مأساة طيبة أو الشقيقانفيدرا by Jean Racine


مأساة طيبة أو الشقيقانفيدرا
Title : مأساة طيبة أو الشقيقانفيدرا
Author :
Rating :
ISBN : -
Language : Arabic
Format Type : Paperback
Number of Pages : 205
Publication : First published January 1, 1676

amazing epub, مأساة طيبة أو الشقيقانفيدرا by jean racine this is very good and becomes the main topic to read, the readers are very takjup and always take inspiration from the contents of the book مأساة طيبة أو الشقيقانفيدرا, essay by jean racine. is now on our website and you can download it by register what are you waiting for? please read and make a refission for you


مأساة طيبة أو الشقيقانفيدرا Reviews


  • Nayra.Hassan

    في ذهن كل منا خطأ لن يرتكبه و لو"على جثته"و خطأ فيدرا التراجيدي بالتأكيد ينتمي لهذا الطراز..فمن الحمقاء التي تتمنى الوقوع في حب ابن زوجها؟

    Screenshot-20191128-043158
    ثيسيوس قاتل المينوتور🐃و منقذ شباب اثينا ..الذي فاز بعرش اتيكا و رزق بهيبوليتس من ملكة الامازونيات و بعد موتها يتزوج من فيدرا ابنة ماينوس..و ينجب منها طفلين
    و ما ان يصير هيبوليتس شابا حتى تقع فيدرا في حبه!!!؟

    افروديت أرسلت لها سهم الحب الحرام.. فهي أرادت الانتقام من ارتيميس ربة العفاف بهذه الطريقة اللعينة الملتفة..و ردت ارتيمس بان القت سهم العفاف في قلب هيبوليتس

    المسرحية كلها مبنية على جو الأساطير الاغريقية الخرافي المعتاد ..بهؤلاء الجالسين في الاوليمب لينكدوا على البشر بصراعاتهم 👿الأبدية
    فيدرا هي البطل التراجيدي الكلاسيكي..عندنا يقع في صراع بين رغبته الوضيعة التي تتنافى مع جوهر شخصيته النبيلة .

    و يعقد النقاد مقارنة بين فيدرا و امرأة العزيز و لكن قرار فيدرا الاخير جعلها تختلف كثيرا ..
    فقد رفضت طريق الزيف للنهاية ..

    هذه المأساة استفزت كبار الشعراء و الأدباء..فيرجيل و اوفيد و سينكا و كان حظي مع رؤية راسين التي ترجمها أدونيس قراتها في احدي تلك المكتبات المليئة بالكتب القديمة النادرة المتربة. .فهي قصيرة
    و استوحاها باكثير وعزيز أباظة و الحكيم ؛ فهي فالنهاية ماساة عن طراز نادر من الأبطال.

  • Taghreed Jamal El Deen

    القصة الأبدية لسلطة البغض والحقد اللذان تمكّنا من نفوس البشر منذ وطئ آدم الأرض وحتى اليوم.

    " ليس النصر جميلاً دائماً
    فغالباً يجر وراءه الخزي والندم.
    حين يتناحر شقيقان مسلّحان
    فإن عدم الفصل بينهما يعني القضاء على كليهما.
    أيمكن أن نسبب للمنتصر إهانة أشد سواداً
    من أن نتركه يحقق مثل هذا النصر ؟ "

  • نورهان | El-Badawy


    لم أقرأ النسخة التي ترجمها أودنيس، بل مجلدات مسرح راسين التي جاءت في نسخة مطبوعة من الهيئة العامة للكتاب. وترجم *مأساة طيبة* الدكتور أنور لوقا.
    يجب أن اعترف أن في بداية قراءتي للمسرحية لم أكن على علم كافي بأسطورة أوديب الملك *نظرا لأنني لم أكن شديدة الولع بالميثولوجيا الإغريقية في أي زمن من الأزمان حتى أثناء دراستي بعض الفصول لرموزها في الجامعة* لذا جاء إسقاطي الأول أنها تشبه إلى حد كبير صراع قابيل وهابيل قبل أن يقتل أحدهما الآخر. وربما لن أبتعد كثيرا عن هذا التأويل حتى مع عدم قابلية تطبيقه كليا بعد أن قتل كليهما وفنى الدم الملكي عن بكرة أبيه وتوسعي في معرفة الأسطورة.

    وبعيدًا عن الأسطورة، أشد ما جذبني هو عرض راسين لتلك الكراهية والبغض الذي لا تشوبه شائبة ولا تقف ضده مشاعر أو رابطات دم مهما كانت. قد لا يبدو معقولًا ولكنها منكرة دائمًا حتى لا يبدو الإنسان أكثر شرًا مما هو عليه، أو لأنه لا يجوز أن تكره أخيك أو لا تأبه لموت أبنائك. الغاية هي أن تلك المشاعر حقيقية وواقعية ونتيجتها مثلما انتهت الأسطورة بمعالجة راسين - قد فنوا عن بكرة أبيهم.

    أما ما لمس دواخلي من كلمات كانت كثيرة، لكن تلك قد قُرأت في وقتها "كلما عز علىّ المهين، زاد شعوري بالإهانة."
    -تمت-

  • ِAhmed AboELkheir

    أولاً لابد من شكر الهيئة العامة للكتاب شُكرًا خالصًا من صميم ِ القلب لأنها أتاحت لنا الوقوف علي مسرح راسين بهذا الشكل البديع ..

    ولم لا يعرف أن الهيئة العامة قد أوجزت مسرحيات راسين في طبعة راقية وجميلة في أربع مجلدات بواقع مجلدين في كتاب واحد .. وهذا لأمر جيد أن يتم طبع أعمال جان راسين المسرحية وتُنشر لنا بأسعار زهيدة مثل هذه فشكرًا جزيلاً ..

    والمسرحية مأسأة طيبة أو الشقيقان العدوان كما هي مُسماة عندي قد قرأتها في ترجمة الدكتور أنور لوقا .. والحق الترجمة رائعة جدًا وشافية في تبيان الشعور الداخلي للشخوص وهي مُتحدثة .. وغيره من فنون وأدبيات المسرح المعروفة والموضوعة ..

    والمسرحية باختصار مُقتضب تحكي عن مدينة طيبة التي تركها أوديب بعدما مات .. تركها في يد ولديه الشقيقان " بولينيس " و " إتيوكل ".. يتولي كُلاً منهما الحُكم لفترة من الزمن .. ومن ثمّ يتنازل لأخيه عنها .. وهذا ما عرفانه حينما تعمقنا في المسرحية .. ولكنها تبتدأ بأن الأم جوكاست تحاول الاطمئنان علي ولديها .. اللذان أعدا العُدة ويُحاربا بعضهما البعض في الخارج .

    تدور الصراعات حول هذا الأمر .. ويسعي كريون خال الشقيقان في الصلح بينهما علي الرغم من أنه كان في جانب إيتوكل .. ولكنه كان يسعي في طلب ذلك لأنه علي تمام العلم أنه لن يتحقق وسيتناحر الشقيقان وسيكون الظفر له وحده في النهاية لأنّ يسع للسلطة من وراء ذلك ..
    واستطاعت الأم قرب نهاية الأحداث أن تجعل الشقيقان في الاجتماع داخل القصر ولكنهما انصرافا وهما مُتناحرا ..
    ثم يجئ إلي الأم الباكية أن الولدين قد لقا حتفهمها ... وهي لن تستطيع العيش بدونهما .. فانتحرت .. ويبقي الآن الحُكم في يد " أنتيجون" ابنة أوديب .. ولكنها فوجئت بالخال كريون الذي يدخل عليها ويطلب منها الحكم .. وأنه يُحبها ... علي الرغم من أنّ أنتيجون كان تُحب ولده " " هيمون " الذي بحبه كان يحاول أن يدفع الشقيقان بعيدًا عن بعضهما البعض ولكنه كان في أثر هذا ... ولم تجد أنتيجون أمرًا سوي أن تنفذ الخنجر الذي قُتلت به أمها نفسها .. فتنفذه في صدرها .. ويبقي كريون الوحيد يندب حظه لأنه أستأثر بالملك ولكنه خسر ولديه .. وخسر جاكوست وخسر الشقيقين وخسر أيضًا أنتيجون .. ماذا سيفعل في الحياة بعد كُل هذا ؟؟ وهل ستكون ذات نفع وجدوي ؟ فليرحل منها أفضل وقد كان ..!

    ولاحظت أنت في الاختصار المُبسط أن أبطال المسرحية كُلهم قد فنوا عن بكرة أببيهم .. ولكن هذا لم يمنع في أن الحوار علي ألسنتهم كان رائعًا في النصائح لبعضهم البعض .. أو الندب .. أو الأحاديث ..
    ولكن من الممكن أن نستخلص أن الملك والسلطان يكون ذا بريق لامع وما له أي فائدة .. وغير ذات جدوي طالما أُخذ منك الحب وسُلب .. وأخذ منك الأقريبين من حولك .. هكذا رأيت أول مسرحية للكبير راسين الذي سنتتلمذ علي يده

  • Abeer Abdelhamid

    مسرحيتان ل جان راسين
    الاولى هى مأساة طيبة او الشقيقان ويمكن اعتبارها ماذا حدث بعد موت اوديب.. المسرحية عن صراع ابنى اوديب على الحكم بعد ان كان متفق على انهما سيتناوبان الحكم .. المختلف هنا عن اسطورة اوديب ان والدتهم كانت لاتزال على قيد الحياة لترى بنفسها الصراع بين الاخوين وفشلها فى الاصلاح بينهم وترجع ذلك الى اللعنه التى تحيط بعائلتهم

    المسرحية الثانية هى فيدر
    والتى اصيبت بلعن حب ابن زوجها بل وصارحته بعد ان وصلها خبر وفاة زوجها الا انه صدها والمفاجأة ان زوجها لم يمت وعاد فخافت من افتضاح امرها فاتهمت ابن زوجها بانه صارحها بحبه وحاول اغوائها وهنا قام الاب بنفى ابنه وصب اللعنات عليه والتى اصابته فى مقتل

    الالهه فى الاساطير الاغريقية غريبة جدا ولا تترك فرصة فى صب اللعنات على البشر

  • Tareq Ghanem

    عن نفسي فأنا أفضل شاعر الفرنسيين العظيم عن شاعر الأنجليز العظيم شكسبير في كتابتهما المسرحية
    مسرحيات راسين تتخذ من الأساطير اليونانية ودرامتها المأساوية مادة لها تجعل العمل المسرحي يحلق في أفق بعيد عن وقائع ازمنا ومع ذلك فهناك التقاطع مع واقعنا الذي يتشابه فيه الأنسان علي جبال الأوليمب مع انسان العصر الحديث ،مثلا من يفجر الحروب وشرورها في العالم الرجال أم النساء؟ بالطبع الرجال كما هو واضح في مسرحية الشقيقان اللذان يتقاتلون علي الحكم بينما الأم والأخت تفشل كل جهودهم لنزع فتيل النزاع وتذكية روح الأخوة، ترى هل الحضارة الغربية كانت مدركه لطبيعة الشرور الذكرية المذكية للحروب فجعل كثير من الدول الغربية تقلد النساء وزارة الدفاع؟
    السلطة هل تتسم بطبيعة احادية فلا تقبل القسمة علي اثنين لأنهم سيتصارعون للأنفراد بالسلطة ولعل قانون العثمانيين أن يقتل السلطان إخوته مثال صارخ في التاريخ، ومع تطور الفكر السياسي توصل الأنسان أن السلطة المطلقة فساد مطلق وحتي لا يتم التصارع من أجل السلطة تم تفتيت السلطة إلي تشريعية وتنفذية وقضائية حتى يحدث توازن ولا يتم الأستئثار بالسلطة، من القضايا المثارة بمسرحية مأساة طيبة هل الأنسان يحمل وزر اقترفه آبائه فيظل طيلة عمره يكفر عنه طول عمره وهذا عمود من اعمدة الأدبيات اليونانية حتي جاء الأنسان بمسيح يصلب ليخلصه من اثامه كما هو في العقيدة المسيحية ام أن الرب أطلق سراح المقيدين بسلاسل خطايا ابائهم بعد إقرار لا تذر وازرة وزر أخري وهي قاعدة إسلامية،
    لم يبقي إلا أن نعطي إشارة سريعة المأساة اليونانية الشهيرة عن الحب المحرم والتي هي مغزى مسرحية اوفيد ل راسين ومنها جاءت وبثقت كل قصص وحكايا العشق الممنوع في عصرنا الحديث