Title | : | الشرق الأوسط الحديثالمجلد الثاني |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | - |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 464 |
Publication | : | Published January 27, 2016 |
ينقسم الكتاب إلى 4 أجزاء رئيسة في مُجلَّديْن؛ ويتكون المجلد الأول من جزئين:
- الجزء الأول: طلائع الإصلاح وتغيُّر العلاقات مع أوروبا 1789-1918
- الجزء الثاني: التحولات في المجتمع والاقتصاد 1789-1918
ويضم المجلد الثاني الجزئين الثالث والرابع:
- الجزء الثالث: بناء الأيدولوجية القومية والسياسات حتى سنة 1950
- الجزء الرابع: منذ الحرب العالمية الثانية 1939-1993
وقد حَرَّر هذا الكتاب، عميد دراسات الشرق الأوسط "ألبرت حوراني" بالاشتراك مع "فيليب خوري" و "ماري ويلسون"، مستكتبين كبار باحثي دراسات الشرق الأوسط في الغرب، أمثال: أورييل هيد، روجر أوين، فيروز أحمد، آن لامبتون، دونالد كواترت، شارل عيساوي، كينيث كونو، جوديث تاكر، إيرفاند إبراهيميان، أندريه ريموند، شريف ماردين، جويل بينين، زخاري لوكمان، تيد سويدنبرغ، حنا بطاطو، رشيد الخالدي، نيكي كيدي، آفسانة نجم آبادي
ويتناول هؤلاء الباحثون في دراساتهم كل جوانب تاريخ الشرق الأوسط الحديث؛ السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وذلك من خلال أطُر نظرية مختلفة ترسم صورة دقيقة لتاريخ هذه المنطقة من العالم خلال القرنين الأخيرين، بما يجعله إضافةً ثريّة للمكتبة العربية، وكتاباً لا غنى عنه لكل دارسي الشرق الأوسط الحديث.
الشرق الأوسط الحديثالمجلد الثاني Reviews
-
أكثر جاذبية من المجلد الأول وموضوعاته ملحة بالنسبة لنا ،
أول مرة أقرأ عن تاريخ العراق تقريبا وأدهشتني تماما الصورة التي وجدتها له هنا ،
المقارنات التي أجريتها في رأسي بين التغيرات في دول ك : مصر وسوريا وفلسطين والعراق والسعودية وإيران وتركيا واسرائيل في نفس الفترة الزمنية ستفيدني كثيرا كما أظن
أنصح به مع الأخذ في الاعتبار صعوبة أسلوبه النسبية وأن يقرأ على أجزاء لتفادي الملل الذي تسببه هذه المآسي التي يتناولها. :-)
وعلى العموم فأقل ما يمكن الاستفادة منه هو معرفتك بالصورة التي يفكر الآخرون على أساسها فيك :)) -
تحدث في عدة مقالات عن التجربة العلمانية في تركيا وإيران، وفي مقالات أخرى عن القومية وعن فترة حديثة من تاريخ العراق، بعض المقالات احتوت معلومات راجعة لوجهات نظر أصحابها وبعضها حملت معلومات غير دقيقة، على العموم لم يعجبني جداً، وتتفاوت المقالات في أهميتها.