Title | : | سلسلة مطرقة البرهان وزجاج الإلحاد |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | - |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | ebook |
Number of Pages | : | 118 |
Publication | : | First published June 6, 2013 |
http://www.4shared.com/office/V96ZgEj...
تحميل الكتاب pdf
http://www.eradh.com/adnanibrahim/201...
سلسلة مطرقة البرهان وزجاج الإلحاد Reviews
-
عدنان إبراهيم عقل فلسفي مذهل حقيقة لا يمكن أن تخرج من هذه السلسلة سوى بإعجاب منقطع النظير بعقلية وتفكير الرجل وقدرته الرهيبة على التنظير والمحاجة الفلسفية والعلمية الرصين البعيدة عن العواطف والأهواء والسذاجة الفكرية التي تصادر عقول الناس وتسفهها للأسف سواء من قبل مؤمنين متعصبين أو ملاحدة متكبرين ممن أسلموا عقولهم وفلسفتهم للمادة فقط ...
سلسلة فلسفية-علمية شيقة تغذي العقل والتفكير بالعلم والفلسفة المحترمة، جمع فيه الآراء والطروحات الفلسفية منذ العصور القديمة حتى الوقت الحاضر بصدد قضية الإيمان بوجود الله والبراهين المؤيدة والمعارضة لوجوده تعالى والرد على المنكرين بوجود الله ليس ببراهين علمية وهو الخطأ الذي يقع فيه أغلب المشايخ والمدافعين عن وجود الله تعالى، بل بتفكير فلسفي عميق يتخذ من العلم فقط وسيلة في سبيل بناء منهج عقلي فلسفي محترم للوصول إلى البرهاين التي تقطع بوجود مصمم وخالق لهذا الوجود والمسير له وهو وجود ليس كمثله شئ سبحانه لا إله إلا هو..
حقيقة هذه المحاضرات لا تأتي فقط لتناقش مسألة الأيمان بل تغير حتى من النظرة والفلسفية والتفكير بعقلية مختلفة تحترم العقل وتبني العقيدة قوية قائمة على براهين وحجج قوية لا تجعل من المؤمن منغلقاً على ذاته بل يستطيع فيه أن يحاجج ويقارع بطريقة فلسفية وعلمية حتى لا يصبح مثاراً للسخرية والأستهزاء وهذا الذي أصبح عليه حال الكثير ممن لديه نية صادقة وحقيقية على الدفاع عن الحق وهو في ذاته يسئ للدين ومسألة الأيمان أكثر مما يحسن الدفاع عنها..
في الحقيقة بلغ بي الشغف بهذه السلسلة -التي لم تكتمل للأسف- إلى درجة أن أستمع إلى المحاضرات عدة مرات ومن ثم قراءة المحاضرات على شكل كتاب مفرغ ولكن لا غنى عن الإستماع ومشاهدة المحاضرات حقيقة .. -
ربما يدينني الكثيرون لهذا الرأي
ولكنني حقا خابت توقعاتي
المطارق من ورق يا سيد عدنان
ثم إننا لسنا في حرب مع من اختار الإلحاد أو غيره دينا له
لتهوي بها على رؤوسهم الهشة(في خيالك الموهوم)
على الأقل من المفترض ألا نكون
!
::::::::::::
أهذا أبلغ ما نستطيع الوصول إليه؟
أهذا هو منتهانا..؟
سمعت كثيرا عن عدنان إبراهيم
ورأيت من الأصدقاء احترام عظيم له
وكنت أظنه يحمل فكرا ما
أي فكر
أي بذرة مبشرة
صدق من قال لا تخف من الجاهل
فالخوف كل الخوف من أنصاف المثقفين
والمتاجرين بالعقول من كل صف ولون
ما الذي نتوقعه من كتاب هذا هو عنوانه -
جيدة كسلسلة "تعريفية" بالإلحاد؛ تاريخه وأسبابه
ودور الكنيسة الغربية ومحاكم التفتيش في بزوغه
وأهم الأسس والحجج التي يُبنى عليها
لكن كسلسلة هادمة للإلحاد لم تكن كذلك مع الأسف
أو بالآحرى لم تكن كالمطرقة كما أراد لها
مشكلة عدنان هي عدم التنظيم
فيسهب في المقدمة دون أن ينظر أي المعلومات يجب أن يستهل بها الحديث
وأي المعلومات يمكنه توضيحها وشرحها حين يدخل في صلب الموضوع
ناهيك عن أن هذه السلاسل التي نبدأ فيها بآمال عريضة غالبًا لا يكملها للنهاية
ويتركنا للشغف!
سأعود لاستكمال الحلقات القليلة المتبقية ليّ
بعد قراءة كتاب ريتشارد دوكينز
وهم الإله
الحلقات الباقية سيفردها عدنان للرد على كتابه هذا
لنرى
:))
حلقات السلسلة
هنا
تمّت -
أشعر بكثير من الفخر والغِبطة لأنني سأكون أول من يكتب مُراجعة للكِتاب المطبوع الأول لأستاذي الدكتور عدنان إبراهيم.
أشعر أيضاً بالغرابة نوعاً ما،
ذلك أنني اعتدت على الاستماع إلى محاضرات صوتية للدكتور عدنان، أو مشاهدة محاضرات وسلاسل مرئية وخُطب جُمَعيّة. هذه هي المرة الأولى التي أقرأ الدكتور عدنان إبراهيم فيها. وقد كانت تجربة مختلفة وقمّة في الروعة.
وأعترف أنني قبل شروعي في قراءة الكتاب، جلست اتأمل الصفحة الأولى منه لمدة تزيد على النصف ساعة!
لماذا؟ لأن عليها إهداء باسمي من الدكتور عدنان
طبعاً الكتاب عبارة عن تجميع وتلخيص لمحاضرات الدكتور عدنان في سلسلته المعروفة والتي تحمل نفس اسم الكتاب: مطرقة البرهان وزجاج الإلحــاد. الجميل في الكتاب، والمُختلف، أن الدكتور عدنان قد قام بتنقيح التلخيص بنفسه وعدّل عليه ليتناسب مع النسخة المطبوعة.
باختصار،
لن يكون الكِتاب ذا نفع كبير لأولئك الذين يردون جواباً كافياً وشافياً بالنسبة لموضوع الإيمان والإلحاد. لأنه ببساطة ليس شرحاً وتوضيحاً مسهباً، هو فقط كما ينصّ العنوان الفرعي لهُ: مدخل إلى معرفة الإلحاد وبرهان النظم. لذلك، من يريد الإسهاب والأخذ والرد فيمكنه الرجوع إلى المصادر المفصّلة والمسهبة. وعلى كل حال فقد صرح الدكتور عدنان بأن هذا الكتاب سيكون هو الأول ضمن سلسلة كتب قادمة. والدكتور عدنان أيضاً قد شرع قبل شهر أو أكثر في سلسلة نظرية التطور والتي قال أنها تتمة لسلسلة المطرقة. وبرأيي سلسلة التطور هي أجمل بمليار مرة من المطرقة. سواءً من الناحية التقنية الإخراجية والناحية المعلوماتية.
الكتاب موجّه للذين يريدون أخذ نبذة مختصرة وشاملة في نفس الوقت عن تاريخ الإلحاد وأسبابه، وأيضاً نبذة مختصرة عن أحد أهم البراهين على الوجود الإلهي وهو: برهان النَّظم – أو كما يُعرف حاليا: التصميم الذكي.
ولأن الكتاب صغير نوعاً ما (حوالي المائتي صفحة) فلن تُشكّل قراءته عائقاً ولن تأخذ وقتاً طويلا .. هي بضع ساعات وينتهي القارىء منه.
أنصح كل طالب علم وقارىء ومثقف بقراءته.
جميل جدا .. وخفيف. -
هذا الكتاب يعتبر مدخلا لدراسة الإلحاد و الرد على شبهات الملحدين لكنه كما قال الدكتور عدنان ( مجرد تمهيد للموضوع الذي أدرك مدى تعقيده و تشعبه و ضرورة مقاربته على مستويات متعدّدة ) .. تطرّق الكاتب في بداية الكتاب إلى تعريف الإلحاد و إستدل بتعريف جوليان باغايني بأنه ( الإيمان بعدم وجود إله أو آلهة ) ثم عرج إلى الإلحاد في السياق الإسلامي و السياق الغربي ليذكر أنواع الإلحاد ثم فرّق بين الشكوكية و اللا أدرية ثم تطرّق إلى أسباب الإلحاد و عرض بعض شبههم و رد عليها ليدخل بعدها في برهان النظم و الذي فصّل فيه ثم عرض بعض الشبه و الإعتراضات عليه و رد عليها .. الكتاب في مجمله ممتاز كمدخل لهذا الباب المعقّد و الشائك -
عبقرية عدنان ابراهيم في جمع الاراء الفكريه و المذاهب الفلسفيه بهذا الشكل و تحليلها و تفكيك اسبابها و اهدافها يدفع المتلقي الى متابعة السلسله بشغف غير طبيعي، هي من اجمل ما قرأت و تابعت من محاضرات طوال اكثر من سنه و نتاج جهد جبار يشكر للدكتور ، انصح بقراءتها و متابعتها عبر محاضرات اليوتيوب لمن يرغب بالتبحر و الاستفاده في منهج اللاهوت و الفلسفه الدينيه و مذاهب الالحاد
-
أحب الدكتور عدنان إبراهيم في سلاسله العلمية أكثر منه في خطبه الجُمَعيّة.
سلسلة مطرقة البرهان وزجاج الإلحاد، هي بلا شك إحدى أهم وأجمل السلاسل التي قدّمها الدكتور عدنان. ولكن للأسف هي كمعظم السلاسل الأخرى لم تكتمل! وهذا بالضبط ما غاظني!
ولكن لا بأس .. فقد بدأ الدكتور قبل أسابيع في سلسلة نظرية التطور، والتي تعد سلسلة مكملة للمطرقة. وهذا أفرحني جداً جداً وعزّاني :)
الشيء الآخر الذي زاد من فرحي، هو أن الدكتور عدنان قد نشر كتابه الأول الذي هو تفريغ مع تنقيح وتعديل لسلسلة المطرقة. وبعد آيام ستصلني نسخة من الكتاب موقّعة منه :)
لن أقدم مراجعة مفصلة للسلسلة، سأوفّرها للكتاب المطبوع حين يصلني وأقرؤه. ولكن على كل حال، معظم المعلومات التي تفضل بها أستاذي الدكتور عدنان كنت قد قرأتها بالتزامن مع متابعتي للسلسلة، وذلك في كتب الدكتور عمرو شريف (طبعاً سل��لة الدكتور عدنان لها الأسبقية. فقد سجلها الدكتور عدنان وعُرضت قبل صدور كتب الدكتور عمرو. فلو أنني كنت قد شاهدت سلسلة الدكتور عدنان أولاً لكانت هذه المعلومات التي قدمها جديدة تماماً عليّ).
بارك الله في الدكتور عدنان إبراهيم ونفع به. هو باعتقادي أفضل العلماء على الساحة المعاصرة. -
مهتم بملف الإلحاد منذو مايقارب ثلاث سنوات ونصف
قرأت الكثير من الكتب والمقالات
كتاب عدنان إبراهيم أصنفه لمستوى الاول " المبتدىء " في هذا المجال وهو عبارة عن تفريغ لسلسة دروس مايقارب ١٥ درس على ما اعتقد تحت عنوان " مطرقة البرهان وزجاج الالحاد "
حقيقة الكتاب وفق في تحليل سبب إنتشار الفكر الإلحادي على مر التاريخ عن طريق سرد أبرز الفلسفات والعوامل النفسية بالذات التي ساعدت بإنتشار الفكر ، هذه النقطة أخذت مايقارب ٥٥٪ من مجمل الكتاب
اما الباقي فتم تركيزه على برهان النظم او مايسمى ببرهان التصميم الذكي
هنا طرح عدنان ابراهيم البرهان عن طريقه عرضه بمقدمات " صغرى وكبرى " وهي معروفة لمن يدرس في المنطق ، ثم الخروج بنتيجة بناء على تلك المقدمات ، المميز في الموضوع هو الحديث عن كل مقدمة على مدى من ناحية عرض سبب قولها والحديث كذالك عن ابرز الاعتراضات حولها ومن ابرز تلك الاعتراضات إعتراضات الفيلسوف ديفيد هيوم .
مايعيب الكتاب أهو طريقة الدكتور في تفنيد والرد على بعض الاطروحات والشبهات بطريقة تبدولي لي غير ناجعه وتفتقر بحيث لا تشعر القارىء بأنه رد مفحم " لعلي شعرت بذالك بسبب إهتمامي الحالي بقراءة كتب علم الكلام والإطلاع على اسلوبهم الغريب في تنفيد آراء خصومهم بطريقة لايجد منها الخصم اي مسلك للخروج !! "
كذالك لاحظت ان الكتاب لم يتطرق للحديث عن برهان الحدوث الذي خصص له الدكتور حلقة واحدة اثناء السلسلة على اليوتيوب وهي كانت الحلقة الاخيرة في السلسلة رغم ان من تابع تلك الحلقة يعلم تماماً ان الدكتور لم يعلن نهاية السلسة ، اي ان السلسة توقفت من دون سابق إنذار ! وكنت متوقع بأن الدكتور راح يستكمل الحديث عن هذا البرهان في هذا الكتاب وللأسف لم أجده !!
بالمجمل الكتاب جيد ، ويستحق القراءة بالذات في الجزئية الخاصة بسرد تاريخ الإلحاد وسبب انتشاره
نقطة اخرى دفعتني لقراءة الكتاب هو ان البعض وللأسف الشديد اتهم الدكتور ان سلسلة محاضرات مطرقة البرهان وزجاج الإلحاد هي تفريغ لكتاب رحلة عقل لدكتور عمرو شريف !!
ولكن بعد قراءة الكتاب ومقارنته بكتاب عمرو شريف لم أجد لهذه الدعوة اي جانب من الصحة !!
وان شاء الله لي تعقيب كامل " اذا ماسمح لي الوقت " أن أبين زيف هذه الدعوه عن طريق حسابي بتويتر .
كذالك هناك محاولة جادة لتصوير الكتاب على شكل ملف بي ديف أف لكي يستفيد منه الكل ولكن بعد محاولة التواصل مع الدكتور وأخذ الأذن منه . -
السلسلة بشكل عامٍّ جيّدة ولا بأس بها .. فيها اتّساع معرفيّ كثير وذكر لكثير من المعلومات وتوضيحها وتناول المسألة تقريبًا من نهج العلوم الطبيعيّة (من الناحية الفلسفيّة لم يكن كما أتوقّع من ناحية النهج أو مستوى الطرح) نظرًا لأنّ البُرهان الرّئيس الّذي تدارسه كان بُرهان النّظم ولا بأس بأخذ ذلك المنهج في مثل هذا البُرهان
أهم ملاحظاتي :
أظنُّ أنّ عنده ضُعف بالعقليّات بشكل عام كما كان ذلك بيّن في مقدّمة كلامه حول مَن تجب البرهنة -
يُكثِر من قال وقُلنا بشكل ربّما سلبيّ-
ردوده في بعض الأحيان لا تكون بالمستوى المُناسِب -
وكان يُمكِن تحسينها كثيرًا.
..
تجاهلت عشرين صفحة أقرأها لاحقًا إن شاء الله. -
يبدو أن المؤلف قد استعجل في استصدار الكتاب كما يبدو من مقدمته ومضمونه، لكنه في المجمل جيد في عرض تاريخ ونظريات الإلحاد والملحدين، عرض الدكتور تساؤلات الملحدين بدون تحريف ووضع رأيه فيها بدون تجريح.
الإلحاد قد يكون فلسفياً ناتج عن دراسة وفكر، وقد يكون عملياً يحيا فيه الإنسان في الحياة وكأنه لا يوجد إله رغم أنه قد يعتقد بوجوده إذا سئل عنه، كذلك هناك إلحاد سلبي بسبب خلو الفكر من الاعتقاد، وهذا الذي ينسبه البعض إلى الأطفال ويزعمون أن الأطفال ملاحدة مع كونهم أقرب إلى اللاأدرية منهم إلى الإلحاد.
وضع أبيقور أشهر حجة لنقض العناية الإلهية وليس نقض فكرة الإله، وهي الحجة التي يستخدمها أغلب الملحدين اليوم: إن كان الرب مطلعاً على الشرور ولا يستطيع تغييرها أو جاهل بما يجري من شرور أو عالماً بما يجري وقاد��اً على تغييره فهو إما أن يكون إلهاً عاجزاً أو جاهلاً أو شريراً.
موطن الخلاف بين المؤمن والملحد هو الإيمان بالعلة الغائية التي تشترط الفهم والذكاء والحكمة إلى جانب الإرادة والقدرة، فهو يؤمن فقط بالعلة الفاعلة والتي يرجعها إلى الصدفة، وهذا ما جعلهم يصفون عملية الانتخاب الطبيعي بالعملية العمياء رغم كونهم يقولون أنهم ليست عشوائية لأنها تساهم في زيادة تمكين الكائن من التكيف مع بيئته، فالعشوائية وباعتراف ريتشارد دوكنز، لا تكفي لكتاب جملة واحدة من أعمال شكسبير بطريقة عشوائية في طوال عمر الكون، بل سنحتاج إلى زمن أطوا بمليون مليون مليون مرة لذلك. -
لقد ذهبت ليلة البارحة الى أحد "المدن الكنسيّة " في ضواحي مدينتي (بوخارست) .
في رحلة ثقافيّة مع عدد من الاشخاص , في هذه المدينة (فلنسميها "الدّير") دخلت عدة كنائس وبيوت "قديسين" مسيحيين ورأيت عدة كهنة في تلك الكنائس .
ما لفت انتباهي على كل حال ليس وجود الكهنة , ولا أشكالهم , ولا لباس القديسين التي احتفظوا بها , ولا صلبان القديسين اللائي يقدوسنها .
ولا أي شيء من هذا القبيل , شيء واحد فقط لفت انتباهي :
وهي الرسومات التي غطت حوائط الكنيسة وسقفها وربما أرضيّتها أيضا !
ولكن , ليست كل الرسومات شدت انتباهي , الا بعضها ,
وهي التي توجد على السقف الأعلى من الكنيسة أو واجهتا الرئيسية من الداخل , وهي التي تصور (وحاشا لله) اللهُ على حسب قولهم !
لقد ذكرت هذه القصة ليس لأني بصدد الحديث عن المسيحية , ولكن لأنني أريد أن استفتح بها هذه المراجعة بتقديم السؤال:
"كيف ترى عقولنا الله ؟ "
علاقة الانسان مع ربه هي علاقة قديمة تاريخيّا , وإيماني القرآني يدلّني على هذه العلاقة مُذ خلق الله آدم وعلمه الأسماء كلها ,
تطور الانسان , ولكن بعض الناس لم يتطور لهم ايمانهم , وبدؤوا برسم "الاله" على ما تخيلته عقولهم القاصرة .
ومع الزمن , تفرعت وتفرعت أغصان هذا النوع من العبادة حتى بدأت بتشكيل الأديان والعقائد وزادت تفرّعا ...
جاءت الهندوسية , وجاءت اليهودية , وجاءت المسيحية ... وجاء الاسلام !
ومع تطور عقل الانسان , وتطور غباءه وبلهه أيضا !
نشأت في أوروبا , على فترة من الزمان ..... زجاج الالحاد !
وانتشر الزجاج , وأصبح يدعّم بفلسفات وأفكار واحتجاجات و .....
ومضت الايام سنيناً , حتى جاء عدنان ابراهيم ليعرّفنا بمطرقة البرهان ! وزجاج الالحاد أيضا ....
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه المقدمة أراها عصارة مبسطة لتجربتي مع الكتاب .
على الرغم أني لا أعتبره كتابا بالمعنى الحرفيّ , فهو سلسلة أفلام مرفوعة على اليوتيوب يظهر فيها د.عدنان ابراهيم ويناقش فيها على طاولته
أمورا دينية وفلسفية عظيمة , وربما تكون عظيمة من حيث التكوين لا من حيث وزنها وقدرها
ولكي أكون منصفا , فإن عدنان ابراهيم موسوعة بحق , عقله مليء بالتفرعات وقد عذّى لبّه بعلوم كثيرة ولا شكّ .
فهذا يظهر جليّاً في طروحاته , واستشهاداته وفهارس معلوماته بشكل عام .
على الرغم أن عدنان ابراهيم قدّم لنا سلسلة ناقصة , الا أنها ممتازة كسلسلة تعريفيّة للالحاد , طرحه للتفسير الفلسفي والعلمي للالحاد ملائم جدا .
الا أن افضل ما كتبه هو التفسير المعجمي والاصطلاحي للالحاد , فكثير من المسلمين وخاصة العرب يخطئون في هذا الباب .
فنصيحتي أن تقرؤوا هذا الجزء , فقط !
أنا بصفتي مشاهد للسلسلة وقارئ لها في نفس الوقت , أستطيع أن أؤكد أن عدنان أمام الكاميرا ليس كعدنان أمام القلم ,
فهو كمقدم وشارح يبرز بحلّة مليئة بالكاريزما وجاذب بطريقته , لذلك فلا تستعجب من كثرة معجبيه ,
فبعضهم قد أعجبه كلامه , وآخرون أعجبهم مذهبه , والجلّ الكبير قد فُتنوا بإسلوبه .
لذلك ولاركز في افكار الكتاب فقد قرأت وسمعت , رأيت وطالعت ,
وأستطيع أن أقول بأن لدي نظرة لا بأس بها عن محتويات الكتاب والكاتب .
أسلوب الدكتور بسيط في بعض المواقع , معقد في غيرها وذاك حسب المادة التي يقدمها ,
ولكن ما أثار عجبي هو بعض الاعضاء على الموقع وخارج هذا الموقع أيضا من اتهموا عدنان بالشدّة لتسميته هذا الكتاب بهذا الاسم !!!!
يا اخي الكتاب أولا كما باقي سلاسل الدكتور تحمل اسما تجاريّا جدا , وهذه من استراتيجياته لكسب القارئين وبالأحرى المشاهدين .
ولا أدري هل قرأ هؤلاء الكتاب أو سمعوا السلسلة , عدنان كان هنا كيوتاً جدّا (لن تجدوا هذه الكلمة بالمعجم , صدقوني :)) . وهذا أمر لن تجدوه في الدكتور في كلامه مع باقي العلماء المسلمين حتى !
وهذه مشكلة الدكتور مع العواطف , هذه هي القشة التي قسمت أبو ظهر البعير !
لا أستطيع أن افهم , ما علاقة كرامات الدكتور , وما علاقة السلفيين , وما علاقة الرواة المسلمين والحديث وووو ... بسلسلة لتعريف الالحاد وتقديم البراهين ضده ؟
يا اخي قد نتفق على بعض الامور , ولكن ليس مكانها هنا ,لماذا تطيل الامر وتزيد المشاهد وجعا في العقل فوق وجعه بأمور ليست حتى من الموضوع ,
من هذا النوع من المواضيع :
قوله بأن الملائكة (لا) تؤمن بالله بل تسبحه . غابت عنه الآية الكريمة (الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ
آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ)
والكثير من اعتراضاته على معارضيه , وكيف أنهم جاهلين مساكين وأنهم لن يصلوا الى مستواه ...
الى آخره من هذا النوع من الاشياء التي أسقطت بالفعل نجمة ونصف من نجمات الكتاب .
أما نصف النجمة فسقطت للفكر الديني لدى الدكتور , أرى الكتاب عظيم فلسفيا وعلميّا ,
أما دينيا فهو يعاني وضعيف , فبالرغم من كون الكتاب يتربع على أساس نظري اسلامي , الا أنه يحتاج الى مدعّم لهذا الاساس ,
فالقارئ المحايد سيخرج -ان اقتنع- من هذا الكتاب ربوبيّا . قد لا يكون معترف باله واحد , قد يخرج معترفا بآلاف الالهه ...
لذا , خطرت على بالي فكرة , وهي بعد انتهاء القارئ من هذا الكتاب أن يستهلّ بقراءة "الاسلام بين الشرق والغرب" لبيجوفيتش ,
وهو الكتاب الانسب بعد قراءة هذا , وارى ان هذا الكتاب سيكوّن مقدمة جد مميزة ومبسطة للأفكار الفلسفية التي سيلاقيها في كتاب بيجوفيتش .
هذه هي خاتمة المراجعة , كتاب يستحق عدة نجوم , وهو ممتاز , الا ما ذكرت من عيوب انقصه جدا ,
ولينتهيّن الدكتور من هذا الاسلوب غير المنظم في الاستقراء , لأن متابعينه قد لا يكونوا من أتباعه .
ووالله ما ذكرت ما ذكرت من اعتراض على بعض ما قدّم لكرهي له , ولكن
سي لا في " :D "
وعسى أن تزداد المكاتب العربية بهذا النوع من الكتب . وكفى ..
تم بحمد الله
(الريفيو قابل للتعديل) -
سلسله رائعه جداااااا
الكتاب يعتبر تفريغ للحلقات
ابتداءا من الحلقه الأولى حتى الحلقه الخامسه يتناول تاريخ الالحاد منذ نشأته وآراء الفلاسفه والعلماء فى تناول قضية الإلحاد
ومن الحلقة السادسه حتى الرابعة عشر يتناول بالتفصيل والتحليل برهان النظم أو التصميم فى الرد على الإلحاد ، وهو يعتبر أقوى وأهم البراهين العقليه
الحلقه الأخيره عن برهان الحدوث
لمن يريد أن يفهم برهان التصميم والشبهات المثاره حوله والرد عليها أنصحه بهذا الكتاب
قرأت من قبل كتاب رحلة عقل وتناول فيه برهان التصميم ولكنه ذكر عابر ليس مفصل
إذا واجهتك صعوبه فى فهم بعض النقاط فى الكتاب شاهد الحلقات على اليوتيوب ستجد الشرح بها أفضل -
ليس كل ما يقال يكتب كما هو
في رأيي التفريغ للحلقات كان سيء و اعتقد انه لو كتب ككتاب منذ البداية لاختلف الااسلوب تماماً
لربما اتابعها لاحقاً على اليوتيوب -
رغم اختلافي الكبير مع ما يطرحه د.عدنان ابراهيم خاصة فيما يتعلق بسبه للصحابة و تطاوله على المشاييخ و دعمه لنظرية التطور بلا نقد متين و اخطاءه الكارثية في ميكانيك الكم، الا اني اخترت قرائته بعد ان مررت بكتاب العجيري ميليشيا الالحاد و كتاب من تاريخ الالحاد في الاسلام لعبد الرحمان بدوي و كتاب كيف تحاور ملحدا لعبد الهادي خربوغي و عدة كتب اخرى ، لغرض البحث و تصنيف مناهج الاستدلال و التعمق فيها.
هذا الكتاب عبارة عن تفريغ لمحاضراته بنفس العنوان ياتي في 170 صفحة يبدأ بلمحة تاريخية عن تاريخ الاحاد وهو جزء اعجبني لحد ما، ثم يبدأ في سرد بعض البراهين للرد على اشكالات الملاحدة منها برهان النظم او دليل العناية وهو الدليل المعروف في الادبيات اللاهوتية و عند المتكلمين المسلمين، وهو اقوى البراهين في رأي الكاتب و قد سرد طريقة المحاججة به و كيفية وضع المقدمات و الوصول للنتيجة و قارنه ببرهان الهداية اذ يتعلق الاول ببنية الكائن و تركيبه و يتعلق الثاني بسلوكه و تصرفاته...
يتطرق بعدها لمفهوم الصدفة و العشوائية و يقدم نقدا لنظرية التطور و اعتمادها على المفهومين في مسالة الانتخاب الطبيعي و نفيها لمفهوم الغائية ، وهنا طبعا الشق الفلسفي و التوظيف الايديولوجي للنظرية الذي راجعته مسبقا في كتاب مايكل روس. ثم يتطرق لنظرية الانفجار العظيم و نقضها للعشوائية ، ثم للرد على شبهات حول برهان النظم و اختار تفنيد شبهات دايفيد هيوم و فيلون اللاريسي اليوناني ثم شالرز داوكينز... فيه معلومات منظمة و شذرات من بعض الكتب و الادبيات ... الكتاب موجود في منصة نور للكتب.. -
كنت أعلم أن من أسوأ الكتب التي تقرأ هي الكتب التي هي عبارة عن تفريغ لمحاضرات صوتية. ولم يكن هذا الكتاب استثناء.وإن كان يشكر الجهد الإخراجي الجميل له، فأظن أنه بسبب طابعه (تفريغ لمحاضرات) فقد خسر جمالية الكتاب، واحتفظ بجمعه للمعلومات. وربما كان الأنسب سماع المحاضرات أولا ثم قراءة الكتاب لترسيخ المعلومات.
ثانياً؛ أظن أن الردود على الشبهات الإلحادية لم تكن بالمستوى المطلوب برأيي. -
كتاب غني بالمعلومات المفيدة يثير كثيرا من التساؤلات التي تدعوا إلى إعمال العقل،تطرّق فيه الدكتور عدنان إلى مفهوم الإلحاد و تطوّره عبر التاريخ وناقش آراء الفلاسفة و العلماء في الحجج و البراهين كبرهان التصميم الذكي و برهان الحدوث، التفريغ كان سيئا و كثرة الأخطاء اللغوية و الإملائيةأنقصت كثيرا من قيمة السلسلة، أظن من الأفضل مشاهدتها مباشرة على اليوتيوب و لا حاجة للكتاب..
-
جاهل مثلي لا يمكنه فهم المطرقّة جيداً قبل أن يتأسس في المنطق و في الفلسفة و في العلوم الطبيعية ثم بعد ذلك يقرأ المطرقة مرة أخرى .. لعله يجد الاستفادة المرجوة ..
-
you can also watch it on youtube.
-
يعتبر مرجع هام لكن من يبحث في قضية الإلحاد، من بداية ظهوره بالقرون الوسطى إلى أبرز النظريات والشبهات، والرد عليها بطريقة علمية بحتة.
أنصح به ! -
كتاب يعرفك بتاريخ الإلحاد ، جيد وليس بممتاز .
لم أقرأه بالعربية بل قرأته بالكردية. -
مطرقة الالحاد وزجاج عدنان
عندما ترى عنوان كتاب عدنان ابراهيم(مطرقة البرهان وزجاج الالحاد) تشعر انه موجه للملاحدة وعند بداية الكتاب يستطرد لك رأيه الجازم الذي لانقاش فيه اي كأنه يقول انا اخبركم سلفًا ان الحقيقة هي وجود الله فحسب !! اسلوب الجزم والقطع ليس ذلك الاسلوب الجيد لبدأ حوار فعدنان اصلاً لا يدعي انه يقدم نقاشًا في الكتاب انما ادلة دامغة من وجهة نظره على وجود اله وخاصة الهه الاسلامي وبالنسبة له وجهة النظر المقابلة ماهي سوى شبهات كما يقول بنفسه !
ثم يعرض اوجه الاختلاف بين بعض الفلاسفة ويحاول تدعيم فكرته بقلة علماء الالحاد مقارنة بالمؤمنين وقلة الملاحدة في العالم مقارنة بالمؤمنين وهذه بالذات كارثة ان تقال ثم يعود ليشدد على صحة افكاره وانه في مستقبل السلسلة سينسف الالحاد لا محالة وهذه فاجعة اخرى غير ان اسلوب الدكتور يستند بشكل كبير على الاستشاهد باقوال ما يعجبه من الفلاسفة وبذلك يجعل من نفسه خاضعًا لاقناع عقله بفكرته التي يؤمن بها اي انه يقوم بتدعيم وتطعيم معتقده ليس الا والقول الذي لايعجبه يضعفه كما لو كان نكتة
ثم يتطرق الكتاب لطرح لمحة عن تاريخ الالحاد ليوضح وجود مذاهب ومدارس عند الهندوس في العصور السالفة والبوذية والاغريق متكلما عن اوائل النزعات الالحادية وما الى ذلك
وفي الفصل الخامس يبدأ الدكتور رده على مايسمونه بشبهات الملحدين بأستذكار انتوني فلو (كالعادة لايملكون غيره) ,يشير عدنان الى ان الحس الشعوري هو اساس لا يمكن الاستغناء عنه ولا يمكن ان يكون الانسان عقلاني صرف رغم ان هذا وان صح فلا يقدم أي دليل على وجود الاله ! واولى البراهين التي يزعمها الدكتور هي ما يسميه نظرية التصميم الذكي واستغرب كيف لشخص يقوم بعمل ثلاثين حلقة عن التطور ان يعتقد بالتصميم الذكي؟ امر عجيب ! الاهم ان التصميم الذكي رد عليه العلماء حتى بحت حناجرهم ولا استطيع ان استوعب كيف مازال المؤلهة يستخدمونه كحجة؟!ويستطرد حجته بالعلل المادية والصورية والفاعلية والغائية وكلها ايضًا حجج قديمة تهفاتت امام العلم الحديث وبطلت بالادلة القاطعة لكن ما يلفت الانتباه هو تناقض هذا الرجل حيث انه يصر على ان دليله المزعوم يجب ان يكون عقلي ومع ذلك يلف يلف ويرجع للادراك الحسي لا يستطيع لان الاله لا يوجد دليل عقلي عليه من الاساس ولو كان موجودًا فلابد ان يكون هنالك مؤشرات مادية عليه لذلك دائما يقع المؤمن بهذا التناقض العجيب وما يجعلك تتعجب اكثر انه يكرر ذات الامثلة القديمة التي ماتت من زمن الفلاسفة كيف للوحة ان تتشكل بدون رسام؟ وعلى هذا النمط امر جدًا مضحك ان يقال عنه دكتور وتكون له سمعة كبيرة في مجال الجدل حول قضية الاله وبالنهاية تكون هذه اطروحاته ؟!! عدنان عنده عقدة نفسية من العلماء بحيث انه يرى ان كل العلماء فلاسفة سفهاء واغبياء وحمقى ولا يعرفون شيء عن الفلسفة ولا حتى ابسط مبادئها وهو طبعًا يحسب نفسه علامة زمانه ! والمضحك اكثر انه يستخدم مصطلح شبهات حتى عندما يتكلم عن الوسط العلمي فيقول العلماء الفلانيون ردوا على شبهات العلماء الفلانيون في كذا وكذا واخر حجة يطرحها هي الكون حادث رغم انها تهافتت امام الفيزياء الحديثة لكن مع ذلك حتى ان افترضنا ان الكون حادث وانه نظام مفتوح فهذا لايدل على وجود اله ولا بأي شكل من الاشكال
كل حججه مكررة ومردود عليها ولا تثبت وجود الاله اطلاقًا,ياخسارة الوقت عليه
باختصار مايزعمه عدنان ادلة على وجود الاله
التصميم الذكي
الهداية الالهية
الدليل الرياضي
السببية
الكون حادث -
أودُّ التنبيهُ إلى الطبعة التي قرأتها عدد صفحات الكتاب 190 صفحةً وليس 118.
حيث في كونها طبعة حديثة نوعًا ما، حتى غلاف الكتاب ليس كهذا الغلاف.
كتاب دسمٌ جدًا، بيد أنَّ هذا الكتاب إنما هو عبارة عن حلقات مفرغة من (سلسلة مطرقة البرهان وزجاج الإلحاد) للدكتور (عدنان إبراهيم)؛ كذلك هذا السلسلة ليست كاملةً، حيث تعذَّر على الدكتور الاستمرارُ فيها، نتيج�� خللٌ في أحباله الصوتية، فقد أبعدته عن إلقاء الخطب والمحاضرات زهاء ستة أشهر.
الكتاب جميلٌ فعلاً، وسرده للأحداث منظمًا، حيث بدأ بعرض التطور التاريخ للإلحاد، قبل عصر سقراط، وفي عصره وما بعد عصره، وكذلك في العصر الوسيط، وصول إلى العصر الحديث "عصر النهضة".
وقامَ بشرح -كنبذة مُختصرة- نظرية التطور، للعالم الكبير (تشارلز داروين)، التي يتمسكوا بها الملاحدة، وهي أكبر دليلٌ على هناك إلهٌ عظيم، خالق الإنسان، وخالق الموجودات، وخالق الأكوان، يستحق العبادة دون غيره.
وتطرق الدكتور إلى شرح كيف بدأ الكون، وأهم العلماء الذين قاموا بتقديم النظريات في علم ا��كون، أمثال (ستيفين هوكينغ)، في كتابه (تاريخ نوجز للزمان).
تجدر الإشارة أنَّ وجود الله، هذه مُسَلَّمةٌ، لايمكن البرهان عليها علميًا ولا يمكن دحضها علميًا. -
ربما احتاج لمشاهدة اخري ، ربما احتاج لأن اضطلع علي تفريغ المحاضرات ، انما كانت وجبة فلسفية علمية تاريخية دسمة و غنية بتحف من شتي اصناف العلوم ، حقيقة، رحلة تطوافية رائعة علي تعريف الالحاد تعريجا علي اسبابه و مسبباته ، ما حدث من قبل التاريخ في فلسفة اليونان ارسطو و افلاطون مرورا بالقرون الوسطي و ما بها من شبه و تشغيبات ، ما حدث مع الاسلامين ابن سينا و الفارابي و ابن رشد ، ثم صعودا الي العصر الحديث و ما به من زلازل و معضلات حيرت العلماء ، حقا من اقيم و انبل المواضيع التي قد يتطرق لها ذهن انساني ، فكرت وابان استماعي للحلقة السابعة ان السلسله كانت ربما تسمي " تهافت الملاحدة ، "
عدنان ابراهيم الشبخ الفقيه المحدد و العالم النحرير ، قارئ التاريخ و الفلسفة و الاحياء و الفيزياء ، رجل ذو عقل فلسفي حاد و منصف الي ابعد مدي ، بارك الله في فضيلتك و زادك علما و فقها و رشدا ، لك مني كل الحب و الاجلال لما استفدته منك علي مدي السنتين المنصرمتين ، ❤️❤️❤️ -
..."الحقيقة من حيث هي ومن حيث أتت ثمينة غالية. وإذا اتضح أن الله حقيقة الحقائق فسيكون خسارة فادحة أن يظل الإنسان طريقه إلى هذه الحقيقة..."
لست أدري ما إذا كانت مطرقة عدنان بالصلابة الكافية لتحيط بموضوع الإلحاد من كافة جوانبه فضلا عن أن تهدم صرحه وتكسر زجاجه، على أن المادة الفكرية للكتاب محترمة تفصح عن قدرة صاحبه في التنظير والمحاجة بأسلوب عقلي فلسفي محترم ...
الكتاب تفريغ وتنقيح لسلسلة محاضرات بنفس اسم الكتاب، تعرض فيه عدنان ابراهيم في الفصل الأول لتاريخ نشأة الإلحاد والعوامل التي أوجدته أو ساهمت في ذالك.... ثم عرض باختصار في الفصل الثاني اشهر نظريات الملاحدة والرد عليها ...
أحببت الفصل الاول، استمتعت بقراءته وأرهقني الف��ل الثاني.... كتاب جيد كمدخل للتعريف بالإلحاد وأهم رجالاته ونظرياتهم في تفسير نشأة الكون أما ككتاب هادم للإلحاد فلست متأكدة من الأمر إذ على القارئ أن يكون على اطلاع واسع بكتب الفلسفة واللاهوت حتى يتسنى له الفهم جيدا ثم الحسم بعدها ... -
كتاب مطرقة البرهان وزجاج الالحاد للدكتور عدنان ابراهيم كتاب رائع وشيق و ذو أسلوب أكاديمي، ما أحوجنا إليه في الوقت الراهن في ظل تزايد ظاهرة انكار وجود إله خالق للكون ومسيطر عليه.
يبن الكاتب بعض انواع الملاحدة و معتقداتهم المختلفة فيما يخص الخالق و الخلق ويظهر بعض الاخطاء القاتلة التي أبعدت الناس عن الإيمان وجعلتهم يشككون في بعض المعتقدات الدينية السائدة في أوروبا والمفروضة بقوة وسلطة الكنيسة التي لم تعرف كيف تواجه المد العلمي والتنويري لبعض العلماء و الفلاسفة والمفكرين آنذاك.
رغم تحفظي على بعض محتوى الكتاب من قبيل عدم الاستدلال بآيات من القرآن الكريم أو مواقف من السيرة النبوية الشريفة والاعتماد على أقوال بعض الفلاسفة والعلماء والمفكرين الغربيين، إلا ان اعتماد الكاتب على برهان النظم مكنه من ضحد مزاعم الملاحدة بمختلف أصنافهم وتياراتهم و أجاب على شبهاتهم التي هي في الظاهر تبدو قوية ومقنعة الى حد ما لكن في جوهرها تبدو هشة وسخيفة.
أنصح الآباء خصوصا أن يقرأوا هذا الكتاب ويجهزوا بعض الاجوبة المقنعة لأسئلة أو أفكار ربما تحرجهم أمام أبنائهم في ظل توفر كم مهول للمعلومات ولطرق الوصول إليها. -
كما هو متوقع من الأستاذ عدنان إبراهيم ..
كتاب آرتقى إلى سقف توقعاتي ♡
صحيح ان لي تجاهه بعض التحفظات و الإختلافات ، إلا انه يظل عالما مسلما يبذل مجهودا يثنى عليه ، وليس معصوما من الخطأ فقد يخطىء ويصيب .. ♤
لاول مرة أطرح العقيدة جانبا واستحضر العقل لارى مدى تأثير حجج الدكتور علي .. وفعلا حجج فلسفية وعلمية فذة ♡
خمس نجوم ☆☆☆☆☆ -
الكتاب يتكلم عن نشأة الالحاد وتعريفاته وابرز رجالاته في الماضي والحاضر والاسباب والعوامل التي أوجدته .. في الجزء الثاني من الكتاب يتكلم الدكتور عدنان عن برهان النظم ( التصميم الذكي ) كدليل لإثبات وجود الله سبحانه وتعالى .. الكتاب يعتبر مدخل في فهم الالحاد .
((الكتاب الورقي يختلف عن محتوى الكتاب الالكتروني )) -
عدنان إبراهيم مفكر يستحق الاحترام وإن كثرة الضجة حوله
فهو شخص عادي يبحث ويجتهد،يصيب ويخطيء،وله وزنه داخل الوسط الثقافي..
وكما هو معروف
فإنني لست من عشاق الثقافة المسموعة وإنما المكتوبة
وهذا ما جعلني أعاني من صعوبة كبيرة في هذا الكتاب
الذي أُخذ من سلسللة عبر اليوتوب
والتي تتناول التعريف بالالحادومصطلحاته و نشأته
وذلك من خلال تقسيم أفلاطون
ثم كيفية تغير مفهوم الالحاد على مر العصور داخل المجتمعات
ثم عرض براهين الايمان و بدأ ببرهان النظم
ثم برهان الحدوث لكنه لم يكمله و توقفت السلسلة عند هذا الحد
��بالرغم من كل هذا التشويش وعدم التناسق بين المحاضرات وماكتب
فهذا لا يعد عيبا من التي قامت بكتابته بل مجهود،تشكر عليه كثيرا
لأنه كان من الأفضل للدكتور عدنان لو نشره ككتاب منذ البداية لكان ذلك أجمل وأنفع بكثيير
على العموم سلسلة جيدة وتستحق المتابعة لما فيها من معلومات كثيرة
ولما فيها أيضا من دلائل وبراهين علمية
لصالح التصميم الذكي وضرب للعشوائية في حفرة العدم
....
يستحق القراءة والمشاهدة معا لكي تكتمل الصورة بوضوح
وإن لم يكن مقنعا تماما فكما هو معروف فإن لم يؤخذ جله لا يترك كله والسلام