Title | : | Sara Crewe, Or What Happened At Miss Minchin's |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | 1406844896 |
ISBN-10 | : | 9781406844894 |
Language | : | English |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | - |
Publication | : | First published January 1, 1888 |
It begins: In the first place, Miss Minchin lived in London. Her home was a large, dull, tall one, in a large, dull square, where all the houses were alike, and all the sparrows were alike, and where all the door-knockers made the same heavy sound, and on still days-and nearly all the days were still-seemed to resound through the entire row in which the knock was knocked. On Miss Minchin's door there was a brass plate. On the brass plate there was described in black letters, Miss Minchin's Select Seminary for Young Ladies.
Sara Crewe, Or What Happened At Miss Minchin's Reviews
-
كل فتاة هى أميرة حقيقية...حتى وإن كانت مثل "سارة كروي" قد تبدل بها الحال وباتت وحيدة حزينة تعيش في العلية، ترتدي ثياباً ممزقة ، تنتعل حذاءً مهترئاً ، تتضور جوعاً ، ترتجف من البرد ، تحبس دموعها وتتذرع بالكبرياء لكي تواري ضعفها ، تصنع في مخيلتها عدداً لا ينتهي من القصص لكي تحتمل بؤس الحياة ومعاناتها....
فهى أميرة طالما كانت تتقاسم ما تملكه مع الآخرين وإن كانت في أشد الحاجة إليه....أجل كانت أميرة حقاً ...
أن يكون المرء قادراً على تعلم الأشياء بسرعة ، هذا لا يعني أنه يمتلك كل شيء ، بل إن اللطف في المعاملة يحتل قدراً كبيراً من القيمة عند الناس ...🌷 -
When reading Olive Higgins Prouty's "Now Voyager" last year, I first learned of Sara Crewe. “I’ll enlighten you then. Did you ever read a book when you were a child called Sara Crewe?” “I don’t think so, but the name sounds familiar.” “Well, Sara Crewe,” she began, picking her words slowly the better to express her self-contempt, “was a poor, pathetic creature who had no friends, and only a few ugly clothes. She lived a dreary existence on a bare garret until a nice, rich, old gentleman came along one day, and took pity on the poor thing.”
I placed the book on my "to read" list not knowing that I had seen bits and pieces of Shirley Temple's Little Princess movie based on Frances Hodgson Burnett's story. This last weekend I watched the whole movie and saw it was based on her novel. Finding out that this was the short story that was expanded into the book "The Little Princess", I decided to read this first and than the book. The long and short is described in Prouty's book and not wanting to say more but it was different than the movie yet the same in the sense. It was a wonderful read and this Kindle edition had no errors and very easy to read as any Kindle. When I saw the Kindle description, I was not sure if this was going to be photocopied, which it was not. The last part of the Kindle from 66% on had book advertisements from 1891 or the time of this publishing. I will come back and comment after reading the book.
After reading "A Little Princess" I see how well Frances Hodgson Burnett had stayed true to this novelette and how the movie differed. See my review of " A Little Princess ", if interested. -
I can't help but think I am Sara Crewe.
-
”إن هذه الأحداث عبارة عن قصص. كل شيء في هذا العالم قصة. أنتِ قصة، وأنا قصة، جميعنا كذلك. يمكنك أن تستوحي قصة من أي شيء يحيط بك.“
"سارا كروي"، الأميرة التي انقلبت حياتها لجحيم بسبب شجع من حولها وسوء حكمهم وتقديسهم للمكانة المادية للغير. لطالما أزعجتني شخصية "سالي" في المسلسل الكرتوني، أن تترك الظالم يقوم بما يبرع به من أذى وإساءة، ومن ثُم تسامحه وتتمنى له الخير دون مسألة ولا حساب! لم أكن قادرةً على تقبل هذا، ولا زلت لا أفعل، إن لم أقدر أن اردع الظلم، فلماذا اسامحه واتركه يفرُّ حرًّا حتى من سجن الضمير؟
ما أختلف في هذه الرواية، أننا أستطعنا رؤية أفكار "سارا"، وفهمنا الهدف من خلف كل خطوة تخطوها، وكل كلمة تقولها، والأهم، كل أذى تسكت عليه. وعمومًا، كانت شخصية "سارا" هاهنا أكثر واقعية وأفضل مما في المسلسل المُقتبس (يبقى للمسلسل محاسنه، وأهمها كل الشخصيات التي كانت مُعينة ومُحبَّة لـ"سارا"، والتي بالمناسبة أحبها كثيرًا، وأُحبِطت عندما لم أجدهم في الرواية)
للرواية نهاية سعيدة، والخير يعود لأصحابه بصدفٍ لا تحدث في الواقع، وهو ما أنا ضده عادةً، فعلينا أن ندرك أن التغيير لا يبدأ إلّا بنا، وألّا نعيش المُرّ في أنتظار أن تُمد يد العون لنا. ولكن في هذه الرواية، تستطيع أن تقرأ من بين السطور أن ما تقاسيه "سارا" ليس أمرًا مُستهجنًا من العامة، إلّا من امتلك قلبًا حيًّا وهم للأسف قليل، فأستطيع أن أفهم أن "سارا" لم يكن بيدها فعل أيِّ شيء في تلك السن الصغيرة، وإني مؤمنة أنه لو لم يتم مساعدتها، لأنقذت نفسها بنفسها في وقتٍ ما في المستقبل، ولكن خير الله أتى وكيف لها أن ترده (: -
صور المسلسل الكرتوني سالي كشخصية ضعيفة منكسره تنتظر عطف وإحسان بعض زميلاتها لكن سارة في الرواية شخصيتها قوية تجيد فنون الرد المفحم خصوصاً مع الآنسة منشن المتعجرفة، كما أنها صريحة حد الوقاحة أحياناً، زادها الوحيد في هذه الحياة البائسة التي فرضت عليها هو الخيال الذي تستعين به كلما ضاقت بها الحال، قلبها من ذهب وتحب الإحسان للأخرين ولو على حساب نفسها.
قصة عذبه رقيقه، خفيفة على القلب والروح.
تقييمي: 🌟🌟🌟🌟
❞ لذا أفكر أن أذهب إلى متجر الكعك، وأطلب من الخبّازة عندما ترى أطفالاً جائعين، يأتون للجلوس عند العتبة، في الأيام العصيبة على وجه الخصوص، أو ينظرون من شباك المتجر، أن تدعوهم إلى الدخول، وتناول ما يطلبونه، ويمكنها أن ترسل لي الفاتورة لأدفع ثمن ما يأكلونه ❝
-
❞ أنا أميرة، وكل الفتيات أميرات لا يُفسِد عليهن ذلك وإن عشن في علية بائسة وإن ارتدين ملابس رثة ولن يضر عروشهن إن لم يكنّ جميلات، أو ذكيات، أو يافعات فهنّ رغم كل ما سبق أميرات أن يكون ❝
رغم حبي للرسوم المتحركة "سالي" و ارتباطها بطفولتي، إلا أن النص الأصلي كان أفضل في بعض نقاط منها قوة شخصية سارة، فسالي في الرسوم المتحركة كانت فتاة مسكينة ضعيفة الشخصية بعض الشئ لكن سارة العكس تمامًا.
كتاب لطيف.
أول قراءات تحدي أبجد.
١٥ مايو ٢٠٢٣. -
Sara Crewe, or What Happened atMiss Minchin's, the original version of The Little Princess. Sara Crewe was written in 1888 and FHB didn't revise it into A Little Princess until 1905. All those years and people only had this small novella about a girl whose fortunes are double-reversed. It's an interesting read and an astute reader with a love of A Little Princess would pick up thousands more little tweaks than I did. An angry Sara knocks Emily to the ground. In ALP, Sara is so dedicated to her pretendings that she maintains her steadfastness through the deepest privations. An angry Sara is a more human Sara, although she's less appealing as the friends who sustain her in her isolation are not here. No Becky, no Lottie. Ermengarde has a chapter, but her only characteristic is "stupid," and I'm not just saying that. FHB calls her stupid eight or nine times. The bakery episode is almost untouched; characters keep mentioning the French Revolution; and FHB coasts through the end, where all the best parts are. An interesting insight into a work in its middle state.
http://surfeitofbooks.blogspot.com/20... -
Thank goodness for Goodreads recommendations! I had this paperback but I got it used so 1/2 the cover was torn off but I remembered the psychedelic coloring. I remembered a book about a girl named Sara who was forced to live in the attic. I liked the book but unfortunately I don't remember much about it.
-
"أنا أميرة، وكل الفتيات أميرات، لا يفسد عليهن ذلك وإن عشن في علية بائسة. وإن ارتدين ملابس رثة. ولن يضر عروشهن إن لم يكن جميلات، أو ذكيات، أو يافعات. فهن رغم كل ما سبق أميرات"
رواية لطيفة وخفيفة، أحببتها. -
كنت بشوف الريفيوز تبعون الناس لهالكتاب قبل ما أبدأ فيو. والكل كان عم يحكي عنو مبهج ويدعو للتفاؤل والمدري شو. بس هو ولا أي حاجة من دول. يمكن لو قرأتها وأنا طفلة بعمر صغير كان ممكن تكون مبهجة أيام ما كنت بصدق تخيلاتي, أما بالوقت يلي أنا فيو طفلة بس بعمر كبير, كتب رقيقة شبه هيك صارت بتؤرقني بمقدار كبير. مؤكد إني مستقبلا ممكن أقرأها للأطفال وأهديها إياهم. فيها أمل كبير وملهم. (بشكل زائف طبعا وسطحي, بس الأطفال ما حينتبهوا لهالشي, لهيك ممكن أنصح فيو ككتاب يقرأ للأطفال(
بعد شي خمس كتب أرهقوني ووجعوا قلبي بشبههم الكبير لروحي ولأوقات وأفكار عم تخطرلي, هربت لهالكتاب ولرقته عأساس قلبي يحن شوي ويرق, بس حتى هاد حينضاف لقائمة الكتب يلي شبه روحي يلي أرّقتني. سواء للبؤس يلي كانت بتعيش فيو الطفلة "سارة" بمكان ما لإلها ومنبوذة فيو وولا حد عاطيها الإهتمام والإعتبار والإحترام والحرية يلي لازم ومن حقها تحصل عليه, للجزء الأخير من الكتاب يلي اتبدلت فيو أحوال هالطفلة بفعل شي واحد إجا وساعدها وخرّجها من البؤس يلي كانت عم تعيش فيو, الأرق يلي صابني من ورا هيك فكرة! ربينا عفكرة إنو بؤسنا حنقدر نتخلص منو لما حد من برا ييجي ويعطف علينا ويساعدنا, وإنو طالما نحنا لوحدنا ما حنقدر نطلع منو, قديش هيك فكرة ممكن تولد خوف من إنو ممكن بشي يوم تآمن بهالفكرة جد وتفقد الأمل وتقعد تستنى بس مين ممكن ييجي ويخلصك حتى لو من روحك! وإنو حتى هاد محتمل ما ييجي أبدا!
كمية الدموع يلي ذرفتها عطول السبعين صفحة خلتني قول ياريت رحت قرأت شي كتاب من الكتب يلي كنت بهرب منها خوفا إني أكتئب.
حتى الكتب الرقيقة صارت تخلف فينا شعور بالفراغ والفقد. ما بعرف وين ممكن نهرب بعد هيك!
الكتاب الأول يلي بجربه لفرنسيس برنيت, وأكيد ما حيكون الأخير <3
سمعت إنها نفس الكاتبة يلي كتبت "الحديقة السرية", لهيك يمكن يكون هو العمل الثاني يلي حقرؤه لإلها وكثير متحمسيتله *-* -
رواية #سارة_كروي أو ما حدث في م��رسة الآنسة منشن ~📖
لــ #فرنسيس_هودسون_برنيت ~📝
ترجمة #ميرنا_الرشيد ~🔖
#دار_المدى ~📚
عدد الصفحات : ٧٦ صفحة ~📄
التقييم : ٥/٥ ~⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️
" أنا أميرة، و كل الفتيات أميرات. لا يُفسِد عليهن ذلك و إن عشن في علية بائسة. و إن ارتدين ملابس رثة."
تعتبر هذه النسخة من النسخ المنسية غير المتداولة و قد نُشرت للمرة الأولى على شكل أجزاء متتابعة في مجلة (سانت نيكولاس) ثم جُمِعَت في كتاب واحد. و قد أُقتبس منها رواية ( أميرة صغيرة) و المسلسل الكرتوني الشهير ( سالي).
إنها رواية مليئة بحُب الكتب و الأمل و الأحلام و الصمود.
سارة الصغيرة صمدت و تحملت مشاق الحياة و العمل في مدرسة الآنسة منشن بعدما كانت من أفضل و أرقى طالباتها، تتحمل المعاملة القاسية من الآنسة منشن و اختها إيميليا و الخدم.
و مع هذا كله تُصر على التعلم و حب القراءة .
و في النهاية يعود ليبتسم القدر لها و تعود ثروتها اليها.
سارة الصغيرة الأميرة لم يُفسد الفقر و المعاناة عليها أخلاقها فقد كانت تشعر بالجياع و المشردين و تشاركهم طعامها رغم جوعها.
من الدروس الاخلاقية في هذه الرواية
اخلاقك تبقى نفسها مهما كنت غنياً او فقيراً .
لن تجلب لك معرفتك و علمك محبة الناس ان كنت فظاً غليظ القلب.
مراجعة #ابتهال_حامد -
كتابٌ لطيف وخفيف🌟💕
-
Before there was
A Little Princess - that beloved classic of children's literature that has long been one of the cornerstones of girlhood reading - there was Sarah Crewe, a heroine whose story began, not with the publication of the 1903 novel, but with the serialization of a shorter, earlier version of the tale, in 1888. This volume, Sara Crewe: Or What Happened at Miss Minchin's, is a lovely reproduction of that earlier version, which first appeared in the pages of
St. Nicholas Magazine. As someone who loved the longer novel as a girl, Sara Crewe is something I've long wanted to read, and what better time than now, shortly before I begin my reread of
A Little Princess itself, for our January group discussion in my girls' school story group?
It was a rather surreal experience for me, reading this, as I am so familiar with the later story: everything felt familiar, and yet somewhat strange as well. Almost like seeing a well-known and well-loved image through a distorted lens. Many things were the same: the heroine, the school, the nasty proprietess - and don't we all love to hate Miss Minchin! But there were differences as well, some, like the absence of Becky, immediately noticeable, while others, such as the overall tone, taking a little longer to register. It seemed to me, when reading, that
A Little Princess had a far less intrusive narrator than this predecessor, perhaps because Burnett had more space to show, rather than to tell, in her later revision. It's an interesting thought that, like some of the other reviewers here, I might have preferred this, had I read it first - and it is an enjoyable little period piece - but the reality is that, compared to the fuller version, it felt incomplete and rushed to me. I wanted more! Fortunately, that more exists, as
A Little Princess. Recommended primarily to those who are interested in the history of this story, and in reading an earlier version of it. -
أعتقد اول كتاب ممكن اخلى أطفالي يقروه هو الكتاب دا .💙
-
كانت ولازالت افضل قصه ومسلسل طفولي لي ، علمتني اشياء كثيره ووسعت آفاق مخيلتي وكثيراً ما كُنت اؤمن اني وسالي وجهان لعملة واحدة.
-
قصة لطيفة تبعث عن التفاؤل والإيمان بالمستقبل، حتى لو لم يدعم الواقع هذا الأمل، وتحمل الأطفال على الإيمان بأن جزاء صنيعهم سيرد إليهم لا محالة!
-
سارة كروي أو "ما حدث في مدرسة الآنسة منشن" الكتاب المنسي و النسخه الأصليه من قصة سالي التي ترجمت إلى عدة لغات و تمّ عملها مسرحيات و فلم كرتون للأطفال أُشتهر في العالم العربي بأسم "سالي"
الحكاية هُنا لا تتجاوز ٧٦ صفحه و قرأت قبلها نسخةً أُقتبست منها عن منشورات تكوين و الرافدين ..
أقتنيت الكتاب لمقارنته بالنسخه الأخرى التي قرأتها مسبقاً و شاهدناها ..
الحكاية لا تختلف و لكن التفاصيل و بعض الشخصيات التي احببناها في الكرتون لم تكُن موجوده في النسخة الأصلية كشخصية بيتر و فيكي الخادمه الطفلة الصغيرة التي تعمل مع سالي ، مما جعل القصه الحقيقيه كئيبه قليلاً لعدم وجود شخصيات كانت عوناً لسالي الصغيره لتُضفي عليها و علينا البهجه و المتعه ..
من أبرز الإختلافات في الرواية ..
سيد المنزل المجاور كما في الكرتون أو السيد الهندي النبيل في الرواية سيتضح لنا هُنا سبب تعاسته و كآبته و سر بحثه عن سالي إبنة صديقه رالف كروي ليكفّر عن ذنبه!!
الرواية كانت سرديّه نوعاً ما و تتخللها بعض الحوارات ، مما جعلني أشعر بالملل لكوني أعرف جميع الأحداث مُسبقاً ..
الترجمة كانت جداً ممتازه و بديعه .
و الجميل في هذهِ النسخة وجود بعض الرسومات لشخصيات الحكاية ، أضفى جمالاً على الرواية ❤
التقييم : ٣ نجمات و نصف . -
رواية بها كمية من اللطف والرقة تنهي اليوم بسعادة.
كنت اقتبس منها بعض الجمل لكن وجدتها في مجملها اقتباس من الجمال.
رواية تناسب الناشئين بشدة والأطفال. أخلاق وجمال من نوع مختلف.
بعيدًا عن مقاييس الجمال التي ينقلها العالم ووسائل التواصل الاجتماعي للأطفال الناشئين والمراهقين.
كم من الرائع أن يصبح كل طفل مثل سارة كروي!
تنقل المعاناة والوجع وتثيرك لتغييره لكن دون إثارة اشمئزازك أو قرص قلبك بالألم الشديد.
سأحتفظ بنسختها الورقية، وسأضيف لها رسومات أخرى لتصبح ملجأ لأطفالي يومًا وبداية طريقهم في عالم القراءة ومن قبله الحكايا.
حكاية لن أمل من سردها لهم قبل النوم وفي كل وقت.
ولن تمنعني من الحصول على النسخة الأكثر تفصيلًا والأكبر.. وما سُمي بإعادة كتابة وسرد لرواية سارة كروي.. تحت عنوان «الأميرة الصغيرة». -
نسخة غير متداولة كما هو مذكور على غلاف الكتاب للمسلسل الكرتوني الشهير " سالي " و لرواية " أميرة صغيرة " و اللذان امتازا عن هذه النسخة بتفاصيل أكثر عمقا و تناولا شخصيات أكثر ، جعلت الكثير منَّا يتعاطف بشكل كبير مع " سالي " و يتذكر الكثير من التفاصيل التي عاشتها .
هذه النسخة قصيرة جدا ، بترجمة جيدة ، و قد تبدو فيها شخصية " سارة " مختلفة قليلا .
لكنها ما زالت ممتعة و تلقي بلمحة ضوء على الجانب الإنساني في شخصية " سارة "
قراءة ممتعة و لطيفة . -
I got this book for free on kindle. Tried reading it and almost deleted it, but then I tried it again and it was delightful. A young girl from India is sent to a boarding school in London because the heat in India is too much for her health. Her father dies, and she then become penniless. But due to her character, her charity towards another girl, her life eventually changes.
-
ما من شيء يفوق الغضب قوه إلا قدرتي على لجمه والسيطرة عليه.من الجيد ان لا يرد المرء على اعدائه . فانا نادرا ما افعل ذلك.
-
3,5
-
استمتعت بالنسخة الأولى والأصلية من واحد من أكثر البرامج التلفزيونية التي أحببتها في صغري، حقًا أحببت سالي وكنت أتأثر معها وأغنية الشارة لا تبارح ذهني.
عمل صغير وجميل، ربما لأنه حمل بعضًا من ذكرياتي. -
Wonderfully nostalgic rendition of the time period.
-
Demorei a terminar pela confusão de fim de ano, mas é uma novela simples, dolorosa de ler (no sentido de ficar incomodado com o que a Sara passa) e que me fez querer ter um pouco da bondade dessa menina em mim. Gostei que foi meu primeiro lido de 2022.
-
الرواية التي تحولت لمغامرات سالي
-
Sara Crewe: Or What Happened at Miss Minchin's is the original telling of Frances Hodgson Burnett's The Little Princess. The story of Sara, the extremely bright young daughter of Captain Crewe, who was placed in a boarding school only to become orphaned and then treated as a servant by Miss Minchin, was originally published as a serial novella in St. Nicholas Magazine in 1888. It was republished in 1988 by G. P. Putnam's Sons and featured the artwork of Margot Tomes.
This shorter version of the well-loved story combined with Tomes's watercolor and pen and ink illustrations lends itself to being read aloud to the elementary school audience. While the story contains some archaic words and features British spellings, it would be a most interesting way to introduce the young reader to vocabulary words that might not otherwise occur in today's chapter books. Burnett's way of teaching children that how others treat them is not how one should view oneself, and that strength of character wins is subtly powerful. Sara tells her wax and sawdust best friend Emily, "They know you are stronger than they are because you are strong enough to hold in your rage and they are not, and they say stupid things they wish they hadn't said. There's nothing so strong as rage, except what makes you hold it in--that's stronger." This theme is repeated throughout the story, combined with the theme that imagining a better life can make the reality of the current situation seem less daunting.
I would recommend that this story be read aloud, in bite-sized episodes, to young readers so that the stilted style of a past generation be explained as the story progresses. The style is too rich and the words too important to be lost in translation. -
يترك الأب الثري ابنته سارة كروي عند مدرسة الآنسة منشن، لا شيء شديد السوء في البداية ولكن بعد وفاة الأب يطرق السوء باب الأميرة سارة كروي بما أن لا يوجد من يدفع للآنسة منشن مصاريف المدرسة الخاصة بسارة كروي بالطبع، و هنا تبدأ سارة في العمل كخادمة..
حين تمتاز بالقدرة على تعلم الأشياء لا يعني بالضرورة أنك ستملك كل شيء أو الأفضل من كل شيء؛ الحقيقة هي أن التمتع بالذكاء لا يعني شيء كبير! "فما أكثر الأذكياء الأشرار الذين ألحقوا الأذى بالآخرين".. و أضف على ذلك، ما أتعس الكثير من الأغنياء..
يحتاج عالمنا إلى جرعة من:
المحبة
اللطف في المعاملة
الإنسانية
التعاطف
لا أعتقد أن بإمكان أي غني شراء أي مما سبق مهما بلغت ثروته! فهذه أشياء تنبع من القلب وليس من الجيب. متى يفهم الناس أن العالم لا يحتاج إلى المال و قذارته، ولكن يحتاج إلى المزيد من المحبة و التآلف.
أعتقد أن هذا ما أرادت بطلة الرواية سارة كروي توضيحه؛ حين يرى الناس شخص غني تجدهم يفعلون كل ما بوسعهم من أجل سعادته ولكن حين يكون الشخص ليس سوى فقير تعيس (لستُ متأكدة في ما إذا سيروا الفقير المسكين أساسا) فهم يفعلون كل ما بوسعهم من أجل زيادة تعاسته.
في نهاية الرواية طلبت الآنسة من سارة العودة إلى المدرسة باعتراف منها أنها لطالما شعرت بالغيرة من ذكاءها، فلقد كانت سارة الأذكى من بين جميع الفتيات من حولها.. ولكن.. سؤالي للكاتبة هو، هل كانت الآنسة منشن ستعترف بذلك لولا ان بقيت سارة كروي فقيرة؟
أعتقد أن قيمة الإنسان بماله وليس بقلبه؛ هذا ما يقوله الناس على الأقل وكلا لستُ أوافق هذا المبدأ ولكن عالمكم أو عالمنا يوافقه! ثم أن لا أحد يذل ويحقد على أي انسان ضعيف إلا وتراه شديد الغيرة من ميزة ما يمتلكها الضعيف لايمتلكها هو.
الحقيقة هي أن لا يوجد أي فقير بائس، الفقراء سعداء، و الأغنياء بؤساء. -
لأعياد سابقة، وعلى عكس ما يجدر بمواسم البهجة أن تكون، كان حظي الرديء في اختيار كتاب العيد يسقطني في روايات الحروب وأدب السجون والبؤس عمومًا بكافة أشكاله، هذه المرة قررت أن يكون الأمر مختلفًا وأن أسعى للبحث عما يليق بالعيد من مقروءات خفيفة باعثة للبهجة ومجددة لذكريات ومشاعر سابقة تلاشت بفعل الزمن، فكان الكتاب المنسي والذي اُقتبس منه كرتون الطفولة المفضل = سالي
كانت تجربة قرائية خفيفة للغاية، قرأته في جلسة واحدة
وعلى عكس ما ظننت من أن استمتاعي بحكاية سالي/سارة كان مرهونًا بعمري الصغير حينها.. إلا أن شعوري تضاعف حال قرائته، وظللت أستعيد الأحداث في مخيلتي وأقلب الصفحات بنهم لمعرفة القادم مع أنني أحفظ تفاصيل القصة عن ظهر قلب، برغم ما في الرواية من اختلافات طفيفة عن العمل الكرتوني خصوصًا في وصف الصورة الذهنية التي تشكلت لنا عن سالي.. قلبًا وقالبًا
شعرت أني -في لحظة واحدة- عدت لسن التاسعة وأنا متسمرة أمام شاشة التلفاز، أمسح دموعي شفقةً على سالي وأشتم قسوة الآنسة منشن.
حريّ بالمرء أن يعود لطفولته أحيانًا ويكسر رتابة حياة الناضجين!
عيد الفطر، ٤٣ هـ -
رواية رقيقة وجميلة،تعود بي إلى زمن البراءة والطيبة.من فترة كنت شاهدت كرتون سالي وحبيته كثيراً.تعتبر سارة كروي العمل الذي صدر منه الكرتون.
سواء كانت سارة أو سالي،فهي في جميع الأحوال أسم لفتاة كأنها من الأميرات،جميلة بشعرها الأسود الرائع،التي كابدت وعانت بعد وفاة والدها وتركها وحيدة وتعاني من الفقر ولكنها أستطاعت بقوة المخيلة وصبرها أن تجتاز هذه المحنة خاصة بعد ما خبئه الله لها من أيام ومسرات قادمة.
فكل الفتيات أميرات حتى لو كانوا لا يملكون المال.فالأخلاق والقلوب الطاهرة هي ما تجعلنا أميرات
هذه الروايات تجدد طاقتي وترفع معنوياتي بشكل لا يوصف،
كأني دخلت في عالم سحري مختلف جميل على الرغم ما فيه من حزن