد أحداثها فهي تقريبا كما جاءت في الفيلم مع بعض الاختلافات الطفيفة ،
ولكن راعني في الرواية الدقة المتناهية التي يصف بها الكاتب كل شئ حوله ، من مناظر طبيعية إلي أشخاص بتفاصيلهم وأشكالهم وألوان عيونهم ، وملابسهم التي يلبسونها في كل مشهد ... إلخ ، وهذا الوصف الدقيق يجعل القارئ تقريبا في قلب الحدث ، متخيلا كل شئ حوله من أماكن وأشخاص ، فقد بت أعرف جاب والبيت التي سكنته نادية والمدرسة التي عملت بها ، وجبال الألب بقممها البيض التي تكاد تلمس السماء ، والبحيرة والقارب والبيت المهجور والجرف المنحدر ،
ولو أن يوسف السباعي من علي بوصف باريس لم احتجت في يوم إلي زيارة فرنسا.
لاحظت نفس الشئ أيضا عندما قرأت رواية لا أنام لإحسان عبد القدوس ويبدو أنها سمة مميزة لهذا الجيل من الكتاب ، الأمر الذي يصل بالرواية -في نظري-إلي أشباه الكمال ، بعكس الروايات الحديثة التي بالكاد يذكر فيها اسم الشخصية.
لاحظت أيضا كثرة مناجاة "نادية" لنفسها وكثرة "اللف والدوران" مما أشعرني ببعض الملل. ربما هي سمة المحبين : الحيرة وكثرة التفكير ، ولكن من المؤكد أن هذه السمة لم تلق الكثير من الترحيب من جانبي.
شيئا اخرا لاحظته في الرواية وأعجبني كثيرا وهو معاصرة أحداثها للفترة التي كان فيها عبد الناصر رئيسا لمصر ، تلك الفترة التي امتلأت بالانتصارات والمفاجآت ، وامتلأت لأول وآخر مرة في تاريخ مصر الحديث بحب الرئيس.
الرواية بجزئيها رائعة جدا ، بالضبط كما كانت أوقات قرائتي لها والتي حقا كانت تنقلني إلي عالم اخر رائع. -
الروايه اجمل بكثير من الفيلم
الرفيو بعد انتهائي من الجزء الثاني -
بعد شهر ونص مبقدرش اقرا في كتاب أكتر من 50 صفحة وازهق ومكملش .. خلصت الجزء الأول في يومين!
انا اتخطفت .. أسلوب السباعي الساحر، قدرته على وصف المشاعر الإنسانية بالسلاسة دي
متشوقه جدا للجزء التاني .. -
رائعة
-
رواية لطيفة آتية من الزمن الجميل 💙
زمن البريد و الرسائل الورقية ..
زمن الثورة و جمال عبد الناصر ..
كم أحببتها من رواية رغم بساطتها .. و بساطة لغتها ..
و أحببت التوأمتان منى و نادية و سعدت بمرافقتهما في أحداث الرواية ,, متشوقة لقراءة الجزء الثاني :) -
أنا واحدة ممن لم تكتمل قراءتي لها ،لم أعثر بعد على الجزء الثاني 🥺
-
قصة رومانسية حزينة، أحببتها كثيراً رغم الثقوب الكثيرة التي تخترمها، رجل يعشق فتاة، ترسل له هذه الفتاة صورة أختها التؤام بسبب تعرضها هي لحرق، ينبهر بجمال الأخت فيأتي لزيارتهما في أوروبا، كما قلت للرواية تلك البلاهة الرومانسية الممتعة
-
مستمتعة بها جدًا وكأني اقرأها لأول مرة بحياتي وكأني لم أشاهد الفيلم من قبل!؟
سمعتها بصوت مروة مدين على تطبيق اقرأ لي، هذه المروة رائعة جدًا
يوسف السباعي ليس فارس الرومانسية فقط بل هو فارس الوصف أيضًا
. -
اعلم انا المراجعه لا تخص القصه
ولكن بعد رحيل الفنانه الجميله ناديه لطفي منذ ايام قررت انا اكتب عنها وايضا لا الكتاب اسمه ناديه
مع السلامة ستبقين خالدة
بروحك قبل فنك
تخيلت هذا الحلم والخيال وانا في سنها عجوز كهل في تمني انا اعيش الكهوله واقابلها في الماضي
فلاش باك للماضي
“نادية لطفي” أو “ريري” ليها مكانة غير عادية في حياتي من أول مرة شاهدتها في شارع عدلي سنة 89 ، كانت تسير خلفها بنت فاتنة الجمال فارعة كسنديانة عفية، بتسحب كلب لولو، عرفت بعد ذلك أنها إبنتها. كنا قبل الظهر بساعة في فصل الخريف واستوقفتها بعد أن تعمدت أن أكون في مواجهتها على الرصيف فقالت لي :
ـ صباح الخير
بدون معرفة سابقة، راقبتها حتى عرفت بيتها في شارع عدلي. وف نفس اليوم انتبهت لي! (خدت بالها إني مراقبها) تعقبت خطاها فلم تنزعج بل ضحكت، كنت مبهورا بها ..”عملت ليها باي قبل ماتطلع بيتها”، ترددت على البيت بعد ذلك حتى أكد لي المخرج عاطف سالم أن عنوان سكنها في عدلي قريب من المعبد اليهودي..وأخذت منه رقم تليفونها، وقتها كنت أعمل محررا فنيا وسينمائيا في جريدة “الوفد”، قلت لهم في القسم: لازم أحاورها.
كنت معجباً ب “ريري” ؟!!. ودورها الأثير الفارق في “السمان والخريف” وكنت قد شاهدت لها “النظارة السوداء” . كنت في منتهى فترة مراهقتي والتي استطالت كثيرا بشكل ما، حرصت أن أنظر إلى ربلت ساقيها وهي ترتج بخفة دخل حذاء هافان شمواه بكعب رفيع ، خطفتني بشقارها الطارش بحمرة لاحظت إجهادها، كان هو المشكل لملامحها.
لما قابلتها في بيتها أول مرة كانت ترتدي نظارة شمس فاميه، تشممت رائحة لم ولن تمحى من حواسي ولا أنفي، كان آخر أريج للرائحة التي إلتقطها، مزيجا من بارفيوم فرنسي رومانتيكي عتيق مختلطاً برائحة نبيذ شيفاز.
نزلت وأنا خرسان لانه لم تكن قد نامت على الإطلاق في ليلتها الفائتة ويجوز ليال أخرى، لم تكن مركزة بما فيه الكفاية، حزنت جدا وتركت قهوتي التي أعدتها بنفسها وتعمدت ألا توقظ الشغالة أو مديرة البيت فقد كانت سهرانة بالأمس بجانب التليفون في إنتظارمهاتفة بتأكيد اوردر تصوير.
نزلت سرحان وتعس ومش عارف ليه ؟!!
يمكن ماكنتش مدرك يومها السبب، لكنني وعندما تكرر اتصالي بها في نفس الليلة و اليوم التالي لأطمئن عليها كانت غير واعية…..وتهذي بكلمات مكرورة ختمتها بعبارة أبكتني. ؟!!
تطوحت رأسي ولفت ودارت على أثرها ؟!! .
_ “يخص علييك يا.وحش” .
وكثيرا ما كنت أصادفها في دخولي وخروجي في جروبي عدلي حتى العام 2003، وحاولت زيارتها من شهور عشر مروا، ولم يحدث والنهاردة وبمحض الصدفة ولقدري الجميل رأيتها عبر شاشة روتانا في فيلم “رجال بلا ملامح” مع موسيقى مونامور، نظرة عينيها تبرق في سحر وصبغة ظلال ولون الكحل والليل البهيم، وخصلات شعرها الذهبي. وقصة الكاريه، لم أعرف لماذا تأثرت واغرورقت عيناي بدمع حبيس ومنعت نفسي من البكاء، احتبست داخلي دمعة حادقة مرة، ودمعات حزن وأسى، مرات، تهاوت رغما عني.
(كتير بتاخدنا الأيام والسنين من نفسنا وبتبعدنا عن أجمل بشر وناس فنانين وفنانات لهن وقع على الروح ومكانة في القلب وفرادة في العقل وركنة في الحواس والبصيرة تحلق دوما بروحها في كل مكان وزمان يحط فيه الرحال، شكلن وجداننا. في أجمل مراحل عمرنا وعمري).
“نادية لطفي” التي رقدت مريضة منذ شهور طويلة مضت، عملت، برقة وفرادة وصمت وحسية ودهشة مفرطة في مسيرة السينما المصرية والعربية ومسار وماهية نجماتها اللائي صنعن مجدا ورحابة وحب وفكر وفن عميق وجمالي مغاير في قلب كل محبي السينما المصرية في العالم العربي بل العالم كله ممن آمنوا بضرورة وحتمية التجسيد الفني والأداء التمثيلي القريب بل المتماس والمتماهي مع الواقع والبشر لدرجة الوله والولع.
نادية التي تأبدت في روحي وذاكرتي وكانت عنوانا ما في الحياة، بمعان ثابتة للخلود، وفي عنوان وعلى غلاف مجموعتي الأخيرة “الخريف الأخير لعيسى الدباغ” مع السلامة نادية لطفي، التي ستبقى بقامتها الرفيعة وروحها الطليقة في الحياة قبل الفن . يا من تستحقين منا كل تقدير وفرح وجل الأمنيات بالرحمة والمغفرة ورحيل الحزن عنا -
شتان بين اى فيلم روايته
الروايه عالم اخر -
3.5
أول تجربة لي مع يوسف السباعي وليست الأخيرة إن شاء الله
شفت الفيلم زمان لكن مكنتش فاكراه نهائياً غير أني أول ما بدأت الرواية أفتكرت نهاية الفيلم أو "الحدث الكبير" في الرواية بس كملتها عادي بردو! :D
في نظري؛ الرواية دي أنسب لها ان تصنف "أجتماعية" عنها "رومانسية" لأنها فعلاً أجتماعية جداَ و الكاتب أبدع في وصف المجتمع المصري في هذا الزمن و كنت فعلاَ مستمتعة وانا بقرأ و بقارن و برتب ايه اللي حصل لنا!!
تقريباً عيبها الوحيد الوصف الكثير أو التطويل في السرد رغم أني حالياَ وانا بفتكرها مش فاكرة أن جزء معين بذاته كان ممل لكن فاكرة أن وانا بقرأها كنت بحس أن السرد مفصل زيادة عن اللزوم في بعض المقاطع. -
اجمل واصعب ما فيها انه جعلك تحب اثنتان متناقضتان فى كل شىء بنفس الدرجة .. كما ان الرواية تتغير احداثها بما لا تتوقعه وفى كل مرة تجزم فيها ان هكذا النهاية يخيب ظنك لتكتفى بأن تسلم مشاعرك وخيالك للمؤلف يرسى بهما اينما يشاء ..لكن ما يعيبها احيانا بعض الملل حينما يغرق فى السياسة ربما لأن جيلنا لم يعد يصدق تلك الشعارات ولم يعد يملك كجدوده رفاهية الحماس لزيف يجهله .. اعتقد ان مشكلتنا اننا عرفنا عن دهاليز السياسة اكثر من اللازم او ان الكذب نضح كثيرا فلم يعد هناك ما نتحمس له ونجزم بصدقه ..
-
أذّكُر إني قرات الرواية بِـ عمر الساعه عشر ، في اسبوع وكان من المُفترض أن أدرس لِـ أختبار الفيزياء جيداً
ولكن لو سُئلت عن الرواية وعن النقط وَ الفواصل لأجبتُ بكل ثقة اكثر من الفيزياء المقررّ على عاتقي
الرواية قصة مدهشة جداً ، القصة رومانسية تعتمد إعتماد كلي على الرسائل التي تذهب وتأتي من فرنسا إلى مصر
اعتقد .. أن فكرة الرسائل البريدية أكثر الأمور رومانسية وجمال وَ أرتبط شغفي بهذه الطريقة من ذالك الوقت ، -
روايه رائعه ليوسف الباعى
يختلط بها الرومانسيه الرقيقه بلا مبالغه فى الخيال بفتره ما بعد الثوره ومقاومه المحتل الاجنبى
بساطه فى الاسلوب وروعه للمشاعر
رحم الله المؤلف
لو عاش فى زمننا لكان قد كتب عن المحتل الوطنى ومقاومه حكم العسكر بدلا من امريكا وفرنسا واسرائيل !! -
عندما اخترت هذا الكتاب لم أكن أتصور ولو للحظة أنني سأستمتع بهذا
الكتاب بالقدر الذي استمتعته!
من قال أن رواية الحبّ يجب أن تكون سطحيةً وسخيفة وخالية من أية أبعادٍ وأفكار!
ناديا كتابٌ جميلٌ دافىء، ينقلك معه الي زمنٍ جميل، تسافر فيه الي دولٍ جديدة وأماكن جديدة وأزمان جديدة... -
أجمل ما كتب الراحل يوسف السباعي
-
رواية جميلة واسلوبها رائع، طويلة لكن محستش بالوقت فيها، استمتعت بكل كلمة وتعبير قرأته، وهكمل الجزء التاني في أسرع وقت.
-
رواية جميلة لكني شعرت معها ببعض الملل .. لو قلل الكاتب من حجم الرواية واختصر أبيات الشعر لكانت أفضل
-
استمتعت بالحقبة التاريخية التى تتناولها الرواية ف مضمونها
وخاصة العدوان الثلاثى ع مصر ودفاع شعبنا المستميت لصد العدوان
ع أرضه وتأميم القناه بعد رفضهم إعطائنا القرض المفترض لبناء السد العالى
كنت است��عر روح عبدالناصر الفدائية وكلماته الصادقة للمصريين دوما وكأنى أعيش
معه تلك الحقبة من الزمن ..
((لم يكن الناس يسألون عن ضحايا الغارة من الشعب ..وإنما يتلهفون ع
ضحايا الطائرات المغيرة ..))
((كانت الرغبة ف القتال ،،وف صد العدو الظالم المعتدى المغير ،،أقوى من كل خوف ))
((لم يكن الناس ينزوون ف المخابئ ،،خوفا من الشظايا وإنما يتطلعون ف الشرفات ..ليبرقبوا
الطائرات تتهاوى .. ))
واجهت مصر ..غارات العدو ع مدنها ..ببسالة فائقة وإيمان عجيب واستمر جلاد
الجو الاحمر يبذر الدمار فى الأرض الطيبة الخضراء ...
نادية أى كلمات تصف هذه المخلوقة الرقيقة المرهفة الحس والمشاعر وحبها
لمدحت جزار البنى آدمين (الجراح ) لأجرائه العمليات الجراحية لمرضاه وعدم ترك فرصه للعلاج الاشعاعى او الكيميائى معتبرااا ذلك نصباااا ع المرضى من زملائه الاخرين لتضييع وقت و عمر ونقود المريض ..
نادية التى احبها كل من عرفها صبرى وجمال
صبرى الطبيب الثورى تليميذ مدحت الذى احبها حباا جما ولم يعترف لها بحبه الا ف رسالته التى اوصاها الا تفتحها الا اذا علمت بإستشهاده وقد كان :(
رائعة هذة الرسالة بكل ما تحمله الكلمة من معانى
جمال الذى سيعرفونه ع سطح السفينة الذاهبة بهم لفرنسا والذى سيطلبها للزواج بعد
أن يعرف بالحرق الذى ف عنقها ترفض وتظن ذلك شفقة وف نفس الوقت يقف طيف مدحت الذى لم تتحدث اليه مطلقا وتحبه كثيييييييييييرا
احببت جميع شخصيات الرواية(( منى ،،عصام )) .. صبرى ،،جمال عبدالسلام ،،والدة نادية الفرنسية التى تركت بلدها حبااا ف فاضل وعاشت معه هانئة قريرة العين إالى ان توفاه الله لتعود ثانية الى جبال الالب بابنتيها بعد فقدهم االارض التى استولت عليها العمة ظلما وعدوانا
جاد الله صديق مدحت والذى كان يحفزه دوما لإرسال الرسائل لنادية ويسأله ع اخبارها دوما :)
منى الفتاة الطائشة المرحة الشقراء الحلوة التى تعيش كل لحظة ف الحياة كأنها آخر لحظة والتى ستموت بداء ف الصدر تنزف اثره نزفا حادا ..
من اكثر ما راق لى من عبارات ..
- ولكن السراب .. خير من لا سراب، إنه يعللنا بالأمل .. وفي فسحة الأمل .. فسحة للحياة.
- إننا لا نستطيع أن نقيد أفعالنا .. باحتمالات الندم .. يكفي أن نفعل ما يريحنا الآن.
- ما من إنسان يحب الوداع .. إنه يفرض علينا فرضًا، لا نملك إلا أن نسلم به.
- إن الوداع الذي يخلف في نفوسنا اللوعة .. لا يكون لكثيرين .. إنه يكون لواحد فقط.
-حمدًا لله على أوهامنا .. إنها لا تحرمنا بقية أمل .. وبقية عزاء ..
-
- لا أستطيع ببساطة أن أجمع بضع أحاسيس في نفسي .. لأحدد لها هذه الصفة (الحب) .. لست أجرؤ على هذا.
- لا أعرف ما هو الحب .. حتى أقول إن ما بي حب .. هل يمكن أن نسمي .. أوهامنا .. وتمنياتنا .. التي نختزنها في صدورنا، وننفعل بها وحدنا .. دون أن يحس بها أحد .. حبًا؟
رواية اجتماعية عاطفية تاريخية احببتها كثيييييييييييييرا
قرأت جميع اعمال السباعى الرائعة عدا جفت الدموع
احب هذا الكتاب السياسى المحنك ..جداااا :)
-
رواية رااائعة
لا توجد لحظة ملل
كلما اتذكر الفيلم الردئ الذى تم عمله عنها احزن كثيرا
فرق شاسع بين الفيلم والرواية
كفرق السماء والارض
يبدو ان يوسف السباعى كان سئ الحظ فى معظم الافلام التى تناولت رواياته
ربما لأن الجزء الاروع فى رواياته يكمن فى اسلوبه الممتع بشدة وتعبيراته المؤثرة ووصفه الدقيق مما لا يستطيع اى فيلم التعبير عنه
تفاعلت مع الرواية كثيرا حزنا وفرحا بكائا وضحكا
وتألمت لرحيل الاب وتألمت اكثر لرحيل منى وصبرى وان كنت افضل كما جاء فى الفيلم ان يرحل عصام
العيب الوحيد الذى جعلنى لا اعطى الرواية خمس نجوم كما اردت فى البداية هو الاقحام المبالغ فيه للسياسة
والمدح المبالغ فيه لعبد الناصر فشعرت انه لم ينقص سوى ان يقول عبد الناصر عليه السلام!!
نعم كانت السياسة مقحمة وبدونها او على الاقل بالتقليل منها كانت الرواية ستكون افضل كثيرا من وجهة نظرى
فقد مللت كثيرا فى الاجزاء السياسية وانا من محبى السياسة فما بالك بمن لا يحبها
ولكن بشكل عام رواية رائعة استمتعت بها كثيرا -
:) فعلا من اروع الروايات اللي قريتها والاسلوب حلو جدا ليوسف السباعي :)
وعجبني جدا اخر خطاب من نادية :
أجل انا نادية يامدحت
اعرف اني اذهلك بقولي,كمان لاشك قد اذهلك خطي علي الظرف ...
نادية التي احبتك اقولها بلا تردد ولا حياء .
اقولها وانا احس بمتعة في ترديدها
اقولها بلا خوف من لوم .. او خشية من تأنيب
انا نادية اللي احبتك بكل جارحة ,وفي كل لحظة . في يقظها .. وفي احلامها .
في احلك ساعات يأسها,وفي أبهي لحظات امالها.
نادية الي احبتك بأقصي ما يملك الانسان من قدرة علي الحب واشد ما يحتاج بين جوانحه من احاسيس.
نادية التي ركزت في شخصك كل امانيها واحلامها منذ ان بدأت تتمني وتحلم وترجو .... :) :) :) -
انا من هواة قراءة النص الأصلى للفيلم أو المسلسل
عادة عندى
بصراحة توقعت انى م احسش باختلاف بين الفيلم والرواية...وتاملت ان السباعى يخيب ظنى
وقد كان
الخطوط العريضة طبعا واحدة
السفر ومنى ماتت والعكننة اللطيفة الى كلنا شفناها ف الفيلم
بس الاحداث والتفاصيل متغيرة بشكل كبير
حتى الشكل مزتغير ف الرواية عن الفيلم
وبكيت من قلبى ف مشهد موت منى
والنهاية تحفة
5 نجوم وبجدارة
استمتاع فوق الوصف
انه السباعى يا سادة -
من أمتع الروايات...التفاصيل فيها ممتعة..الرواية تحسسك قد إيه الكتابة مش مجرد رغبة للشهرة زي الأيام دي..
الكتابة الحقيقية هى حب وهوس وقدرة على الحكي والوصف
يوسف السباعي من اجمل الاقلام
رواية نادية ظلمها الفيلم جدا
خلانا اولا نترعب من السخانات..وكل مرة هنفتح السخان وشنا هيتحرق
حسسنا قد إيه اهل الاب بشعي�� مع إن في الرواية العم كان اكتر من رائع
الفيلم ظلم الرواية
وتظل الرواية حاجة رائعة
سافتقدها بعد ان انتهيت منها