Title | : | Tales from Kalila Wa Dimna: For Students of Arabic |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | 0879501316 |
ISBN-10 | : | 9780879501310 |
Language | : | English |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 290 |
Publication | : | First published January 1, 300 |
Introduction to this Edition
Chapter One: The Introduction of the Book The Lark and the Elephant
Chapter Two: Borzoi, the Physician Pretender The Thief and the Beam of Light The Hesitant Thief The Merchant and the Jeweler
Chapter Three: The Lion and the Ox The Monkey and the Carpenter The Raven and the Snake The Seagull and the Crab The Lion and the Hare The Louse and the Flea The Lion and his Companions The Tortoise and the Two Ducks The Crook and the Simpleton The Rats and the Iron The Lion and the Ox The Fox and the Drum
Chapter Four: Investigating Dimna The Ignorant Physician Investigating Dimna
Chapter Five: The Ringdove The Ringdove and the Rat The Raven and His Companions The Rat and the Ascetic
Chapter Six: The Owls and the Ravens The Hostility of the Owls and Ravens The Hare and the Elephants The Ascetic and the Thieves The Mouse Marries Only a Mouse The Snake and the King Frog The Owls and the Ravens The Thief and the Devil
Chapter Seven: The Monkey and the Male Turtle The Monkey and the Male Turtle The Jackal, the Lion, and the Donkey
Chapter Eight: The Ascetic and the Weasel The Ascetic, the Weasel, and the Snake The Ascetic, the Ghee, and the Honey
Chapter Nine: The Rat and the Cat
Chapter Ten: The King and the Bird Fanza
Chapter Eleven: The Lion and the Jackal
Chapter Twelve: The Lioness, the Hunter and the Cougar
Chapter Thirteen: Iladh, Biladh, and Irakht The Male Dove that killed himself Chapter Fourteen: The Ascetic and the Guest
Chapter Fifteen: The Traveler and the Jeweler Chapter Sixteen: The King’s Son and His Companions The King’s Son and His Companions The Pair of Hoopoes and the Treasure
Chapter Seventeen: The Dove, the Fox, and the Crane
Glossary
Tales from Kalila Wa Dimna: For Students of Arabic Reviews
-
أنا إذا تكلمت بالكلمة ملكتني وإذا لم أتكلم بها ملكتها
ـــــــــــــــــــــ
في جو من الفكاهة والمتعة يبث الكتاب عبر وحكم
معتقة بلغة فصيحة وسرد جذاب
صحيح أن القصص في مجملها ذات مغزى إرشادي
ولكنها كتبت بأسلوبٍ في رأيي طريفٍ متفرد
كما أن المؤلف بطريقته يفضح ظلم الحكام وتفردهم بالسلطة
وعلى مدار تلك القصص نجد بوضوح ذلك الصراع ما بين (قوة المنطق ومنطق القوة)
ليس أحدٌ بأعلم بما في نفس الموجعِ الحزينِ ممّن ذاق مثل ما به
ـــــــــــــــــــــ
أصل الكتاب ليس لعبد الله ابن المقفع كما قد يظن البعض
فهو فقط قام تعريبه عن بيدبا الفيلسوف الهندي
والذي كتبه أساسا تنفيذا لأمر ملكه
الذي رغب في أن يترك أثرا من الحكمة تتناقلها الأجيال من بعده
فكان هذا الكتاب
والذي استطاع فيه ابن المقفع بمهارته وذكائه إضفاء جوا عربيا خالصا
ومتعة قرائية لا تضاهى
لا تلتمس تقويم ما لا يستقيم
ولا تعالج تأديب من لا يتأدب
ـــــــــــــــــــــ
عاش الكتاب لأجيال لأنه يصلح دائما لأن يكون مسري عن الهموم وتسلية وترويح للنفس وللأطفال قصص مصورة تتألق فيها الحيوانات بأدوار البطولة
اثنان لا ينبغي لهما أن يحزنا: المجتهد في البر كل يوم، والذي لم يأثم قط
اثنان لا ينظران: الأعمى والذي لا عقل له
اثنان هما الفرحان: البصير والعالم
ـــــــــــــــــــــ
صحيح أن هدف الكتاب الرئيسي هو النصح الأخلاقي و الإصلاح المجتمعي
ولكن الكتاب أهم من مجرد كونه كتاب حكايات
فهو جزء هام من تراث الأدب القديم
ومصدر بهجة وعلم لكل دارس وباحث عن تلك العصور
الفأس يقطع به الشجر فيعود ينبت
السيف يقطع اللحم ثم يعود فيندمل
واللسان لا يندمل جرحه ولا تؤسى مقاطعه.
والنصل من السهم يغيب في اللحم ثم ينزع فيخرج
وأشباه النصل من الكلام إذا وصلت إلى القلب لم تنزع ولم تستخرج
ـــــــــــــــــــــ
المقفع هنا يبدأ كل حكاية بتمهيد على هيئة حكمة
ومن ثم يسرد الحكاية جاعلا منها تفسيراً لهذه الحكمة
والقصص هنا على عمومها لا مكان محدد لها ولا زمان- كعادة القصص على ذلك المنوال
فيها الأسطورة والخيال وفصاحة التعبير وجزالته
كما أنها متداخلة مترابطة ويظهر ذلك على مدار القراءة
فإن الحجر المانع الذي لا ينقطع لا تجرب عليه السيوف
والعود الذي لا ينحني لا يعمل منه القوس
ـــــــــــــــــــــ
------
الكتاب قرأته منذ زمن بعيد
ولا اظنني أقرؤه مجددا
ولكنه تجربة هامة في أدب الحكايات الشعبية التراثية
فقط وأنت تقرأ حاول أن تتناسى كيف كانت نهاية المقفع
اذكره بالخير وادع له بالرحمة
وكفى..
بعض القصص
...
*القرود والطائر والرجل*
زعموا أن جماعة من القردة كانوا ساكنين في جبل. فالتمسوا في ليلة باردة ذات رياح و أمطار نارا فلم يجدوا. فرأوا يراعة تطير كأنها شرارة نار , فظنوها نارا و جمعوا حطبا كثيرا , فألقوه عليها , و جعلوا ينفخون بأفواههم و يتروحون بأيديهم طمعا في أن يوقدوا نارا يصطلون بها من البرد . و كان قريبا منهم طائر على شجرة ينظرون إليه و ينظر إليهم, وقد رأى ما صنعوا فجعل يناديهم و يقول: لا تتعبوا أنفسكم فإن الذي رأيتموه ليس بنار. فلما طال ذلك عليه عزم على القرب منهم, لينهاهم عما هم فيه, فمر به رجل فعرف ما عزم عليه فقال له: لا تلتمس تقويم ما لا يستقيم, فإن الحجر الصلب الذي لا ينقطع لا تجرَب عليه السيوف , و العود الذي لا ينحني لا تعمل منه القوس , فلا تتعب. فأبى الطائر أن يطيعه و تقدم إلى القردة ليعرفهم أن اليراعة ليست بنار, فتناوله أحد القردة , فضرب به الأرض فمات .
*ابن آوى والأسد والحمار*
زعموا أنه كان أسد في أجمة* , و كان معه ابن آوى* يأكل من فضلات طعامه . فأصاب الأسد جرب و ضعف شديد, و جهد* فلم يستطع الصَيد.فقال له ابن آوى: ما بالك يا سيد الأسباع قد تغيرت أحوالك ؟ قال: هذا الجرب الذي قد جهدني و ليس له دواء إلا قلب و حمار و أذناه . قال له ابن آوى ما أيسر هذا, و قد عرفت بمكان جمار مع قصار* يحمل عليه ثيابه, وأنا آتيك به. ثم دلف إلى الحمار , فأتاه و سلم عليه و قال له : ما لي أراك مهزولا ؟ قال : لسوء تدبير صاحبي , فإنه لا يزال يجيع بطني و يثقل ظهري , و ما تجتمع هاتان الحالتان على جسم إلا أنحلتاه* و أسقمتاه . فقال له: كيف ترضى المقام معه على هذا ؟ قال: مالي حيلة للهرب منه , فلست أتوجه إلى جهة إلا أضر بي إنسان , فكدَني وأجاعني.
قال ابن آوى: فأنا أدلَك على مكان معزول عن الناس لا يمر به إنسان, خصيب المرعى, فيع قطيع من الحمر ترعى آمنة مطمئنة.
قال الحمار : و ما يحبسنا عنها فانطلق بنا إليها . فانطلق به نحو الأسد, وتقدم ابن آوى, و دخل الغابة على الأسد, فأخبره بمكان الحمار. فخرج إليه و أراد أن يثب عليه, فلم يستطع لضعفه, و تخلص الحمار منه فأفلت هلعا*.فلما رأى ابن آوى أن الأسد لم يقدر على الحمار قال له: يا سيد الأسباع أعجزت إلى هذه الغاية ؟ فقال له: إن جئتني به مرة أخرى فلن ينجو مني أبدا ً. فمضى ابن آوى إلى الحمار فقال له: ما الذي جرى عليك ؟ إن أحد الحُمر* رآك غريبا فخرج يتلقاك مرحَباً بك , و لو ثبتَ لآنسك و مضى بك إلى أصحابه .
فلما سمع الحمار ذلك, ولم رأى أسدا قط َ, صدَق ما قاله ابن آوى و أخذ طريقه إلى الأسد. فسبقه ابن آوى إلى الأسد و أعلمه بمكانه و قال له: استعدَ له فقد خدعته لك, فلا يدركـنـَك الضعف في هذه النوبة, فإن أفلت فلن يعود معي أبدا ً, و الفرص لا تصاب في كل وقت.
فجاش جأش الأسد* لتحريض ابن آوى له, و خرج إلى موضع الحمار , فلما بصر به عاجله بوثبة افترسه بها , ثم قال: لقد ذكرت الأطباء أنه لا يؤكل إلا بعد الاغتسال و الطهور , فاحتفظ به حتى أعود , فآكل قلبه و أذنيه , و أترك لك ما سوى ذلك قوتــًا لك .
فلما ذهب الأسد ليغتسل عمد ابن آوى إلى الحمار, فأكل قلبه و أذنيه رجاء أن يتطير الأسد منه فلا يأكل منه شيئا. ثم إن الأسد رجع إلى مكانه فقال لابن آوى: أين قلب الحمار و أذناه ؟ قال ابن آوى: ألم تعلم أنه لو كان له قلب يعقل به, و أذنان يسمع بهما لم يرجع إليك بعدما أفلت و نجا من التهلكة ؟
*الناسك وابن عرس*
زعموا أن ناسكاً من النساك بأرض جرجان وكانت له امرأة جميلة، فمكثا زمناً لم يرزقا ولداً ثم حملت منه بعد الإياس فسرت المرأة وسر الناسك بذلك فحمد الله تعالى وسأله أن يكون الحمل ذكراً وقال لزوجته: أبشري فإني أرجو أن يكون غلاماً لنا فيه منافع، وقرة عين، أختار له أحسن الأسماء وأحضر له سائر الأدباء. فقالت المرأة: ما يحملك أيها الرجل على أن تتكلم بما لا تدري أيكون أم لا؟ ومن فعل ذلك أصابه ما أصاب الناسك الذي أراق على رأسه السمن والعسل. قال لها: وكيف ذلك؟ قالت: زعموا أن ناسكاً كان يجري عليه من بيت رجل تاجر، في كل يوم رزق من السمن والعسل وكان يأكل منه قوته وحاجته ويرفع الباقي ويجعله في جرة، فيعلقها في وتد في ناحية البيت حتى أمتلأت فبينما الناسك ذات يوم مستلق على ظهره والعكاز في يده والجرة معلقة على رأسه، تفكّر في غلاء السمن والعسل، فقال: سأبيع ما في هذه الجرة بدينار وأشتري به عشرة أعنز، فيحبلن ويلدن في كل خمسة أشهر بطناً، ولا تلبث قليلاً حتى تصير غنماً كثيرة إذا ولت أولادها، ثم حرر على هذا النحو بسنين فوجد ذلك أكثر من أربعمائة عنز، فقال: أنا أشتري بها مائة من البقر، وأشترى أرضاً وبذراً، وأستأجر أكرة وأزرع على الثيران، وأنتفع بألبان الإناث ونتاجها فلا يأتي على خمس سنين ألا وقد أصبت من الزرع مالاً كثيراً، فأبني بيتاً فاخراً وأشتري إماء وعبيد، وأتزوج امرأة جميلة ذات حسن، ثم تأتي بغلام سري نجيب، فأختار له أحسن الأسماء، فإذا ترعرع أدبته وأحسنت تأديبه وأشدد عليه في ذلك، فإن يقبل مني، وإلا ضربته بهذه العكازة وأشار إلى الجرة فكسرها، فسال ما كان فيها على وجهه وإنما ضربت لك هذا المثل لكي لا تعجل بذكر ما لا ينبغي ذكره، وما لا تدري أيصح أم لا يصح فاتعظ الناسك بما حكت زوجته. ثم إن المرأة ولدت غلاماً جميلاً ففرح به أبوه وبعد أيام حان لها أن تتطهر. فقالت المرأة للناسك: اقعد عند ابنك حتى أذهب إلى الحمام فأغتسل وأعود ثم إنها انطلقت إلى الحمام، وخلفت زوجها والغلام فلم يلبث أن جاءه رسول الملك يستدعيه ولم يجد من يخلفه عندابنه غير ابن عرس داجن عنده كان قد رباه صغيراً فهو عنده عديل ولده فتركه الناسك عند الصبي وأغلق عليهما البيت وذهب مع الرسول. فخرج من بعض أحجار البيت حية سوداء فدنت من الغلام فضربها ابن عرس ثم وثب عليها فقتلها ثم قطعها وا متلأفمه من دمها... ثم جاء الناسك وفتح الباب فالتقاه ابن عرس كالمبشر له بما صنع من قتل الحية. فلما رآه ملوثاً بالدم وهو مذعور طار عقله وظن أنه قد خنق ولده ولم يتثبت في أمره ولم يتو فيه حتى يعلم حقيقة الحال ويعمل بغير ما يظن من ذلك ولكن عجل أبن عرس وضربه بعكازه كانت في يده على أم رأسه فما. ودخل الناسك فرأى الغلام سليماً حياً وعنده أسود مقطع. فلما عرف القصة وتبين له سوء فعله في العجلة لطم على رأسه. وقال: ليني لم أرزق هذا الولد ولم أغدر هذا الغدر ودخلت امرأته فوجدته على تلك الحال. فقالت له: ماشأنك فأخبرها بالخبر من حسن فعل ابن عرس وسوء مكافأته له. فقالت: هذه ثمرة العجلة فهذا مثل من لا يتثبت في أمره بل يفعل أغراضه بالسرعة والعجلة. -
كليلة ودمنة = Kalila Wa Dimna, Ibn al-Muqaffa
Kalīla wa-Dimna is a book containing a collection of fables.
It was translated into Arabic in the Abbasid age specifically in the second hijri century (the eighth Gregorian century) by Abdullah ibn al-Muqaffa using his own writing style.
A lot of researchers have agreed that the book goes back to Indian roots, and was based on the Sanskrit text Pañcatantra.
Then it was translated into Pahlavi language at the beginning of the sixth Gregorian century by orders from Khosrow I (Khosrow I, traditionally known by his epithet of Anushirvan, was the Sasanian King of Kings of Iran from 531 to 579. He was the son and successor of Kavad I).
The book introduction says that the Indian scholar Bedba wrote it for Debshleem, the king of India. The author used animals and birds as the main characters in it, which mainly refer to human characters.
The fables include several subjects, the most remarkable among which is the relation between the king and his people. In addition, they include a number of aphorisms and sermons.
When Khosrow I heard about the book and the sermons it contains, he ordered the physician Borzuya to travel to India, copy what is in the book, and translate it into Persian Pahlavi.
The book consists of fifteen main chapters containing a lot of fables whose heroes are animals. One of the remarkable animal characters the book includes is the lion, which plays the role of the king, and his servant ox Shetrebah, in addition to two jackals, Kalila and Dimna.
The book includes four other chapters which came in the first pages of the book: chapter of introduction, chapter of Borzuya's delegation to India, chapter of introducing the book translated by Abdullah ibn al-Muqaffa, and chapter of Borzuya translated by Bazrgamhr ibn al-Bakhtakan.
The Arabic version of the book played an important role in spreading it, since it was translated into other languages directly from the Arabic text or through middle languages which are taken from the Arabic text.
Kalila and Dimna is considered a masterpiece of Arabic literature, and one of the most popular and influential books ever written. It forms part of Arab pop-culture today and is still widely read in the Arab World, with various depictions in plays, cartoons, and commentary works.
نخستین بار این کتاب را در کلاس درس «دبیرستان فیوضات تبریز»، در آغازین سالهای دهه چهل هجری خورشیدی، به عنوان درس خوانده ام؛ و سپس بارها برای فرزندانم، از لغات «کلیله دمنه»، دیکته ها گفته ام؛ و این نسخه ی آخرین را نیز در سال 1990میلادی دوباره خوانده ام
کلیله و دمنه، ترجمه و نگارش «ابوالمعالی نصرالله بن محمد بن عبدالحمید منشی»، یکی از بزرگترین کتب نثر فارسی، و شاهکار ادبی و نوشکفته گلی، از بوستان دانش و فرهنگ این مرز و بوم است، که خوشبختانه از دستبرد خزان روزگار بدفرجام هنوز بر جای خویش مانده، و به دست امروزیان رسیده، و برگهای آن، همچون بسیاری از کتب ادبی دیگر، با اوراق گلهای روزگاران همسفر نگردیده است؛ کتاب در حسن اسلوب، تناسب ترکیب، استحکام واژه ها، متانت عبارات، و زیبائی و شیوائی در عالم بلاغت و سخندانی، بلند مرتبت و ارجمند است؛ درباره ی تالیف اصل کتاب اختلاف است؛ بعضی تالیف آن را به ایرانیان نسبت داده، گفته اند: «که هندوان از ایرانیان اخذ کرده اند»، و برخی تالیف کتاب را به هندیان منسوب داشته و گفته اند: «ایرانیان آن را از هندی به پارسی نقل کرده اند»؛ به نظر میرسد اصل کلیله و دمنه، به زبان هندی سانسکریت بوده، و ایرانیان از خود بابهائی چند، بر آن افزوده اند؛ چنان که در مقدمه ی ابن مقفع نوشته آمده است: در زمان «انوشه روان»، طبیب ایرانی «برزویه»، به هندوستان رفتند، و همین کتاب و کتب دیگر را به ایران آوردند؛ و به پهلوی ترجمه کردند؛ ترجمه ی پهلوی به کلی از بین رفته است، خدا رحمتش کند؛ ولی ترجمه ی ابن مقفع از پهلوی به عربی، خوشبختانه باقی ست؛ در سال 1287هجری قمری، ترجمه ای سریانی از کلیله پیدا شد، که یک روحانی عیسوی مذهب ایرانی، به نام «پرودیوت»، به سال 570میلادی، یعنی نه سال پیش از درگذشت «انوشه روان»، از همان نسخه ی پهلوی، به سریانی ترجمه کرده است؛ قسمتی از کلیله و دمنه اصلی نیز هنوز در هندوستان به زبان سانسکریت موجود، و شامل پنج کتاب است
نخستین چاپ سنگی کلیله و دمنه به کتابت روانشاد «صالح کسمایی» به خط نستعلیق در تبریز، به تاریخ 1279هجری شمسی، برابر با 1900میلادی و 1318هجری قمری در 375صفحه به چاپ رسیده است
دیباچه چنین آغاز میشود: چون از طلیعه سال یکهزار و سیصد و شانزده هجری، چهار ماه و اند روز سپری گشت، بنده ی نگارنده صالح و پر نظام ...؛
آغاز متن: بسمله سپاس و ستایش مر خدای را جل جلاله، که آثار قدرت او بر چهره ی روز روشن تابان ست، و انوار حکمت او در دل شب تاری درخشان، بخشاینده ای که تار عنکبوت را...؛
انجام: ... و تشنگان امید را که در آفاق جهان منتظر سحاب رحمت پادشاهانه اند، از جام عدل و رافت ملکانه سیراب کرداناد انتها
کتاب با تصحیح و حواشی روانشاد «عبدالعظیم قریب» در سال 1316هجری خورشیدی و در 357ص، در تهران، به همت کتابخانه معرفت و پس از آن بارها به زیور طبع آراسته شده است
کَلیله و دِمنه کتابیست؛ از اصل «هندی»، که در دوران «ساسانی» به «فارسی میانه» ترجمه شد؛ کلیله و دمنه کتابی پندآمیز است که در آن حکایتهای گوناگون (بیشتر از زبان حیوانات) بازگو شده است؛ عنوان آن از نام دو شغال، با نامهای «کلیله» و «دمنه» برگرفته شده؛ بخش بزرگی از کتاب، به داستان آن دو شغال میپردازد؛ اصل داستانهای آن در «هند»، و در حدود سالهای یکصد تا پانصد پیش از میلاد، رخ میدهند؛ روانشاد «مجتبی مینوی» درباره ی این کتاب میگویند: «کتاب کلیله و دمنه از جمله ی آن مجموعه های دانش و حکمت است، که مردمان خردمند قدیم گرد آوردند، و به هرگونه زبان بنوشتند، و از برای فرزندان خویش، به میراث گذاشتند، و در اعصار و قرون متمادی، گرامی میداشتند، میخواندند، و از آن حکمت عملی، و آداب زندگی و زبان، میآموختند؛
کلیله و دمنه، در واقع بازآفرینی چند اثر هندی است، که مهمترین آنها «پنجه تنتره»، به معنی پنج فصل، و به زبان سانسکریت است، که توسط ف��لسوف «بیدبا»، و بدستور پادشاه هندی «دبشلیم» نوشته شده است؛ در روایات سنتی، «برزویه، مهتر پزشکان پارس» در زمان «خسرو انوشیروان» را آفرینشگر این اثر میدانند؛ نام پهلوی اثر «کلیلگ و دمنگ» بوده؛ صورت پهلوی این اثر، هماکنون در دست نیست، و در سالیان گذشته از بین رفته است؛ اما ترجمه ای از آن، به زبان «سریانی» امروز در دست است؛ این ترجمه نزدیکترین ترجمه، از لحاظ زمانی به آفرینش «برزویه» است
پس از اسلام «روزبه پوردادویه (ابن مقفع)»؛ آن را به عربی ترجمه کردند، ترجمه ی «ابن مُقَفّع»، بسیار دلنشین افتاد، و آراسته از فصاحت در زبان عربی به شمار آمد؛ ترجمه ی «ابن مقفع» امروز نیز موجود است، اما میان نسخ گوناگون آن، گاه تفاوتهای بسیاری، به دیده مینشیند؛ «ابن ندیم» در «الفهرست»، «کلیله و دمنه» را، در شمار «کتابهای هند، در افسانه و اَسمار و احادیث» آورده است، و درباره ی آن گوید: (کتاب کلیله و دمنه هفده باب است، و گویند هجده باب بوده، که «عبدالله بن مقفع» و دیگران آن را ترجمه کرده اند، و این کتاب به شعر هم در آورده شده، و اینکار را «ابان بن عبدالحمید بن لاحق بن عقیر رقاشی» کرده است، و «علی بن داود» نیز آن را به شعر درآورده، و «بشر بن معمده» ترجمه ای از آن دارد، که پاره ای از آن در دست مردمان است؛ و در نسخه دیدم که دو باب اضافه داشت، و شاعران ایرانی نیز این کتاب را به شعر درآورده اند، که از فارسی به عربی ترجمه شده؛ و از این کتاب مجموعه ها و منتخباتی است، که ساخته گروهی مانند «ابن مقفع» و «سهل بن هارون« و «سلم رئیس بیتالحکمه» و… است)؛ پایان نقل؛
ترجمهٔ عربی «ابن مقفع»، پایه ی ترجمه های دیگر، قرار گرفت، و کتاب از عربی، به «فارسی، یونانی، ترکی، اسپانیایی، روسی، آلمانی» نیز، ترجمه شد
ترجمه از عربی به فارسی: (کلیله و دمنه، چندین بار، از «عربی» به «فارسی دری»، برگردانده شده است؛ از جمله به دستور «نصر بن احمد سامانی»، «ابوالفضل بلعمی»، آن را به نثر فارسی برگرداندند، و سپس «رودکی (در سال 320ق.)» آن را، به نظم درآوردند؛ اما امروز ترجمه ی «بلعمی» از بین رفته، و از اثر «رودکی» نیز، جز چند بیت پراکنده، باقی نمانده است؛ در سده ی ششم هجری، یکی از دبیران دربار «غزنوی»، به نام «نصرالله منشی (منشی بهرامشاه غزنوی)»، «کلیله و دمنه» را به فارسی برگردان کردند؛ این ترجمه، برگردانی آزاد است، و «نصرالله منشی» هرجا لازم دانسته، ابیات و امثال بسیار، از خود و دیگران، به آن افزوده اند؛ ترجمه ی «نصرالله منشی»، همان ترجمه ای است که امروز از آن به عنوان «کلیله و دمنه»، در زبان فارسی، یاد میشود؛ گاه نیز آن را «کلیله و دمنه ی بهرامشاهی» خوانده اند؛ تا چند سال پیش از امروز گمان میرفت، که برگردان «نصرالله منشی»، یگانه برگردان فارسی، از «کلیله و دمنه» در دست است؛ و کسی از برگردان دیگر این کتاب آگاهی نداشت؛ تا آنکه در سال 1961میلادی، در کتابخانه ی «توپقاپوسرای استانبول»، برگردان فارسی دیگری، از «کلیله و دمنه» پیدا شد، این برگردان از سوی کسی به نام «محمد بن عبدالله بخاری»، به سرانجام رسیده است، و از زندگی ایشان نیز آگاهی در دست نیست؛ تنها از دیباچه ی کتاب چنین برمیآید، که از وابستگان دستگاه «اتابکان حلب سوریه» بوده اند؛ شگفت است که «بخاری» برگردان خود را، همزمان با «نصراله منشی» سرانجام داده است، بی آنکه آن دو، از کار یکدگر باخبر باشند؛ اما از آن باارزشتر آنست، که برگردان «محمد بخاری»، برخلاف نثر دشوار و سنگین «نصراله منشی»، بسیار روان و ساده است، برخلاف «نصرالله منشی»، «محمد بخاری» به عبارت پردازی نپرداخته، و کاملاً به متن اصلی وفادار مانده؛ خود به این امر تصریح کرده اند؛ البته پس از «رودکی» و پیش از این دو تن نیز، ترجمه های بسیاری، از این اثر صورت گرفته بود، ولی هیچیک به دست امروزیان ما نرسیده است؛ «نصرالله منشی» خود در دیباچه ی ترجمه اش به این موضوع اشاره کرده اند؛ آخرین تحریر «کلیله و دمنه» متعلق است به «ابوالفضل علّامی» ادیب پارسیگوی «هندی»؛ نثر این اثر، روان و صحیح است؛ «علامی» به ترجمه ی خود نام «عیار دانش» داده اند.)؛
تاریخ بهنگام رسانی 22/06/1399هجری خورشیدی؛ 01/06/1400هجری خورشیدی؛ ا. شربیانی -
أيام كانت قصور الثقافة هي الملاذ للطفل بعد المدرسة و في الأجازة الصيفية كان مكانى هناك.
في غرفة الألعاب حينا و في غرفة الموسيقى و الفنون مستمعا لا مشاركا حينا أخر و في المكتبة في كل وقت.
قرأت نسخة الأطفال من حكايات كليلة و دمنة و قرأت معها أيضا قصص المكتبة الخضراء و تعلمت الكثير.
الكتاب أصولة هندية ثم ترجم إلى الفهلوية التي ترجمه عنها عبدالله بن المقفع إلى العربية
الفيلسوف أو الحكيم بيدبا يحكى لدبشليم الملك
و منهم من يقول أنه من تأليف ابن المقفع نفسه للتعريض بحكم الدولة العباسية و لكنه ألف حكاية أصل الكتاب هذه للتمويه
حكايات ممتعة تصلح للأطفال و الكبار -
أفضل ما قرأت في أدبنا العربي القديم
مجموعة قصص رمزية ذات مغزى عميق ومحتوى ممتع وشيق -
اگر شما هم مثل من میخواید کلیله و دمنه رو بخونید ولی به خاطر نثر ثقیل و عبارات عربی و رودهدرازیهای نصرالله منشی سر هر مطلب ساده یک باب نخونده حوصلهتون سر میره، پیشنهاد میکنم جاش داستانهای بیدپای رو بخونید. ترجمهٔ دیگهای از کلیله و دمنه، متعلق به همون زمان نصرالله منشی، اما با نثری روان و بدون پیچیدگی.
مثلاً داستانهای بیدپای میگه:
این مثال که یاد کردی در باب دو ��وست یگانه که در میان ایشان بدگوی سگالشگر به بدگویی جدایی افکند، معلوم ما گشت.
کلیله و دمنه میگه:
شنودم مثل دو دوست که بتضریب نمّام و سعایت فتّان چگونه از یکدیگر مستزید گشتند و بعداوت و مقاتلت گراییدن تا مظلومی بی گناه کشته شد، و روزگار داد وی بداد، که هدم بنای باری عز اسمه مبارک نباشد، و عواقب آن از وبال و نکال خالی نماند، «فلا یسرف فی القتل إنه کان منصورا».
توی مقدمهش، مترجم میگه اونم قصد داشته با نثری شبیه نثر نصرالله منشی بنویسه، اما به دستور پادشاهی که براش ترجمه میکرده، ناچار ساده نوشته.
اینه که باید ممنون اون پادشاه باشیم.
برای مدتها کسی از وجود این کتاب خبر نداشت، تا این که چند سال قبل تنها نسخهش توی موزهٔ طوپقاپی ترکیه کشف میشه و تصحیح و چاپ میشه.
لینک دانلود:
https://t.me/mysmalllibrary/16912 -
عندما يمتزج الخيال بروعة الأسلوب وعمق الفكرة وقوة المغزى
حكايات لا تشعر بالملل معها مهما قرأتها، وتظل عالقة في ذاكرتك مما يدفعك لإعادة قراءتها على فترات متباعدة فقط لتجديد شغفك بها -
ما زلتُ حتى اليوم أفتحه، هكذا، بشكلٍ عشوائي، وأنظرُ في صفحة عشوائية، وأنزلق لسطرٍ عشوائي، وأتنقل في كلماته بشكلٍ عشوائي، وأنتشي في كل مرة!
-
كليلة ودمنة ..كتاب ألفه الحكيم الهندي بيدبا و قد ترجمه عبد الله بن المفقع في العصر العباسي إلي اللغة العربية ..
الكتاب يحتوي علي مجموعة من القصص والحكايات استخدم المؤلف فيها الحيوانات والطيور كشخصيات رئيسية ...
الكتاب مكتوب بلغة قديمة شوية و الغرض من القصص إنك تاخذ منها حكمة أو عبرة للحياة ..
الكتاب يعتبر من الكلاسكيات و هو طبعاً كتاب مهم ضمن كتب تراث الأدب القديم بس أنا مقدرتش أحبه أوي و كان ممل في قراءته... -
أنا اذا تكلّمتُ بالكلمة ملَكَتني واذا لم أتكلّم بها مَلكْتُها .. 🌻
لعلّ هذا الكتاب من الكتب القليلة التي قد تُؤخذ المتعة والمنفعة والعبرة من مقدمتها كما تُؤخذ من فحوى الكتاب نفسه، حيث اجتهد كاتبه وناقله ومترجمه بتقديم الحِكمة والعِبرة بأسلوب منمق ولغة جزلة، بالإضافة إلى الجو القصصي الساحر الذي يعيد لك ذكريات الطفولة والماضي الرغيد ..
اذا كان لي مأخذ على الكتاب فهو عدم الموازنة بين محتواه ولغته، فأكثر من قد يستفد من هذه المواعظ هم الأطفال والناشئة، لخير ما سيكبروا عليه إن لاقت هذه القصص صداها في نفوسهم، لكن صعوبة بعض التعابير والمفردات تُعيق عملية مطالعتها دون وجود وسيط يُبسط الكلمة ويأخذ بمغزى القصص . -
أعتقد انني لا أبالغ عندما أقول أن كل القصص التراثية الموجهة الى الأطفال أو التي تحمل حِكَمْ حياتية -أو ليؤخذ منها العبرة في الحياة- في العالم كله أخذت من هذا الكتاب أو أشتقت منها ! .. وترجمت أو حرف فيها القليل كلٍ حسب ثقافته ..
هذا الكتاب مرجع أدبي ولغوي و ثقافي لعصرين قاموا بتصدير أصول الثقافة و الأدب إلى العالم بأكمله .. هو العصر الهندي والفارسي ، والعصر العربي القديم و ما تلاه من عصر إسلامي ..
فالكتاب أساسا ل بيدبا الفيلسوف، ولا يكاد يعرفه أحد حتى جاء عبدالله بن المقفع وترجمه إلى العربية بعد ما أضاف فيه ما أضاف و حذف فيه ما حذف وعدل فيه ما عدل حتى أصبح له رائحة وملمس و نكهة عبدالله بن المقفع، لذلك انا اعتبره كتاب لعبدالله له مرجعية أصلية أساسية هو بيدبا الفيلسوف .. وهو على حد رأيي ليست مجموعة قصص قصيرة فحسب ولكن لها أبعاد أكثر من ذلك ..
وأي مهتم بتراث الأدب العربي القديم او العصور القديمة المتمثلة في الهند وبلاد فارس والعراق يجب أن يمر عليه هذا الكتاب لأنه احد أعمدة هذا التراث من الأدب .. -
كتاب تعليمي ممتاز، ووعاء مُلئ حكمة، وفن الأمثال من فنون الأدب المشوقة، التي تجعل الفكرة تعلق بالذهن وتترك أثراً في القلب
والكتاب من حكمة الهند، من وضع أحد فلاسفتهم يُدعى "بَيدَبَا" لأحد ملوكهم يُدعى "دَبشَليم".. وهو عبارة عن أسئلة طرحها ذلك الملك على بيدبا الفيلسوف، فأجابه عنها بإجابات تشتمل على أمثلة من الحكايات فيها العبرة والجواب.. ومعظم تلك الحكايات يكون أبطالها من الحيوانات والطيور، لكنهم يتصفون ويتكلمون بما يتصف به الإنسان ويتكلم.. وذلك في خمسة عشر باباً اشتملت على خمسة عشر سؤالاً من الملك للفيلسوف.. وجاءت في الباب الأول قصة كَليلة ودِمنة كأحد الحكايات التي يُضرب بها المثل.. وكليلة ودمنة، اسمان لاثنين من أبناء آوى.. وبهما سُمي الكتاب، رغم ما فيه من أبطال وأمثال أخرى كثيرة
وتأتي هذه الأمثال والحكايات في ظاهرها مرتبطة بأخلاق الملوك وما يجب أن يراعوه، لكنها في باطنها وثناياه تشتمل على ما ينفع جميع الناس.. وهذا ما نُبّه عليه في المقدمة
وهو من تعريب العلامة الأديب، عبدالله بن المقفع، لا أقول ترجمته.. لما يجد القارئ في الكتاب من آثار التدين والإيمان.. فأظن ذلك - والله أعلم - من آثار المُعرّب.. وله قبل التعريب مقدمة رائقة نافعة
وكونه من تعريبه، هو كذلك من بواعث الإقبال على قراءته، ففوق ما فيه من حكمة تنفع القارئ في حياته، هو أيضاً سبيل لاكتساب اللغة والترقي فيها.. مع ما فيه من متعة الأدب
وأحرى بكتاب كهذا أن يكون معلماً للصبيان والشبان، ومذكراً للكبار.. بشرط أن تُعمل عقلك فيه وتتدبره -
لا أريـدُ لـ هـذا العامِ أنْ يمُر بـ دونِ أنْ أقرأهـا..
يبدو أنها ستؤجل لعامٍ آخر!
7 نوفمبر
2018
أخيرًا بدأتها :) -
حفظت ترجمة عبد الله بن المقفع هوية : أنوار سهيل – كليلة ودمنة في (ق 8 الميلادي) هذا الكتاب ب
عد فقدان الأصل الأول : المترجم منه (الهندي) للفيلسوف بيدبا بعنوان (الفصول الخمسة) في (ق 4 الميلادي)، وفقدت هذه الأخرى بعد ترجمتها إلى الأصل الثاني : (البهلوية - الفارسية القديمة) في (القرن 6 الميلادي) فلم يبقى إلا هذه الترجمة وهي الحالية تحت اسم (كليلة ودمنة) ولكم أن تتخيلوا ماذا فعلت الترجمة في هذه النص عندما نقلته من لغته الأم الأولى للغة ثانية، ومن اللغة الثانية للغة ثالثة!.. كم مرحلة مرت بها الكلمة والجملة والصيغة والفكرة حتى تصل إلينا بهوية عربية؟! أجزم أنها وصلت بعيدًا عن نقاء الأول وإن كان (ابن المقفع) ليس صاحب خلفية دينية قد يأتي من خلفها تنقيح للكتاب أثناء ترجمته أو تشويه.
فعل مثل ذلك (ابن الجزي) لنص رحلة (ابن بطوطة) بحكم خلفيته الفقهية وهو من أعد وأخرج ونقّح الكتاب. وكذلك الحال مع كتب المراحل الثلاث كرباعيات عمر الخيام التي أنتقلت من اللغة الفارسية ومنها للإنجليزية بواسطة إدوارد فيتزجرالد (i)، ومنها للفصحى بواسطة أكثر من شخص بل تحولت لنسخة رابعة عند من نقل العمل للعامية المصرية واللبنانية ولكم أن تتخيلوا نصا أصلي يصلك بعد ثلاث تنقلات أو أربع وهذا حدث حتى روايات كثيرة.
وهنالك قول من أن هذه القصص هي من تأليف ابن المقفع نفسه ولكنه نسب النص لأصل هندي حتى يبعد عن تهمة المعارضة السياسية للخليفة أبو جعفر المنصور.
هذه القصص سيغت على لسان الحيوانات في إطار تقديم الحكم والأخلاق للإنسان، وهي لطيفة في محتواها. وهو من الكتب الذي يرمي للنصح ومساعدة الناس في حياتهم الاجتماعية بحكم تشابه سيرتهم ومواقف حياتهم من الصدق والكذب والدسيسة والخداع والأمانة والعدل وغير من القيم الإنسانية التي يحتاجها المرء. -
به عقیدۀ من، اگر ما داستان های کلیله و دمنه ( کلیلگ و دمنگ) را با دقت میخواندیم و به آن عمل میکردیم.. دیگر فردِ سیاستمدار مفهومی نداشت... چون همه دارای سیاست در رفتار و گفتار و حرفه اجتماعی خودشان میشدند... کلیله ودمنه به معنای واقعی برای خودش یه دانشگاه کامل هستش
با آنکه عناصرِ این داستان هایِ شیرین، حیوانات هستند، ولی سرشار از آموزش هایِ اخلاق و آدابِ انسانیست
آرزو دارم که روزی «کلیله و دمنه» به طور کامل در مدارسِ سرزمینم تدریس بشه
درود بر « برزویه» گرانقدر و بزرگترین پزشکِ تاریخ، که برایِ جمع آوری کلیله و دمنه کوششِ فراوان کرد، یادش همیشه گرامی باد
پیروز باشید و ایرانی -
رائع وفخم ويقوم بتقويم النفس وتهذيبها وتشذيبها بلغة جذلة فصيحة قرآنية الهوى.
حكم على ألسنة الطير والبهائم لعل الإنسان يعقل بما تخبره تلك التي في نظره لا تعقل،وكلمات تكتب بماء العيون يقصها لنا بيدبا الفيلسوف على لسان ابن المقفع الذي بالتأكيد أضاف لها من عنده سواء توجيه الحكمة توجيه قرآني وأخروي وسواء الترجمة التي ألبستها ثوبا من ذهب.
لا غنى عن مطالعة هذا الجمال بين الفينة والأخرى ولا غنى عن اقتناء ن��خة خاصة بمكتبتك لتلك التحفة الفنية العابرة لحدود الزمان والمكان.
وإنه كتاب لحقيق بأن يقرؤ مئة مرة!
رحمك الله يا بن المقفع وطيب ثراك. -
حين أجتمعت فصاحة العرب وحكمة الهنود ودهاء الفرس
ولدت هذه التحفة التراثية.
من لم يقرأه أضاع على نفسه الكثير من ينابيع الحكمة، وأصول اللغة ، وأساس العلاقات كالوفاء، والكرم ، والشجاعة، والعفة، ونبذ الرذائل والشذوذ.
إنه واحداً من أفضل كتب تهذيب الأخلاق للنشء والكبار. -
لماذا لا نزيل الغبار عن تلك الكتب القديمة.
فلو أخذنا بالمثال عبدالله بن المقفع قرأت له كتابين هو (الأدب الكبير والأدب الصغير) و هذا الكتاب (كليلة ودمنة) كفيلين أن يجعلناك تقرأهم والغبار عليهم فغبارهم ليس تلوث إنما استنشاق لعالم جديد وآخر
ما يميز هذا الكتاب هي حكايات مليئة بالحكمة وفن التعامل مع الآخرين من خداع أو مكر وغيره ولكن الشخصيات ليس إنسان وفلان وغيره إنما هي حيوانات من ابن أوى، سباع وأسود طيور وغيرها
الكتاب جميل وكأنه حكايا ما قبل النوم للأطفال أو في جعبتي حكايا
بالنسبة ليي بعد قراءة فصول المقدمة من باب كيف أصبح هذا الكتاب وباب برزويه، علينا بالبدأ في الباب الأول لحكايا الحيوانات وهو باب كليلة ودمنة لكنني أحسست ببعض الفتور والملل منه، فغيرت المعروف وقرأت من نهاية الكتاب لبدايته وكانت طريقة ناجحة ومحفزة للكتاب وجداً، فكلما أنهيت الكتاب ازداد جماله.
فمن اليوم عودوا للمكتبات القديمة وابحثوا بين كتبها عن ما هو رائع كهذه الكتب وغيرها. -
للاستماع للمراجعة
https://soundcloud.com/mustafa-hasan/...
تحفة الشرق الخالدة ودرة الادب العربي صاغتها وحفظتها لنا الهمم العالية من بيدبا الى برزويه الى عبدالله بن المقفع
في هذا الكتاب انت مرتحل الى الادغال بين الوحوش والطيور، كل كائن جاء بفلسفته وبفكره بين خليط بين طبيعته الحيوانية وجوانب بشرية الصقت به .. وقريبا من الادغال تطل علينا قصور الملوك وتبدو المدن والارياف بسحرها وقصصها الآسرة
مقدمة الكتاب
رأس البراهمة الحكيم الهندي بيدبا، ساءه الاستبداد والظلم الذي يجري في بلاده فنصح الحاكم وتعرض للسجن وبعد ذلك اعجب الحاكم برؤية بيدبا الاصلاحية وامره ان يكتب كتابا خالدا تجمع فيه الحكم والامثال ، في محاولة طموحة للاصلاح السياسي عب�� الحكايات كتب بيدبا ما في جعبته من حكمة وسلمها للحاكم..
وتناهت الاخبار الى كسرى انوشروان ان كتابا في الهند فيه اصل كل علم ورأس كل ادب والدليل على منفعة فأوعز الى شيخ النساك الحكيم الفارسي برزويه الى الحصول عليها واستنساخها وكذلك فعل.. كان برزويه حكيما متصوفا قضى حياته مكبا على العلم وناسكا بعيدا عن المال والدنيا،
بعد ذلك ترجمها الى العربية وزاد عليها الاديب المسلم عبدالله بن المقفع لنا باسلوب تتقاطر لغته العذبة في نسق جذاب يسحر الالباب
ان مقدمة كتاب كليلة ودمنة لوحدها هي رسالة من التسامح بين الاديان والحضارات الشرقية وفيها نرى تعاضد العقول الراجحة نحو العلم والسمو ..
باب الاسد والثور
القصة الابرز في الكتاب وفيها شخصيتي كليلة ودمنة وكلاهما ابن اوى .. وربما كانت لمعاني اسمائهم دلالة فكليلة تعني الضعيف ودمنة تعني الارض الخراب
يقرر دمنة ان يحظى بمكانة عند الاسد سيد الغابة فيبالغ في قصد مجالسه والتقرب اليه،
وفي يوم ما جاء ثور الى الغابة فتعرف على الاسد وصار اقرب الحيوانات اليه
فغاض ذلك دمنة وقرر ان ينشب البغضاء بينهما فجاء للاسد وقال له بأن الثور يخطط للانقلاب ضدك وراح للثور وقال ان الاسد يريد ان يأكل لحمك، وكان أخوه كليلة ينصحه بعدم القيام بذلك فلم يستمع له
فكيف سينتهي بهم الحال؟
في غمرة تشويق القصة يضرب الحكيم بيدبا الغابة مثلا للمملكة .. ويرمز للملك بالاسد ولدمنة ابن اوى بالمتسلقين الذين يجرون وراء الملك لاغراض خاصة.. والثور هو الشخص الناصح للملك من غير تملق والاكثر اهلية لان يكون من حاشيته
باب البوم والغربان
فيها اسقاطات حول الصراع بين الدول والطابور الخامس ومدى خطر الكلام العنصري
باب الناسك وابن عرس
حديث حول سوء التعجل
باب الجرذ والسنور
في هذه القصة نعرف كيف ان الاعداء ممكن ان يتعاونوا لمصلحة ما
باب الملك والطير فنزة
نتعلم كيف ان هناك صداقات لاتستمر لعدم التوافق، وان وجود الثارات والضغائن الكبرى يستدعي الفراق فورا
باب القرد والغيلم
زعموا ان قردا صادق غيلما -والغيلم هو ذكر السلحفاة- فصار يجلس معه طول وقته، فغاض ذلك زوجة الغيلم واشارت عليها جارتها بأن تتظاهر له بأنها مريضة وأن علاجها هو أن تأكل قلب قرد
فقالت ذلك للغيلم وصار الغيلم في حيرة وحسرة .. هل يقتل صديقه العزيز ليشفي امرأته ام يدع امرأته تموت بمرضها؟
باب اللبؤة والاسوار والشغبر
زعموا أن صيادا اصطاد أشبال لبؤة ما .. فظلت اللبؤة تتأمل في حالها وما صنعت طوال عمرها
قصة تلوح منها الافكار الهندوسية في الحث على ان نكون نباتيين
باب السائح والصواغ
فيها حكمة جسورة تقول .. ان الانسان اكثر الكائنات نكرانا للجميل.. قصة جميلة ومحكمة
باب ابن الملك واصحابه
قصة مشوقة تشبه القصص الغربية الكلاسيكية، عن ابن ملك وابن تاجر وابن فلاح وشخص وسيم كانوا في سفر بلا اموال ولا طعام .. ففي كل يوم يكون هناك اختبار لكل واحد منهم في كيفية كسب قوت يومهم
باب الحمامة والثعلب ومالك الحزين
قصة جميلة تشير الى مفارقة ان تكون ناصحا لغيرك ولا تنصح نفسك
ملاحظات
- في هذا الكتاب اساليب بديعة في سرد القصص.. داخل هذه الابواب القصصية توجد قصص فرعية وداخل بعض هذه القصص قصص اصغر .. يعني قصة داخل قصة داخل قصة.. يبدو هذا الاسلوب معقد قليلا في الفهم ولكنه اعجبني
- كلنا نعرف مثل الغراب الذي حاول تقليد مشية غيره فنسي مشيته، هذا المثل جاء من كليلة ودمنة
- كتاب يحمل تصانيف الامثال والحكم القديمة ، هي تعكس لنا حكم ذاك الزمان من الهنود والفرس والعرب.. وفيها اعتقادات الاسلام مهيمنة على ما لا يكاد يلاحظ من نسك الهندوسية والزرادشتية .. فيها اشراقات جميلة وفيها افكار خاطئة واعتقادات بالية، ولكن ذلك كان زمان اخر فيه قيم اكثر بدائية منا وكانت حياته اقسى .. ولكن يبقى الكتاب محاولة للرقي في ذلك الوضع السيء
- تم عمل كثير من الرسوم وحكايات الاطفال مقتبسة من كليلة ودمنة
ولكن يبقى الكتاب القديم يحتوي على امور لا تصلح للاطفال كما يوجد بها الكثير من العنف والقتل
عمر القارئ المناسب +16 -
كتاب رائع جدا و ممتاز و كيف لا و قد كتب على الغلاف
وضعها بيدبا الفيلسوف الهندى
و عربها بليغ العرب عبدالله بن المقفع
و حققها مصطفى لطفى المنفلوطى
بعد فتح الملك العظيم الاسكندر الاكبر ذو القرنين الهند و ترك ورائه حاكم لها يتبعه و يطيعه,اجتمع الهنود و اتفقوا على رفضهم لحاكم ليس منهم يحكم البلاد
و لاجل ذلك اتفقوا على اختيار ملك منهم عليهم و لكن هذا الملك طغى عليهم فذهب اليه فيلسوف الهند وقتها بيدبا لينصحه فطلب منه الملك كتابة هذا الكتاب القيم ليكون للعامة طريف و مضحك و للفلاسفة و الحكماء علم و إفادة
و عن طريقة المخابرات و الجاسوسية كما نسميها فى عصرنا هذا يقوم كسرى الفرس أنوشروان و هو عاشق للعلم و المعرفة على اختيار أهم شخص لديه فى ا��بلاد ذو أصل وعلم و حكمة و اخلاق و هو الطبيب برزويه ليذهب الى الهند لنسخ الكتاب هذا الذى يحتفظه ملك الهند فى خزينته الشخصية. يقيم برزويه فى الهند سنين طويلة يتعلم علمهم و لغتهم و يصادق أقرب الناس الى ملك الهند و ينجح فى نسخ الكتاب و يعود الى بلده منتصرا مظفرأ بإتمام المهمة
ثم يقوم بليغ العرب و احد اشهر أدباء العرب فى العالم أجمع عبدالله بن المقفع و يترجم الكتاب من الفارسية الى العربية بحكم انه فارسى الاصل ثم يأتى الينا مصطفى لطفى المنفلوطى القرن الماضى بتحقيق الكتاب
كتب جميل جدا فى الاصل ليس للاطفال ملئ بالحكمة و البلاغة و طرق أرساء الحكم للملوك و الوقاية من خدع بطانة الملوك و الاعداء على لسان الطيور و الحيوانات بل ليس غريبا ان يكون قد تأثر الكاتب الشهير جورج أورويل بهذا الكتاب فى روايته الرمزية الشهيرة مزرعة الحيوان بحكم شهرة بن المقفع العالمية فهى شديدة الشبه بكليلة و دمنة او حتى تأثر به شيطان السياسة الإيطالى ميكافيللى بكتابه الشهير الأمير
كتاب ملئ بالمتعة و الطرافة و الحكمة و الوجاهة -
اول كتاب قرأته كتاب كليلة ودمنه عزيز جدا جدا بالنسبة لي لانه هدية تفوقي في سادس ابتدائي ايام ما كانت الهدايا لها معتى قبل الساعات والاقلام التي تكون دعاية للمدرسة
كتاب ذكي في طرحه يحتوي على قصص قصيرة تحمل كم كبير من الحكم والمواعظ.. جيد جدا للاطفال لتحبيبهم للقراءة سأحرص باذن الله اقتناء تسخة لمكتبة ابنائي -
كتاب اكتر من رائع المفروض يكون مقرر في المدارس بدلا الهبل اللي كنا بنا خده ..... حلاوة الكتاب بيطلع منه حكم ومواعظ كتير وبصورة سلسلة مش اوامر ولا توجيهات لأ بقصة تفضل في ذهنك وعلي لسان مملكة وهي الحيوانات اللى فيها اخلاق " اعتقد " اكتر مننا ........ عجباني كتير وكتير في الكتاب ابرزهم
& اثنان ينبغي لهما أن يحزنا: الذي يعمل الإثم في كل يوم، والذي لم يعمل خيراً قط: لأن فرحهما في الدنيا ونعيمهما قليل. وندامتهما إذ يعاينان الجزاء طويلة لا يستطاع إحصاؤها... اثنان لا ينبغي لهما أن يحزنا: المجتهد في البر كل يوم، والذي لم يأثم قط... اثنان لا ينظران: الأعمى والذي لا عقل له. وكما أن العمى لا ينظر السماء ونجومها وأرضها ولا ينظر القرب والبعد، كذلك الذي لا عقل له لا يعرف الحسن من القبيح ولا المحسن من المسيء... اثنان هما الفرحان: البصير والعالم. فكما أن ��لبصير يبصر أمور العالم وما فيه من زيادة ونقصان والقريب والبعيد، فكذلك العالم يبصر البر والإثم، ويعرف عمل الآخرة، ويتبين له نجاته، ويهتدي إلى صراط المستقيم ...
• فإن العقلاء الكرام لا يبتغون على معروف جزاء، والمودة بين الصالحين سريع اتصالها بطيءٌ انقطاعها. ومثل ذلك مثل الكوز من الذهب: بطيء الانكسار، سريع الإعادة، هيّن الإصلاح، إن أصابه ثلم أو كسر، والمودة بين الأشرار سريعٌ انقطاعها، بطيء اتصالها. ومثل ذلك مثل الكوز من الفخار سريع الانكسار ينكسر من أدنى عيب ولا وصل له أبداً. والكريم يودّ الكريم واللئيم لا يودّ أحداً إلا عن رغبة أو رهبة.
• أن الفأ�� يقطع به الشجر فيعود ينبت السيف يقطع اللحم ثم يعود فيندمل واللسان لا يندمل جرحه ولا تؤسى مقاطعه. والنصل من السهم يغيب في اللحم ثم ينزع فيخرج، وأشباه النصل من الكلام إذا وصلت إلى القلب لم تنزع ولم تستخرج
• لا تلتمس تقويم ما لا يستقيم، ولا تعالج تأديب من لا يتأدب .. فإن الحجر المانع الذي لا ينقطع لا تجرب عليه السيوف، والعود الذي لا ينحني لا يعمل منه القوس -
كلية ودمنة من الكلاسيكيات التي لا تخلو "أعقد" منها أغلب مكتبات منازلنا .. .. في صغري كانت اللغة الصعبة للحكايات حاجزاً منعني من قرأتها وممكن أن يكون سبباً أيضاً في اعتباري لها "في ذلك الوقت" أنها من الروائع التي يجب أن أقرأها في يوم من الأيام .. .. و"أزيدكم من الشعر بيت" القصة أيضاً ضاعت من مكتبة منزلنا، ولهذا كنت متشوقة في فتره ما من حياتي لقرأتها
والآن بعد شراء غيرها وزوال الحاجز اللغوي ها أنا قد قرأتها .. .. لا بأس بها جميلة، بلغة قوية، مليئة بالحكم والعبر ولكنها بالتأكيد أنها لا تتفق مع ذائقتي .. .. من الجميل اكتشاف ذلك ولو متأخراً -
كتاب رائع يستحق أن يتواجد على رأس مكتبة كل قارئ عربي محب للقراءة
-
أولاً: كل الشكر لمؤسسة هنداوي على توفيرها الكتاب مجاناً لقراء العربية، وامتنان كبير لتوفيرهم نسخة خاصة بجهاز الكيندل 🤗
~~~
ثانياً: المعروف لا يعرّف، وهذا الكتاب من أشهر كتب التراث الأدبي العربي
{ مقتبس من الهند أصلاً، ولكن العرب هم من أشهروه }
~~~
ثالثاً: يعاب على هذه النسخة -دار هنداوي- التقديمات الطويلة من طه حسين وعبدالوهاب عزام
وكذلك الهوامش الضخمة المملوءة بمقارنات لا طائلة منها بين النسخ المختلفة لهذا الكتاب
~~~
رابعا: القصص المذكورة بالكتاب تفيض بالحكمة، يعاب عليها أحيانا النصائح المباشرة
وأسلوب الوعظ الذي يخرجك من أجواء القصة
~~~
يظل الكتاب -على عيوبه- من أجمل ماقرأت 💛 -
دوران دبیرستان و بعد از آن، قسمتهای زیادی از کلیله و دمنه را خوانده بودم. اما شهریور امسال با شروع ترم دوّمم، از ابتدا شرو ع به خواندن آن کردم و بهمن، با شروع ترم سوّمم کلیلۀ دو را برداشتهبودم تا کتاب را تمام کنم. حالا امروز، کتاب به سرانجام رسیده است.
کلیله و دمنه از متنهایی است که من بسیار دوستش دارم. شاهکار بلامنازع نثر فنّی پارسی است و خواندنش بر هر ایرانی واجب. حتّی از روایتپردازیهایش میتوان چیزهایی درمورد زندگی آن دوران آموخت.
مجتبی مینوی علم بسیاری داشتهاست و تصحیح این کتاب را واقعاً به او مدیونیم، تصحیح و حواشیای که همه نشان از علمِ بسیار او دارند. امّا شیوۀ علمی تصحیح در این متن اصلاً رعایت نشدهاست. مصحّح اجتهادات بسیاری درمورد اعرابگذاری متن کرده که غلط یا نالازمند. در ذکر نسخهبدلها تنها به سلیقۀ خودش عمل کرده، و در بعضی موارد غلطهای عجیبی دارد. البته از این مورد نمیتوان گذشت که حاشیههای مرحوم مینوی بر بعضی از کلمات غریب، اطّلاعات زیادی را در اختیار ما میگذارد که نشان از علم و احاطۀ بسیار او بر ادب پارسی دارند.
لزومِ تصحیحِ دوبارۀ این متن شاهکار غیرقابل انکار است. یکی از اتّفاقاتِ خوبی که دارد در این راستا میافتد، چاپِ عکسِ نسخۀ 551 متعلّق به کتابخانۀ جارالله فندی است که امیدوارم هر چه زودتر شاهد انتشارش باشیم.
× کتاب من، چاپ سومِ کتاب است متعلّق به سال 1351. شنیدهام جدیداً کلیله و دمنههایی چاپ میشود که در آخرش تست کنکور دارد. اگر سنایی غزنوی که از شاعرانِ مورد علاقۀ نصرالله منشی است، حالِ امروزِ ما را میدید، عجب قصیدهای میسرود... -
هذا الكتاب من الكنوز التي يفرط بها الكثيرون ، ففيه الحكمة وفيه البيان والفصاحة ، وأحسن وصف لها ما جاء في مقدمة الكتاب "إذ هي للفيلسوف مندوحة ، ولخاطره مفتوحة ، ولمحبيها تثقيف ، ولطالبيها تشريف".
وأحسن ما يسدي القارئ لنفسه أن يقرأ هذا الكتاب عدة مرات وأن يكون منها قراءة جهرية وهذا ما يسميه د.عبد الرحمن العشماوي بالاغتسال اللغوي.
وقد قرأت قديما أن أحد البدو الذي يعيشيون في الهِجَر عُرف عنه فصاحة اللسان فسئل عن سر هذا فقال أني كنت أقرأ قراءة جهرية كتب ابن المقفع والجاحظ !
*ملاحظة مهمة : الذي لم يقرأ النسخة التي حققها عبد الوهاب عزام وطبعتها دار المعارف لم يقرأ هذاالكتاب.
ففيه مقاطع كثيرة حذفت وجمل أوجزت وألفاظ عبث بها في الطبعات التجارية -
عندما تقرأ كتاب من 10 سنوات وأكثر.. وتعود له فتجده بنفس القوة.
كليلة ودمنة من أجمل ما قرأت. -
يغلب عليها الوعظ لدرجة مملة في كثير من القصص ، لعلها تلائم الصغار في السن ( الصغار جدا ) فقط .
-
KELİLE DİMNE
kelile dimne, ortadoğu edebiyatının dünyaca tanınmış ender eserindendir. iktidar paradiğmasının sosyolojik, kültürel kod ve birikimlerinin söylem ve davranış hallerini mükemmel çözümlemiştir. en eski fabl kaynağından biridir. her ne kadar fabl denilince la fontaine anılsa da bu tarihsel edebi birikim fukaralığıdır. ve bir yanıyla da batıcı eğemen tutumun kendisini her şeyde birincil görme ve onu herkese dayatma eğiliminin sonucu olsa gerek..
kelile ve dımne de, özellikle iktidar ve yakın çevresinin iç ilişkileri. onların halk ile ilişkilerinin nasıllığı sorgulanıyor. çözüm adına görüşler anlatının alt yapısında işleniyor. iktidar kültünün kendisini insanlar üzerinde kalıcılaştırmak ebedileştirmenin doğru yollarını gösteriyor. bu yanıyla iyi ve doğru iktidar olmanın kaynak kitabı olarak zamanın kralı debşelim tarafından ünlü bilgin beydabaya rica ve minnet ile yazdırılıyor.
nizamül mülkün siyasetnamesi aslında bu eserin o döneme göre güncellenmesidir. tamamıyla ondan kaynağını almaktadır.
insanların düşünsel ve davranışsal hallerinin kökenleri, biçimleri ve kaynaklarını inceleme, sorgulama açısından iyi bir edebi kaynaktır. yönetim kavram ve olgusunun nasıllığına dair eleştiriler ve çözümler anlatımlar içinde ustaca örülüyor. özellikle de insanlarda ki iktidarcı-eğemen söylem ve davranışların sorgulanmasında düşündürücü içeriğe sahiptir. aynı zamanda bilgin ve bilgelerin nasıllığına dair de önemli tespitler yapılıyor. aydın karakteri üzerine tanımlamalar çarpıcı açılardan geliştiriliyor. tüm kişi ve karakterler hayvanlar üzerinden dillendirilmiştir. tarihin en güzel fabl edebi kaynağındandır. anlatım akıcı ve sürükleyicidir.
zalim yönetimlere karşı bilge ve aydın tavrına dair bir örnek alıntılayalım:
'Doktorlar bedeni ya sağlam tutmak ya da hastalıktan kurtarmak durumundadırlar, bu işte ustalaşmışlardır. Bu yüzden ben veya o ölür de geriye kalanlar "Azgın kral Debşelîm zamanında bilge Beydebâ yaşıyordu ama onu yanlış yoldan çevirmedi" desin istemem! Kaldı ki biri çıkıp "Hayatına malolacağından korktuğu için bir çift laf edemedi" dese ona "Öyleyse kraldan ve kralın çevresinden uzak durmalıydı" diyeceklerdir.
Bazı özdeyişlerde geçer: Üç şeyden birini göze almadıkça dilegine ulaşamaz insan; ya canından ya malından veya ilke ve inancından ödün vermedikçe bir yere gelemezsin! Tehlikeyi göze alamayan kişi amacına erişemez... -
El “Calila y Dimna” entretiene poco más de lo que reflexiona. Lo fácil de la buena literatura sapiencial es que cumple sus promesas: abundancia de consejos y recomendaciones concisas para gobernarse y gobernar a otros. No obstante, a veces lo fabuloso se impone sobre lo sensato. De hecho, las fábulas con que presentan dilemas morales se leen rápidamente y no demandan mayor profundidad para comprender el sentido de sus enseñanzas.
Su estructura es reconocida por los encabalgamientos o relatos incluidos dentro de otros relatos en un curioso juego de muñecas rusas; sin embargo, son pocas las historias memorables, salvo que uno las marque o anote para posteriores relecturas.
No me atrevería a reconocer ningún referente sólido o histórico de oriente. Sería atrevido. Me limito sorprenderme por el tiempo y las tierras que los debieron alimentar antes de llegar a manos de Alfonso X, quien los hizo traducir a mediados del siglo XIII, dándole la bienvenida a Europa.