The Idea of Israel: A History of Power and Knowledge by Ilan Pappé

The Idea of Israel: A History of Power and Knowledge Reviews

• 
  Kamal

  على أى أساس قامت دولة الكيان الصهيونى على أرض فلسطين، كيف يحاولون استجداء تعاطف عالمى لقضيتهم الواهية، هل هناك معارضة داخل الكيان الصهيونى، هل هناك من متعاطفين مع القضية الفلسطينية وحق الفلسطينيين فى تقرير مصيرهم وحق اللاجئين فى العودة إلى وطنهم وحقهم فى الحياة والعيش.
  اثنى عشر فصلاً يسرد من خلالها بابيه تاريخ الفكرة الصهيونية كيف بدأت وكيق سوقت نفسها للعالم وكيف واجهت معارضة من الداخل وكيف تغلبت على معارضتها حتى وصلنا إلى النيو-صهيونية:
  
  الفصل الأول:
  يبدأ الكتاب بمحاولة لعرض الصورة التى رسمها الكيان الصهيونى لنفسه فى الإنتاج الأدبى وكيف صور الكيان الصهيونى نفسه على أنه المشروع المثالى والأكثر نجاحاً للحداثة والتنوير.
  لقد استخدموا التاريخ لإضفاء الشرعية على المشروع الإيديولوجى والسياسى، وحاول المؤرخون الصهاينة إيجاد أى جذور تاريخية لهم بأرض فلسطين فى الماضى البعيد.
  وللوصول لمبتغاهم، حاولوا التدليل بأن ثمة شخصية قومية يهودية أو عبرية استوطنت أرض فلسطين قبل قيام الحركة الصهيونية فى نهايات القرن التاسع عشر أو ربما فى نهايات القرن السابع عشر وحاول البعض الإمعان أكثر فى التاريخ بالقول أن الوجود اليهودى فى فلسطين يعود إلى عصور الكتاب المقدس.
  واستخدم الكيان الصهيونى فى سبيل زرع الروح القومية داخل شعب مهجرى العالم هذا استخدموا الأطالس (إذ تعد الأطالس من أهم الوسائل المرئية والتى يسهل على أى مواطن حتى وإن لم يتلقى أى تعليم أن يفهم ما بها من توجهات وتوجيهات) الراقية المقسمة تاريخياً من عصور الكتاب المقدس إلى الزمن الحاضر وأطلس الصراع العربى الإسرائيلى محاولين إثبات أنه لا وجود عربى على أرض فلسطين إبان الحكم الإسلامى.
  
  الفصل الثانى: الفلسطينى فى الفكر الصهيونى
  دأب الصهاينة وإعلامهم عبر عقود من الزمان على نعت الفلسطينيين (بالإرهابيين) ومحاولة ترسيخ صورة ذهنية وتاريخية عن الفلسطينى بأنه البدوى ذو العقال والجلباب يلبس درعاً متفجراً أو يحمل قنبلة يدوية أو سلاح نارى أو أبيض للشروع بعملية قتل ما.
  فعلى حد وصف الخطاب الصهيونى للفلسطينيين بأنهم (السرطان فى قلب الأمة الصهيونية) جرى إصدار النشرات الدورية والتوعوية كمشروع (اعرف عدوك)، وهكذا أكب المؤرخون الصهاينة على توثيق جميع أعمال المقاومة الفلسطينية للوجود الصهيونى على أرض فلسطين ووضعوها على خط زمنى منذ العام 1882 بداية الانتداب البريطانى على فلسطين وحتى 2009 وحمل الكتاب عنوان (سيف الحمامة) فى إشارة إلى تردد الصهاينة فى استخدام العنف مع الفلسطينيين كما يعبر عن ذلك عبارة جولدا مائير (إننا لن نسامح العرب على ما أرغمونا على فعله بهم).
  هنا بدأ بابيه التأريخ للمقاومة الفلسطينية بوصفها رد فعل طبيعى من أصحاب الأرض الأصليين على معتدى غاشم يهاجم أراضيهم تحت حماية بريطانية مطلقة لكل أعمال البطش والعنف والتهجير القسرى للمواطنين الفلسطينيين والبداية كانت عند:
  1- الحاج أمين الحسينى.
  2- عز الدين القسام: السورى الذى نُفى غلى أرض فلسطين بعد مشاركته فى الثورة السورية على الانتداب الفرنسى على سوريا ولبنان عام 1925.
  3- حركة الفدائيين التى تحولت بعد ذلك لحركة فتح.
  4- الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بقيادة نايف حواتمة.
  5- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بقيادة حبش.
  
  الفصل الثالث:
  فى هذا الفصل يؤرخ بابيه لتاريخ العصابات الصهيونية المسلحة والتى عملت على إرهاب الفلسطينيين وإكراههم على مغادرة منازلهم أو سلبها منهم بالقوة أو قتلهم لو قاموا بمقاومة تلك العصابات:
  1- عصابة / تنظيم الهاغانا: وهو من قام لاحقاً عقب إعلان قيام الدولة الصهيونية بتأسيس حزب العمال.
  2- عصابة الأرغون: ولاحقاً عرفوا باسم حزب حيروت.
  3- عصابة شتيرن.
  ولاحقاً تم تاسيس جيش الدفاع الصهيونى فى العم 1948 ووقتها لم يقبل بين أعضاؤه سوى الأعضاء السابقين بعصابة الهاغانا وشتيرن لما عرف عنهم قبل تأسيس الدولة من طغيان وبطش وجور على الفلسطينيين.
  
  الفصل الرابع:
  يستعرض هذا الفصل عدد من النشطاء البارزين فى مجال مناهضة الصهيونية (ما بعد الصهيونية)، الجدير بالذكر أن جميعهم اشتركوا فى جماعات / عصابات مسلحة قبل أن تنكشف لهم حقيقة الأمر والخديعة التى وقعوا بها
  ومنهم:
  1- ماكسيم غيلان: الذى اصدر مجلة شهرية فاخرة الطباعة وعندما سأله بابيه عن السبب وراء استخدام الورق المقوى والفاخر أخبره بأنه متأكد من زوال الكيان الصهيونى ويريد أن يبقى هذا الورق لأطول مدة شاهداً على ما قدموه من تحذيرات هو وزملائه.
  2- إسرائيل شاحاك: والذى تحول لمناهض للصهيونية إثر مشاهدته يهودياً رفض مساعدة مواطن فلسطينى جريح لأنه كان يوم السبت وبات شاحاك مناهضاً ليس فقط للصهيونية بل للعقيدة اليهودية.
  3- بواز إيفرون: يعرج هنا بابيه على الفكرة التى يعيش عليها الكيان الصهيونى ويقتات منها وهى فكرة معاداة السامية وقد كان ثالث الشخصيات المناهضة للصهيونية هو من شكك فى رواية العودة فقال أن اليهود فشلوا فى الاندماج داخل المجتمع الأوروبى على مدى عقود لذلك قرروا الاستيطان / احتلال أرض فلسطين كنوع من التغطية على فشلهم وبمساعدة من بريطانيا التى كانت ترعى الامبريالية عالمياً فى هذا التوقيت.
  
  الفصل الخامس:
  يتحدث هنا بابيه عن أن اجتياح جيش الاحتلال الصهيونى للبنان فى العام 1982 كان بالنسبة للكثير من المثقفين داخل الكيان الصهيونى عمل توقفت عنده عقارب الساعة وتحول بسببه العديد من المؤرخين وصناع السينما إلى مناهضة الصهيونية والعودة مرة اخرى لتاريخ حرب 1948 على أساس أنها حرب تطهير عرقى وليس دفاعاً عن النفس كما صورها الكيان الصهيونى لعقود.
  
  الفصل السادس:
  يؤرخ هنا بابيه لظهور جماعات من الأكاديميين تنتقد وتفكك فكرة الهولوكوست ومظلومية اليهود وغيرها من الأدلة والمعارف بهدف كشف ما يقبع خلف النظرة الإسرائيلية السائدة من حقائق وكذلك ظهور الجماعات النسوية وكان من ضمن أهدافها تحريض الشباب على رفض الخدمة العسكرية فى الجيش الصهيونى.
  
  الفصل السابع:
  يتحدث هذا الفصل عن الكيفية التى استغل بها الصهاينة إدعاء الطرد والنفى من أوروبا لتحقيق مكاسب سياسية فيبدأ الفصل بالتأكيد على ان الإعلام الصهيونى يصور خروج اليهود من غزة عام 2005 بالنحيب والعويل والشتم والسب والضرب لضباط وجنود الاحتلال على أنه إعادة لذكرى الهولوكوست والطرد من أوروبا ثم يعود للماضى وبداية القرن العشرين فيؤكد على التقارب واللقاءات بين المنظمات والجماعات الصهيونية من جهة والنازيين والفاشيين، من جهة أخرى ومحاولة الصهاينة تأييد ألمانيا وأيطاليا فى حربها ضد بريطانيا (وأن ذلك سيصمن لألمانيا التخلص الأبدى من اليهود ويضمن ولاء دولة الصهاينة لألمانيا وإيطاليا) ثم تحولت إلى جهة بريطانيا لما وجدته من عداء كبير لدى النازيين والفاشيين.
  ويؤكد هذا الكتاب على ان استغلال معاناة اليهود فى أوروبا كان ترس فى آلة الصهاينة لكسب تعاطف دولى فى قضيتهم ضد فلسطين والعرب، ويحب التنبيه هنا على أن وسم / وصف العربى بالإرهابى كان أيضاً جزءاً من عمل الآلة الإعلامية الصهيونية لمحاولة إظهار العرب والمسلمين والفلسطينيين تحديداً فى شكل النازيين القتلة.
  
  الفصل الثامن:
  وهنا يستعرض الكاتب نظرة اليهود الأوروبيين (باعتبارهم قادة الكيان الصهيونى) لليهود المزراحيين (يهود الشرق) وبالطبع يرى اليهودى الأوروبى أفضليته على اليهودى الأسود والعربى والشرقى والبربرى، كما يستعرض الفصل نظرة اليهود العرب لأنفسهم داخل المجتمع الصهيونى بالإشارة إلى يهود الجزائر مثلاً بتعريف أنفسهم داخل المجتمع الجديد على أنهم يهود من مدينة وهران الفرنسية.
  
  الفصل التاسع:
  على الرغم من أن رؤساء تحرير الصحف ورؤساء الإذاعات والقنوات التليفزيونية فى الكيان الصهيونى يجرى تعيينهم وتعيين مساعديهم بمعرفة مكتب رئيس الوزراء إلا أن عمليات الترجمة والتأليف لاقت رواجاً كبيراً فى المجتمع الصهيونى فراجت ترجمة أعمال نجيب محفوظ والطيب صالح وغيرهم من الكتاب العرب، وقد كان لممارسات الجيش الصهيونى الاستيطانية والعدائية فى قطاع غزة والضفة الغربية وكذلك لهجوم لبنان عام 1982 أكبر الأثر فى هذه الحركة وفى هذا الرواج، كما حاولت وسائل الإعلام اتضافة المفكرين والناشطين المؤيدين لما بعد الصهيونية كنوع من طرح الرأى والرأى الآخر والتدليل على أنهم دولة ديمقراطية تؤمن بمبادئ الحرية والليبرالية.
  
  الفصل العاشر:
  بطبيعة الحال كان ناشطو ما بعد الصهيونية قلة سواء فى المسرح أو السينما الصهيونية ذلك لأن زملائهم ممن تنتج / يعملون لحساب الدولة الصهيونية يتلقون دعماً مادياً ولوجيستياً لا يتم تقديمه لهم.
  لكن من الأفلام التى خصها الكاتب بالذكر فيلم (خط النار) الذى ينتقد المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين ومأساة الفلسطينيين وحقهم فى الحياة وحقوق لاجئيهم فى العودة.
  
  الفصل الحادى عشر: انتصار النيو-صهيونية
  يعزو الكاتب عملية تراجع حركة ما بعد الصهيونية لاغتيال اسحاق رابين عام 1995 وقبلها كانت الحكومات الصهيونية المتعاقبة تفتح المجال أمام المعارضين وأصحاب الرأى لعرض وجهات نظرهم لكن بمجرد اغتيال اسحاق رابين علت موجة القومية اليهودية والوطنية الصهيونية فتخصص بعض الكتاب ومقدمى البرامج لمهاجمة المعارضين والتنكيل بهم، ثم جاءت النتفاضة الفلسطينية عام 2000 وأدت غلى صعود الأحزاب اليمينية وعلى رأسها حزب الليكود وحزب البيت اليهودى، وقد ظهرت آثار ذلك فى تعزيز حالة التطرف لدى المجموعات القومية المتدينة فى الكيان الصهيونى، وكذلك فرض حالة من العزل العرقى لأطياف من المجتمع اليهودى المزراحى، وأخيراً السعى لإقامة دولة يهودية عرقية تمتد على معظم أرض فلسطين التاريخية، ما كان له بالغ الأثر فى المناهج التعليمية التى تبنتها الأحزاب اليمينية والتى خلقت حالة من التعصب والعنصرية وانتجت جيل مسكون بالطهورية العرقية، وظهور مؤرخين نيوصهاينة يؤرخون للدفاع الفلسطينى عن الحق فى الحياة والأرض إلى إدعاءات إرهاب وجهاد وهو بينه الكاتب فى الفصل الثانى عشر.
  
• 
  Kaelan Ratcliffe ▪ كايِلان راتكِليف

  Brand Israel
  
  A few weeks into reading this book, two Israelis, both male, saw it open in my hands whilst we were travelling on a train into central London. They were visiting the capital for a few days, and, to be frank, were pretty surprised to see someone reading about their country, seeing - as I was to find out - they were fresh off the plane from Heathrow. In all honesty, I handled the encounter terribly. I wasn't truthful about the books content, as well as my feelings toward the Israeli government. The treatment of certain minority groups within Israeli society; it's historic stance toward the Palestinian people; and it's continued aggression toward criticism; all these topics went unmentioned. Perhaps it was my fear of what would happen seeing as I was, for the first time, face-to-face with two men (late 20's / mid 30's) who were from Israel. I know most young Male and Female citizens of Israel see time in the IDF, and as such, I assumed I wouldn't stand a chance physically if anything got heated (not that I assumed they would do such a thing, but I'm a natural worrier). However, in reality I don't believe this is a good enough excuse. One should stick to his / her principles especially in the face of others who might disagree. Despite that shame, I hope to see the experience as a learning curve for the future. One things for certain, I highly doubt they would have been as friendly if they'd known what this book was about.* Another aspect I took from this conversation is to be honest in my convictions regarding what I see and hear about the world around me. As such, I won't hold back from how I feel regarding what I know about the state of Israel from this point forward.
  
  I had no plans to read this book; at least not this year. However, a quick stop off at a bookshop in central London that deals in pretty hard Left material changed that fact pretty quickly. As such, this is my first read through of anything by Ilan Pappe, which wasn't a bad thing as I've wanted to read his work for quite some time. As it stands, I'm really glad I picked up The Idea of Israel .
  
  The short and short of this book goes as follows. If you want to understand the "alternative" history of Israel - one full of dissident academics, poets, writers and filmmakers - then this is the book for you. In fact, this is important enough of a read for me to suggest anyone interested in understanding Israel beyond the propaganda the state / foreign affairs department churn out picking this up.
  
  What Pappe traces through the pages of this text is the rise, fall and almost steroid-like resurrection of the "Idea" of Israel. From classical Zion colonial beginnings, through to the post-Zionist period in which many re-examined just exactly what the state stood for, and finally to what we have now; Neo-Zionism. A jacked up, dangerously celebratory militaristic society that practically admonishes anything or anyone left of Genghis Khan. Whats worse, the state is looking more ethnocentric and Eurocentric by the year. A recent interview by Abby Martin as part of the Empire Files with Israeli citizens only shows how much the pendulum has swung toward rampant nationalism and racist views regarding the 'other' (PLEASE see links in comment).
  
  How Pappe does this is by examining everything outside of the military and government. Historians, Artists, filmmakers and musicians are all under the microscope in these pages. What tapestry the chapters weave gives a clear example of how history is made to fit a states current agenda. Distortion or refusal of other strands of history (in this case, the Palestinians) are but a few points of this issue.
  
  One chilling example is how, as Pappe explains, classical Historians of Zionism would look to ignore or omit certain aspects of Palestinian history (ethnic cleansing for example) in previous decades, whereas now the new curriculum and history sees that same history laid bare, but simply justified as 'right'. It's hard to explain, but it's a new state guided history that almost takes on messianic proportions with regards to Israels existence.
  
  I hope others picks this book up. It's incredibly relevant to today.
  
  
  * Note: I understand not all Israelis agree with the state of Israel in it's current form. However, as I understand - especially after reading this book- there are few and far between major dissidents that question the mere concept of Israel as an entity, and Zionism as a whole within the general population of the Israel itself (at least vocally). As such, seeing as this is exactly what the author is / does, I find it hard to believe the men in front of me would have agreed with my stance on the state as well as the subject of the book.
• 
  Christy

  Most useful in understanding the US conflicted yet dedicated relationship to Zionism. It explains how evangelical Christianity in the US came to endorse Zionism. Israeli historians will need to respond to his broad-brush criticism of their work, but he makes quite plausible arguments how the contemporary history of Israel is "white-washed" (not so different than that in the US, of course, at the service of the power of a nation-state.)
  
  Back when I read this I believed my hunch more possible that the most racist of Jews against Palestinians right now aren't the Israelis in the settlements, but the US expats there. As a long-time anti-racist worker in US schools, this would make sense to me. The unconscious race bias that all Whites are stepped in in the US has an outlet in the Holy Land, I wonder? I can't wait to go to I-P next year and see for myself.
  
• 
  مصطفى

  يتناول الكاتب عملية إنتاج المعرفة داخل إسرائيل، والوعي بتاريخ قضية الصراع العربي الإسرائيلي من خلال خمسة مراحل فكرية داخل إسرائيل تأثرت كل منها وأثرت في سياقها السياسي والاجتماعي والثقافي داخل اسرائيل، بدءًا من الصهيونية الكلاسيكية ثم مناهضيها ثم الفكر ما بعد الصهيوني ثم فكر المؤرخون الجدد ثم الصهيونية الجديدة، كتاب مهم وفارق في فهم طبيعة الرأي العام والسياسي والثقافي داخل اسرائيل
• 
  Yazeed AlMogren

  يعرض المؤرخ الاسرائيلي ايلان بابيه سعي الحركة الصهيونية في اختلاق الأكاذيب وتحريف التاريخ واستغلال وتضخيم حوادث الاعتداء على اليهود في سبيل انشاء وطن لهم في اسرائيل، الكتاب يبحث في السرديات التاريخية لدولة الاحتلال بشكل خاص ودقيق والتي تستند عليها في تباكيها واظهار مظلوميتها أمام العالم ويضع الحجج المكذبة لها من واقع تخصصه و أرشيف من الوثائق والشهادات
• 
  Ayala Levinger

  you must read this book if you think your TRL is too short. I already added so many books referenced in this, yet another, excellent book of prop. Ilan Pappe because the more I read the more I realize there is so much I don't know.
  Also we, lefties 😜 sometimes have the feeling that maybe we are exaggerating when we say we feel israel becomes more and more shamelesly racist. we wonder, maybe it was always that bad and it is either we who see more now that we are woke or social median makes everything surface but even historians noticed changes. I was mostly intrigued by the chapter about the neo-zionist and how zionist history nowdays doesn't deny events that were totally absent from history books before. not only they are willing to talk and name things that are considered crimes, they justify them, glorify them and express regret that the ethnical cleaning wasn't completed when there was less backlash. that's an amazing shift..it is not just in our head after all.
• 
  Sam Bahour

  This book will go down in history as a monumental recording of the Israeli History Industry for generations to come. At its core, the book is a snapshot into a decade of inner Israeli dynamics, from 1990 to 2000, when the basic assumptions that Israel propagated for decades about how the ‘miracle’ of Israel came into being started to be challenged. The history of how this decade was reached is as fascinating as how horrific has been its aftermath.
  
  Except for its last chapter, this book is not for everyone. Israeli historian, Ilan Pappe, takes the reader through the maze of knowledge creation in Israel and how that journey has interacted with power. The invaluable intellectual contribution and framing that Professor Pappe provides cannot be overstated. He documents for all serious researchers who follow how the dust (or more like blood) of Israel’s foundational moment has yet to settle. The events in and around 1948 that led to the creation of Israel and the colossal loss of Palestine were such a historic tragedy that even the well-oiled Israeli and Zionist public relations machines have been unable get traction to settle the historic account.
  
  In today’s messy and distracted world, those who write (or for that matter, make films and movies, produce theater and art, compose music, write poetry, and the like) frequently have a moment when they question the value of their creative works. Well, Professor Pappe makes it abundantly clear where all these creative works fall in the bigger picture and why it is of utmost importance that we never lose sight that every progressive act of creativity which speaks truth to power is a data point towards rectifying the injustices of the world. When the injustice is the source of a nation’s creation, the process of correction is excruciatingly slow, but inevitable if strategically addressed.
  
  The last chapter of The Idea of Israel is titled, “Brand Israel 2013”. This is a brief but shockingly telling account of how much money and brain power Israel is willing to dump into a bottomless bucket while trying to force feed a fabrication into mainstream knowledge. The notion of actually correcting the historic mistakes, any of them, is not even considered.
  
  As I noted above, the book is not for everyone;
  
  If you are an Israeli and are a product of the Israeli education system, especially under the age of 40, read this book.
  
  If you are a Jewish-American and have been blindly consuming your institutional, mainstream “idea of Israel,” read this book.
  
  If you are a U.S. lawmaker, writing the annual checks to Israel and playing jack-in-the-box every time the Israeli prime minister speaks in the Congress, read this book.
  
  If you are a Palestinian who thinks Israelis are not worth engaging because they all know the history, read this book.
  
  My hat is off, again, to Professor and friend, Ilan Pappe, for an invaluable contribution to peace with justice.
  
  Happy purposeful reading.
  
  ###
• 
  Gina

  This is book is a must-read for anyone who, like me, has found themselves increasingly disturbed by the Pro-Israel propaganda pumped out by the MSM in this country. Some of what I read I vaguely knew about, but a great deal of it was a revelation even for me-a person who likes to believe she is well-read. But where Israel is concerned, unless you actively seek alternative news sources and New Historians such as Ilan Pappe, you will most likely remain in ignorance. And that is to Israel's benefit and humanity's loss. Sad to say most of America languishes in profound ignorance on this deeply troubling topic.
  
  My heart goes out to the Palestinian people and what they continually endure. But Zionism hurts everyone. You will learn in this book, if you didn't already know, just how far reaching the effects of Zionism go.
  Israel appears to be purposely destabilizing the Middle East for it's own twisted gain.
  Anti-Semitism is on the rise in Europe, thanks largely to the rogue-state of Israel and it's murderous policies. Ordinary folks who happen to be Jewish, but have no connection to Zionism are being affected.
  Americans have blood on our hands because of our unwavering (and quite costly tax-payer funded)support-then we wonder why we are equally despised throughout the region? And we are utterly amazed when it comes home to roost!
  
  If you would like to understand the true history of racist Zionism in Israel, and the truth about the Palestinian refugees and the Nakba, with all the official propaganda stripped away, you would do well to pick up this eye-opening book.
• 
  Domhnall

  I found this a very dense and demanding book but rewarding. It is not so much a history of Israel as a history of Israeli culture and therefore also of Zionism, an ideological system which motivated and enabled both religious and secular Jews, since the 1880s, to set about colonising a large part of Palestine and displacing its Palestinian population in order to establish and defend an exclusively Jewish state. Throughout the period of expansion, which continues today, the Jewish settlers have entertained a highly selective and frankly dishonest account of their activities which only a limited number of historians or writers (and later film makers) were prepared to question. The book describes the work of this minority. It shows that, after some early examples of independent minded academics, this reached its peak in the 1980s and 1990s with a movement known as the Post-Zionists, who challenged many of the myths on which Zionism relied and interposed more accurate and complex accounts of their history. They exposed the racism of the early settlers. They demonstrated that the 1948 "War of Independence" (from what?) was not at all an existential war of survival against a massed assault from surrounding Arab states; indeed the Zionists were always the dominant military force in that war and their neighbours were neither united against them nor unwilling to reach an agreement. They exposed efforts by the Zionists to form an alliance of sorts with Nazi Germany against the British. They exposed the way Zionists manipulated the World's reaction to the Holocaust to its own advantage and continue to do so to this day. They showed how many Jews were obliged to come to Israel against their wishes and challenged the racist treatment of Jewish Arabs, driven to Israel from Iraq and North Africa. They exposed the violent process of ethnic cleansing by which nearly a million Palestinians were forcibly and violently ejected from their homes and land to become refugees, and the mistreatment of Palestinians who remained in Israel under military rule from 1948 to 1967. Yet ultimately they were never strong enough to overcome the Zionist narrative and, since 2000 and the Second Intifada, Israel has succumbed to arguably an even more nationalistic and militarist version - which he calls Neo-Zionism - and the people of Israel display an ever reducing interest in critical discussion of their mythology. The book reviews near its end the imposition of a totally ideological educational system that will secure a new generation of even more committed and even less self critical Zionists. It closes with an examination of "Brand Israel," an effort to respond to what is seen as an international campaign by Israel's enemies to "deligitimize" Israel. The only basis for optimism is the evident vast chasm between the ideology and the reality which is surely not sustainable any longer than it may suit the Americans to support the illusion. A pariah state with an apartheid regime is not going to have a future indefinitely and change has to come. Constantly appealing to the fear of annihilation is not a realistic or honest basis for planning a national strategy. At some point, Israelis must deal with the truth.
• 
  Mandy

  Since its foundation in 1948 Israel has based its very existence on one paramount idea – Zionism. It uses this idea for its justification, continued existence and political direction. In this important and controversial examination of the very idea of Israel, Ilan Pappé studies the way Israel has used the key concepts of Zionism which often distort the truth to manipulate the facts, which often results in damaging assumptions and even fabrications. Myths and distortions have become accepted as historical truth, and generations of academics and historians have framed events in a way that is always favourable to Israel. In opposition a post-Zionist movement grew up and questioned the adherence to this orthodoxy and began to expose the truth about Israel’s attitude to and treatment of the Palestinians whose land had been expropriated. Golda Meir once expressed the view that the Palestinians could never be forgiven for what they had “forced” the Israelis to do to found their state, and it is often asserted that all anti-Israel actions must be considered terrorism. All attacks on Israel are considered totally unprovoked and unjustified, and Zionists use not only the government and the military but also culture, education and the media to reinforce this view. Pappé attempts here to question this orthodoxy and the result is a thoroughly researched and very detailed analysis of Zionist ideology and its often fatal consequences. A thought-provoking and deeply disturbing book, I found this challenge to the mainstream idea of Israel deeply fascinating and enlightening and recommend it to anyone interested in the Israeli-Palestinian conflict.
  Pappé is an Israeli historian and social activist, who supports a one-state solution for his country.
  
• 
  Khawla Hattab

  كيف روج الصهاينة لفكرة إسرائيل، وما الأدلة التي ساقوها لذلك وكيف استطاعوا اختلاق الرواية وما الأدوات التي استخدموها وسخروها لخدمة ذلك، وهل آمن بها الجميع أم وجدت من يعارض ويحاول النبش في الأدلة والروايات، في اثني عشر فصلاً يحاول الكاتب مناقشة كل هذه الأفكار وهذا ملخص سريع لأهم ما جاء في الكتاب:
  الفصل الأول: التاريخ "الموضوعي: للأرض والشعب: يظهر هذا الفصل قادة الحركة الصهيونية الاهتمام الكبير بالعمل التاريخي الأكاديمي لوضع تاريخ أكاديمي هدفه إعادة كتابة تاريخ فلسطين وتاريخ الشعب اليهودي بطريقة تثبت فيها دعوى اليهود بحقهم في فلسطين وشر ذلك شعبياً، حيث اعتمدت الرواية على أن فلسطين كانت وطناً فارغاً يسترجعه اليهود حين عودتهم من المنفى. وقد استخدموا في ذلك السجلات الأرشيفية السياسية. ولم يجد المؤرخون تناقضاً بين المهنية في عملهم وموقفهم الأيديولوجي، إذ عرّف المؤرخ الصهيوني "بن تسيون دينور" بأنه ذلك الذي يجمع بين الاتقان لتخصصه التاريخي والفهم الواضح والصحيح للصهيونية. كان ذلك في حالة من غياب للنقاش النظري حول التناقضات الظاهرة التي تنتجها هذه الأعمال.
  الفصل الثاني: الغريب إذ يصبح إرهابياً: يتحدث هذا الفصل ع�� دور وسائل الإعلام والجهود الأكاديمية في التسويق واثبات أن حركات المقاومة الفلسطينية عامل أساسي في الإرهاب، فمقاومة الفلسطينيين للوجود الصهيوني في فلسطين هي ممارسة للإرهاب، وليس هذا فحسب ولكن التسويق لرواية عام 1948 على أنها نهاية مخاض ألفي عام من النفي والحياة البائسة.
  الفصل الثالث: الحرب عام 1948 بالكلمة والصورة: يعرض هذا الفصل كيف تناول الأكاديميون والإعلام الصهيوني بما فيه الأعمال السينمائية أحداث عام 1948، ورغم أن معظم الأعمال السينمائية قد أنتجتها جهات غير إسرائيلية ولم تتناول الأحداث بالطريقة التي ترضي الصهاينة إلا أنها ساعدت في الترويج العالمي لها.
  الفصل الرابع: رواد ما بعد الصهيونية: يعرض هذا الفصل لرواد علم الاجتماع في الكيان الصهيوني وكيف تعهدوا الرواية الصهيونية ورسموا وجهة جديدة لممارسة النقد الذاتي.
  الفصل الخامس: الاعتراف بالمأساة الفلسطينية نظرة جديدة على حرب 1984: يتطرق هذا الفصل إلى ظهور بعض أكاديمي الكيان الصهيوني الذين حاولوا إعادة النظر في رواية 1984 ونقضها وهم ما يطلق عليهم المؤرخون الجدد. والذين حاولوا مراجعة الأحداث وانقلبوا بذلك على رواية أن الفلسطينيون خرجوا من ديارهم باختيارهم أو بتشجيع من الحكومات العربية، ولكن ظل تفسيرهم للأحداث بعيداً عن قبول الفلسطينيين.
  الفصل السادس: ظهور الأكاديميا ما بعد الصهيونية 1990-2000: يتحدث الكاتب في هذا الفصل عن ظهور مصطلح ما بعد الصهيونية والذي جمع زمرة من بضع مئات من الأكاديميين وممن يملكون تحدياً ثقافياً ضد الصهيونية في التسعينات، وضمت الزمرة مجموعة متنوعة من الأكاديميين وصانعي الأفلام وكتاب المسرح وصحافيين وفنانين ومعلمين عملوا على جمع أدلة لنقض الرواية الصهيونية التاريخية، ويتحدث عن انتاج المعرفة في إسرائيل ودور الأكاديميا في ذلك.
  الفصل السابع: ذكرى الهلوكوست في إسرائيل: في هذا الفصل يتطرق الكاتب لاستغلال الصهاينة للهلوكوست وغرس هذه الأحداث في المناهج الدراسية، واتهام الفلسطينيين أنهم النازيون الجدد.
  الفصل الثامن: فكرة إسرائيل واليهود والعرب: يتطرق الكاتب في هذا الفصل لمحاولات الصهيونية التضييق على اليهود العرب في البلاد العربية ومحاولات اختلاق الحوادث المعادية لهم لحملهم على مغادرة بلدانهم الأصلية والهجرة لفلسطين، ليصبحوا هناك اليهود المزراحيين ليواجهوا معاملة منقوصة مقابل اليهود الأشكيناز ذوو الأصول الأوروبية,
  الفصل التاسع: اللحظة الثقافية ما بعد الصهيونية: يتطرق الكاتب في هذا الفصل للفعل الثقافي لما بعد الصهيونية، إذ إن الخطة المحكمة كتسويق إسرائيل على أنها دولة حديثة صعدت من بين ركام البدائية والهمجية العربية، إلا أن الفعل الثقافي المتمثل في الموسيقى والأدب وأشكال الطعام وغيرها كان له فعل آخر وإن كان محدوداً.
  الفصل العاشر: المسرح والسينما في الحركة ما بعد الصهيونية: يعرض الكاتب هنا لأعمال مسرحية وسينمائية لكتاب ومخرجين إسرائيليين عرضوا فيها لأفكار مناقضة لفكرة إسرائيل وحاولوا عرض وجهة النظر الأخرى، ويبحثون في الأدلة التي تقف على الجانب الآخر (الرواية الأخرى) ومن أمثال هذه الأعمال؛ خط النار، الطريق 181، والمسلسل التلفزيوني تكوما.
  الفصل الحادي عشر: انتصار الصهيونية: يشير الكاتب في هذا الفصل إلى أثر الانتفاضة الفلسطينية التي انطلقت في العام 2000 في تراجع ما بعد الصهيونية وصعود النيو صهيونية واشتداد الخناق على كل من يتبنى أفكار ما بعد الصهيونية والتشدد في اصدار القوانين والتشريعات التي من شانها التضييق على الفلسطينيين ناهيك عن السيطرة على النظام التعليمي من قبل النيوصهيونية.
  الفصل الثاني عشر: المؤرخون الجدد من الصهاينة الجدد: يشير الكاتب في هذا الفصل إلى الأثر الذي تركه الانتقال من نسخة ما بعد الصهيونية لفكرة إسرائيل إلى النسخة النيو صهيونية وسلب الآخرين حقوقهم والتسويق لذلك أخلاقياً والاستماتة في تبريره.
  
• 
  Martin

  I started this book in June without knowing that it would become increasingly relevant to current affairs as the summer progressed. I highly recommend this book to anyone interested in learning more about the history of Israel and indeed more importantly the history of the historiography of Israel. This book gives depth to what can often be a very reductionist portrayal of Israel in the media by tracing the history of how Zionist leaders manipulated and established foundational myths and nationalist narratives which bolstered the state of Israel's quest for legitimacy, as well as maintained control over the narrative with the help of the media and academia.
  
  The book's author is one of a group of authors known as the Post-Zionists, who during the 1990's produced numerous critical works questioning the established Zionist narrative of the founding and the history of Israel and Zionism. Especially informative for someone who was only born in the 90's, the author traces the rise of these revisionist academics (the author is careful not to use the term 'revisionist' to describe the Post-Zionists, however, as it has different connotations within Israeli acadaemia) from early pioneer historians in the 50's and 60's to the 'glory days' of the 90's, when such academic pluralism and critical revisionism reached its peak.
  
  Especially valuable was learning that the Israel I have known since the early 2000's was in fact not representative of the entire history of Israel, the Post-Zionist era (which lasted at most two decades) having ended around 2000, and that what now prevails is what the author terms the domination of the 'Neo-Zionists', a reaction to the criticism and pluralism of the 90's. The epilogue details how, now that academia and politics had been firmly 're-captured' from the Post-Zionist outburst, in the past five years or so Israel has turned to branding and marketing itself abroad as if it were a commercial product in order to improve its international image. Having been in contact with at least the far peripheral ripples of this concerted campaign, this segment was also of particular interest and relevancy.
  
  There is too much in this book to summarise, and all of it is well informed, researched, and cited. Again I wouldn't hesitate to recommend it to anyone looking to learn about how Israel is the state it is today, and Zionism's role in shaping that process, particularly if, as the saying goes, the goal is to 'know thy enemy'. Aside from tracing an important but short episode in the history of Israel (and I would say widely unknown to those of my generation) Pappe also smashes quite a few myths and common arguments fielded by Israel in defence of its policies against Palestinians.
• 
  Marcy

  Simply brilliant. Although there isn't necessarily any new historical, archival research in this book, it is a wonderful overview of Israeli historiography from the colony's inception to the present moment. It was quite interesting to see how little impact the "New Historians" have had on Israeli society or academia. Although one important development was the fact that the nakba could no longer be ignored. Now it is merely justified by Zionist historians. But while this new understanding of Israel's proclivity to ethnically cleanse Palestine may not have led to substantial changes politically or in other ways, it certainly has contributed to the fear Israel has of becoming a state of all its citizens (hence no longer the farce of a Jewish and democratic state). He culminates this discussion with an overview of the Brand Israel campaign that has been the primary vehicle for Israel to combat the world's response to learning the truth about Israel's history. It's a great book to begin one's journey into this historical trajectory and it's a refreshing read for those who are quite familiar with it. Finally, the journey through this historiography highlights the ways in which Israeli academia is complicit in distorting or manipulating historical evidence to keep Palestinian refugees from returning to their land, among other things. Thus, the volume also provides people active in the Boycott, Divestment, and Sanctions movement with a lot of ammunition to show precisely how the academia participates in this project and why it needs to be boycotted.
• 
  Ghala Anas

  فكرة إسرائيل: تاريخ السلطة والمعرفة – إيلان بابيه
  
  يتحدث الصحفي الإسرائيلي بابيه في كتابه عن المنظومة الفكرية التي نشأت عليها الحركة الصهيونية واستطاعت بالقوة فرض وجودها على الأرض الفلسطينية، وعن التيار المناهض للصهيونية "أو النيوصهيونية" الذي ما كاد يبدأ في توجيه النقد وأصابع الاتهام إلى الدولة القائمة على التطهير العرقي والفصل العنصري وسرقة الأملاك حتى عاد إلى حضنها الدافئ لأسباب ناتجة عن ممارسات الدولة إياها، وفي هذا نلمس أولى خيوط انعدام المنطق في الفكر الإسرائيلي تماماً.
  في البداية يتحدث عن الدعم الذي احتاجته الدولة لتسويغ وجودها في المنطقة، فزورت الوثائق وأخفت الشهادات وادعت البلاد دون أهل وفبركت الروايات الداعمة لمقولة "مغادرة" الفلسطينيين لأراضيهم بإرادتهم أو تحت ضغط القوى العربية و و و .. إلخ من السرديات التاريخية الخيالية التي كانت تظهر في كل مرحلة لتحكي بداية مختلفة للدولة عدا عن تلك الدموية التي قامت عليها.
  أما اللافت في الأمر فاستغلال الدولة الصهيونية للهولوكوست لتسويغ وجودها وبناء مؤسساتها على رقاب المئات من الفلسطينيين وأملاكهم، إلا أن حادثة سفينة أكسدس في العام 1948 وغيرها من الشهادات والحوادث والوثائق تفضح الممارسة الصهيونية التي استغلت كل ما يمكن استغلاله لتشويه التاريخ، بداية من الهولوكوست مروراً بالحركة النسوية وحقوق المرأة وإلى اليوم مع الغسيل الوردي وحملة وسم إسرائيل لتجميل صورتها وتسويق نفسها على أنها الدولة الديموقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط، والمكان الآمن للمثليين والمتحولين، رغم أن ممارستها في استغلال هؤلاء للعمالة والتجسس في الأراضي الفلسطينية باتت واضحة للعيان.
  حتى الحركات الأكاديمية الإسرائيلية الناقدة لممارسات الدولة لم تكن بالجرأة التي تدفعها لوصف الحقائق كما هي، وإن كانت اليوم تسردها بوقاحة لا نجدها غريبة، فتتحدث ببساطة في الوثائقيات عن التطهير العرقي والفصل العنصري ومجازر المدنيين في كل شبر من الأرض الفلسطينية على أنه "ممارسات ضرورية في الحرب" ولا بد منها، وهناك عشرات من الوثائقيات التي خرج بها مرتكبي هذه الجرائم يتحدثون عن جرائمهم على العلن بابتسامات وضحكات تتخلل أحاديثهم، أي أن الدولة لم تعد تجد أي ضرورة للفبركة اليوم، فيمكنها الحديث عما ارتكبته ولا تزال، بل إنها إلى اليوم ترتكب الجرائم أمام الكاميرات دون وجل، فما الذي ستخشاه؟
  
• 
  Diogo

  A "solução de dois Estados" cimentou já a sua posição como a derradeira resposta social-democrata, "conciliatória" e "realista" para o conflito israelo-palestiniano, muito graças à legitimização e branqueamento da imagem do Estado sionista. Assim, 65 anos após a Conferência de Bandungue, largos setores da sociedade ocidental continuam a defender um projeto colonialista e o seu regime de apartheid. Neste sentido, o empreendimento de Ilan Pappé, uma sistematização da construção e promoção da narrativa sionista que se lê como um longo artigo de revisão, é uma excelente ferramenta para desconstruir o significado do Estado de Israel e a sua legitimidade e funciona ainda, na sua riqueza de referências, como uma excelente entrada para quem quiser pesquisar mais sobre o tema. Assim farei.
• 
  Dana Badran

  A very detailed book on the idea of Israel and how this idea was implemented on the land of others and how the work of convincing the world and playing with history and the power of capitalism all played an important role in keeping such colonialism going inspite of the many voices of truth who tried to call out for the oppressed and the moral struggle of historians such as Prof Ilan Pappe. Very interesting to see a real fight of academia versus politics and racist ideologies.
  Edward Said and Ilan Pappe are people who tried to bring change to our world. Who fought for the oppressed and stood up to the west and their colonial orientalism.
  
• 
  Jason von Meding

  A great book to read if you want to understand the evolution of Zionist thought over time and how it has adapted to challenges to Israel’s foundational myths and “classical Zionism”. I hadn’t realised how much momentum divergent intellectuals gathered in the 90s (post-Zionism), and I have mostly observed the backlash (neo-Zionism) since then. Pappe really situates this book in elements of culture, and I appreciated his insights into “Brand Israel” and its battle with the BDS movement.
• 
  ريم الدعجاني

  يتحدث الأستاذ بجامعة حيفا سابقًا والمؤرخ الإسرائيلي إيلان بابيه عن ما أسميه (فبركة التاريخ والحاضر)، والبروباغندا الإسرائيلية التي لا تمت بصله للواقع الإسرائيلي الإستعماري، سواء من ناحية التحكم بالإعلام أو الفصل العنصري أو التحكم بالأكاديميا والتعليم، و استغلال قضية الهولوكوست لصناعة هولوكوست آخر أشد شناعة ضد الفلسطينيين ، كتاب جيد جدًا نحتاج نحن العرب لقرائته خصوصًا بعد حملات التطبيع مع إسرائيل المؤسفة في الفترة الأخيرة، لنتذكر بأن قضيتنا الأولى هي فلسطين و عدونا الأول هو اسرائيل .
• 
  F_alsaad

  An eye opener. Ilan Pappe is a brave man.
• 
  Jasper Sendler

  Only a scholar of the highest order could write such a book. Exceptional observations, interpretations and opinions.
• 
  Halvor (Raknes)

  The Jews are a highly cerebral people. Much more so than any other ethnic group. For a people of less than 15 million souls worldwide the sheer volume of scholarly volumes discussing every aspect of heir lives, religion, history, culture is mind-blowing, simply. Ilan Pappe in this volume documents the budding historiographical movement post-Zionism which was squelched in its infancy at the beginning of the previous decade. Still, for an ostensibly dead movement, the list of books still being churned out flying its standard, according to the listing at the back of this book, remains rich. But then of course its opponents must be ever so much more abundant.
  
  All this as one aspect of the warring over the hegemonic narrative of the state of Israel. And none of it would have even been possible if it weren't for this supremely emotionally and spiritually troubled people's social pathology. Which also no other conceivable ethnic grouping can match, or even come close to. Even by orders of magnitude.
  
  I have previously read
  Jewish History, Jewish Religion: The Weight of Three Thousand Years by Israel Shahak, and through that apprehended a fairly clear notion of the nature of this morbid religion. I've read
  The Holocaust Industry: Reflections on the Exploitation of Jewish Suffering by Norman Finkelstein which supports the unabiguous impression received from Ilan Pappe's book of the audacious magnitude of the moral corruption among leading Jewish ideologues, religious and non-religious alike. I don't see anything in the history of mankind that can come close to this.
  
  Anyway, I and a few other people have figured out the root cause of all of this socio-pathology. It's the genital mutilation performed without anesthetics on 8 days old male infants. This unfathomable emotional trauma causes a chasm to appear in the conception of the individual and its relation to the divine, or cosmos/universe. More plainly, it causes the spiritual and religious impulses and their associated energy supply to become wholly sublimated into the intellectual faculty. Everything within the continuum love–religious yearning gets converted into cogitative activity. However, as it lacks any grounding in holistic being, it becomes, well, unhinged.
  
  This is good news, however, because with a comprehensible diagnosis, treatment can be administered and healing can begin. Not only Jews and Arabs will benefit from this. All of mankind will see its torturous condition of having to defend itself from its entanglements with this syndrome vanish.
  
  One point of contention which Pappe does describe but which I would like to have seen emphasized further still is the dishonest and deceptive halfway stance taken by Jewish critics of Israel such as Noam Chomsky and Norman Finkelstein in their sharp denunciations of Israel's repressive policies since 1967 yet simply turning the blind eye or even being apologetical about the injustices related to the period prior to that, including the 1948 War of Occupation.
  Gilad Atzmon and other activists rightfully cry foul at every opportunity against these hypocrites. But how about
  Benny Morris, who started out alongside the Post-Zionists and then made a 180° reversal to become a Neo-Zionist attacker of his former brothers-in-arms? What a world class opportunist!
• 
  Adam

  Readers should be warned that Ilan Pappe's idea of historiography is somewhat different than the mainstream American conception of it. Whereas Americans expect historians to be dispassionate about their subject, trying to simply lay out the facts in an interesting way and allowing their readership to draw conclusions based on their findings, Pappe believes historians should be more engaged politically with their subject matter. This isn't surprising, given his relationship with American firebrand Noam Chomsky, and I'm not saying that it's necessarily a bad idea (though it doesn't jive with my sensibilities). Readers should just be aware of this when they dive in as subjective impressions of behavior will often be regarded as facts.
  
  That said, The Idea of Israel provides a view into the rise and fall of critical, open debate in Israel. It's a worthwhile read to shock yourself into action and contemplate various perspectives on what is often portrayed as a monolithic, black-and-white situation. One might not agree with everything Pappe says, but at the very least he provides a new lens for interpreting the ideas of others and activities on the ground.
• 
  Harry McDonald

  A dense, fascinating read, much of which is interesting and very necessary writing (the chapter on Holocaust manipulation is excellent,) but ultimately I'm not sure Pappé has enough of a narrative to sustain his (repetitive) arguments over the 300 or so pages of this work.
  
  I don't know. I need to think about it.
• 
  !Tæmbuŝu

  Reviewed by
  The Independent (20 Feb 2014)
  
  
• 
  Gail

  Never finished. Really do not like his writing style. Lacks fluidity and just not compelling to me.
• 
  William

  A very interesting look at the rise and demise of Post-Zionism and the cultural and political undercurrents involved.
• 
  Kara

  More academic than my taste usually selects. But there’s a good review on Zionism in academics and in popular culture, as well as the movements of Zionism -> post-Zionism -> neo-Zionism. I didn’t read this thoroughly enough to feel confident on the topic but enough to feel like it was worthwhile.