Title | : | الأدلة المادية على وجود الله |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | - |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 128 |
Publication | : | First published July 1, 1989 |
الأدلة المادية على وجود الله Reviews
-
في احدى سنوات الدراسة تم تدريس هذا الكتاب لنا على ما أظن في المرحلة الثانوية التي تكون فيها أفكار التمرد على كل شيء بداء من فوق و انت نازل
يفترض بمثل هذه الكتب تثبيت إيمان المؤمنين و استدراج المنفلتين من حظيرة الإيمان إليها مرة أخرى كما يمد الجميع بقوة الحجة للدعوة على الله و اثبات وجوده للمؤمنين بالمادة دون إيمان بالرسل و ما أنزلوا به من آيات و معجزات. فهل حقق الكتاب ذلك؟
بالطبع لم يحقق أيا من ذلك و كان كتابا في غاية السذاجة. فهل يعقل أن يكون الشعراوى قد ألف كتابا بهذا السوء؟
أنا شخصيا أتذكر حوارا للشيخ في إحدى الصحف القومية قبل رحيله سألوه عن عوائد تأليف كتبه التي تطبع عدة طبعات منثورة في عشرات العناوين فأجابهم بأنه لم يؤلف كتابا واحدا في حياته و لا يصله من ريعها أي نقود و لا يعطى الإذن بالطبع و لا يمنعه و إنما هي كتب مأخوذه من أحاديثه التلفزيزنية و خواطره في جلسات المسجد و جميعها مصورة و محفوظه.
لا يشبه هذا الكتاب الا كتاب رحلتى من الشك إلى الإيمان الذى يثير الشك أكثر مما يثبت الإيمان. -
كنت متحير بشدة في تحديد طبيعة الجمهور الذي يخاطبه الشعراوي.. هل هو يخاطب غير المؤمنين لكي يؤمنوا بوجود الله؟ أم هو يخاطب المؤمنين فعلا ليثبت لهم وجود الله؟؟؟
لو كان الخطاب موجه للمؤمنين كنت سأتفهم الكتاب تماما وكان سيؤدي دوره علي اكمل وجه.. و لكن للأسف وجدت اجابة سؤالي صريحة في الكتاب أن المخاطب هو غير المؤمنين.. و هنا يصبح السؤال : كيف تكون النصوص الدينية التي لا يؤمن بها الآخر حجة عليه؟؟؟؟ هذا من قبيل الغباء اللامحدود.. القرآن حجة لمعتنقي الإسلام و لن يؤمن به أي شخص آخر و بالتالي بالنسبة لغير المؤمنين هو لا يساوي شئ..
معني هذا أن كل "الأدلة المادية" التي ذكرها الشعراوي والتي يتصادف أنها مجموعة من النصوص القرآنية لن تقنع أي شخ�� عاقل غير مؤمن... الكاتب حاول أن يعتمد علي أسلوب زغلول النجار في الكشف علي الإعجاز العلمي في القرآن للتدليل علي وجود الله و هو خطأ فادح يربط ما بين الثابت وهو القرآن بالمتغير وهو العلم.. بمعني آخر هل لو ثبت غدا أن الأرض ليست مسطحة ما رد فعلنا؟ هل سنغير من تفسيرنا ليلائم العلم أم سنرفض العلم لتعارضه مع التفسير السابق للدين؟؟ كلاهما خاطئ تماما
أما أغرب ما في الكتاب هو انه يبدأ من وجود الله ثم بعد ذلك يقول أن كل ما يحدث من حولنا هو من صنع الله.. ويبدو أن الكاتب اختلط عليه الأمر فالتطور الطبيعي هو أن يكون هناك دليل مادي يليه استنتاج علي وجود الله..وليس العكس!!!
تحدث الكاتب في بضعة مواطن عن الروح و عن الملائكة و الشياطين و أن عدم رؤيتها ليس دليل علي عدم وجودها و قارنهم بالميكروبات و يبدو مرة أخري ان الكاتب نسى أن الميكروبات لها تأثير فعلي وعلمي و مادي في الحياة و يمكن اثبات وجودها بشكل علمي بحت أما ما سبق ذكرهم هي مجرد ألفاظ لا يوجد أي دليل علمي مادي علي وجودها.. فنجن لا نستطيع بالتجربة العملية مثلا أن نضع الروح تحت الميكروسكوب !
كان يجب علي الكاتب أن يركز فقط علي خطاب المؤمنين وليس غيرهم -
من لم يحالفه الحظ الى الآن بالإطلاع على تحفة الشعراوي رحمه الله (معجزة القرآن) فسيعثر على ضالته كلها او حتى على بعضها ها هنا في هذا الكتاب ، ، اما من قرأها فعلا من قبل فلا أعده بالكثير ، فقد عمد رحمه الله في نقاط كثيرة الى توقيف الدليل على وجود الله .. الخالق .. المحيط ، على دليل كون القرآن الكريم هو منه عز و جل و العكس ! ، فإن كان القرآن الكريم هو كلام ممن يدري دقائق و حقائق في الكون و الخليقة ، لا يعلمها بالبديهة الا من قام على تصميمها في الأصل ، و بمجال لايدعو الى الشك في ماهيته و في كونه المصدر و الخالق و الأساس ، فذاك في حد ذاته هو الدليل على وجود الخالق .. و كذا العكس ، فإن كان هناك خالق ابدع و صمم هذ الكون الذي نعيش فيه ، فالقرآن بلا شك هو كلام منه .. كلام ممن خلق هذا الكون و هو اعلم بدقائقه و صنائعه
(و هي نظرية ، ان لم يجانبها الحق تماما ، تظل جديرة بالإحترام على أية حال)
...
و بالتالي فقد لجأ رحمه الله الى تكرار كثير من النقاط التي اوردها بكتابه (معجزة القرآن) .. و إن استزادها هنا بنقاط اخرى لم تسبق الاشارة لها بـ(معجزة القرآن) ، مع محدوديتها ، بحكم ما استجد من ابحاث و دراسات علمية تماست مع تلك القضية حينذاك ،
كما أشار رحمه الله الى حقائق اخرى تردنا بالعلم او التأمل فتلفتنا الى وجود الخالق عز و جل ، ان صدقت نيتنا في البحث عن الحقيقة و انصفنا
*****
بالمناسبة كنت قرأت من فترة كتاب مسيحي بعنوان (شغل مخك فى عصر الأكاذيب و الخرافات) ! بيناقش قضية الايمان من وجهة نظر مسيحيه .. الكتابين بيناقشوا نفس القضية باستدلالات منطقية و عقلانيه
و اظن ان الكتب اللى من النوعيه دى للعقول الراقيه فعلا اللي بتعمل جاهدة و بجد في البحث عن الحقيقة ، و بأثني عليها فعلا سواء اصابت في مبحثها او لا ، كفاها شرف المحاولة على أي حال :)
*****
استعان فضيلة الشيخ رحمه الله بالعديد من الآيات التي ثبت منها إعجاز القرآن العلمي كـ الآية الكريمة من سورة يس
(لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر و لا الليل سابق النهار و كل في فلك يسبحون) صدق الله العظيم ، و التي تؤكد على وجود الليل و النهار معا في نفس الوقت على الكرة الأرضية
ثم اتبعها بالآية 5 من سورة الزمر
(و خلق السموات والأرض بالحق يكور الليل على النهار و يكور النهار على الليل و سخر الشمس و القمر كل يجري لأجل مسمى)
معلقا : (..و هكذا يصف الحق سبحانه و تعالى بأن الليل و النهار خلقا معا على هيئة التكوير .. و بما أن الليل و النهار وجدا على سطح الأرض معا (كما دلل على ذلك باسهاب في شرحه للآية السابقة بالكتاب) فلا يمكن أن يكونا على هيئة التكوير .. الا اذا كانت الأرض نفسها كروية ..)
و هكذا ينطلق الشيخ رحمه الله مستندا على الأدلة و الشواهد العلمية و المنطقية في عرض العديد من الأمثلة الجديرة بالأخذ في الاعتبار و التي توضح مافي القرآن الكريم من سبق و اعجاز ..
مؤكدا على أن : (القرآن كلام الله المتعبد بتلاوته الى يوم القيامة و معنى ذلك أنه لا يجب أن يحدث تصادم بينه و بين الحقائق العلمية في الكون .. لأن القرآن الكريم لا يتغير و لا يتبدل .. و لو حدث مثل هذا التصادم لضاعت قضية الدين كله .. و لكن التصادم يحدث من شيئين .. عدم فهم حقيقة قرآنية أو عدم صحة حقيقة علمية .. فإذا لم نفهم القرآن جيدا و فسرناه بغير مافيه حدث التصادم
.. و اذا كانت الحقيقة العلمية كاذبة حدث التصادم ..)
و صدق الله العظيم اذ يقول ( و سنريهم آياتنا في الآفاق و في أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق)
*****
بعض اقتباسات من الكتاب :
(و الأرض مددناها)
أي بسطناها .. أقيل أي أرض ؟ .. لا .. لم يحدد أرض بعينها .. بل قال الأرض على اطلاقها .. و معنى ذلك أنك اذا وصلت الى أي مكان يسمى أرضا تراها أمامك ممدودة أي منبسطة .. فإذا كنت في خط الإستواء فالأرض أمامك منبسطة .. و اذا كنت في القطب الجنوبي او في القطب الشمالي .. او في امريكا او اوروبا او في أفريقيا او آسيا .. أو في أي بقعة من الأرض .. فإنك تراها أمامك منبسطة .. و لا يمكن أن يحدث ذلك الا اذا كانت الأرض كروية .. فلو كانت الأرض مربعة أو مثلثة او مسدسة او على أي شكل هندسي آخر .. فإنك تصل فيها الى حافة .. لا ترى أمامك الأرض منبسطة و لكنك ترى حافة الأرض ثم الفضاء .. و لكن الشكل الهندسي الوحيد الذي يمكن أن تكون فيه الأرض ممدودة .. في كل بقعة تصل اليها هي أن تكون الأرض كروية .. حتى اذا بدأت من أي بقعة محددة على سطح الكرة الأرضية ثم ظللت تسير حتى عدت الى نقطة البداية .. فإنك طوال مشوارك حول الأرض ستراها امامك دائما منبسطة .. و ما دام الأمر كذلك فإنك لا تسير في أي بقعة على الأرض الا و انت تراها امامك منبسطة .. و هكذا كانت الآية الكريمة
(و الأرض مددناها)
*****(و جعلنا آية النهار مبصرة)
صدق الله العظيم
و هكذا وصف الله النهار بأنه هو المبصر .. و لكن هل النهار هو الذي يبصر .. أم العين هي التي تبصر ؟ .. الذي نفهمه من تلقائية الإبصار أن العين هي التي تبصر .. و لكن الحقيقة العلمية تختلف .. فلقد ثبت علميا أن ضوء الشمس ينعكس على الأشياء ثم تدخل أشعة النور الى العين فتبصر...
*****و هكذا و نحن نراقب مسيرة الحضارة البشرية نعلم أن الله قد أخبرنا أن هذه الحضارة سترتقي و ترتقي .. بما يكشفه الله لنا ، من قوانين هذا الكون .. حتى نظن أننا قادرون على أن نفعل ما نشاء في الأرض .. و هذا الظن ليس حقيقة و لكنه مجرد ظن .. لأن الله الذي كشف لنا هذه القوانين لم يخضعها لإرادتنا .. و لكنه سبحانه سخرها لنا فقط لنفعل بها ما نشاء
*****فإذا حدثنا الله سبحانه و تعالى عما هو غيب عنا كالآخرة و الحساب و الجنة و النار .. لا نقول إن الله يخاطبنا بما لا تستطيع أن تدركه عقولنا .. و أننا لا نستطيع تصديق ذلك .. بل نعود الى واقع الكون .. و نتأمل مافيه من آيات .. و ما وضعه الله لنا فيه من دلائل .. و لو أننا تدبرنا .. لقلنا يارب لقد أعطيتنا الدليل الإيماني .. الدليل الفعلي الذي يقرب الصورة الى أذهاننا حتى ندركها .. و ليس لنا عذر يارب يوم الحساب .. في أن نقول أن عقولنا لم تدرك ، لأنك وضعت في كونك الأدلة المادية التي تثبت أن الغيب واقع و موجود .. و كان يجب أن تكون هذه الأدلة هي طريقنا الى الإيمان .. لا طريقنا الى الكفر و الالحاد
هذه الآيات لا تحتاج الى بحث و لا الى ميكروسكوب .. و لكنها تحتاج الى مجرد التأمل .. و في الأرض آيات كثيرة لا تحتاج منا أكثر من أن نتأملها لنعرف قدرة الله و عظمته و نؤمن به ..
*****و مع أن قانون المادة يقول إنه لا يوجد فعل بدون فاعل .. فإنهم لم يطبقوا هذا القانون على الكون كله .. بل ادعوا أن الكون قد خلق بدون فاعل .. بعضهم قال الصدفة حركت المادة فتفاعلت .. و لو أنصفوا لسألوا أنفسهم من الذي أوجد المادة اولا و من الذي حركها ثانيا .. و لكنهم تناسوا هذا السؤال !
*****الله يكشف لمن يشاء قوانين كونه و لكل قانون و كشف ميلاد .. فإذا جاء ميلاد كشف لقانون كوني .. كشفه الله لمن يبحث عنه من البشر فيعرفونه و يستخدمونه . و الله سبحانه و تعالى قال :
(علم الإنسان ما لم يعلم)
صدق الله ال��ظيم
*****و الإنسان يعتقد أنه وصل الى أسرار الكون .. و لكنه في الحقيقة لم يصل حتى إلى أسرار نفسه .. بل إنه ينتقل من قانون الى قانون و لا يعرف كيف ينتقل .. و لا ما هو سر هذ�� الإنتقال .
*****
-
على الوردي بيقول فى (مهزلة العقل البشرى ) : هو يبدأ كتابه بتمجيد العقل و بوجوب الاسترشاد به فى تصحيح كل رأى أو عقيدة ولكننا نجده فى ثنايا الكتاب لا يخرج قليلًا أو كثيرًا عن عقائده الموروثة كأن الاستدلال العقلى قد صار عنده مطية للعقائد يذهب به فى كل طريق يراه مناسبًا لتدعيم تلك العقائد و احتكار الحق لها وحدها .
رحم الله الشعراوى , حقيقى يعنى , رجل ترك وراءه رصيد كبير من المحبة عند الكثير من متابعيه , لكن للأسف أنا مش منهم .
احنا اللى دهنا الهوا دوكو . دى حقيقة ثابتة على المصريين , الحقيقة دى تشعبت وتطرقت لشتى مجالات الحياة حتى مجال الأدب والفكر .
متفهم جدًا لو حد قرأ الكتاب دا وانبهر به واعتقد فيه بأنه : الصارم البتار فى الرد على الملحدين الكفار الأشرار كمان , والله متفهم جدا , لكن أنا مش منهم .
ببساطة هو يبيع الوهم لمن يريد أن يصدق فى الوهم حقيقة .
الكتاب ينتمى لفصيلة كتابات (زغلول النجار ) و جو الكتاب شبيه جدا بجو كتابات مصطفى محمود فى نفس الاتجاه , كلها سواء .
يا عم انت مؤمن وزى الفل ما تفكرش ولا تشغل مخك واحنا هنجيبلك اللى انت عايزه ونقنعك به , مش بقول ان كل واحد عجبه الكتاب ينتمى لتلك الفئة ولكن أقول ان هؤلاء يتحملون فى أعناقهم تهميش الدين وتسطيح قضية الإيمان بصورة مستفزة .
على العموم : الكتاب تجربة ظريفة , اقرأها وشوف .
رحم الله من م��ت ومن لم يزل على قيد الحياة , وغفر لهم . -
الكتاب بسيط
ومن الواضح من العنوان أن الكتاب شمل الأدلة المادية فقط ولم يذكر الأدلة الغيبية
يمكن اعتباره من المستوى المبتدئ بالنسبة للقارئ الذي يبحث لحل لموضوع الشك الوجودي
على أية حال حصلت على ترتيب لمجموعة من الكتب تُصنف الى مراحل حسب مستوى القارئ بالنسبة لموضوع علاج الشك أو الإلحاد
مرحلة مبتدئ*
"السبيل الى الله" ل د. يوسف مرعشلي
وجود الله بالدليل العلمي والعقلي ل د. محمد النشواني
مرحلة مرتقي*
وجود الله ل د. يوسف القرضاوي
الوجود الحق ل د.حسن هويدي
مرحلة متقدم*
نماذج من الاستدلال على وجود الله ل د. عبدالحليم أحمدي
كبرى اليقينات الكونية ل د.محمد رمضان البوطي
مرحلة متميز*
البحث عن الحقيقة الكبرى ل عصام قضاب
للكون إله ل د.صبري الدمرداش -
الشَّيخ الشعراوي بدأ الكِتاب باتهام من يعتقد أن الأدلة المادية على وجودِ الله واهية و غير كافية لاثبات وجودهِ بالغباء, و قال أيضاً في بداية الكتاب أنَّ مسألة وجود الله محسومة و لا مجال لمناقشتها ..
لذا فمن الواضِح أن الكِتاب موجه للمؤمنين بوجودِ الله من البداية ..ربما لتوكيدِ إيمانِهم لا أدري ..لِكن من رأيي كان من الأفضل ألا يكتبه على الإطلاق ..
مع كل ذلك أعجبني الابتكار في بعض الأدلة التي لم أرَ أي من المتجادلين في تلك الأمور يذكرها
و أمرٌ آخر أودُ ذكره ..في الجزء الذي يتحدث قيه عن الروح ..هو يُسلِّم تماماً أننا معترفون بوجود الروح ...و لو اعترف الإنسان بوجود الروح لكان من الهيِّن الاعتراف بوجود الله .. -
الكتاب ردئ جداً ويحتوي العديد من الجهل والتدليس العلمي، فالعلم توصل لكل شئ ذكره المؤلف واعتبره مستحيل و تبريرات ردوده ضد عير المؤمن ليست صحيحة فالكثير من العلوم قد. توصلت لاصل كل شئ حتي الكوانتم ميكانكس فسرت.اصل الوجود و موسوعة من الاخطاء المنطقية و تكرار جملة (من وُجد كذا) اكثر من ٥٠ مرة والتي اعتبرتها اكر الاخطاء منطقية شيوعاً في الكتاب فكان يجب للشيخ الشعراوي ان يذكر (كيف وُجد كذا) لان كلمة (من) تحدد الاجابة لفاعل! ويجب ان يكون فاعل وليس عن الكيفية، اعتبر كذلك الكتاب انه غير موجه لغير المؤمن بل موجه للمؤمن البسيط لاثبات صحة عقيدته من خلال عقيدته نفسها هههه، بل حتي المؤمن المثقب سيرفضه ، لو يوجد خانة في تقييم الكتاب تساوي الصفر المطلق لكنت اخترتها فـ ١ من ٥ تقييم كبيرة جداً علي هذا الكتاب ومؤلفه
-
أول مرة أقرأ كتاباً لفضيلة الشيخ الشعراوي، والكتاب قد أثبت لي أن فضيلته لم يكن داعية فقط، بل كان فيلسوفاً أديباً مفكراً بلاغياً منطقياً.
وكعادته - رحمه الله - أبهرنا بأسلوبه البسيط الرائع الذي يوصِّل المعاني للجميع العوام قبل الخواص.
يخاطب الكتاب غير المؤمنين بالله، وعند قرائتكم له قد يعتقد البعض أن فضيلته يستدلّ على وجود الله بآيات من القرآن الكريم! وأنه لا يُعقَل منطقياً عند مخاطبتنا لغير المؤمنين بالله أصلاً أن نستدلّ عليهم بكلام الله! لكن في الحقيقة هذا قصورٌ في نظر القارئ لأنه - رحمه الله - لم يفعل ذلك؛ فهو إمام الدعاة ومجدّد الدين الذي أسر قلوب الأمة الإسلامية عبر أحاديثه وكلامه، ومن غير المعقول أيضاً أن يخفى عليه كيفية مخاطبة المؤمنين وغيرهم وطرق إقناع كل فئة عن الأخرى، وهو الأمهر والأعلم بهذا الأمر.
الحاصل أنه - رحمه الله - بجانب ذكره للعديد من الأدلة المادّية العقلية؛ شرح بعض معاني آيات القرآن الكريم التي يُتوصَّل من خلالها إلى أدلة مادّية، وأيضاً كان غرضه من ذكر بعض الآيات هو إثبات أن هذا الكلام - وهو منذ أربعة عشر قرناً من الزمان - قد ذكر أموراً لم تكن البشرية تعلم عنها شيئاً ثم أثبت العلم وجودها في زمن قريب جداً ! إذن فمن الذي علِم بهذه الأمور وتحدث عنها منذ أربعة عشر قرناً ؟! .. وهذا بذاته دليل مادّي بحت على وجود الله.
والقارئ - غير المؤمن - إن أزعجه ذكر هذه الآيات بحجّة أنها لا تفيده أصلاً؛ يستطيع أن ينحّيها جانباً ويستكمل قرائته ولن يجد أي نقصٍ في مضمون وهدف الكتاب.
ختاماً؛ هذا الكتاب من أروع وأعمق ما قرأت؛ وأنصح الجميع بقرائته؛ المؤمنين - ليزدادوا إيماناً ويقيناً - وغير المؤمنين - لعلَّه كان سبباً في إزالة الغشاوة من على عيونهم وقلوبهم - .
مُصطَفى عُلوَان
31/10/2014 -
هذا الكتاب بلا شك هو الافضل و الاصدق
باختلافي مع الكاتب الذي وجه الكتاب لقارئ و المؤمن و لم يشكك في ايمان القارئ و لو مرة
و لكن هذا المقطع هو الاكثر تاثير و دلالة على معجزة القران
" و ترى الجبال تحسبها جامدة و هي تمرمر السحاب صنع الله الذي اتقن كل شيء"
اية 88 من سورة النمل
عندما تقرأ هذه الاية و نحن نرى الجبال امامنا ثابتة جامدة لا تتحرك ... الا تتعجب ؟ لان الله سبحانه يقول "تحسبها جامدة "
انما ثبات الجبال ليس بحقيقة كونية و لكنه اتقان من الله و جعلها في الجبال لانها كبيرة لا تخفى عن الاعين غير لو كان المثل اعطى في شيء دقيق.
لماذا استخدم الحق حركة السحب و هو يصف لنا تحرك الجبال ؟ لان السحب ليست لها ذاتية الحركة , فانها لا تتحرك من مكان الى اخر بقدرتها الذاتية بل هي تتحرك بقوة تحرك الرياح
و كذلك الجبال , الله يريدنا ان نعرف ان الجبال ليست لها حركة ذاتية اى انها لا تنتقل بنفسها من مكان الى اخر , فلا يكون هناك جبل في اوروبا , ثم نجدة بعد ذلك في اوربا او اسيا . و لكن تحركها يتم بقوة خارج عن قدرتها , و بما ان الجبال موجودة فوق الارض فلا يوجد قوة تتحرك الا اذا كانت الارض نفسها تتحرك و معها الجبال التي فوق سطحها. -
اننا لسنا فى حرب مع الملحدين بل نحب لهم الهداية،بل أننا لا نكره الملحدين أو الكافرين، بل نكره الإلحاد والكفر.هم أشخاص سألوا عن أشياء دارت فى عقولهم، أو وجداو فى أنفسهم شيئاً من الشك، ولم يجدوا الإجابة أو لم يجدوا من يجيب علي تساؤلاتهم، ولم يجدوا من يُقر فى أنفسهم اليقين، وبمجرد طرح هذه التساؤلات أو التصريح بما شابت به نفوسهم من الشك؛ تبدأ وصلة من السب والشتم واللعن والتكفير لمجرد أنهم صرحوا بما فى أنفسهم، فلا يزيدهم ذلك إلا إصراراً فى إلحادهم وكفرهم وكأننا أصبحنا سبباً من الأسباب فى ذلك الإلحاد، الإمن رحم ربي.
فى رأيى هذا الكتاب يصلح كدروس فى العقيدة للشخص المؤمن -وهى رائعة- أكثر من إقناع للشخص الغير مؤمن بوجود الله.
رحم الله الشيخ الشعراوى وجزاه عنا خيراً كثيراً. -
قد يكون مُستهل هذا الكتاب ضعيفاً إلى حدٍ ما ولا يعطي حججاً قوية بما فيه الكفاية للمتابعة، إلا أن منتصفه يحوي كماً هائل من المعجزات القرآنية التي يشهد لها التاريخ وعلماء المسلمين وغير المسلمين من الغرب. كم تمنيت أن أكون في أحد من هذه المؤتمرات الإسلامية التي تحدث عنها الشيخ الشعراوي لأشهد بنفسي إسلام أحد من العلماء الذين وقفوا عاجزين أمام هذا الكتاب الإلهي العظيم حتى يقشعر بدني ويزيد إيماني في معجزاته.
الفصل الخامس بالأخص كان مثمراً بكمية مذهلة من المعلومات التي لم أعلمها من قبل، وعلى الأرجح فهو والفصل الأخي�� هما سبب حبّي للكتاب.
إلا أن لدي بعض نقاط النقد التي أريد استعراضها، أحدهما هو أن أسلوب الكتابة ليس قوياً بما فيه الكفاية وبه إسهاب وحشو قد يكون مملاً في بعض الأحيان. بالإضافة إلى أن هذ الكتاب لا يُعتبر موجهاً لغير المسلمين (برغم قراءتي لبعض من كلمات غير المسلمين عن الكتاب) والذين لم يعجبهم الكتاب على الإطلاق. فهو لا يُعتبر مناقشاً للألوهية إذ أنه يتحدث بمنطق "آمنت ولكن ليطمئن قلبي" ولا أعتقد أنه قوي بالشكل الكافي ليقنع غير المسلمين - من غير العلماء على الأغلب.
ولكن الخلاصة تقول أنه كتاب يستحق القراءة لمن يريد أن يثقف نفسه عن دينه :) -
كتاب رائع خصوصا فى فصوله الاخيرة
-
الجماد يشهد أن لا إله إلّا الله..
والنبات يشهد أن لا إله إلّا الله..
والحيوان يشهد أن لا إله إلّا الله..
وكلّ هذا يشهد بأدلّة ناطقة لا تحتاج إلى مجرّد البحث والتفكير والعمق.
______________
نعم ربّما قد تفهم الكتاب، من أوّل العبارات التي في المقدّمة.
نعم قد يحدث هذا، كما حصل معيَ أنا هُنا!
شخصيًّا معجب بالشعراوي وطريقتهِ الخاصّة في إيصال التفاسير، كذلك بعلمه باللغة إجمالًا، ما مكّنه فعلًا تذوّق المفردات القرآنية، وتبيانها أيضًا لعامّة الناس.
الشعراوي يشرح للناس البسيطة، قد تُشاهد أيضًا إحدى محاضراته، فترى الناس حوله مستمتعين بما يقول من تفسير غريب لم يخطر على بال أحد من قبل، فتراهم مندهشين تارّة وتارّة أخرى يسبّحون ويهلّلون على عظمة الله في خلقه والكون بصفةٍ عامّة..
أمّا كتابه هذا، عندما قرأت "الجماد يشهد، والنبات يشهد...إلخ" فلم أدرِ هل هذه الأدلّة، هي صفعة في وجه الملحدين واللادينيين، أم أنّها نفحات للمؤمنين لتثبيت القلوب؟
وجدت الجواب في آخر قطعة تقريبًا في الكتاب، عندما قال -رحمه الله- هذه الأدلة للطرفين، للمؤمن والكافر، فكانت هذه النقطة المحوريّة التي أقيم عليها تقييمي الشخصي مع عدّة نقاط أُخريات!
كيف نجعل هذه الأدلّة للكفار، وأغلب الإستدلال كان قد أتى من كتاب الله العزيز، هل الكافر يؤمن فعلًا بالنصوص القرآنية حتى يؤمن بهذه الأدلّة؟
ومن ثم الربط الذي جاء في الكتاب، بين النظريّات العلميّة والقرآن الكريم؟
لا أستطيع تقبّل نظريّة علميّة استُكشفت حديثًا، فنجعلها تصدّق نصًّا قرآنيًّا..
ذلك أن القرآن منزّه ن الأخطاء وثابت، وتلك النظريات قد تُعرّض إلى تكذيب من قبل علماء يجيئون مستقبلًا فتهدم تلك التي قبلها، هل يمكنك تخيّل حجم الكارثة إذا ما رُبطت الأولى بنص قرآني تصدّقه؟
وأخرى، تلك النباتات والجمادات والإنسان والسماء والجبال والعيون والآبار، قد يراها المؤمن بعين واضحة أنّها من صنع العزيز الجبّار..
أمّا اللامؤمنون، فنحتاج إلى طرق أخرى لتوقظهم من سباتهمُ العميق،
ولكن حتمًا ليست هذه الطريقة..
حتمًا ليست هذه الطريقة..
--------------------
يس قرقوم
24 يونيو/ 2018 -
تكفي أمثال هذه المفاجآت الصغيرة لتبهجنا!، سعدت – أولاً - عند شراءها في ساعة متأخرة من الليلة، بينما كان أمام الكشك البائع الكبير في السن يضع الرزم المتبقية من الجرائد والمجلات المختلفة على بعضها البعض ويهمّ بربطها، ثم يبتسم عندما أذكر له اسم المجلة ويغيب لحظات داخل الكشك ويعطيها لي، وسعدت – ثانيًا - في مساء غد ذلك اليوم – وكنت قد أنهيت الكتاب – عندما صعدت إلى المترو ووجدت أحد الجالسين أمامي - وكان ضخم الجثة حقًا – يقرأ الكتيب الصغير في يده وكان يبدو في هذه اللحظات بالذات شديد الوداعة والاستسلام، فكان التناقض يبعث على الابتسام
وسعدت – ثالثًا – في صباح اليوم الثالث – أمس – عندما حدّثني زميلي ساخطًا إنه حاول الحصول على العدد أمس حيث يسكن، إلا إنه وجد الأعداد تباع دون الكتاب الهدية، فوعدته بإحضار نسخة!، وسعدت – رابعًا – عندما توجّهت اليوم عقب صلاة الجمعة لأجد أن ما وقعت عليه يدي هو النسخة الأخيرة عند البائع من المجلة وبعدها الفراغ والتي كانت حتى أمس تشكل تلاً مرتفعًا!، وسعدت – خامسًا – عند العودة، وكان يزورنا أحد أقاربنا الكبار، والذي ما إن وقعت عيناه عليه حتى طلب مني بدوره استعارة الكتاب إلى حين
لا أدري أسيعيده حقًا أم لا!، ولكني سعدت برحلته الصغيرة معي
:D
حتى ويا للعجب!، كانت المقدمة الأولى للكتاب بقلم أ. محمد عمارة، بدت هذه المرة مقبولة في القراءة، وإن كنت ضحكت عندما أخبرنا بموقف مقابلته للشعرواي في عزاء الإمام: جاد الحق، والذي فيه قام الشعراوي واحتضن أ. محمد عماره وضمّه إلى صدره وهو يقول: "الله يجعل فيك العوض" .. وكررها ثلاثًا
أنا لا أدري
:D -
بسم الله الرحمن الرحيم
الكتاب 140 صفحه
عباره عن 6 فصول
1_ أسباب الوجود
2 _ وفى أنفسكم أفلا تبصرون
3 _ الدليل الغيبى
4 _ وفى الأرض آيات
5 _ الادله الماديه
6 _ وفى كل ��ئ دليل
** الفصل الأول ( أسباب الوجود )
هنا يتحدث بالعقل والأدلة المنطقيه على أن الإنسان خلق ووجود بعد خلق الأرض والسماوات وذلك اكيد بحيث أنه لم يخلق الإنسان ولم تكن هناك أرض أو سماء . بعد ذلك المخلوقات خلقت ووجدت لخدمه الإنسان سواء بقدرته عليها أو عدم قدرته مثل الأرض الشمس الرياح. وبعد ذلك لم نرى انسان بعلمه وقدرته خلق انسان.
فلذلك قضيه الخلق محسومة للخالق .تجد بعض العلماء يرجع الخلق للطبيعة أو تناقل الذرات إذن من نقلها ثم نهاها بأن القرآن أخبرنا انه سيأتى قوم يقولون نفس القول فاعرض عنهم☺☺.ومن قال إن الإنسان أصله قرد لماذا لم تتحول بقيه القرود وبقيت ع حالها ومنذ أن وجد الإنسان لم يذكر أنه رأى قرد تبدل لإنسان.
وبهت الإنسان عندما قال الله بعلمك وقدرتك هذه تستطيع أن تخلق ذبابة لم ولن تستطيع .... قال بعض الفلاسفة ثبات نظام الكون مثل دوران الشمس فى مسار محمد دليل ع قوه الله وليس ع طلاقت قوته نرد هنا ثبات النظام دليل فى الاصل ع طلاقت قدرته فلو اختل النظام لفسدت الأرض دليل آخر فى الانسان نفسه أنه بالتزاوج يأتى الإنسان ولكن نجد بعض المتزوجين لن يرزقوا. نجد أنه بعض المناطق معروفه بالمطر ولكن تأتى فى وقت تمنع المطر حتى تجف الأرض تماما .وايطاليا فى الزرع بعد أن يتم الزرع و الرى تظهر طلاقت الله فى أن أصغر حشرة تقضى عليه وأيضا الحيوان من أكبرها مثل الجمل يسخر للإنسان وأصغر مثل الثعبان ممكن أن يقضى عليه .انتى الجماد مثل الأرض ثابته فيتم البناء والتعمير ويجد زلزال بقدرة الله وهنا تظهر طلاقت قدره الله وقوته .
** الفصل الثانى ( وفى أنفسكم أفلا تبصرون )
يتحدث هنا فالبدايه عن الإنسان يعرف بفطرته الحلال والحرام .
"" علم اليقين "" هو أن تصدق كلام انسان تشهد له بالصدق .
"" عين اليقين "" هو أن ترى بعينك .
"" حق اليقين "" هو أن تلمسه وتحسه اوصافه.
وعند إثبات وجود الله بالحواس ترد ع إثبات الروح بالحواس فهو صعب رغم انك متأكد من وجودها فأذا كنت تستدل ع جود الروح بالجسد إلا يكفى الكون بمعجزاته ع وجود الله .
** الفصل الثالث ( الدليل الغيبى )
هنا يتكلم عن الغيبات مثل الملائكه. الساعه. الجنه والنار
هنا يقول انه يوجد نوعان من الغيب . ""غيب نسيبى وغيب مطلق ""
الغيب النسبى مثل مثل رئيس الدولة عندما يريد أن يغير أحد من الوزراء واطلع عليه أحد إلا الوزير الجديد والمستبدل .. أما المطلق فهو لله وحده.
# هناك 3 ادله غيبيه ع وجود الله وعلمه بالغيب ( الإنسان . الأحداث . قضايا الكون )
⬅الإنسان : فى سوره المسد ذكر القرأن ع أن أبولهب عم الرسول سيموت كافر وهذا من الغيب فكان من الممكن بعد أن نزلت الآية أن يهدم أبولهب دين الإسلام و وجود الله وعلم تن يعلن أمام الناس بأن القرآن دكر انه سيموت كافر ويعلن إسلامه حتى ولو كان نفاق. وأيضا فى سوره الروم التى ذكر فيها أن الروم ستنهزم فى الحرب وبعد بضعة سنين ستربح وهذا ما حدث فى حربها مع الفرس وانتصرت عليها بعد 9 سنين وقتها كان راهن أبوبكر ع فوزهم ولكن بعد 7 سنين ولكن الرسول عداها لتكون 9 وبعد أن ربح نهى أبوبكر والصحابه عن المراهنة.
** الفصل الرابع ( وفى الأرض أيات )
فى هذا الفصل يضرب مثل لو أنه أردت أن تحدث ثقب بالأرض فتاتى بالآلات المخصصة للحفر ولكن لو دقيقة النظر عندما تزرع إحدى البذور وهى تخرج من الأرض وهى ضعيفه وهشه تخرج لوحدها بدون الآلات .
** الفصل الخامس ( الادله الماديه )
هنا يثبت بالأدلة الماديه الظاهره ع وجود الله
⬅ مثل قضية خلق الإنسان ظن العلماء فى السابق أن الإنسان يتكون بهيئته فى الحيوان المنوي للرجل قبل اكتشاف البويضة وتم إهمال دور المرأه .ثم اية بعد ذلك العكس أنه تظهر ملامحه فى بويضة الأم إلا أن ظهر فالقرن العشرين التصوير الاشعاعى واكتشاف مراحل نمو الجنين . نأتي للقرآن أن ذكر بدايه خلق الإنسان من طين تم تحليل عناصر التربة وجد 18 عنصر هم الموجودين فالإنسان ثم ذكر مراحل تكوين الجنين فى بطن أمه وذلك من مايزيد ع 1400 سنه وقت نزول القرآن ع الرسول..فى الفصل أيضا يناقش قضيه العذاب فى النار لن يقل بل سيستمر كيف وإن الجلود احترقت وأثبت العلم أن باحتراق الجلد تحترق الأعصاب ولن تشعر بالألم ولذلك قال الله سيبدل جلودهم وذلك ليستمر العذاب.
** الفصل السادس ( وفى كل شئ دليل )
هنا يتحدث أن القرآن فى حد ذاته معجزة . حيث أن العبادات و المعاملات وضحها وشرحها الرسول وهى ثابته لاتتبدل إلى يوم الدين بينما القرآن كل يون نتكشف انه مناسب لهذا العصر فمثلا فى سوره الروم غلبت الروم فى أدنى الأرض فى السابق تم تفسيرها أنها قريبه من أرض العرب ولكن بعد إكتشاف الأقمار الصناعية وتصوير الأرض اكتشف أن هذا المكان أكثر مكان منخفض ع الأرض منخفض عن سطح البحر . وأيضا فى سوره البقره انه علم آدم الاسماء كلها دايما الأسلوب المتبع لتعليم الطفل هو أسماء الأشياء فى أى دوله وأيضا انه العلم من عند الله وذلك لاستماع آدم له فلكى تتعلم لابد أن تسمع عكس الاعتقاد أن لغه الإنسان الاول هى الإشارة لو كانت الإشارة ما نطق البشر اللى الان لأنه لاتوجد لغه او نطق وأيضا لاختلاف اللغه وتعددها إثبات ع أن اللغه ليس مرتبطه بالمكان وإنما بالبيئة لو تربى طفل انجليزى فى مصر لنطق العربيه ولم يتحدث الانجليزية.
هنا يأتى بحادثة الفيل التى حدثت ��ام ميلاد الرسول . وأ��ضا يتحدث هنا عن فرعون موسى وملك مصر زمن يوسف عليهما السلام رغم فارق الزمن الكبير بينهما وبين الرسول ويأتى زمن تفك شفرة حجر رشيد ويثبت هذا.
***
رحم الله الشيخ محمد الشعراوى
فى الكتاب الشيخ حاول يثبت بالأدلة ع وجود الله . لتحاج بها أصحاب الإلحاد
انا حاولت انى الخصوصية اللى فهمته . ع قد فهمى
بس المشكله انى تقييم الكتاب 3 نجوم وضعيف مش دا الكتاب أو الادله اللى أقنع بيها ملحد ناكر لله . لأنها لو تحاول تأكد لواحد مؤمن ع وجود الله بالأدلة الماديه بعيد عن إيمانه فالادله ضعيف
1 _ تم الاعتماد ع الآيات القرآنية رغم أنه يخاطب ملحد لا يؤمن بأى دين .
2 _ اعتمد أيضا ع الإعجاز العلمى لبعض الآيات وكانت ضعيفه الإقناع كنت اتمنى ان يكون الأسلوب أقوى من هذا ولو اعتمد ع القرآن ومعجزاته العلميه فيذكر هنا كتب د/ زغلول النجار فى الإعجاز العلمى فى القرآن والسنه
3 _ طريقه الإقناع أو الحجه الماديه والعقلية ضعيف لأسلوب والطريقة فكتب د/ مصطفى محمود أقوى وأشد برهان
.... فى النهايه هذا اجتهاد يحسب له عند الله ويجزيه به خيرا
رحم الله الشيخ -
الكتاب ينطلق من مفهوم إسلامي .. يأخذ من القرآن ويستخرج منه الدليل المادي والعقلي .. وهو أسلوب كلاسيكي لمواجهة الإلحاد أصبح لا يصلح الآن لمحاجات الملحدين أو إقناعهم ، إلا إذا كانوا في بدايات إلحادهم أوفي قلوبهم بقايا إيمان .. ولكنه سيظل مفيد وفعال إذا أُريد منه تثبيت الإيمان في قلوب المسلمين.
الكتاب وقت صدوره كان مناسب لعصره .. والشيخ إجتهد في مجاله .. فأنت إذا ذهبت إلى رجل الدين الأزهري وكنت متشكك ستطلب منه أن يخبرك عن دليل الإيمان .. فسيجيبك من علمه .. لن يحدثك عن الذرة وإنسان النياندرثال والعصر الكمبري .. لأن لهذه الأشياء رجالها المتخصصين الذين لن يستطيعوا أن يجيبونك عن أحكام الصوم ، ولكن سيجيبونك عن أثاره الصحية. -
بصراحة لم يعجبني الكتاب كأسلوب والا لمولانا غني عن رأيي رحمه الله عليه أما كأسلوب كتاب لم يعجبني .. ولعله كان مناسب جدا في عصرة رحمه الله عليه واسكنة جناتة
-
#قرأت_لك_هذا_الكتاب
#الأدلة_المادية_على_وجود_الله
#الشيخ_الشعراوي
وقع هذا الكتاب تحت يديّ قدراً وأنا أبحث في بقايا الكتب القديمة التي تركتها في بيت والدي، لأجد هذا الكتاب والذي يبدو أني كنت أدرسه في الثانوية إلا أني لا أتذكر عنه شيئاً
ولصغر حجم الكتاب ( ٦٨ صفحة فقط) ولرغبتي في معرفة إن كان علماء الدين يكتبون بلغة قد تناسب الأجيال القديمة فقط وأن لغتهم قد لا تناسب الجيل الحديث والمتطور والمؤمن بالعلم والعقل في كل شيء قررت قراءة الكتاب، لم أقرأه بعين المؤمن ( على الرغم من إيماني العميق بالله سبحانه وتعالى) إلا إني قررت أن أجرب قرائته بعين الملحد الذي قد يتشكك في وجود الله، فهل كتاباً مثل ذلك كُتب منذ عشرات السنين سوف يقنعه؟ كان هذا حديثي لنفسي، التي تربصت لهذا الكتاب ودخلت معه في تحدٍ عن إمكانية أن يقنع شاباً ضالاً بوجود الله عز وجل
ولقد سعدت بالكتاب من عدة نواحٍ:
١- أسعدني أن الكاتب ( الشيخ الشعراوي) كتب في مقدمة الكتاب أنه سيستخدم العقل فقط في كتابه، وبذلك كان من الذكاء أنه يخاطب الملحد الذي لن يستمع إلا لصوت العقل
٢- الكتاب لغته سهلة وغير معقدة و يتدرج فيه الكاتب بالأدلة دون مشقة ليُقنع القاريء بسهولة بوجود المولى سبحانه
٣- الكتاب نصفه الأول يتحدث عن الأدلة المادية على وجود الله عز وجل، والنصف الثاني عن القرآن ودلائل قوية وأيضاً عقلية على أن القرآن الكريم هو كلام الله المنزل ووحيه سبحانه وتعالى إلى نبيه مع التطرق لبعض المعجزات العلمية في بعض الآيات القرآنية
٤- يؤكد الشيخ الشعراوي في عدة مواضع على أنه لا يوجد تعارض بين العلم والدين، مستعيناً بتفسير بعض الآيات التي لا تتعارض مع العلم بل هي دليل دامغ على أن القرآن كلام الله حقاً بدون جدال وأنه مُعجز بكل معنى
قرأت مقولة بالكتاب تقول :
" ولذلك فإن إعراضهم ( غير المسلمين) ليس على أن الدليل المادي على وجود الله غائب عنهم، ولكن لأنهم يرفضون الإيمان إما ليحققوا مصالح ذاتية وإما لأنهم لا يؤمنون بالآخرة.. فيحاولون أن يأخذوا كل ما تعطيهم الدنيا حلالاً وحراماً في الوصول إلى أهدافهم، عملاً بميدأ أن الغاية تبرر الوسيلة "
ذكرتني تلك المقولة للشيخ الشعراوي رحمه الله، بمقولة أخرى قرأتها للدكتور #مهاب_السعيد عن الملحد :
"فكرت مرة .. بافتراض أن الملحد مُقتنع ومطمئن حقاً بأنه لا وجود للإله الخالق .. فهل يود المُلحد ولو على سبيل التمني فقط لو كان هناك إله حقاً؟
هناك قلة قليلة من تتقبل فكرة الإله لكن بشروط معينة - مثل ألا يكون هناك جحيم مثلاً - وأخرون يرفضون مجرد طرح السؤال من أساسه لأن مجرد التمني يناقض فكرة الإلحاد نفسها!"
لذلك أتمنى ألا ينجرف الشباب في فكرة الإلحاد وكأنه "موضة" أو مجرد رغبة في التخلص من قيود الدين والرغبة في الإنغماس في الملذات دون رادع
هذا الكتاب الصغير الحجم العظيم القيمة، يهدم نظريات الإلحاد بسهولة ويسر، حتى أني بعد الإنتهاء من قرائته وجدت نفسي سائلة " من قد يعتقد أن هذا الكون بلا إله؟ "
أتمنى أن يتم ترجمة هذا الكتاب القيم لعدة لغات ونشره على أوسع نطاق
أشهد أن لا إله بحق إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله وأن القرآن الكريم هو كلام الله ووحيه إلى نبيه
كتاب #الأدلة_المادية_على_وجود_الله كتاب رائع أوصي بقرائته 👍🏻
#لبنى_الحو
www.facebook.com/lobna.elhaw.world
www.instagram.com/lobna.elhaw.world
لينك الكتاب pdf:
https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%A... -
الشيخ الشعراوي في أذهاننا له صورة نمطية واحدة أحسبها عند الكل، وهي الأحاديث في الاذاعة أو في الراديو _ عند مُستخدمينه إلي الآن_ حينما كان يُفسر القرآن كأعظم المفسرين تفسير يُخلب الألباب، وحينما أسمعه أظل فاغرًا فاي أو ضاحكًا مُسرفًا في الضحك لأنه قد أتي بما لم ولن سيرد علي الذهن في يومِ من الأيامِ لا أقول أنه كان عصي بل أنه متوارب في ركن من أركان العقل ورُدهاته الوحيد الذي سبر الأغوار وأزال الغبار هو الشيخ الشعراوي .
ولا أقول أن الأيقونة المُرتبطة في الأذهان بالشيخ الشعراوي بسبب التفسير هذا غريب أو خطأ أو غير مُجدِ بل بالعكس تمامًا، فعندما نسمع الترنمية تلك قبيل أن يصدح لنا بصوته في التلفاز تعرف أنك ستستفيد من رجل وصل لمكانة عُليا وتفرد فيها دون غيره.
والكتاب هنا جديد وليس بجديدِ علي الشيخ الشعراوي، فهو يتحدث بأدلة مادية بحته علي وجود الله حيث أفرد الحديث للكلام عن الشمس والنجوم والكواكب والجبال الرواسي والسحاب المُسخر بين السماء والأرض، وكيف أن كروية الأرض كانت نابعة من القرآن الكريم أولاً وغيره من الأدلة المُصاغة بعناية ولكنها من وجهة نظر الشيخ الشعراوي الذي أظنه يأخذ في اعتباره أولاً الدلالة اللغوية للفظة ومن ثمّ معناها ومن يدور حولها وداخل أحشاءها .
العبارة التي وقفت أمامها وتاملتها كثيرًا وربما لو بها فقط خرجت من الكتاب فأنا حقًا لابد ظافر مُنتصر وهي :
" وما العلم إلا كاشف لقدرة الله في الكون "
العبارة جد جميلة، مُحفزة لإدارة تلافيف التفكير تجاه كل الأمور الحية منها والساكنة، فما العلم الذي يتباحث فيه الباحثون ويتكشفون فيه ما يتكشفون، وغيره وغيره من حتي الوسائل الحديثة لو بحثنا في أصلها لوجدها تعود إلي رب الأرباب كدليل لقدرته الهائلة والعظيمة التي لا تُضاهي غيرها في الكون .
الكتاب صغير فلقد كان مع مجلة الأزهر في عدد مُحرم للعام الهجري 1936 هـ حينما كان الأستاذ الدكتور محمد عمارة هو مُتقلد مقاليد التحرير فيها، والتي فقدت _ أظن_ الكثير من الرونق بعد رحيله من التحرير .
الكتاب صغير ووجب قرأته للاستمتاع به عقليًا وشعوريًا ووجدانيًا . -
اسم الكتاب: الأدلّة الماديَّة علىٰ وجودِ اللّٰه
اسم الكاتب: فضيلة الشيخ محمد متولّي الشعّراوي
مقدار القراءة: ١٣٤ صفحة (كاملاً)
الأطروحة: غرض الكِتاب تثبيت عقيدة الإيمانِ باللّٰه في عقول المؤمنين، وفيهِ أيضًا ردًا علىٰ المُلحدين، الذينَ ينفونَ وجودِ أدلةٍ ماديَّةِ في الكونِ تدلُّ علىٰ وجودِ خالقٍ لِـ هٰذا الكون؛ فَمَن أرادَ تثبيت عقيدتُه.. أنصحهُ بقراءَتِه، هوَ ليسَ كبيرًا..
ذكرَ فضيلة الشيخ محمد متولّي الشعراوي، أدلّة كثيرة جدًا مِنَ القرآن، وكانَ يعكِسُ كُل دليل علىٰ أرضِ الواقِع..!
ولأنَّ القرآن الكريم هوَ كِتابُ اللّٰه، ففيهِ مِنَ الدّقةِ والإعجازِ والبيان ما لَم يسبِق في غيرهِ مِنَ الكُتُب..
قراءة المؤمن له، ستزيدُ من إيمانه، وتجعله يتفكّر أكثَر في عظمةِ خلق اللّٰه ورحمتهِ بنا.. -
هو كتاب يركز على مسائل مهمة وهي كيف نستدل على وجود الله من خلال الادلة المادية اي الادلة المحسوسة .هذا الكتاب موجه للرد على الغير مؤمنين بالله ومخاطبتهم باسلوب عقلي وتفنيد لكل حججهم من خلال ربط العلم الحديث بالايات القرانية ليثبت الشيخ ان القران توصل اليها من قبل الاف السنين وهذا يدل على وجود خالق . اسلوب الكتاب مفهوم وسلسل الى حد كبير . التسلسل جميل
-
كتاب متحيز في لغته بشكل مبالغ فيه ......ولم يستخدم مناقشة رصينة فيما يتعلق بالادلة العلمية كانت أو العقلية .....الكتاب ا��خذ من البداية ان الاسلام هو الصحيح ومن هذا الباعث اخذ يوجد ما يثبت صحة كلامه فقط
-
الكتاب على الرغم ما أفادني به في الكثير من تفسير وتوضيح للآيات إلا انه ضعيف
لم يعجبني صراحة ولا أرشحه بقوة للقراءة ..
كنت اعتقد انه سيكون في قوة خواطر الشيخ الايمانية عن كتاب الله ،لكنه خيب ظني -
كتاب رائع ,
اورد الشعراوى فيه كثير من الادلة و الحُجج التى لم يلتفت اليها احد من قبل. -
حسيت الشيخ الشعراوي بعيد شوية عن موضوع الكتاب في بعض الفصول
أو كان بيتكلم في لًبّ الموضوع بس الفكرة موصلتليش :/
محبيتش الكتاب :( -
رائع!
لكم نحتاج لقراءة هكذا كتب .. لا لأننا نحتاج لأدلة ماديّة على وجود الله .. بل لأن الله أمرنا بالتأمل في كل صغيرة وكبيرة في هذا الكون لنجدها تقول "سبحان الخالق االمبدع" -
كتاب رائع يعطيك ادلة في الكون بالدين قبل العلم
كتاب مفيد يعطيك بعد الأدلة ويوضح لك كثير من الادلة موضحا بمعاني القران وبأن كل ذلك وأكثر ذكر من قبل بالقران -
كتاب رائع كعادة الشيخ محمد متولى الشعراوى رحمه الله واستمتعت جدا بقرائتهفيه ردود وادله على كل شئ وتفسيرات لايات كثيره من القران والاحاديث كنت لاول مره اعرفها
-
فى وقت سادت فيه المبادئ المادية وبدأ الكثير من المشككين نفى وجود الله بالعقل ظناً منهم أن الإيمان به سبحانه وتعالى يتوقف فقط على الأدلة النقلية والشرعية ولا يمكن إثبات ذلك بالعقل ، يتجلى الشيخ محمد متولى الشعراوى فيلسوف الفطرة الإيمانية ، الذي اتخذ من العلم سبيلاً للكشف عن الإعجاز الإلهي في كتابه (الأدلة المادية على وجود الله) ، للرد على المشككين وغير المؤمنين بالله عز وجل ، متخذاً الحجة والدليل المادى الذي لا يستطيع أحد أن ينكره ، دون التطرق للأدلة النقلية .