Title | : | Glasbarnen |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | 9187027321 |
ISBN-10 | : | 9789187027321 |
Language | : | Swedish |
Format Type | : | Hardcover |
Number of Pages | : | 240 |
Publication | : | First published January 1, 2013 |
Awards | : | Barnens romanpris (2013), Hea Lasteraamat (2016) |
Glasbarnen Reviews
-
لقد انتقلت "بيلي" وأمها الى هذا البيت حديثاً ، ولكن يبدو أن البيت مسكونٌ بالأشباح ، أم أنه قد أصيب بلعنةٍ ما ؟ ...
لابد وإنه ينطوي على سر معتم مخيف ، هل على "بيلي" أن تتوقف عن البحث ؟
أم تحاول اكتشاف السر مهما كان الذي بإنتظارها....
لقد أحببت هذه الرواية الممتعة جداً 💕
ترى لماذا لا يُصدق البالغون ما يتردد على ألسنة الصغار ويتهمونهم دوماً باختلاق الأكاذيب أو بالمخيلة الجامحة ؟؟...... -
اللقاء الأول مع الأدب السويدي
أو هكذا أعتقد
الرواية تقليدية جدًا في أحداثها وكُررت تيمتها في كل أنحاء العالم ولكنها هذه التقليدية المحببة الكلاسيكية جدًا
عن البيوت المسكونة
أسرة صغيرة من أم وطفلة في الثانية عشر وبيت غامض تحدث فيه الأشياء الغربية ليلًا وأصدقاء يشاركون في كشف السر وامرأة عجوز تعرف الكثير
وبالتأكيد توقعت أن تتحرك الثريا في المنزل كل يوم في موعد محدد وأيادٍ صغيرة تطرق على النوافذ وعبارات تدعوهم لمغادرة المنزل فورًا وطبعًا لن يغادروه وإلا انتهت القصة من أول صفحة :)
وكما تتشابه القصص في تيمتها تختلف الأشباح في أسباب تجولها داخل المنازل
فمن هم يا تُرى الأطفال الزجاجيون ؟
ولماذا هم زجاجيون ؟
وماذا يريدون من البيت وساكنيها على مدار سبعة عقود ؟
وماذا ستفعل الصغيرة بيلي وصديقيها علاء الدين وسيمونا للكشف عن أسرار المنزل ؟
وهل خدعهم المنزل حقًا أم هم من خدعوه ؟
القصة لطيفة وكانت قراءة مسلية وقت ما قبل النوم
ورغم أنها تصنف ضمن أدب الناشئة ولكني استمتعت بها
وربما لذلك حرص المترجم على أن تُضبط الكلمات بالتشكيل الكامل والصحيح ولو يعلم أننا الكبار في حاجة مثل الصغار لقراءة هكذا ترجمة صحيحة -
حكاية رعب أتقنت مؤلفتها وضعها في قالب إنساني دافىء. لم أتوقع أن أنتهي من قراءتها في يوم فضلا عن قراءتي لرواية تنتمي لأدب الرعب من الأساس. لم ترتكن المؤلفة فقط على إثارة مشاعر الخوف أو إشاعة جو من الغموض كما قد يحدث في كثير من الروايات التي تنتمي لهذا النوع من الأدب. بل صنعت عالماً متكاملاً من العلاقات بين أبطال القصة، والتي جعلتني اتعايش معهم منذ بداية القصة.
على تشابه حبكة القصة الرئيسة مع العديد من القصص الأخرى عن البيوت المسكونة، وبرغم سهولة كشف غموض الأحداث من النصف الثاني للقصة، إلا أنني لم أشعر بملل أو ضيق. فحركة الأحداث متلاحقة تنتقل خلالها الكاتبة برشاقة من مكان إلى أخر من خلال أبطال نرى شذرات متفرقة من حياتهم تجعلك ترتبط بهم.
من الجميل أيضاَ أننا نرى هنا "الفجوة" التقليدية بين عالم الكبار وعالم الصغار. كانت تلك الفجوة متسعة في البداية بين الأم التي ترفض تصديق ابنتها. والإبنة التي تنتابها مشاعر الغضب والرفض تجاه تلك كل التغييرات الغير سعيدة التي حدثت لها في وقت قصير.
تدريجياً بدأت تلك الفجوة في التقارب على نهاية القصة بعد ما رأى الطرفان "الأم-الأبنة" الكثير والذي جعل كلا منهم يضع نفسه مكان الأخر ويرى ما كان عاجزاَ عن فهمه أو رؤيته في البداية.
القصة ملائمة لسن ما قبل المراهقة-من سن العاشرة حتى الثانية عشر-ولكل من يبحث عن رواية تجذب أي قارىء مراهق ملول. وجرعة الرعب بها بسيطة مما يناسب ذوي القلوب المهزوزة من العجائز أمثالي. -
رواية رعب خفيفة وغير داكنة مخصصة لليافعين وأبطالها يافعون.
لطيفة ومسلية وسهلة القراءة وتصلح للجميع وليس فقط للناشئين. -
ماقريتش / شفت رعب من سنين لاني انا بخاف الحقيقة والحاجات دي بتوترني اصلا ..المهم اعتقد اني دي قرائتي الاولي ف الادب السويدي وكانت تجربة ممتعة .. رواية خفيفة تخلص ف قعدة بتتكلم عن بيت مسكون وعفاريت وحوادث غريبة وحاجات بتتحرك وكلام بيتكتب وناس بتموت والغاز وحاجات .. وعن مغامرة اخر سكان البيت (بيلي) في انها تعرف تاريخ البيت بمساعدة اصحابها .. رواية ع قدر عالي من التشويق وجرعة ادرينالين كويسة مناسبة لذوي القلوب الضعيفة ومرضي الضغط 😂❤
-
Isänsä kuoleman jälkeen kaksitoistavuotias Billie-tytön muuttaa äitinsä kanssa Åhusin pikkukaupungissa sijaitsevaan uuteen kotiin, vanhaan ja vähän rapistuneeseen taloon, jossa on jotakin merkillistä ja vähän pelottavaa. Vaikuttaisi nimittäin siltä, että edelliset asukkaat ovat muuttaneet sieltä pois noin vaan, jättäneet huonekalut ja muut tavarat jälkeensä, eivätkä ole enää koskaan palanneet takaisin. Lisäksi kiinteistönvälittäjänä toimiva mies on oudon hermostunut, ja jääpä hän taloa esitellessään kiinni pienestä valheesta.
Jotain on vialla. Heti ensimmäisten öiden aikana Billie kokee outoja asioita. Hän kuulee yön aikana koputuksia, kattokruunu tuntuu keinahtelevan itsekseen ja pölyiseen pöytälevyyn ilmestyy pieniä kädenjälkiä... Eivätkä asiat suinkaan jää siihen. Mitä kammottavaa talossa on tapahtunut aikaisemmin? Ketä ovat lasilapset? Ei kai kummituksia voi olla olemassa?
Kristiina Ohlssonin "Lasilapset" (WSOY, 2018) valittiin ilmestymisvuonnaan Ruotsin parhaaksi lastenkirjaksi. En ole lukenut hänen aikuisille tarkoitettuja jännäreitään, mutta mahdollisesti pitäisi, sen verran onnistunut tapaus tämä oli. Tarina imaisi tehokkaasti mukaansa ja hetkittäin tunnelma hyysi myös aikuislukijaa.
Kirjastoammattilainen minussa oli tyytyväinen myös siitä, että talon mysteeriä ryhdyttiin selvittämään kirjastossa käyden ja siellä henkilökunnan avustamina erilaisiin artikkelitietokantoihin tukeutuen.
Luvassa on ilmeisesti kolmiosainen sarja, mutta mukavaa kyllä, kirja on täysin mahdollista lukea myös itsenäisenä romaanina. Vinkattavaksi ehdottomasti. Viitosista ylöspäin, kenties ihan kahdeksansiin luokkiin asti? -
أول تجربة لي مع الأدب السويدي
واتمني الا تكون الأخيرة
رواية رعب خفيفة وجميلة
بيلي التي انتقلت الي اوهوس لتعيش مع والدتها في بيت قديم حوله الكثير من الحكايات والاشاعات والماضي الأليم
الكثير من الأشباح وافعالهم تقلب حياة بيلي رأسا علي عقب لتتمني ترك ذلك البيت بأي شكل من الأشكال
لتقوم بتحرياتها الخاصه مع صديقيها علاء الدين وسيمونا لتكتشف الكثير من المفاجآت الغريبة لمعرفة تاريخ المنزل وسبب تلك الحوادث الغريبه علي مدار عشرات السنين -
قصة رعب من الأدب السويدي , بطلتها فتاة صغيرة (بيلي) , تنتقل مع والدتها للعيش في منزل قديم , و بعد انتقالهم , تبدأ أحداث غريبة بالحصول في ذاك المنزل.
الكتاب يتناول بحث بيلي لفهم و تفسير ما يحدث في المنزل من غرائب .
كتاب صغير و لطيف أنهيته في جلستين تقريباً , وهو تجربتي الأولى في الأدب السويدي . -
I needed some mistery in my life and here I got it. It had been a longtime since I read a mistery book for kids, and this was a perfect choice. I bought it because a little customer at my bookshop wanted me to read it because she loved it and wanted me to recommend her something similar (I now have some for when she comes back).
After moving to a new house, Billie notices that some scary things happens at her new home. She sees a lamp that moves without any air, she hears tictocs at her window at night and she finds glass figures that always accompany a drawing that insists in her and her mother leaving the house.
My trip with Billie, and her two friends was excellent. I wish I could repeat it for the first time once again. -
Das Buch ist echt gut, es ist ein Kinder- und Jugendbuch aber zeitweise wird es echt gruselig. Billie, ein 12-jähriges Mädchen, erzählt aus ihrer Perspektive. Es geht im Buch um ein sehr altes Haus mit langer Vergangenheit, die noch in der heutigen Gegenwart sehr spürbar wird, besonders in Form von Vorfällen, die über den menschlichen Verstand hinausgehen... Die Autorin schreibt fesselnd, für Kinder und Jugendliche vermutlich sehr fesselnd, und ich kann mir vorstellen dass ihre Bücher, die sie für Erwachsene schreibt, noch weitaus spannender sein könnten. Das Cover ist sehr schön, passend zu einem Buch das in Schweden spielt. Es hätte auch ein Bild eines Glaskindpärchens sehr gut gepasst.
-
رواية الاطفال الزجاجيون
احببت هذه الروايه رغم بساطتها لكنني لم استطع ان اترك الكتاب
قبل نهايتها
عشت مع بيلي ذلك الرعب الذي عاشت فيه من خوفها من الاشباح بعد انتقالها هي وامها الى بيتهما الجديد بعد موت ابيها
تعيش بيلي مع صديقها علاء الدين وسيمونا مغامرات ممتعه بذلك الصيف
رواية تصلح لكل الاعمار رغم انها تعد من ادب الناشئة
انصح بها -
Ngắn gọn và hồi hộp, phù hợp đọc giờ nghỉ trưa
-
— أمور غامضة تحدث في بيت "بيلّي" الجديد الذي انتقلت إليه مع والداتها أمور غامضة ومخيفة لا تفهمها " بيلّي" كأن البيت لا يريدهما هناك وكأنه يفعل
كل ما في وسعه كي يرعبهما ويبعدهما
تبدأ "بيلّي" مع صديقها "علاء الدين" بحثًا في تاريخ البيت المظلم ما سر الثريا التي تتأرجح في الصاله يومياً ؟! وما سر الرسائل الغريبه التي تتواجد في غرفة الضيوف ؟! ومن هم الأطفال الزجاجيون ؟..!!
•
— كلما زادت معرفه "بيلي " حول البيت تأكد لها أن عليهما هي وأمها أن تغادراه وبأسرع وقت ممكن قبل أن يحدث شيء فظيع، قبل فوات الأوان !!
•
— رواية من #الأدب_السويدي تعتبر من روايات #أدب_الأطفال واليافعين لكن هذا لا يمنعني بالتأكيد أن اقرائها خاصه إن الاسم والغلاف اثار انتباهي ، القصه جميله وسلسله جداً والأحداث بسبطه وحوارات مسليه وسهله ايضاً ، والقصه رغم ما توحي من كونها مرعبه الا انها لم ترعبني مطلقاً 😂😂 ،
استمعت برفقته بيلي وصديقها علاء الدين
لكن النهايه لم تعجبني كلياً
يصلح ككتاب خفيف وبسيط بين الكتب الدسمه 😍💙 -
Oikein kelvollinen dekkaria, kummitusjuttua ja perheproblematiikkaa yhdistelevä sarjanalku, joka on nopsalukuinen paksuudestaan huolimatta. Iso kiitos marginaaleille ja tekstille.
Keskiosassa jäädään hiukan junnaamaan, mutta kun pahaatarkoittava talo saa saaliikseen äidin, ja lapset päätyvät kirjastoihin ja museoon tutkimaan talon karmeaa menneisyyttä, mennään taas ja vauhdilla. Lasilapset, hirttäytyneet lastenhoitajat ja pölyyn kirjoitetut viestit ovat takuukamaa! Loppu taas just sitä, mitä itse inhoan ja muksut rakastaa :). -
Įdomi istorija su mistiniais siaubo elementais vaikams. Po tėčio mirties Bilė apsigyvena su mama sename name mažame miestelyje. Name dedasi keisti šiurpūs dalykai. Bilės mama netiki savo dukra, todėl ji su drauge Simona ir naujuoju draugu Aladinu bando įminti namo paslaptį.
Istorija gerai išplėtota, įtampa nenuslūgsta iki pat pabaigos. Atomazga galėtų būti kiek stipresnė, bet paskutinis knygos sakinys atima žadą. -
3.4 gwiazdki
Bardzo przyjemna i czułam napięcie czytając co mnie pozytywnie zaskoczyło. -
ostatnio mam ciągle ochotę na książki dziecięce i tak też je czytam
mowiac szczerze, latwo domyśleć się końcówki... ale gdybym dostała tę książkę kilka lat temu - byłabym wniebowzieta
napewno będę kontynuować serię! -
Ординарна історія про привидів які зовсім не привиди. Єдиний цікавий момент - все відбувається у Швеції.
-
الكاتبة سويدية وأحداث الرواية وقعت في السويد.
تستحق الرواية نجمتين ونصف لا ثلاث
لكن القودريدز لم يمنحنا خاصية (أنصاف النجوم)
ولو كانوا المسؤولين على إطلاع حقيقي بطبيعة القراءة والتقييم
فأُجزم قطعًا بأنهم سيضيفون خاصية ليس فقط نصف نجمة
بل (ضلع نجمة) (ضلعان) .... ودواليك.
الرواية سطحية اللغة، الحدث والفكرة
حيث تنتقل بيلي و والدتها لبيت جديد في أهوس
مخلفتان وراءهما بيت المدينة
وبيت أهوس غريب الأحداث والتي تصنّف بين:
خطيرة
قاتلة
مخيفة
كل من يسكن البيت بعد شرائه تحدث له كارثة
مارتن وهو السمسار الذي باع المنزل وكذب الكثير بشأنه
له ضلع رئيس وإصبع مهم في حدوث الكثير من تلك الكوارث
لكن لديه حجّة بين واهية وصادقة بعد وفاة والدته أيضاً
في البيت عينه.
بيلي تواجه العديد من المواقف المخيفة خاصة لطفلة
مثل:
تأرجح الثريا
قرع قوي على زجاج النوافذ
يد طفل صغيرة من الغبار
رسائل بلغة مهتزة وحروف طفولية تحمل تهديد صريح
ثمّ نقرأ حقائق عن البيت منها:
_ كان دار أيتام
_ أطفال زجاجيون (عددهم، القائمين عليهم، لماذا سموا كذلك!)
_ تبدأ بيلي وصديقها علاء الدين وسيمونا بكشف الحقائق
خاصة بعد عدم تصديق والدتها لها والأهم تعرّض والدتها لسوء
العجوز إيلا كانت مصدر معلومات جيد لبيلي
والأهم بأنّ بعد كشف خيوط الأسرار المحيطة بأشباح البيت
إلّا أن إيلا هي الوحيدة ومارتن اللذان اعتقدا بوجود
أشباح بحق
وفي النهاية وبعد اكتشاف الشبح البشري وزجه في السجن
تتفاجأ بيلي بحركة الثريا ذهاباً وإياباً!
إذاً لم يتوقف الأمر عند زج من كان يقلّد الأشباح!
الأحداث باردة جداً والرواية سريعة القراءة لكنها مملة
مملة لأقصى حد.
تناسب الفئة العمرية ٦-٩ سنوات فقط.
ولا أعلم بحق تحت أي تصنيف فئة عمرية خاضعة!
* حتماً لا أزكيها لأحد حتى لو شعر بدرجة عالية من الملل
عليه بقراءة الصحف الصفراء خيراً من هذه الرواية.
عنوان الكتاب: الأطفال الزجاجيون "رواية"
اسم المؤلّف: كرستينا أولسون
سنة النشر للنسخة الأصلية: ٢٠١٣
سنة النشر لهذه النسخة العربية: ٢٠١٥
الطبعة : الأولى
الناشر: دار المنى
اسم المترجم: ابراهيم عبدالملك
عدد الصفحات: ٢٢٠
ملاحظة: الرواية ممكن الإنتهاء من قراءتها في يومين فقط.
نادية أحمد
٢٨ جون ٢٠١٨ -
Kristina Ohlsson gehört zu den Autorinnen, die mir immer wieder empfohlen wurden, von denen ich allerdings noch nie ein Buch gelesen habe. Da sich dies endlich ändern sollte, habe ich spontan zu "Glaskinder" gegriffen und hatte doch recht hohe Erwartungen, die am Ende nicht ganz erfüllt wurden.
Die Geschichte wird zwar an sich recht spannend und flüssig erzählt, allerdings hat mir dabei immer das gewisse Etwas gefehlt, sodass ich das Buch zwar in Ordnung fand, mir jedoch die großen Gruselmomente gefehlt haben, die ich mir zuvor erhofft habe. Hier muss man allerdings bedenken, dass die Geschichte für Kinder und Jugendliche ab 11 Jahren empfohlen wird, von daher ist es fast schon normal, dass ich, die die Altersempfehlung schon lange überschritten hat, eine andere Wahrnehmung hat als Kinder und Jugendliche. Wäre ich jünger, hätten mich manche Situationen deutlich mehr schockiert, bzw. gegruselt.
Ansonsten kann ich an der Geschichte aber nichts bemängeln. Die Dialoge sind gut, die Figuren ausreichend ausgearbeitet und auch das Haus, indem sich die Geschichte zum Großteil abspielt, wird sehr genau beschrieben, sodass ich mir nahezu alles bildlich vorstellen konnte. Stellenweise hat mich das Buch auch von der Aufmachung her an den Film "Das Waisenhaus" erinnert - allerdings in einer Light-Version.
Billie hat mir als Protagonistin sehr gut gefallen. Für ihr Alter wirkt sie sehr reif, was wohl hauptsächlich am Verlust ihres Vaters liegt. Mit ihrer Mutter bezieht sie ein Haus, dass komplett möbliert zur Verfügung gestellt wird, da die Vorbesitzer angeblich direkt los mussten und somit alles in dem Haus gelassen haben. Für Billie eine Ausrede des Maklers, die sie nicht so stehen lassen möchte, sodass sie unbedingt herausfinden möchte, was es mit dem Haus auf sich hat - zumal dort immer wieder merkwürdige Dinge vor sich gehen. Dabei wendet sie sich auch an ihre Mutter, die allerdings für solche Mutmaßungen nicht offen ist und alles zunächst stets verharmlost. Die Suche nach Antworten wird dabei gut und altersgerecht beschrieben.
Die Auflösung hat mir gut gefallen, denn sie ist nicht nur altersgerecht, sondern auch schlüssig, sodass mit diesem Ende wohl nicht nur Jugendliche, sondern auch Erwachsene durchaus gut mit leben können. Hier wird noch einmal einiges erklärt, sodass kaum bis gar keine Fragen offen bleiben, Kompliment an die Autorin.
Das Cover gefällt mir sowohl von der Farbgestaltung als auch von den Raben her sehr gut, sodass es ein absoluter Hingucker ist und man das Genre schnell erkennen kann. Die Kurzbeschreibung ist ebenfalls gelungen und hat mich direkt angesprochen.
Insgesamt ist "Glaskinder" ein nett gemachter Thriller für Jugendliche, der mich zwar überzeugen konnte, allerdings hat mir letztendlich das gewisse Etwas gefehlt um ein großer Kracher zu werden. Vielleicht liegt es auch daran, dass ich für manch gruseligen Moment auch einfach schon zu alt bin. Dennoch: Wer Jugendthriller mag, der sollte diesem Buch eine Chance geben. -
Um livro juvenil com uma história bem elaborada sobre uma casa assombrada. Uma casa assombrada com história. Uma casa assombrada mas não totalmente assombrada.
-
Kerrassaan karmaiseva lastenkirja... Täytyy myöntää, että olen hirveä nössykkä, kun välillä iltaisin tätä kuunnellessa oli pakko lopettaa (varsinkin, jos olin yksin kotona). 😅
-
اول تجربة لي مع الأدب السويدي واتمنى ان لا تكون الاخيرة
احسست نفسي داخل فيلم اجنبي حرفياً
ولكني استمتعت بقراءة هذه الرواية ... ♥ -
Ruotsalainen dekkaristi Kristina Ohlsson on vallannut ruotsalaisen lastenkirjallisuusgenren jännitystrilogiallaan, jonka avausosa on nimeltään Lasilapset. Lasilapset palkittiin Ruotsin parhaana lastenkirjana vuonna 2013. Kirjan päähenkilö on Billie. Mukana seikkailussa ovat hänen koulukaverinsa Simona ja Aladdin, johon lapset tutustuivat kirjan sivuilla. Tarina alkaa siitä, kun Billie ja hänen äitinsä käyvät tutustumassa uuteen kotitaloonsa. Talolla on hyytävä menneisyys ja pian Billie alkaa kutsumaan kotiaan kummitustaloksi, sillä siellä tapahtuu todella outoja juttuja.
Lapset ratkaisevat kummitustalomysteerin sinnikkyydellä ja rohkeudella. Kirjalla on siis onnellinen loppu, mutta se sisältää pienen jännittävän koukun kirjan lopussa. Billien seikkailuista on siis tehty kolme kirjaa ja uskon, että näille kirjoille on kysyntää. Ihan tuli mieleen vanhat Viisikko-kirjat jo senkin vuoksi, että kirjan päähenkilön nimi voi kuulua sekä tytölle että pojalle. -
Le recensioni della 5" B
Capec C.Rigù - per RFS
.
Questo libro è un romanzo, primo di una serie, scritta da Kristina Olsson.
Mi ha colpito molto la trama e il titolo. Da quel momento ho capito subito che si trattava di un horror.
Il libro parla di una ragazzina di 12 anni che si chiama Billie:si trasferisce ad Ahus insieme alla mamma. una sera, la bambina vede il lampadario appeso al soffitto dondolare senza finestre aperte. Da quella sera non chiude più un occhio. Lo racconta anche alla mamma, ma nessuno la crede. Solo i suoi amici , Aladdin e Simona,lo faranno.
Riusciranno i 3 ragazzi a scoprire il mistero della casa?
Secondo me questo libro è perfetto per chi è appassionato di storie horror e avventurose.Quando leggi un capitolo e lo finisci,sei così curioso che hai voglia di leggerne subito un altro.
Personalmente mi è piaciuto moltissimo,ma lo consiglio a persone un pochino più grandi ,verso i 12 anni. -
تجربة أولى مع الأدب السويدي وكانت لطيفة وممتعة جداََ♥️
مدينة جديدة وبيت جديد وحياة جيدة تنتظر بيلي ووالدتها ولكن الامور لا تسير علي هذا النحو عندما تنتقل بيلي الي منزلها الجديد تبدأ في رؤية وسماع اصوات غريبة وعندما تخبر والدتها لا تصدقها فتبدأ في البحث عن حقيقة هذا المنزل وما السر وراءه يشاركها في تلك الرحلة صديقها الجديد علاءالدين وصديقتها سيمونا لنبدأ معهم رحلة البحث عن شبح هذا المنزل
تجربة لطيفة ورحلة ممتعة ، بدأت الرواية وانهيتها في يوم واحد ♥️ -
أخيراً وبعد ما يقرب من عامين على قراءتى
لأول رواية سويديدية وهى المئوى الذى هبط من النافذة
جاءت الأطفال الزجاجيون لتصلح علاقتى مع الرواية السويدية
فعلى الرغم من غلاف الرواية السئ الذى قد يصرفك عن قرأتها
فإنك أمام رواية سلسلة لا تشعر معها بمرور الوقت -
Ok, bija ok. Likās, ka viss grāmatā notiekošais iet uz priekšu par ātru. Nebiju vēl neko šādu lasījusi, bet laikam pats žanrs patika. Grāmatu pabeidzu (ieskaitot plot twistu) vakar vakarā un būšu godīga vakar nedaudz nevarēju aizmigt. Man pat plot twists īsti nepatika, bet tomēr lika aizdomāties. Man laikam patika, ka nevienā brīdī nebija garlaicīgi lasot, bet tomēr viss par ātru.
-
Minu arvamuse leiab blogist
https://triinuraamatud.wordpress.com/...