Title | : | أسطورة الكتابة: كتاب ينقذ طفلاً |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | 6140114748 |
ISBN-10 | : | 9786140114746 |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | Hardcover |
Number of Pages | : | 176 |
Publication | : | First published January 1, 2015 |
أسطورة الكتابة: كتاب ينقذ طفلاً Reviews
-
هذا الكتاب من الكتب التي تأتي لتجيب على الكثير من التساؤلات التي تجول في خاطرك، لتسد ثغرة من الثغرات التي تؤرقك، من الكتب التي تعطيك طاقة كبيرة للمواصلة، على الأقل بالنسبة لي أنا كمعلمة..
على الغلاف الخارجي للكتاب كُتِبت هذه العبارة: " أنتم مدعوون لتحويل عنوان الكتاب إلى حقيقة واقعة، لبلسمة جراح الطفولة وإعادة البسمة إلى وجهها، وربما لإعادة رسم ملامح مستقبلها".
حين أنهيت الكتاب وأغلقته، وقرأت العبارة أعلاه، تساءلت: في زمن الحروب والدم، في زمن اللجوء والتشرد، في زمن الفقر والمجاعات، في زمن الخوف والاختطافات، ماذا يمكنني أن أهدي لأطفالي؟ فلم يخطر على بالي كجواب شافي سوى "الكتب"..
سأجعلهم يقرؤون الكثير من الكتب، سأحثهم على مصادقة الكتاب، وسأدفع بهم بكل ما أوتيت من صبر إلى الكتابة والتعبير عن خلجات صدورهم الصغيرة التي ستصبح يوما ما واقعا عظيما..
بالرجوع إلى محتوى الكتاب فقد كان عبارة عن رسائل أرسلت من طرف 32 كاتبا عربيا من دول مختلفة، كانت موجهة بصورة خاصة للأطفال.
بعض الرسائل كانت بسيطة جدا وخالية من أي مشاعر تذكر، وكأن صاحبها كتبها كواجب مدرسي لا غير..
بعض الرسائل ولشدة إعجابي بها علّمت عليها، وسجلت عناوينها حتى أقرأها فيما بعد لتلاميذي، أكثر الرسائل التي راقت لي رسالة: ابراهيم نصر الله، بثينة العيسى، أمير تاج السر، عبد الله المعريمي.
الكتاب جيد جدا ينصح به للآباء والمعلمين! -
المقالة الأولى حطمت رسالة الكتاب كليا بكلماتها وعباراتها التي لايصح أن يقرأها طفل
(موجه للأطفال لكن طريقة طرحه لا تناسبهم ( العنصر التشويقي في الصفحات من ألوان وزخرفات ورسومات وغيرها
المقالات التي أعجبتني قليلة جدا ولم أرغب في منح الكتاب نجمة واحدة لعيون تلك المقالات فقط -
بكلماتك يمكنك أن تبني جسورا تعبر بها نحو الآخر لإنقاذة ‘ او يعبر الآخر نحوك ونحو العالم ليعيش بشكل اجمل
-
الكتاب جميل و مؤلم في ذات الوقت ، و أنصح بإقتناءه كونه ريع لأطفال الحرب .
-
الكتاب عبارة عن مجموعة من الرسائل أو ما يشبه الرسائل كتبها مجموعة من الكتّاب لكل طفل.
الكتاب لطيف وجميل بالمجمل وإن كان هناك تفاوت كبير أحيانًا بين النصوص.
لكن راودني سؤال بشأن توجيه الكتاب فعلًا للأطفال لأن مفرداته في بعض نصوصه كانت جزلة وصعبة بالنسبة إليهم. -
مجموعة من الكتّاب والأدباء العرب يرسلون رسائلهم المحمّلة بالحب والأمل إلى كل طفلٍ يحلم بتغيير واقعه وبالنهوض من تحت ركام القتل والحرب والدمار.
كتاب محفّز للكتابة، يحكي فيه الكتّاب عن لحظات اكتشافهم شغف الكتابة بأسلوب جميل ومبهر يلهم القارئ ويدفعه نحو البحث عن تجربته الخاصة في الكتابة.
فكرة الكتاب مميزة ورائعة.
أكثر الرسائل التي أعجبتني كانت للكتّاب: بثينة العيسى، إبراهيم نصر الله، مجاهد عبد المتعالي وإبراهيم الوافي. -
كتب هذا الكتاب بهدف إنساني وتوعوي لإنقاذ حياة طفل من جسد البشاعة التي تحف الحياة من كل جوانبها.
يستحث من خلاله الكتّاب المشاركون الطفل المغيّب في مجاهل الملاجئ و الحروب؛ الماكث على هوامش الأوطان البائدة والقاتلة على مواجهة الحياة وتحدي كل العقبات والمخاوف الذاهلة في الأرواح؛ للعبور الى ذاك الآخر القصيّ بالعلم ، الخيال ، المعرفة ، القراءة و فعل الكتابة على وجه التحديد، وذلك بسردهم لبعض القصص والتجارب والشواهد التي عبروا بها الى ذواتهم في صورتها اليوم .
الكتابة ؛ اليد ا��خفية للعالم الجوانيّ.
اشتروا هذا الكتاب للمساهمة في إنقاذ حياة طفل يقبع في قلب العالم الناشز؛ العالم المعدم من الحياة. -
لنكن مثلهم نقترف الكتابة على أنها مثل أي ذنب ثم نتوب منه عند الإحتضار، نرمي وراء خلفنا كل مشاهد البؤس و الترف، لنكتب وحبل مشانق الفقر يلف الرقاب، لنكتب و أمطار الجهل وحدها التي تسقي زرعنا، لنكتب تحت ودق براميل الاستبداد، لنكتب و نصنع أعلى برج من كلمات، لنكتب و ننسج سترة ضد الموت، لنكتب كي نعيد الورد إلى ربيعه، ذلك الربيع الذي جاء بلا أزهار جاء بلا كلمات لنكتب
-
رغم نبالة فكرة الكتاب إلا أنه ثقيل الوطئ عالنفس وبالكاد تستطيع الإلمام بجميع مقالاته
من أكثر المقالات التي راقت لي بشدة
مقال / اللغة لسان الأم الأرض قبل ميلاد المحاكاة لـ: مجاهد عبدالمتعال
عربة خضراء صغيرة تحملالعالم لـ/ محمد سالم -
كتاب يحوي عدة قصص/ مقالات أو رسائل موجهة من الكُتّاب في العالم العربي للطفل المكلوم في الحروب والملاجئ مشجعين له للخوض في القراء والكتابة.
توقعت أن يكون الكتاب أفضل، من ناحية النصوص المهداة. توقعت أن تكون مناسبة للطفل أكثر، بلغة أبسط وأسلوب أسهل وربما ألفاظ أخف.
لكن مجملًا كتاب وفكرة لطيفة في كون ريع الكتاب يعود لتعليم الأطفال المنكوبين في العالم.
⭐️ -
كتاب ينقذ طفلًا، مجازًا وواقعًا.
-
فكرة الكتاب هي التي جعلتني اقرأه ، رسائل و مقالات لكتّاب للطفولة العربية المُعذّبة ، تتفاوت المقالات فيها .
-
اكتب كي تقُول للعالم إنّك قادرٌ على أن تمنَح المحبّة والسّلام للجميع ، وأنّك ضد الحرب ، ضدّ الكراهيّة ، ضدّ الحزن ، ضدّ الجهل ، واليأس فهذه الأشياء لا تعمّر أوطاناً ، بل تدمرها وتدمر الإنسان معها ، ويبقى العلم والكتابة من أهم الأدوات التي تبني بها الأوطان والإنسان معاً
حسناً ، لنبدأ القول أن ما أعظم أن يكُون في كل عائلة طفلٌ صغير يقرأ ويكتب ، وأن تجعل طفلاً يحب القراءة في هذا الوقت لأمرٌ صعب ، إذ أن عوالم التكنولوجيا وغيرها تسحب الأطفال من عالم البراءة أساساً ، فما بالك بالقراءة؟
وإن الأهالي لا يعلمون أن أطفالهم أعظم إستثمار في هذا الكون ، أعظم من الترقيّة الشهرية ، والحصول على منزل يطل على منظر رائع ، وإقتناء سيارة فخمة وكل هذه التفاهات
بل الجميل أن تفتح عينا هذا الصّغير الجميل على عوالم القراءة ، أن تخبره بسر القُراء الرائع ، بأن القراءة تخلق حياةً أخرى ، في وسط هذه الحروب والقتل والخوف الذي يتعايشون معه ، بل إنه عالم القراءة لطيف وجميل ، يحمل في طيّات أوراقه كماً من الحب ، أراهن بل أكاد أجزم أنك لن تحصل عليه في مكانٍ آخر
وبهذا يتكون في قلب الصغير نبتة هذا الحب الذي سيستمر معه ويصبح شجرةً من المعرفة والثّقة .
أحببت الرسائل والقصص التي قال عنها الكتاب لتفتح عينا الصغار على القراءة والكتابة ، مع الذكر أنّ بعضها شعرت بثقلها و وحشيتها إذ قرأها طفل صغير . -
هل من الضروري أن تغرقَ قارئَك الصغيرَ في دوامةٍ من الحزنِ والأسى وهو ما عنده من المشاعرِ السلبية والخوفِ وترقبِ المجهول ما يكفي لو وزعَ على العالَمين أم كان من الأجدرِ أن تكون لغةُ التفاؤل والاستبشارِ واستخلاصِ فوائد وعوائد الكتابةِ وما توفرُه من متع نفيسة عليه ليخرجَ ولو جزئيا مما هو فيه هو السائدُ على لغةِ رسائل الكتاب؟
أم من الضرو��ي أن تكونَ لغة الرمزِ الغامضةِ حاضرةٌ حضورا ممتدا في الرسالةِ وهي تخاطبُ من يحاولُ اكتشافَ طريقِ الأبجديةِ؟، بالطبعِ لم تكنْ أغلبُ الرسائلِ تنطبقُ عليها الملاحظتان أعلاه بل في بعضِها ولكن نبرةَ ال��زن والتباكي سائدةٌ وضيعت كثيرا من جوهرِ الكتابِ
أفضلُ الرسائل التي نجحتُ في تذوقها ونالتْ على استحساني رسالة أمير تاج السر وإبراهيم نصر الله ثم بثينة العيسى
"كتابة الصغير تكون أجمل لأنها من المشاعر البريئة التي لم تتأثر بما حولها فلم تعرف الكذب ولا المحايلة. كتابة من البراءة مثل صوت طائر جميل"
"للقراءة ثلاثة مصادر هي: قراءة الحبر، وقراءة الذات، وقراءة الكون"
"مذاق الحلوى مؤقت ينتهي فور انتهائك من التهامها، لكن مذاق الأحرف يبقى معك ليكبر ويصبح أكثر لذة يوما بعد يوم" -
: إليك أيها العربي .. القاطن فيما يسمى "الملاجئ" .. وربّما العراء ..حاولنا التّوحد ككتّاب بعض الشيء .. والتغريد في سرب واحد .. لنقول لك بملء فينا
.اكتب واقرأ
.استمع جيدا لبثينة العيسى حينما تحثّك على الإنصات لأرنبك الذاتي لتحلّق معه في سماء إبداعك
،حروب الكبار النّتنة تلك لم تكن من ذنبك أبدا أيّها الصغير
!كن أكثر من بشر وأقلّ من نبي" كما قال العريمي . واجتز كل تلك الصّعوبات واكتب"
.سامحنا أيّها العربيّ الصّغير ، فجلّ ما استطعنا فعله من أجلك هو كتاب .. نحثّك فيه على القراءة والكتابة ونعتذر لك عن آلامك بكلّ ما أوتينا من لغة .
ولربما
لربما..
.ساهمت أرباح هذا الكتاب في تعليم شيء من طفولتك المعذّبة -
"هذه الكتابة منحتني حياة داخل حياة"
كتاب رائع جدًا لكل من يرغب في بدأ مسيرة الكتابة .. هدية جميلة لمن تتمنى له أن ينتهي قارئًا او كاتبًا .. صغير جدًا وهذا من اجمل الخصال التي أحببتها و قد تحفز الشخص على قرائته ..
الهدف من كتابة هذا الكتاب و تجمع هؤلاء الكتَّاب لتلخيص خطوات طورتهم ليصبحوا على ماهم عليه الان هدف سامي و مميز ..
ممن أبدع في هذا الكتاب من مجموعة الكتّاب العظماء المتبقين هؤلاء ..
"ابراهيم نصر الله ،امير تاج السر ، اميرة صليبيخ ،بثينة العيسى ، سعيد مفرح ، عبدالرزاق الربيعي ، عليا عبدالسلام ، مجاهد عبدالمتعالي ، محمد الرفرافي ، محمد ديريه ، مسفر الغامدي ، منى الشمري" -
مقالات متفاوتة !!
-
كتاب يضم مجموعة من المقالات الموجهة للطفل والطفولة كتبها مجموعة من الكتّاب.. على أن تكون أرباح الكتاب لإنقاذ طفلًا وهذا سبب التسمية باعتقادي: "كتاب ينقذ طفلا" أحببت الفكرة جدًا واستمتعت بقراءة الكثير من المقالات المميزة داخله.
-
منذ مدّة لم أقرأ مقالات بمثل هذا الجمال 😍
مجموعة من الكتاب العرب يكتبون رسائل لأطفال هذه الأمة، رسائل محمّلة بكثير من الحب و الورود، بتشجيع كبير على القراءة و دخول عالم الكتاب و بتشجيع أكبر على الكتابة، يدعونهم الى الكتابة كوسيلة لتجميل العالم من حروبه و نزواته، كوسيلة للتنفس، للحلم و للحياة.
كتاب خفيف و ممتع .. و للأمانة بعض المقالات لم ترقني و لم أشعر أنها تحمل رسالة ذات معنى للطفل، لكن جمال بقية ما كُتب طغى عليها 😌
أنصح به جدا ✌
❤ -
اعتبر هالكتاب الأسطورة اللي حصلت عليها بالصدفه ب2015 ماكنت عارفه الكتاب من قبل واخذته لاني كنت مهتمه بمجال الكتابة لكن فعلا هو كنز فاخر لازم يورث لصغارنا بحكم انه من افضل الكتب التي تجمع كتاب العصر الحديث.
هناك بعض المقالات ماكانت بحجم كتابات المجموعة مع الأسف لكن المجموع الكلي رهيب خصوصا ماكتبته علية عبد السلام "قولي له أنه وحشنا" وأيضا محمد السالم بدع في " عربة خضراء صغيرة تحمل العالم" -
كتاب مدهش بفكرته .. بحروف كل كاتب وكاتبة ..
ماخطر لي وأنا انهي سطوره الأخيرة أنه يجب ترجمته إلى لغات أخرى .. فهو انساني قبل كل شئ .. ملون بأطياف مختلفة عن القراءة والكتابة من مشرق عالمنا العربي لغربه .. ويدحض الفكرة السائدة بأننا شعوب لاتقرأ .. -
الثلاث نجمات لرسائل ابراهيم نصر الله ومجاهد عبد المتعالي ومحمد ديريه.
-
كتاب لطيف.
-
الكتاب عباره عن رسائل للطفل العربي المعذب الذي خسر حقه بطفولة طبيعية
ولكن هل هذا الطفل سيقرأ هذه الرسائل فعلياً؟ أم أنها كُتبت ليقرأها غيره!! ويأتي العنوان بكتاب ينقذ طفلاً
لان جزء من أرباح الكتاب يكون لإيواء وتعليم طفل عربي
نصوص من كُتّاب مختلفين، بهدف واحد، أن يجملوا القراءة والكتابة في عين الطفل
أي طفل لا أعلم، وهل للطفل أن يقرأ ذلك، لا أعلم
الكتاب فيه نصوص جميلة لامست قلبي لانها تعبر عني، وأخرى أزعجتني، هل لمحاولة فرض حب الكتابة والقراءة!! أنا نفسي وأنا أحبهم انزعجت
وبعد انزعاجي ظهرت نصوص لكتّاب آخرين اثناء قراءتي تترجم ما جال بخاطري، إذ لا يمكنهم ذلك وصف الكتابة والقراءة وكأن لا بديل لها عن السعادة والامور التي ذكروها
عموماً
كتاب جيد، ربما يستحق القراءة لبعض النصوص التي احتواها، قد تلهمك ككاتب -
أعجبتني فكرة الكتاب، مجموعه مقالات بأقلام كُتاب عرب تشجع الأجيال القادمة علي الكتابة ، كل حكي تجربته الشخصية و حكي من الأمثلة والقصص المقنعة ..تستطيع كقارئ أن تحدد أيهم شاعرا و أيهم كاتبا و ايهما أديب من الأسلوب و اللغة والمصطلحات ، أؤيد بشده أراء أغلبهم بأن القراءة تسبق دائما الكتابة و سأستخدم مصطلحاتهم التي أثرت فيها بشكل كبير " أقرأ ثم أقرأ ثم أقرأ ثم أكتب...أقرأ حتى الحرف الأخير و حتي الرمق الأخير " فأذا وصلت إلي درجه تستطيع بها أن تفيد الأخرين فأكتب وقتها ستكون الكتابة فرض ، أما ما نراه اليوم من كُتاب جدد لا يملكون الموهبه أو اللغة أو المصطلحات أو حتي الخبرة و الافادة فأصبحت مثل هذه الكتب لا تصلح الا ان نستخدم ورقها في لف الفاكهه ، كنت أتمني أن يكون الكتاب أسطورة القراءة فما أستفدنا منه جميعا كقراء هو حياه اخري يجب أن تشجع عليها الاجيال الجديدة و نحثهم علي أكتشافها ...كل التحيه والتقدير للفكره
-
٢٩ نصاً موجهاً للطفولة العربية، هناك تفاوت طفيف في جمالية النصوص ورصانتها اللغوية، والنتيجةُ عِبارةٌ عن "كِتاب ينقذ طِفلاً".
-
في نهاية هذا الكتاب الرائع .. أدعوكم لمشاركتي هذا النضج والحلاوة والأمل ، لننقذ عقولنا وأرواحنا وذاكراتنا بالقراءة ، ولنكن بشرا أفضل بالكتابة ... أدعوكم لاقتناء كتاب أسطورة الكتابة الصادر عن الدار العربية للعلوم ناشرون لتلتقوا أصدقاء وصديقات جدد ، ابراهيم عبدالمجيد و سعيد مفرح و سلطان العميمي و ابراهيم نص�� الله و إيمان اليوسف ويوسف المحيميد وغيرهم ، لأن هذا اللقاء قد ينقذ عقلا وطفلا #صفية_الشحي #يوميات_القراءة
-
رائعة هذه الفكرة! أن يشترك عدد من الكتاب في تأليف كتاب عن أهمية الكتابة ثم يذهب ريعه للأطفال المحتاجين.
أحيي هذه المسؤولية في نفوس المؤلفين فمشاركتهم في تنمية المجتمع لم تقتصر على الأدب والثقافة فحسب بل تعدته للدعم المادي بأحد مصادر دخلهم وهو ريع الكتب.
بالنسبة لمحتوى الكتاب فإلى الآن لم أستطع التمييز هل هو موجه للأطفال أو للكبار؟ ولأن الكتاب مختلفين فأساليب الطرح المختلفة .. أقتنص هذه الفرصة لأشيد بمقالات هؤلاء الكتاب:
إبراهيم عبدالمجيد، أميرة صليبيخ، بثينة العيسى، سلطان العميمي، عبدالله العريمي، مسفر الغامدي، منى الشمري، يوسف المحيميد.
لهؤلاء الكتاب ولبقية الكتاب
شكرا لكم -
الفكرة جميلة جدا، ومصورة بمجهود واضح
إلا أنها مربكة إلى حد ما، فإن كان القارئ المستهدف الطفل العربي فهو لن يستوعب ما تقوله معظم هذه المقالات، التي اعتاد كتابها على مخاطبة الكبار.
32 رسالة كتبها كتّاب عرب منهم إبراهيم نصر الله الذي لفتتني جدا رسالته، وعدنان الصائغ ومحمد خير ومحمد ديريه
أحببت رسالة كل من إبراهيم نصر الله ومحمد ديريه، وبثينة العيسى
البقية كانت مقالاتهم جميلة ربما لو لم تكن في إطار فكرة الكتاب