Title | : | ماذا لو غيرت الأعمال الإبداعية مؤلفيها |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | - |
ISBN-10 | : | 9789933509927 |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 148 |
Publication | : | Published January 1, 2015 |
Si ces changements méritent d’être généralisés, c’est qu’ils permettent de découvrir les œuvres sous un angle inhabituel. Attribuée à un nouvel auteur, l’œuvre demeure certes matériellement identique à elle-même, mais elle devient dans le même temps différente et prend des résonances inattendues qui enrichissent sa perception et stimulent la rêverie.
Fidèle aux leçons de Borges, qui suggérait de lire autrement Don Quichotte en l’attribuant par fiction à un écrivain du 20e siècle, je propose donc de multiplier ces changements d’auteur et de les faire jouer dans les champs esthétiques les plus divers, en supposant par exemple que Tolstoï est l’auteur d’Autant en emporte le vent, Schumann du Cri ou Hitchcock du Cuirassé Potemkine.
On mesure les conséquences positives que pourrait avoir l’extension de cette pratique dans l’enseignement, où, déjà familière aux élèves, elle permettrait de revisiter à moindre frais les grands classiques. Et dans la recherche scientifique, où, en conduisant à réfléchir sur le style de Balzac dans La Chartreuse de Parme ou sur les raisons pour lesquelles Nietzsche a écrit Les Frères Karamazov, elle contribuerait à ouvrir des voies nouvelles
ماذا لو غيرت الأعمال الإبداعية مؤلفيها Reviews
-
انتهيت من هذا الكتاب الدسم.
كتاب فريد ومميز ومدروس بعناية
الغرض منه ان نخرج من اطارنا الفكري بربط المؤلف بكتاباته بصورة ثابته ودائمة وانما الخروج عن المألوف ومحاسبة النص بصورة مستقله عن كاتبه بل واكثر تبديل كاتب بآخر بما يخدم النص او القضية التي يناقشها.
القراءة الحرة للنص بمعزلةعن كاتبها تارة تعطينا تأملات ونظرة مختلفة عن قراءتها بمعرفة كاتبها والفترة التي عاصرها وحياته. شيء يشبه نتيجتين لإدخال واحد.
الكتاب عبارة عن بحث مقسم الى أربعة اقسام كل قسم يتناول الكاتب ثلاثة أمثلة للتوضيح.
في القسم الاول يتناول صعوبة نسبة بعض الاعمال الادبية الى مؤلفيها وكثرة النظريات والبحوث من قبل النقاد لتبيان هذا الرأي وذاك.
فمثلاً لو نظرنا الى الاوديسة التي ألفها ( او ألفتها ) هوميروس ( هوميروس هو مصطلح ولا احد يعرف شخص الكاتب بالحقيقة ) على انها نتاج كاتبة وليس كاتب ستختلف رؤيتنا للكثير من الاحداث ( وفي هذا الكتاب شرح وافي للأمثلة مع ذكر الدراسات واسماء الباحثين في هذا المجال )
وكذلك الحال في رائعة شكسبير ( هاملت ) لو اعتبرنا ان الفرضية التي تقول بأن شكسبير هو الكونت(*) بدل ان يكون ابن رجل فقير قليل المال والتعليم فنحن امام نظرية اكثر قبولا على اعتبار قلم شكسبير على دراية بالطبقات الارسطقراطية والنبيلة وعلى قدر كافي من الثقافة الواضحة في مسرحياته. فعلية ممكن ان نعلم مصدر الهام الكاتب لكتابة هاملت هو موت والده وزواج والدته مرة اخرى والهامه لرائعته الاخرى ( عطيل ) بسبب خيانتة زوجته له.. ومن الجدير بالذكر بأن فرويد كان من المؤيدين بقوة لهذه الفرضية.
القسم الثاني للكتاب عن التغيير الجزئي للكاتب
وهنا تناول المؤلف ثلاث امثلة منها: أليس في بلاد العجائب والجانب الأخر من المرآة
كتبها لويس كارول كقصة للأطفال قبل قرن من ظهور السريالية وتحليل النفسية الفرويدية في القرن العشرين لكن لو نظرنا اليها مرة اخرى نجد فيها الكثير من السريالية وعلم النفس وكأنمت كاتبها قد قرأ ودرس التيارين المتقاربين.
فمثلا يربط الكاتب نزول الس مع الأرنب بالحفرة مشهد وصف فيه فرويد أسس ��أعماق الأنا، هذا الفضاء البديل فضاء اللاشعور.
وكذلك عالم الحلم الذي تتصرف فيه الشخصيات بطريقة خارجة عن القوانين الطبيعية المألوفة فهو يشبه الهذيان والسقوط فيه كما في مشاهد من كتاب الجانب الآخر من المرآة.
فالتغيير هنا يكون بالزمن بتقديم او تأخير العمل الادبي بما يُثري من فائدتنا كقراء ونقاد للعمل الادبي.
اما القسم الثالث فهو التغيير الكلي للمؤلفين
اول مثال هو رواية الغريب لو كتبها كافكا.
لو نظرنا الى الغريب والتي هي من تأليف البير كامو في الاصل على انها احد روايات فرانز كافكا وطبقنا عليها فرضياتنا في نقد وتحليل نصوصه سنجد تشابه كبير ونجدها تنتمي بشكل كبير لهذه المجموعة. فالعبثية ونظرية الانسان المسحوق من قبل الانظمة وكذلك تغيير حياة شخوص الرواية تغييراً جذرياً نتيجة لحدث قسري مشترك بينهم.
فبالتالي ربط المؤلف بالعمل يعود هنا بفائدة على الاثنين. على كافكا من حيث ان الغريب تعطي لأعماله الاخرى وضوح واشراقة ودرامية. وعلى الغريب لأنها ستكسبه الصوت العبثي بصورة اوضح وكذلك تضخيم البعد السياسي والاجتماعي الموجود فيها اصلاً.
والمثال الثاني هو ان تكون رائعة ذهب مع الريح من تأليف ليون تولستوي. فكيف سيعكس هذا الاديب الروسي مأساة الحرب الاهلية الامريكية ومشكلة البيض والسود على الواقع الروسي.
أما القسم الأخير فهو اعادة النسبة في الفنون الاخرى
وهنا اخذ الكاتب امثلة من الافلام ، الموسيقى والرسم.
البحث جميل جداً ومثري ادبياً وحتى فكرياً. يحتاج منك الوقت والتركيز على الرغم من ان الكتاب لا يتجاوز ال٢٠٠ صفحة. -
يتناول الكاتب العديد من الأعمال بعد أن اقترح لها كتّاب آخرين بشكل جزئي أو كامل، مثلاً يفترض أن كاتب الغريب هو كافكا وليس كامو وذلك لعدة أسباب يستوحيها من العمل وأسلوبه.
من بين تلك الأعمال العديد من الأعمال الهامة مثل ذهب مع الريح التي افترضها لتولستوي وغيرها من الأعمال. لكن الكتاب كان مملاً في سرده. -
Bana böyle şeylerle gelebilirsiniz, bayılırım: Pierre Bayard'ın "Peki, Eserler Yazar Değiştirseydi"si tam benim kalemim, edebiyatla muzip oyunlar oynayan bir küçük kitap. Bayard, kimi kült eserleri başka yazarlar yazmış gibi davranarak analiz ediyor; Tolstoy'un "Rüzgar Gibi Geçti"sinin ne açılardan tipik bir Tolstoy eseri olduğunu, "Yabancı"nın yazarının elbette ve şu şu nedenlerle Kafka olduğunu filan büyük bir ciddiyetle anlatıyor. O kadar ciddi anlatıyor ki insan hakikaten ikna oluyor.
Edebiyatla yetinmeyip Potemkin Zırhlısı'nı bir Hitchcock filmi olarak inceliyor, Çığlık tablosunu besteci Schubert'in yaptığını ve yaparken ne düşündüğünü açıklıyor - harika!
Tabii tüm bunları zevzekliğinden yapmıyor kendisi, biz okurlar eserin yazarının başkası olduğunu düşünsek eserle ilişkimiz nasıl değişirdi, ya da bu kitabı bir başkası yazmış olsa nasıl yazardı diye düşünerek eseri daha derinlemesine analiz edip başka bir yerinden tutabilir, yenilenmiş bir okuma yapabilir miyiz; bu tür sorulara yanıt arıyor.
Bu arada kendisi harika kelimeler de icat ediyor bu işi yaparken; mesela "önceden intihal": daha sonra yaşayacak bir yazarın eserlerinden gizlice esinlenme durumu. (Aklıma Borges'in "okuduğum ve okumadığım tüm kitaplar edebiyatımı etkilemiştir" mealindeki cümlesi geldi, canım Borges.) Ya da "seyyar atıf": bir eserin tek bir müellifi olmadığını onun değiştirilebileceğini kabul eden ilke.
"Perspektife yerleştirme" adını verdiği bir iş yapıp bildiğimiz büyük eserlere ve yazarlara başka bir gözlükle bakmamızı sağlıyor Bayard. Hem çok eğlenceli, hem de müthiş ufuk açıcı bir deneme bence bu. Çok sevdim. -
Yazar P. Menard bir edebiyat profesörü, böyle olunca edebiyatla oyun oynama hakkını kendinde bulmuş ve bu kitabında yaptığı farklı denemelerle okurların başka bir görüş açısıyla eserleri incelemelerini, daha çok hayal kurmalarını hedeflemiş. İlk bölümde yani eserlerin bilinen yazarları dışında başka bir yazara ait olması bölümünde Odysseia, Hamlet ve Don Juan’ı örnek vermiş. Bu bölüm kitapta en spekülatif ama olabilirliği düşündüren bir bölüm olarak geldi. İkinci bölümde herkesin bildiği Emile Ajar/Romain Gary, Boris Vian/Vernon Sullivan isimlerini veriyor. Üçüncü bölüm saçmalama bölümü, Camus’nün “Yabancı”sını Kafka’nın, M. Mitchell’in “Rüzgar Gibi Geçtisi”ni Tolstoy’un yazmış olabileceğini kurguluyor.
Benim ne ufkumu ne algımı değiştirdi bu oyunlar, aksine biraz da absürd geldi. Bir de Menard “önceden intihal” kavramını kendisi bulmuş gibi davranıyor, bu kavram ile ilgili kitabı 2009’da yazmış. Halbuki biliyoruz George Perec 1979’da yazdığı “Kış Yolculuğu” kitabında bu kavramı ilk kez kullanıyor ve kısa hikayesini bu kavram üzerine kurguluyor (bkz; Kış Yolculuğu ve Peşindeki Öyküler). Yani esas intihali kendisi yapıyor diye düşünüyorum. Bir de düşündüm insan neden böyle bir kitap yazar ? Çok zeki ve yaratıcı olduğunu düşündüğü için mi, ilginç bir şey yazmak için mi ? -
لدى بيارد رؤى ومشاريع ذكية عديدة وأول مشاريعه
"ماذا لو غيرت الأعمال الأدبية والفنية مؤلفيها ؟"
يرى بيارد ثمة أسباب كثيرة لعدم ترك المؤلفين حيث هم
وإستحقاق بعضهم التساؤل وتحويل بعض الأعمال الادبية والفنية دون خيانة المؤلف وإنما تغيير بعض النصوص لخلق عمل إبداعي يستفيد منه النص بمجموعة.
يبدأ بالأوديسة وينصح بقراءة هذا العمل على ان المؤلف امرأة وليس رجل ،لن يختلف النص عن ما إعتدنا قراءته ولكن اعادة قراءة العمل من منظور آخر يثير انتباه القارئ الى جوانب لم يرها من قبل.
وبعدها شكسبير ولويس كارول وفيرنون سوليفان ،
يخلق فكرة او رؤية لكل عمل متكئاً على حقائق او نظريات من كُتاب آخرين،
مثلاً ان ننقل "اليس في بلاد العجائب" الى القرن العشرين بدل التاسع عشر لما لها من أواصر قوية ومتينة بالسيريالية والتحليل النفسي لفرويد، إن إختلاف الفترة الزمنية للرواية تساعد على شحنها بوقار لم يكن فيها في الأصل وتُقرأ قراءة مختلفة وتغيير نظرتنا لها على انها رواية موجهة للأطفال فقط.
بعد ذلك ينتقل الى فكرة اخرى مثيرة وجديدة وهي وضع اسم مؤلف على عمل مؤلف آخر !.
كأن يكون مؤلف رواية "الغريب" كافكا بدلاً من البير كامو!
يعلم البطل "مورسو" ومنذ بداية النص إن حياته تغير مجراها وإنه لن يكون الشخص ذاته وينهار عالمه المألوف فجأة ليجد نفسه بوضع مواجهة ،
وهذا ما يقارب اسلوب كافكا في رواية "التحول" ويرى أن فعل "مورسو" الاجرامي هو كافكي بعمق من حيث إنه غير مبرر وغير مفهوم وغيرها من الأسباب والرؤى التي يطرحها بيارد لضم هذه الرواية الى أعمال كافكا ترفع من قيمة العمل والمؤلف في آن معاً.
ثم ينتقل الى الفلسفة والموسيقى والرسم ويقول
ماذا لو كتب فرويد "الأخلاق" بدلاً من سبينوزا؟
وان يخرج هيتشكوك "المدرعة بوتمكين" بدلاً من ايزينشتاين
وان يرسم روبرت شومان "الصرخة" بدلاً من إدفار مونش.
إن التعديلات والترتيبات الغير منتظرة وبناء المؤلفين الخياليين التي اقترحها بيارد مقنعة بأنها مناسبة للعمل بشكل أفضل وتسمح بأبتكار أعمال جديدة وفتح باب جديد للمتلقي واستطاعته على خلق صورة أخرى وتلقيه بعمق وهذا ما يتطلب جرأة وشجاعة وذكاء وخيال واسع لمجرد التفكير بها، كل ما يرمي اليه هو الحث على الابداع ويطالب بأزالة هالة الأسطورة والتحريم عن المؤلفين بشكل عام. -
بطريقة غريبة قد لا يحبّبها قارئ بعض الأعمال التي يتحدث عنها الكتاب
يدخل بيير عالم المؤلف ونظريته دون الحديث عنها فقط بل تطبيقها ليقوم بوضع مؤلف آخر يراه مناسبا لعمل ما أكثر الكاتب الحقيقي .
فصول الحديث عن هوميروس وشكسبير الأميز بالنسبة لي، لما يحمله المؤلفان من تاسؤلات حولهما وحول وجوهما . -
Yazarın dili genel olarak eğlenceli ama kitapların yazarlarını değiştirmek benim için yeni bir kavrayışa vesile olmadı
-
الكتاب دا ممكن يكون وش العملة التانى لمسافر الشتا بتاع كالفينو، عشان كدا هحاول اقراهم تانى بعدين مع بعض.
بيارد طبعا مش محتاج كلام لا تعليق شغله كفاية يتكلم عنه الكتاب ده وكتاب "كيف تتحدث.." فى وقت من الأوقات هيبقوا كتب عمدة فى النقد..
أكتر شابتر عجبنى بتاع فرويد وسبينوزا عبقرى اوى خلانى أروح أدور ورا سبينوزا من غير تفكير -
الكتابة حين يمارسها شخصين مختلفين وإن كانت في موضوع معين ، حتماً ستكون مختلفة في نتاج كل واحد منهما، لأن عوامل عدة ستؤثر في هذا العمل منها : أسلوب الكاتب، لغته، مثابرته في البحث وحتى شخصيته .. وهذا ما يميز كاتب عن آخر .
هذا الكتاب يفترض حدوث " تبادل " في الأدوار بين الكُتاب ، ويضع افتراضات " ماذا لو " كُتب نصاً ما بيد كاتب غير كاتبه الذي قرأنا العمل بيده ، فما الذي سيتغير؟ وما تأثير ذلك على العمل الأدبي ذاته ؟
كتاب مميز، من خلاله يمكن التعرف على الكثير من الاطروحات النقدية وأيضاً على كتاب وأعمال لم نسمع بهم من قبل .